هذه واقعة حقيقية حدثت حينما كنت في سنة النهائية في الجامعة. كنت في الثانية والعشرين من العمر، شاب صغير مفعم بالحيوية وأتمتع بالوسامة التي ترتبط بهذا السن. إضافة إلى ذلك كان سلوكي المرح في الكلية. كنت أحب جذب الانتباه حيث تلتفت العديد من العيون غلى معظم الوقت الذي أكون فيه في الكلية. كانت الفتيات يحببن أن يخطفن لحظات معي فقط لمجرد التواجد بالوجود معي. لكن كانت المعيدة الإنجليزية (التي كانت تدرس لنا في السنتان الاوليتان من التخرج) هي التي وضعت عيني عليها. سيدة ممتلئة في عمر الثانية والثلاثين تقريباً، كس الشرموطة الهايجة كايتي
مجلة الأستاذة
على ما يبدو، لم تكن ترتدي حمالة صدر تحت قميص النوم وحلمتيها المنتصبة بارزة من القميص. لم أستطع أن أحول عيني عن هاتين التفاحتين الشهيتين وحدقت للأسفل إلى داخل قميص نومها المقصوص بفتحة واسعة من العنق لأحصل على صورة كاملة لنهديها. من خلال قميص النوم أسطتعت رؤية كيلوت صغير يجاهد لكي يخفي كس الشرموطة الهايجة وهي تتقدم لتأخذ الطبق من يدي، أستطعت الحصول على رؤية كاملة لبزازها الكبيرة . كانت هذه أول مرة لي أرى نهدين لأنثى وهي أيضاً تسكن بالجوار. كنت نصف مبتل بسبب الأمطار الخفيفية فطلبت مني مدام كايتي الدخول وتجفيف نفسي بالمنشفة. مشت نحو مطبخها لوضع الطبق وأردافها المستديرة أثارتني أكثر. كان عصي علي ألا المسها وكنت أتعرق على الغرم من برودة الجو في الخارج. عادت مع المنشفة ونصحتني بتجفيف شعري اولاً. بينما كنت ارفع يدي لتجفيف رأسي، انتفخ صدري بالكامل وبما أن الزر الأول كان مفتوح حصلت هي أيضاً على رؤية جيدة لصدري العريض. النظرة على وجهها المحت لي بأنها كانت هيجانة أيضاً وفي مزاج من تريد النيك. لم أكن أعلم المشاعر التي تكنها لي، لكنني على استعداد للموت لأخترقها وينهش قضيبي كسها وامتص نهديها. اقتربت مني وبحركة من كتفيها عرضت علي أن تجفف لي شعري بالمنشفة.
كان هذا ما لايمكنني رفضه وأعطيته المنشفة، وعن قصد سمحت لأصابعي بأن تلمس نهديها. ولأني لم أرى أي أعتراض منها، تجرأت أكثر وحنيت رأسي لها لتجففها. وأثناء ذلك أصبحت رأسي تقريباً على صدرها وأنفاسي الحارة تنساب على نهديها من خلال قيمصها الشفاف. أقتربت أكثر مني ودلكت رأسي بالمنشفة. ولأني لم أعد استطيع التحكم في حماستي التي كانت تنمو في داخلي على شكل قضيب منتصب. امسكتها من خصرها كما لو كنت على وشك السقوط. أخذتني الشجاعة وأدخلت يدي في قميصها وامسكت نهديها وضغطت على حلمتيها المنتصبتين بأصبعين. كانت تتأوه من المتعة وزادت من الضغط بيدها على قضيبي المنتصب. سحبت المنشفة بعيداً من يدها، وهاجمت شفتيها وأدخلت لساني في فمها وبدأت أمص لعابها. أصبحت هيجانة تماماً في هذا الوقت فأزالت حزام بنطالي وفتحت السحاب وأنزلت البنطال وأمسكت بقضيبي المنفجر في يدها من خلال الكيلوت وبدأت تدلكه بحنية. فتحت أزرار قيمص نومها وتركته يسقط إلى قدميها. باستثناء الكيلوت، كانت عارية تماماص ونهديها يرتفعان مع أنفاسها. أخذت أحد نهديها في فمي وبدأت أمصه بكل قوتي حتى وأنا أضغط على نهدها الأخر بيدي. كانت قبضتها على قضيبي تقوى وهي تتحرك بيدها بعنف صعوداً وهبوطاً على طول قضيبي. تحركنا ببطء نحو غرفة النوم ودفعتها على السرير.قوست ساقيها عند الركبتين، وفردت فخذيها بعيداً وجذبتني عليها. سقطت برأسي بين فخذيها وبدأت أمصهما، متجنباً كسها الرطب عن قصد. بعد بضعة دقائق من المص العنيف والضغط على بزازها، لم تعد تسطيتيع التحمل أكثر من ذلك وجذبت رأسي نحو كسها. أثرتها بفرك لساني على بظرها وحوله لكنني لم أندفع داخل كس الشرموطة الهايجة . هذا زاد من متعتها أكثر وكانت تضرب على ظهري لكي الحس كسها المبلل. ببطء دفعت بلساني في كسها ولبضعة دقائق استمتعت بالرحيق المنبعثة منه. لم تعد تسطتيع التحمل أكثر من ذلك وصرخت في لكي أخترقها. وقفت على ركبتي وأندفعت بقضيبي المنتصب لينزلق في كسها الرطب. بعد ربع ساعة من النيك استسلم قضيبي لحرارة كسها ووضع بسعادة عصارته فيها.
هناك مراحل مختلفة من الاستجابة الجسدية أثناء الإثارة والجنس. وقد حدد الباحثون أربع مراحل من الاستجابة الجنسية عند النساء والرجال: الشهوة، ذروة الإثارة، النشوة والارتخاء. هذا ما يحدث في جسم المرأة عندما تُستثار جنسياً.
المرحلة 1: الشهوة أو الإثارة
عندما تُستثار المرأة تتمدد الأوعية الدموية في الأعضاء التناسلية لديها. يحدث زيادة في تدفق الدم في جدران المهبل، مما يؤدي إلى مرور السوائل عبرها. يشكل ذلك المصدر الرئيسي للتزليق، الأمر الذي يجعل المهبل رطباً.
تصبح أعضاءها التناسلية الخارجية أو الفرج (بما في ذلك البظر، فتحة المهبل، الشفاه أو الشفران الداخليان والخارجيان) محتقنة (متورمة) نظراً لزيادة إمدادات الدم. أما داخل جسدها، يتوسع الجزء العلوي من المهبل.
يتسارع نبضها وتنفّسها، ويرتفع ضغط دمها. و قد تصبح متورّدة، خصوصاً صدرها وعنقها، وذلك بسبب تمدد أوعيتها الدموية.
المرحلة 2: ذروة الإثارة
يبلغ تدفق الدم إلى الثلث السفلي من المهبل حده الأقصى، فتصبح المنطقة السفلية من المهبل متورمة ومشدودة. يسمى ذلك مدخل المهبل، يُعرف أحياناً باسم منصة هزة الجماع، ويمر بتقلصات إيقاعية أثناء النشوة الجنسية.
قد يزيد حجم صدر المرأة بنسبة تصل إلى 25٪، ويزداد تدفق الدم إلى المنطقة حول الحلمة (الهالة)، مما يجعل الحلمات تبدو أقل انتصاباً.
ينسحب البظر نحو عظم العانة ويبدو وكأنه يختفي كلما اقتربت من نشوة الجماع. تحتاج المرأة التحفيز المستمر في هذه المرحلة للوصول إلى ما يكفي من الإثارة الجنسية لنشوة الجماع.
المرحلة 3: النشوة
نشوة الجماع هي الاستجابة المكثفة والممتعة للتوتر الجنسي الذي تراكم في المراحل السابقة، وتتمثل بانقباضات (بفاصل 0.8 ثانية) لعضلات الأعضاء التناسلية، بما في ذلك مدخل المهبل.
لا تصل كل النساء لنشوة الجماع في كل مرة يمارسن الجنس فيها. وللمداعبة دورٌ هام في حدوث النشوة التي تحدث لدى معظم النساء. ويمكن أن تشمل تمسيد المناطق الحساسة جنسياً وتحفيز البظر.
المرحلة 4: الارتخاء
يحدث ذلك عندما يعود جسد المرأة إلى حالته العادية ببطء. حيث يتراجع التورم، ويتباطأ التنفس ومعدل ضربات القلب.
شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول
ليلى مغربية عازبة من مدينة أكادير تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
مطلقه 38 عام مطلقات للجواز و مطلقات للزواج بالهاتف
افتح هنا واحصل على هديتك واحصل على اجمل بنات للتعارف
امغربية شابة من مدينة مراكش تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
افكار مشاريع ودراسات جدوى للمشاريع
ارقام نساء ورجال.من جميع الدوال العربية على المباشر
ليلى مغربية عازبة من مدينة أكادير تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
مطلقه 38 عام مطلقات للجواز و مطلقات للزواج بالهاتف
افتح هنا واحصل على هديتك واحصل على اجمل بنات للتعارف
امغربية شابة من مدينة مراكش تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
افكار مشاريع ودراسات جدوى للمشاريع
ارقام نساء ورجال.من جميع الدوال العربية على المباشر
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا