القائمة الرئيسية

الصفحات

الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء السادس

Happy-marriage-and-the-joy-of-freedom-on-the-honeymoon (1)
الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل

نظرت لهم علا كما هي بعد ان ادارت رأسها وقرأت وجه رامي لتضع كفها على مسند الكنبة وتنحني ببطء ليرتفع الفستان بمرونة بطيئة جدا حتى يستقر فوق مؤخرتها العارية تماماً وينظر جلال لرامي المحدق بقوة في مؤخرة زوجته العارية،

الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء السادس

يهمس جلال لرامي وهو ينظر له مبتسماً،


– طيزها تحفة فعلاً يا رامي


ضرب جلال بكفه على مؤخرة علا بقوة متوسطة جعلتها تنتفض للأمام،


– اااااااي


– اتفضلي اقعدي خلاص


ألقت بجسدها فوق الكنبة مرة أخرى تاركة ظهرها يستكين على مسند الكنبة وسيقانها مفتوحة وقد ظهر فرجها بكل وضوح ومازالت أفخاذها ترتجف بشكل منتظم،


– علا … علا


– ايوة


– اتعدلي وضمي رجليكي، ماينفعش كسك يبان كده


انتفضت علا فور سماعها جملة جلال وهي تضع يدها لا ارادياً فوق فرجها وتعدل جزعها بصعوبة لتضم أفخاذها على فرجها تخبئه عن أعينهم،


– احكيلي بقى يا رامي


– ايه ….


احكي ايه؟


– احكيلي اللي حصل في اخر السهرة


– قعد معانا اتنين شباب وبنت وبعد ماذاية قالولنا نخرج نقعد على المراكب بره ولاحقًا لما بقينا على المركب الاتنين مسكوا علا ونزلوا تفعيص وبوس فيها


– وانت كنت فين؟


– كنت قاعد بماذافهم والبنت بتلعبلي


– ولاحقًا


– كنت بحس اني بغيب عن الوعي ومش مركز وبقيت اماذاف الصورة مقطعة، تغيب وترجع تاني


– وشفت ايه في الصور دي؟


– لقيت علا بقيت عريانة ملط وواحد منهم بيرضع بزازها والتاني بين رجليها بيلحسلها


– كمل


– البنت كانت بتمصلي بس مكنتش حاسس بوجودها ولقيت الاتنين قلعوا هما كمان وكانت ازبارهم كبيرة قوي بشكل غريب وواحد نام على علا ودخله فيها والتاني حط بتاعه في بقها


– كنتي بتقاومي يا علا؟


– لأ، كنت سايبة نفسي


– كمل يا رامي


– بعد كده خلوها على ركبها وواحد مدخله من ورا وعمال يضربها قوي على طيازها والتاني بيشدها من شعرها وهو مدخل بتاعه في بقها أكنه بيجماعها فيه،


– وانت كنت بتعمل ايه؟


– البنت كانت قاعدة على بتاعي بجماعها انا كمان


– ولاحقًا


– ولاحقًا لقيتني بجيب وغمضت عيني ومحستش بحاجة بعد كده


– ايه اكتر صورة مابتنسهاش من اللي حصل


– والواد بيضربها على طيزها وهو بيجماعها


– وانتي يا علا، كنتي حاسة بايه وقتها


– كنت حاسة بجسمي كله متخدر واتخيلت اني بحلم وانه مش حقيقي


– بتفتكري الحكاية دي كتير؟


– كل دقيقة


– واكتر حاجة بتلح عليكي


– شكل رامي وهو شايفني


– بس؟


– وشكل بتاعهم


– كان عاجبك؟


– كنت مستغرباه


– ازاي؟


– شكله يخوف وفي نفس الوقت حلو


– امتى اول مرة نمتوا سوا بعد كده؟


– بعد ما صحينا الصبح واستوعبنا اللي حصل رجعنا جري ع الفندق ونمنا سوا


– كنتوا عادي؟


– ملحقناش، بمجرد ما دخلته جبتهم ونمنا لحد بالليل


– وبعد كده؟


– بعد كده لحد النهاردة واحنا زي ما حكينالك


– ما اتكلمتوش مع بعض في اللي حصل ده؟


– دي اول مرة من ساعتها


– بص يا رامي وانتي يا علا ركزي في كلامي من فضلك،


في عقدة نفسية اسمها عقدة الاستعراض ودي بتخلي الشخص بيعشق يستعرض جسمه قدام شخص تاني،


بعد جوازكم العقدة لقيت ثغرة خروج من خلال جسمك انتي يا علا، انت مكنتش مخطط لده يا رامي وكله حصل بالصدفة وانتي مكنتيش متوقعة ده ولا بتتمنيه لكنه لقى استعداد جواكي ومرونة بسبب رغبتك في التحرر، انتوا مش مضايقين ومش جايين هنا لكي مابتعرفوش تناموا سوا زي ما بتقولوا،


– احنا ما كدبناش علـ….


– من فضلك، مفيش داعي لكل ده، انتوا من وقت رجوعكم معرفتوش ترضوا النزعة والرغبة دي جواكم، انتوا هاتتفضلوا تمماذاا دلوقتي وتفكروا براحتكم وتاخدوا قراركم بهدوء ولو لقيتوا انكم محتاجين مساعدتي في حالتكم الحقيقية هاتتصلوا ونحدد ميعاد للجلسة الجاية،


عادت علا للغرفة الحمراء وارتدت ملابسها من جديد عائدين لمنزلهم ولم ينطق أحدهم بحرف واحد بخصوص ما حدث،


في اليوم التالي خرج رامي لعمله وبعد عودته وجلوسه مع علا انتهى حوارهم للبعد تماماً عن الاستاذ جلال بعد ان كشف أمرهم واتفضح سرهم أمامه بهذه السهولة والسرعة،


– اللي مجنني عرف اراي؟


– بالتأكيد بعد ما شربنا وشاف طيزي ولقاك مستمتع ومبسوط


– ايوة صح، كان المفروض نبين اننا مكسـين من بعض ومش قادرين نبين رغبتنا قصاد بعض ده راجل متخصص وفاهم وتلاقيه خلانا نعمل كده لكي يكشفنا ويعرف حقيقتنا


– خلاص ..


خلاص، احنا ننساه خالص وكأننا ماروحناش عنده من أصله


مرت الأيام برتابة ونمطية الى حد كبير حتى استيقظا في احد ايام عطلة رامي على صوت جرس الباب في وقت مبكر لينهض رامي متأففاً يرى من الطارق في هذا الوقت الغريب ليجد الاسطى رائع يقف أمامه يعتريه الخجل،


– صباح الخير يا سعادة الباشا


– صباح النور، اهلاً وسهلاً


– لامؤاخذة يا بيه صحيتك


– لا ولا يهمك، أامر يا أسطي


– عدم المؤاخذة يا بيه الشقة بتاعة جارك الاستاذ عاصم مش واصلها كهربا وكنت عايز أوصل كابل من عند حضرتك لكي أعرف أشغل الشنيور


– يا سيدي بسيطة، هات الكابل أوصلهولك


– تسلم وتعيش يا بيه ع الذوق والكرم، هاروح واناولك الكابل من شباك التواليت


– تمام، هادخل التواليت استناك


تقدم رامي نحو التواليت الذي يوجد تماماً بجوار حجرة نومهم ووقف في الشباك ينتظر رائع حتى وجده يقف في الشباك امامه ويمسك بالكابل يمده له،


التقط رامي طرف الكابل بعد عدة محاولات وقام بوضعه في اقرب فيشة واشار له ثم عاد لحجرته ليجد علا تنتظره بقميص نومها الخفيف ليقص عليها ما حدث وتنظر له بنظرة دلال خبيثة،


– يعني أقوم أستحمى يا قلبي؟


– لأ طبعا يا ظريفة، كده يفهم اننا قاصدين


– يا خسارة


– عايزة تقلعيله تاني يا لبوة؟


– يعني انت مش عايز يا قلب اللبوة؟


– عايز، بس نماذاف طريقة مش مفقوسة


في الموعد المحدد لأخر موعد زيارة في العاشرة والنصف مساءاً وصل رامي يمسك بيد علا عيادة الخبير جلال وادخلهم المساعد خضير بعد استقبالهم،


– فكرتوا؟


– آه، وادينا جينا تاني


– يعني خدتوا قراركم وهانتصرف بوضوح وبدون ما نخبي حاجة؟


– ايوة، احنا موافقين ومستعدين


– وانتي يا علا، جاهزة رامي يعرّص عليكي؟


خجلت علا من فجاجته ووقاحة اسلوبه وهي ترد بصوت ناعم كالهمس،


– ايوة جاهزة


– طيب مش تلبسي حاجة حلوة بدل اللبس العادي


– ده مش عاملة حسابي، مجبتش حاجة معايا


– مش مهم، اقلعي وخليكي بهدومك الداخلية بس


قامت بكل سلالة تخلص قميصها وبنطالها امامهم لتبقى فقط باللانجيري الداخلي ذو اللون الاسود،


قص رامي بكل هدوء وأريحية ما حدث مع الاسطى رائع وكيف استطاعا في المرة الاولى جعله يشاهد علا وهي تستحم وكيف فشلا وجبنا في المرة الثانية في فعل اي شئ معه خوفاً من انكشاف امرهم امامه،


– انا مقدر طبعا خوفكم وحرصكم على سلامتكم، لكن طالما اخترتوا حياتكم كده لازم ماذاية جراءة ومفيش حلاوة من غير نار


– لو حد فضحنا حياتنا هاتدمر


– وارد طبعا ولكي كده لازم تدققوا قبل ما تختاروا شخص تتمتعوا معاه


– يعني احنا اتصرفنا صح؟


– مش قوي يا رامي


– ليه؟


– كنت ممكن تطلب منه يدخل يصلح حاجة عندكم وتخليه يعدي على اوضة النوم ويماذاف لحم مراتك العريان وكنت ممكن تتحجج بأي حاجة وتنزل وتسيبه مع علا لوحده وهو شطارته


– بصراحة خفت ومجاش في بالي


– هي دي المشكلة ( الخوف )، لازم تتعلم ما تخافش لكي تعرف تفكر وتتصرف


– لكي كده جينالك تعرفنا وتعلمنا


– طبعا هاعلمكم واعرفكم بس مش عايزكم تبقوا تلاميذ بياخدوا الواجب ويعملوه، متعتكم هاتبقى اكبر لما تعملوا من دماغكم وبحريتكم


نظر جلال لعلا التي تجلس شبه عارية واضعةً ساقاً فوق أخرى وهو يتفحصها ببصره مبتسماً،


– جسمك حلو قوي يا علا


– ميرسي


– ممكن أشرب قهوة من ايديكي


– ها؟ آه طبعا تحت أمرك


نهضت علا مرتبكة تتلفت حولها لا تعرف ما عليها فعله ثم نظرت لجلال مستفهمة،


– اعمل فين؟


– بالتأكيد القهوة بتتعمل في المطبخ


– وهو فين المطبخ ده؟


– بره على ايدك اليمين


مدت علا يدها تمسك ملابسها وتهم في ارتداءها،


– ايه ده؟ هاتعملي ايه؟


– هالبس هدومي


– ليه؟


– اومال اخرج كده؟


– ايوة اخرجي كده، العيادة بابها بيتقفل طول ما في كشف ومفيش بره غير خضير


– هاخرج بالمنظر ده قدامه؟


– وفيها ايه؟


– هايقول عليا ايه لو شافني كده بس؟


– ده المساعد بتاعي وعارف حالتكم ومسجل كل حاجة بايده في الملف بتاعكم وعارف انك مومس لحمك رخيص وجوزك معرص


ارتعش رامي وابتلع ريقه بصعوبة وانتفض جسد علا حتى هوى جلال بكف يده على مؤخرتها بصفعة قوية،


– يلا يا لبوة بلاش دلع واوعي تجيبي القهوة من غير وش


فتحركت ببطء وجلال ورامي يتبعانها بنظرهم حتى عبرت باب الغرفة لتجد خضير بابتسامته الجامدة أمامها يحدق فيها وهو يركز بصره على صدرها،


مرت علا من امامه بعد ان اشاحت بصرها عنه وهي تشعر به يحملق في مؤخرتها المختبئة خلف لباسها صغير الحجم حتى وصلت المطبخ ووقفت تصنع فنجان قهوة لجلال حتى شعرت بتلك الخطوات تقترب منها من الخلف ويطبع قبلة اسفل رأسها بين خصلات شعوها ثم يهبط بقبلاته فوق ظهرها بهدوء وبطء حتى وصل لحرف لباسها ليسقطه بكل هدوء عن مؤخرتها المرتعشة ويتركه عالقاً حول قدميها وينثر قبلات متلاحقة فوق قباب مؤخرتها ثم يفتحها بيده ويدخل بينها ويحرك لسانه فوق خرمها مباشرة حتى سمعت صوت سقوط القهوة المغلية فوق نار الشعلة تطفئها وهي تعض على شفتيها من محنتها وتنحني بجزعها لا ارادياً حتى تفتح مؤخرتها أكثر حتى شعرت بيده تفك لها مشبك حمالة صدرها ويقترب من وجهها يلف رأسها ليقع بصرها على وجه خضر المفعم بالشهوة وهو يهجم على شفتيها يمتصها بقوة وشهوة بالغة ويده تدعك صدرها بلا توقف،


أمسكها من شعرها بقوة هائلة جعلتها تشعر بالألم وهو يجذبها خلفه كمن يقود حيواناً طائشاً وهي تتبعه دون النطق بحرف حتى فتح باب حجرة جلال لتنظر على رامي الذي يهب واقفاً عند رؤيتها وخضير يسعشقها خلفه من شعرها حتى دخل بها الغرفة ذات اللون الأحمر ويلقي بها بقوة فوق الفراش ويخلع ملابسه بعجالة وهي تنظر له ممحونة حتى رأت قضيبه كبير الحجم المنتصب بشدة يترنح بين ساقيه ويصعد فوق الفراش يفتح ساقيها ويولج قضيبه مرة واحدة وهي تضم يديها فوق ذراعيه وتترك صرخاتها تخرج منها بلا توقف وخضير يتحرك فوقها بسرعة وتتابع كأنه آلة ميكاجماعية حتى جذبها من شعرها مرة أخرى وجعلها تنحني على ركبتيها أمامه ويولج قضيبه من الخلف لتجد رامي أمامها يقف عند الباب مخرجاً قضيبه ويدعكه بشهوة عارمة وتلتقي أعينهم وهي تعض على شفتيها بقوة وتصرخ من أعماقها


– اااااااااااااااح


توالت صفعات خضير على مؤخرتها بيده بينما اليد الاخرى ممسكة بشعرها تجذبه بعنف حتى تبقى رأسها عالية تنظر لرامي وينظر لها،


ظهر جلال قادماً من خلف رامي ويقترب منها ويقف أمامها مباشرةً وهو يمرر انامله برقة بالغة لا تتوائم مع حركة خضير العنيفة من الخلف،


فتح جلال سحابة بنطاله بكل هدوء واخرج قضيبه الرفيع مثل صاعشقه ومرره فوق وجهها ثم تركه يغوص بين شفتيها تلعقه وتمصه بمحن بالغ،


لم تكف علا رغم كل ما يحدث بها عن التحديق في أعين رامي الذي يلقي بمنيه مرة تلو المرة ولا يكف قضيبه عن الانتصاب ولا رامي عن مداعبته حتى شعرت بجلال يدفع بقضيبه الرفيع لاخر فمها يكاد يخنقها وهو يرتجف وتشعر به يلقي بمائه اللزج في فمها تبلعه بلا قرار حتى انتهي واخرجه ومرره على وجهها مرة أخرى ينظفه في وجهها ثم يعيده خلف ملابسه ويعبر رامي ثم الباب ويختفي وخضير يدفع بقوة حتى هوى بجسده فوقها وخار جسدها وشعرت به يطلق منيه هو الاخر في جوف فرجها لتشعر بمائه يغرق رحمها وجسدها ينتفض وينقبض بقوة وهي ترتجف بشدة،


فاقت علا بعد دقائق على رامي وهو يربت عليها يوقظها وترتمي في صدره لا تعرف ماذا تقول وهي مازالت مغموسة عن اخرها في شهوتها،


التقط رامي ملابس علا من فوق الكنبة وتلفتت علا حولها تبحث عن ملابسها الداخلية ثم تتذكر انهم بالمطبخ فتهمس بصوت خفيض لزوجها،


– هاتلي هدومي من المطبخ يا رامي


يشير لهم جلال بيده قبل ان يتحرك رامي،


– ليه يا علا؟ البسي على اللحم احسن، سيبي الباقي هنا بيني وبينك بعشق اخلي عندي حاجة من ريحة عشقايبي


هزت علا رأسها بالموافقة بطاعة مطلقة وارتدت قميصها وبنطالها بلا شئ تحتهم واستندت على ذراع رامي وتحركا سوياً مغادرين ليجدا خضير عند الباب يفتح لهم وهو مازال مبتسماً وبوقاحة مطلقة يصفعها بيده فوق مؤخرتها بقوة هائلة تجعلها تصرخ بشدة وهي تنتفض لأعلى قبل ان يغلق الباب خلفهم.


شهور متلاحقة باهتة متشابهة لا جديد ولا شئ غير اليأس والفتور حتى ذلك الصباح بعد نزول رامي لعمله وسماع علا لجلبة وضوضاء قادمة من حمام الجيران لينقبض قلبها فجأة وتتذكر الأسطى رائع وتتسرب تلك الرعشة التي فارقتها من فترة طويلة لأطرافها رويداً رويداً لتجد نفسها تمشي ببطء على أصابع قدميها لحمامها تتصنت علها تفهم ما يحدث،


وقفت في الزاوية الخفية ورأت من شباك حمامها المفتوح دائما الاسطى رائع وهو يقف في منتصف التواليت الاخر يتحدث في هاتفه وهو ينهج والعرق يغرق جبينه،


– تمام يا استاذ عاصم ماتقلقش، انا في الشقة أهو والسخان معايا هاركبه في ظرف نص ساعة ولا يكون عندك هم


وضعت فوق جسدها العاري بشكيرها الأبيض يلف لحمها الجائع المرتجف ويترك نصف نهديها عارياً وكل فخذيها وحتى تلك الإستدارة لمؤخرتها من الأسفل،


دخلت التواليت ووقفت في الزاوية المخفية وهي ترى رائع يقف لاهثاً بفانلته الداخلية المتسخة الغارقة بعرقه فوق صندوق كبير ويركب الساخن،


أخذت نفساً عميقاً ثم أطلق صرخة قوية،


– خير يا ست هانم


– فار … فار في التواليت


هدئت نفسه فور سماعه السبب وكأنه أعمى عاد له بصره فجأة،


حملق فيها ليدرك لحظتها فقط انها عارية فقط تحيط جسدها ببشكير لم يستر جسدها وانما زاده إغراءاً،


– فين ده يا ست الكل؟


اشارت له وهي تلهث ومازالت تدعي الخوف والفزع لداخل الشقة بإتجاه التواليت ليتحرك بعنترية وبطولة وخطوات واثقة أمامها وهي تدفع الباب بمؤخرتها تغلقه عليهم،


وقف رائع بجسده الممتلئ الضخم مقارنةً بقِصر قامته في وسط التواليت لا يعرف ماذا يفعل حتى إقتربت علا من خلفه،


– لقيته يا أسطي؟


– لأ يا ست الكل، هو انتي شفتيه فين بالظبط؟


– هناك ورا الجردل ده


تقدم بجسارة وازاح الجردل وظل يتحرك يميناً ويساراً يبحث وهو يختلس النظرات لجسد علا الشبه عاري وهو فاقداً لأعصابه والهياج يسيطر عليه وهو يرى أفخاذها الملفوفة أمام عينيه،


– الظاهر خاف وجري يا ست هانم


– انت متأكد يا عم؟


– بيتهيالي كده، هو أكيد دخل من الشباك وخرج تاني منه


– يا ماما، أنا خايفة قوي


– متخافيش يا ست الكل ده حتة فار


– لأ انا خايفة ولاحقًا مش جايز يكون جري جوة الشقة


– جايز برضه


وجدها فرصة حتى يبقى وقت أطول وهو ينهار وتتمكن منه شهوته على علا التي أشعلت رغبته،


– طب، خشي بصي كده


– لأ طبعاً، تعالى معايا أنا خايفة


تحركت أمامه وهي تتحرك بمنتهي البطء وتتلوى في مشيتها لتشعل شهوته أكثر ودخلت غرفة نومها وهو يتبعها ولم يرفع نظره عن جسدها،


