![]() |
| سكس محارم مع أختى ميرنا |
لم أكن أعلم أن حاجتى الجنسية ستضطرنى في يوم من الأيام الى أن أمارس جنس محارم مع أختى ميرنا الرائعة.
شاهد الفيديو اسفل
فعلى الرغم من أنى كنت أشتهيها قبل أن أتزوج ، وكنت أتمنى أن أتزوج أمرأة في جمالها و عمر ها،إلا أننى لم أمارس معها الجنس عمليا، لأن الجنس لم يكن شغلى الشاغل ولم يكن له ذلك التأثير القوى على كما حدث بعد الزواج.
سكس محارم مع أختى ميرنا
وقد كانت تداعب خيالى طويلاً وكان قضيبى ينتصب لرؤيتها ثم لا ألبث أن أعود لصوابى وانهى نفسى عن جنس المحارم مع أختى.
خمرية البشرة، قد شب ثدياها وتكورا كرمانتين كبيرتى الحجم ،كانا بارزين الى الامام بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميص نوم ها.
استطالت رقبتها البيضاء بياض العاج وأبرز ذلك شعرها الاصفر المائل للون البنى وقد تشير ى سائحا طويلا يقارب طيازها الكبيرة الممتلئة بالنسبة الى خصرها اللطيف الرقيق.
كان بدى ها طاغى الأنوثة وذلك حينما ترى ثدييها البارزين من الامام وفردتى طيازها البارزتين من الخلف في تناسق عجيب يشب له قضيب أكثر الرجال فحولة وثباتا.
كان قوامها عجيباً متألقاً بطولها الفارع وفخذيها الملفوفين البضين الممتلئين.
كانت زوجتى منذ عمر تين قد مرضت وأقعدها المرض عن الحركة فضلاً عن ممارسة الجنس معى وإشباع رغباتى وخصوصا كونى شبقاً أعشق الجنس وأكاد لا أستطيع أن أتخلى عنه وخصوصاً بعد أن ذقت حلاوته مع زوجتى قبل أن تمرض.
وكثيرا ما كنت أذهب الى بيت والدتى وترى هى في عينى الحيرة والتعب والارهاق وكانت تخفف عنى بكلمات الصبر والرضا.
في هذا الوقت كنت أنا أستمنى حتى أصرف شهوتى، فكنت أدخل إلى التواليت وأقوم ب تشير يك قضيبى حتى أقذف لبنى .
وفي الحقيقة، لم أكن أشعر بلذة كبيرة، ولا حتى عُشر اللذة التي كنت أحصلها مع زوجتى حينما أمارس معها الجنس وأقذف دأخلها مائى.
فجأة أنتعش الأمل داخلى وبدأ قضيبى يشب من جديد حينما تركت أختى ميرنا التي تصغرنى ب عمر تين والتي لم يمضى على دخلتها شهرين، بيتها لتعيش مع والدتى لأن زوجها يعمل مهندسا في محافظة أخرى وهو قد يتغيب لمدة عشرين يوما كاملاً في موقع العمل.
حينما قدمت أختى الى البيت، وكانت مازالت عروسة، ابتدأت مشاعرى الجنسية تهيج أكثر وأكثر وخصوصا حينما أراها وقد أرتدت عباءة نصف كم شفافة قد التصقت على أوراكها وطيازها السمينة البضة.
في الحقيقة كانت هى تقدر ما أنا فيه وخصوصا أنى لم أمارس الجنس طيلة شهرين مع زوجتى وكانت هى تقول لأمى وهى تنفرد بها :
بصراحة كتر خير ميلاد يا ماما… هو قادر يستحمل ازاى… دا أنا أهو مكملتش اسبوع وجوزى وحشنى..
سمعت كلامها فشجعنى أكثر وبدأت أشتهيها وشهوتى إليها تزيد لأبدأ معها جنس محارم .
في يوم من الأيام كانت والدتى تزور أختها، وكانت ميرنا في المطبخ ببنطال ترينج شفاف بمبى مثير يظهر كسها وحدود كلوتها الأبيض.
دخلت عليها المطبخ وهى تقوم بعمل السلطة ووقفت ورائها وقد التصق ذبى المنتصب بفخذيها:
أختى عشقيبتى اساعدك.
نطرت الى والى قضيب المنتصب وقالت باسمة:
ده انت اللى محتاج تتساعد… انت تعبان أوى..
قلت:
ايوه..
تعبان..
وممكن انفجر…… قالت وقد بدا عليها التأثر والأشتهاء الجنسى:
انا كمان تعبانة..
ريمون بقاله اسبوع أهو..
على الفور مسكت بيديها ولففتهما ورائها وقبلتها بوسة عنيفة لتنظر الى في استغراب ومتعة، فثنيتها أنا ب بوسة أخرى تفاعلت هى فيها معى وراحت تخلع عنى البنطال وتمص قضيبى وأنا أصرخ من المحنة واللذة، ويبدو أن ميرنا كانت تعشق جنس المحارم معى ولكنها كانت تنتظرنى ان أبدأ أنا.
ظلت تمص في قضيبى وتنظر الى بعينيها الواسعة وكلها شهوة الى الجنس حتى أدرتها أنا وخلعت بنطال بيجامتها ورحت ألحس كسها وهى تتأوه وتصرخ:
أه..أه..
براحة ميلاد..
مش كده..
وبعد أن هاجت رحت أدخل قضيبى رأسه أولاً في أحلى جنس محارم مع أختى ميرنا، وهى تترجانى ان أدخله كلها وبالفعل بدأت أقتحم حرم كسها المحروم ببطء وكأنى أفتحها لأول مرة، وذلك لأنى أحسست بضيق فتحة كسها فهى ما زالت عروسة لم ينقضى على فتحها شهران .
أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسعشق قضيبى وأبلل فتحتها بريقى الذي اختلط بماء نماذاتها الذي تسرب الى فلقتى طيازها .وضعت قضيبى وبدأت أدخله فلم أجد ممانعة فانزلق بأكمله الى أعماق مهبلها لأدك حصن كسها ، لتصيح هى وتتأوه من الادخال .هاجتنى تأوهاتها فزاد رتم نياكتى لها وكدت أخترق أمعائها وبعد ثوانى بدأت أشعر بأن بدى ها يتخشب وقد ازدادت انقباضات كسها فوق قضيبى وازدادت شهقاتها وزفراتها فعلمت أن أختى ميرنا المحرومة تقذف شهوتها في أحلى جنس محارم لأقذف أنا ايضا داخلها وأحسست أنها تنتفض كالعصفور في عز الشتاء .
في الحقيقة، كانت أختى ميرنا التي لم تزل عروسة ترتعد مع دفقات مائى الساخن داخلها، كما أحسست أن أعماق كسها يبتلع لبنى كما تبتلع البالوعة المياه المتدفق.
قضيت أنا شهوتى وهى شهوتها وكررنا جنس المحارم ثلاث مرات حتى شفيت زوجتى وعاد زوجها.
سكس محارم مع أختى ميرنا
اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
.webp)

تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا