القائمة الرئيسية

الصفحات

جنس محارم مع أختي هايدي في أوضة ضلمة

Incestuous-sex-with-my-sister-Heidi-in-a-dark-room
جنس محارم مع أختي هايدي في أوضة ضلمة
 فجأة الكهربا أقطعت في ليلة حر جداً في فصل الصيف. أنا عندي أربعة وعشرين عمر ة، و أختي عندها عشرين عمر ة، وهي أصغر واحدة في العيلة، وأحنا ستة أخوات وأنا الولد الوحيد وكل أخواتي بنات.

جنس محارم مع أختي هايدي في أوضة ضلمة

وعشان بقية أخواتي أتجوزوا فأنا فضلت لوحدي مع أختي هايدي ووالدي ووالدتي. وكتير كنت بهيج عليها عشان هي كان عندها مؤخرة كبيرة أوي وبزاز مليانة ودلوعة أوي، وأي راجل بيعشق النوع ده من البنات. وهي كانت بتهتم أوي ب بدى ها ونظافتها، ولما تتكلم صوتها بيبقى ناعم ورقيق أوي، وكنت بأستغل أي فرصة عشان أحتك بيها، وألمس بدى ها لدرجة إنها بقيت تتضايق مني، وساعات تهددني إنها هتبلغ والدي ووالدتي بس هي كانت عارفة أني بعشقها أوي على الرغم من أني هيجان على بدى ها، وعشان كده احتفظت بالموضوع سر بينا. في الليلة ده اللي حصل فيها جنس المحارم مع أختي كنت بأتفرج على فيلم رعب، وأختي دخلت عليا، وقررت إنها تتفرج معايا، وكان الفيلم مرعب أوي، وفجأة النور قطع، وهايدي خافت أوي، وبقيت أخوفها، وهي رعبها يزيد، وتتحامى فيا، وتحضني، والموضوع عجبني أوي، وبدأت أحسس عليها، ولما ترفض اقول لها : ” خلاص روحي الأوضة بتاعتك وسيبيني لوحدي. ” بس هي كانت خايفة أوي، وعشان كده طلبت منها أنها تسيبني أجماعها، وأمارس جنس المحارم معها في مقابل إني أسيبها قدامي في الأوضة. وفي نص الضلمة ده، مسكتها وثبتها بأيدي، ولاحقًا بوستها من شفايفها، وكانت بوسة رائعة أوي مش هنسى لذتها طول عمري ومسكت بزازها في ايدي، وكانت ماسكة نفسها زي التفاح، وحجمها صغير إلى حداً ما. ولاحقًا طلعت زبي وهي مش شايفاه لإني أنا أساساً ما كنتش شايفها كنت حاسس بيها بس وكأنها تحفة فنية، واللي كان مشعلل النار فيا أكتر كان حرارة بدى ها، وحاولت إني أقلعها هدومها، بس هي قاومتني. قلعت هدومي ولزقت فيها، وطلبت منها إنها تحضني. ولما عملت كده، عجبها ضهري بتضاريسهه، وبدأت تحسس عليه، وتستجيب ليا، وأنا رحت بايس أختي من بقها في جنس المحارم الرائع والساخن أوي. ولاحقًا رحت منزلها الاندر بطريقة مثيرة، وكأني كنت بأمثل فيلم بورنو، وحاولت أن أدخل زبي في كسها بس هي رفضت، وأتفقنا إني أدخل رأس زبري بس، واني أتحكم في نفسي معاها ومفتحهاش. دخلت رأس زبري في كسها، وكان كسها سخن أوي، وكان عندي رغبة جامحة أني أدخل زبري أكتر بس أنا خفت، وده اللي خلاني أجماعها برأس زبري بس. وكان كسها ناعم أوي، وزبري كان بيدخل ويخرج بنعومة لا توصف في أجمل جنس محارم مع أختي بصراحة أكتر من ساخن. وفي خلال ما أنا بأحاول أدخل رأس زبري وأخرجه في كس أختي، حاولت أني أدخله أكتر، وبالفعل رأس زبري دخل، وماذاية من نص زبري في كس أختي، بس أنا حسيت إن فيه حيطة بتمنع زبري من الدخول أكتر، وعرفت أنه غشاء البكارة. وده اللي خلاني أجماعها بشكل هادي في الضلمة وفجأة كل بدى ي أهتز، وأرتعش مع شهوة لذيذة لا يمكن أنساها، وحسيت إن الرعشة الرائعة دي هتخلي زبري ينفجر في كس أختي، فطلعته وأنا عمال أبوس فيها، وقذفت مني في الهواء. وأنا مش عارف المني بينزل فين هلى على أختي ولا على السرير. ومش قادر أوصف كل المتعة دي والشهوة اللي كنت حاسس بيها. وبعد ما خلصت جماع أختي من كسها، رميتها على السرير، وأنا بأبوسها، وحسيت أني ما شبعتش من بدى ها. ولقيت بري لسه أنكمش حجمه بالرغم من أني نزلت المني، فحطيته على بطنها الدافية، وكملت حك فيها لغاية ما لقيت نفسي وصلت لقمة الشهوة، بس المرة دي طلبت منها أنها تديني مؤخرة ها عشان أجماعها، وطبعاًأختي هايدي ما منعتش خالص بعد ما جربت متعة الجماع وبقيت مستسلمة في أيدي. كان زبي لسه بينقط المني. ويدوب حطيب زبري على خرم مؤخرة ها دخل زي السكينة في الحلاوة لإن مؤخرة ها كانت كبيرة أوي بالنسبة ل عمر ها، وأنا زبري مش كبير حجمه متوسط. دخلت زبري كله في خرم مؤخرة هايدي في أحلى جنس محارم ممتع وساخن. وفضلت أجماع في أختي وسط الضلمة، وأنا بتنفس بحرارة في زدنها آآآآه آآآه. وهي بتقول لي: ” يلا بقا بسرعة أنا بدأت أتعب وزبرك بيوجعني. ” الكلام ده هيجني أكتر، وخلاني سخنت أكتر. وفي وسط المتعة والشهوة الللي كنا فيها، رجع الكهربا، والأوضة نورت، وماذافت أختي هايدي عريان ملط، وأنا لازق بيها، وهنا رحت نزلت بطريقة عنيفة مرة تانية في خرم مؤخرة ها، وطلعت زبري بسرعة، وجريت على التواليت عشان أغسل بدى ي، ولما رعجت لقيت السرير والأرض متوسخة بالمني بتاعي من الجماعة الأولانية، وهنا أختي ما سابيتنيش، وساعدتني إني أنضف وأشيل بقع المني بعد جنس المحارم الساخن ده. ومن ساعتها أختي بطلت تمتنع عني، وبقيت أجماعها بصفة مستمرة في مؤخرة ها تقريباً كل يوم.

شاهد شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

           

تعليقات