دخلت بخوف وحرص بالغ وصعدت فوق مقعد التسريحة وهي تشير له بميوعة بالغة،


– ماذاف يا عم الاسطى يكون مستخبي


تحرك رائع ونزل بجسده الضخم مباشرة أمامها ورفع رأسه ليجد سيقانها فوقه تماماً وعلا تشعر به فتفتح ساقيها بهدوء ليقع بصره على فرجها الحليق الظاهر واضح جلي بين فخذيها ليجثو بجسده أكثر وهو رافعاً رأسه وعلا تلف بجسدها حتى تتيح له القدرة على رؤية جزء أكبر من مؤخرتها المستديرة البيضاء،


يعلو صوت أنفاسه ويتساقط العرق من رأسه ووجه بشدة وهو يجلس على مؤخرته في مكانه وهو ينظر لها متلعثماً وقضيبه يرفع بنطاله أمامه دون أن يدري ولكن علا تراه وتحدق فيه وإفرازتها تنسال من فرجها،


– مفيش حاجة يا هانم اطمني


– انت متأكد يا عم الاسطي، دورت كويس؟


– تعالي يا ست هانم ماذافي بنفسك


تحاول النزول فيمد لها يده لتتشابك الايادي وهي مازالت قابضة بيدها الاخرى على بشكيرها تمسك به،


تنزل أمامه وتجثو على ركبتيها أمامه محنية الجزع تنظر أسفل السرير ويرتفع البشكير عن كل مؤخرتها ويقع بصر رائع على تلك المؤخرة الشهية البيضاء بلون اللبن وهي تنفتح أمامه ويظهر خرمها الوردي وفرجها لامعاً مندياً من إفرازاتها،


يصاب رائع بما يشبه الصدمة فهو لا يصدق عينيه رغم أنه رأى علا عارية من قبل لكنه هذه المرة أمامه مباشرة لو مد فقط يده لأمسك بلحمها،


ظلت علا تحرك مؤخرتها بعهر وشبق يميناً ويساراً وهي تدعي البحث وتعرف أنه حتماً سينهار ولم يخيب ظنها لتشعر به ينقض على مؤخرتها بكل سرعة وقوة وكأنه شهب ساقط من السماء ويضع فمه مباشرة على مؤخرتها كأنه سيتناولها،


– آااااااااااه، ايه ده؟ انت بتعمل ايه؟


– لم تتلقى جواب ولم تتحرك ولم تهرب وتركت نفسها بين يديه وفمه،


– حرام عليك اوعى انت فاكرني ايه؟


– مش قادر يا مهلبية انتي


– عشان خاطري سيبني انا ست متجوزة


لم يسمع لها وظل يقبل ويلعق مؤخرتها وفرجها ويديه تتحرك بعماذاائية وانفعال تتحسس جسدها الذي سقط عنه البشكير تماماً حتى تركها ووقف وهو يخلع بنطاله وهي تلف برأسها ومازالت بوضعها تنظر له بمحن وعهر ولا تحاول الفرار أو حتى مجرد النهوض وتنتظر انتهائه حتى تجرد من بنطاله ولباسه وظل فقط بالفانلة المتسخة وقضيبه غليظاً صلباً منتصباً وهي تنظر له مبهورة مقطوعة الانفاس،


– بلاش يا أسطى بلاش تنكني ابوس ايدك


ينزل خلفها ويدفع قضيبه بقوة وشهوة عارمة،


– هو اللحم ده يتساب يا بنت المومس


يدفع ويدفع وهو يفعص مؤخرتها واصابعه الخشنة القوية تغوص في لحمها وهي تأن وتتأوه بميوعة ومحن،


– آه آه آه ….


اااااح


– يخربيت كسم طيازك


– بالراحة حرام عليك … زبك هايموتني


يهب واقفاً وهو يجذبها ويدفعها فوق فراشها لتسقط على ظهرها ويصعد فوقها يولج قضيبه بعد ان رفع ساقيها فوق كتفيه وينقض على شفتيها يلتهمها بلا رحمة وعرقه يتساقط من وجهه يغرق وجهها وهي ترتجف وترتجف وتنزل ساقيها وتلفها حول جسده وتضمه نحوها بقوة،


– جماع ..


جماع ..


جماع جامد


– عجبك الجماع يا لبوة


– نكني … نكني قوي


– ده انتي طلعتي مومس بنت اعشقة


– انا شرموووطة ….


جماعني ..


جماعنننننننني


لم يتحمل رائع عهرها وشبقها لينهار جسده بين ذراعيها ويطلق منيه في أبعد نقطة في فرجها وهي تصرخ من شهوتها،


– اااااااااااااااح


لم تعد تشعر بنفسها وأغمضت عينيها ومني رائع ينسال من فرجها وهو ينظر لها وهو يرتدي ملابسه ويلهث بقوة ولا يصدق أنه فعلها معها،


انتهى وجذبها من رأسها وينقض على فمها يلتهمه لاخر مرة ثم يصفعها على نهدها،


– سلام يا مهلبية


يخرج رائع وتغرق علا في سبات عميق وهي تشعر بالمتعة للمرة الأولى منذ شهور،


في المساء عاد رامي من عمله ليجد علا بإنتظاره محمرة الوجنتين والبهجة تملئ وجهها والابتسامة مرسومة فوق فمها الشهي ليتناولا عشائهم ويجلسان سوياً يشاهدان التلفزيون بينما رامي يمسك بهاتفه دون أن تلاحظه علا ويجري شات مع مجهول في موقع جنسي ويرسل له بصور علا عارية من أكونته الخاص الذي أنشأه منذ فترة قصيرة بإسم مستعار “ديوث زوجتي الرائعة”


أراد أن يغتصب فتاة ميتة في قبرها !!


فأنظر ماذا حصل له ؟


هذه قصة حقيقية مؤلمة جدا ومؤثرة للغاية عائله اشتهرت بدين والتسامح وعشق الخيرفالاب ذاكر لربه مطيع والام فيها من خصال الدين مافيها والاود كلهم متدينونكان لديهم بنت تبلغ من العمر 21

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

سنه لم تتزوجوكان بنت صاعشقة صلاح ودين وأخلاق قدر الله قدرهفماتت البنت بسكتة قلبيةتقبلت هذه العائلة الأمر فقالوا إن إكرام الميت دفنه فتشاورا واتفقوا على دفنابنتهم بعد صلاة المغرب وهي قد توفت في وقت الظهر بعد أداء صلاة المغرب ذهبوا للمقبرهفدفنوها وطلبوا لها الثبات ودعوا لها ثم ذهبوا الى البيت يستقبلون العزاء وبعد صلاة العشاء أحس صاعشق هذه الأسرة بالتعب فقال لأحد أبنائه تعذر لي عن المعزين فإني مرهق وأريد النوموأثناء نوم والد هذه الفتاة جاءت اليه ابنته وهي تصرخ وتقول ياأبتي “الحق على الحق علي”صحى الاب فزعا من فراشه ثم ذكر ورده ورجع للنوم مرة أخرىظن أن الأمر طبيعي لأنه فقد ابنته وبعد مااستغرق وقتا ليس طويلا من النوم جاءت اليهابنته وكررت نفس كلامها فقام فزعا وقال إن ابنتي تعذب ولكنها كانت من أهل الخيروبدأ يفكر ولم يهدأ له بال حتى ذهب الى المقبرة فماذا رأى مصيبه ……ذهب الى قبر ابنته فوجد القبر محفور والجثة ليست فيه التفت يمينا ويسارا لم يجد أحدوكان الوقت ليلا فوجد ذلك النور من غرفة حارس المقبرة الذي يحمل الجنسية البكستانيةفتوجه اليه وعندما دخل الغرفه وجد هذا العامل يحاول فك الكفن وكفن من ابنة الرجلأما ماذا كان يريد بها بعد التحقيق معه كان يريد أن يزني بها والعياذ بالله …فعجبا للمسلم فهو في حماية الله حيا وميتا مواضيع أخرى قصة جريئة بين المديرة والموظف سكس محارم يدخل زبو في كسي ويخرمني جماع القعشقة اخت مراتي في سكس محارم نار مرات ابوه الفاجرة تسلمله كسها وطيازها كيف اصبحت خول ومعرص ومراتي تجماعني امي المومس وزوجتي اللبوة زوجي يتغزل بأخته ويقول لها كلام لا يصح إلا بين المرأة وزوجها اغتصب 12 راجل سيدة وبصعشقتها اخته بعد أن هددوها بالسلاح انظرو ماذا حدث؟؟ ذهب شاب ليمارس الزنا بإحدى الشقق فوجد زوجته هناك ؟؟ انظرو ماذا فعل؟؟ زوجي والتحرر الجنسي

تعليقات