![]() |
جوزي جابلي صاحبه يعمل معايا لأنه مبيعرفش |
أقبل الليل وأسفر النهار وسلوى لم تعرف للنوم سبيلا، تتقلب فى فراشها فلا ترتاح على هذا الجنب او ذاك، إنكفأت فوق بطنها ودفنت رأسها بين ذراعيها هائمة مع هواجسها، نبيل غدر بها وتزوج فتاة فى عمر اولاده .
زوجة على الورق وحكايتها مع احلى القصص الجنسية الجزء الاول
سكرتيرته ماجدة، عشرات السنين عاشتها معه كانت الزوجة الوفية والسند، وقفت بجانبه حتى كبر واصبح من الأثرياء، انجبت له شريف هو الان طبيب متزوج وشريفة وهي زوجة لطبيب، دخلت عليها الشغالة أم شوقي، قالت بصوت في نبراته قلق وآسى – مش راح تقومي ياست سلوى؟ فتحت سلوى عيناها وقالت بصوت ضعيف واهن – كلمي الاجزخانة يبعتوا حد يديني حقنة مهدئة – مش عارفة سيدي نبيل اتجوز تاني ليه دانتي زي القمر صرخت سلوى غاضبة دون أن تنظر الى أم شوقي – مش عايزة اسمع اسمه – جوزك ياست سلوى ومش ممكن يستغنى عنك .
جوزي جابلي صاحبه يعمل معايا لأنه مبيعرفش
بكره يرجع ويبوس رجليكي – قولت لك مش عايزة أسمع أسمه – متضايقش نفسك يا ستي سكتت واتجهت الى الباب وهي تقول – راح اكلم الاجزخانة اغمضت سلوى عينيها ونهران من الدموع يجريان فوق وجنتيها، دخلت عليها ام شوقي قالت تخرجها من هواجسها – الصيدلي جيه عشان يديكي الحقنة – خليه يدخل قالت ام شوقي في دهشة – راح تاخدي الحقنة هنا – مش قادرة اقوم .
تعبانة ياناس هزت ام شوقي كتفيها ونادت على الصيدلي – اتفضل يادكتور .
الست تعبانة ومش قادرة تقوم دخل شاب في اوئل العقد الثاني، ملامحه تدل على انه مساعد صيدلي، التفت الى سلوى واطرق وبدا عليه شئ من التوتر، سلوى نائمة فوق السرير منبطحة على بطنها ترتدي قميص نوم قصير إراتفع عن ساقين مخروطتين وارداف بيضاء في لون العسل المصفي قالت ام شوقي باستياء – قومي ياست سلوى خدي الحقنة – قولت لك ياوليه مش قادرة اقوم تعبانة يا ناس قال الشاب بصوت واهن – مفيش داعي خليها نايمة نظر الى ام شوقي واردف قائلا بصوت خفيض – ممكن حضرتك تساعديني اقتربت أم شوقي من سلوى، شدت الغطاء فوق ساقيها واردافها، تركت منطقة الهنش، نظرت الى الصيدلي الذي انتهى من سحب الحقنة في السرجنة، لم يتحرك من مكانه، تنببهت أم شوقي وعادت تقترب من سلوى، كشفت عن منطقة الهنش، فغرت فاهها وعلقت بين شفتيها ابتسامة خجولة، سلوى ترتدي كلوت من ابو فتلة، طيزها البيضاء العريضة عارية تماما، اقترب الصيدلي منها والعرق يتصبب من وحهه، أمامه فرخة محمرة مقدمة في طبق من الصيني، غرس سن الحقنة في فلقة طيزها، صرخت صرخة قوية وقالت تنهره في حدة – حرام عليك ايدك تقيلة قوي اطرق ولم ينطق، قالت ام شوقي – خلاص يا ست سلوى رفع الصيدلي يده وشد قدميه كأنه ينتزعهما وخرج وهو يلهث وصدره يتهدج وام شوقي تتبعه وهو يهمس اليها – دي اصعب حقنة اديها لحد لمحت ام شوقي قضيبه منتصبا تحت ملابسه، ضمت شفتيها حتى لا تسقط من بينهما ابتسامة رغما عنها، عادت الى سلوى وهي تعتب في سريرتها على نبيل لا تدري لماذا تزوج بأمرأة أخري، سلوى جميلة وبيضة زي القشطة، لا تزال شهية يتمناها الرجال، اقتربت منها ورفعت الغطاء عن ساقيها وقالت بصوت هادئ – مش تقومي بقى ياست سلوى راح تقضي ليلك ونهارك نايمة قامت سلوى ويدها تتحسس مكان الحقنة، جلست فوق الفراش وانزلق قميص النوم عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي .
بزازها المنتفخة تطل من صدرها الواسع قالت ام شوقي وهي ترنو اليها بإمعان وبين شفتيها ابتسامة حائرة – هوه سي نبيل ماكنش بيشوف اللحم ده هزت سلوى رأسها وقذفت شعرها المسترسل وراء ظهرها وقالت في حدة – أعمى مابيشوفش التفتت اليها ام شوقي، قالت وبين شفتيها ابتسامة ساخرة – مش عارفة ايه الكلوتات دي اللي بتلبسوها اليومين دول قالت سلوى وهي لا تزال يدها تتحسس مكان الحقنة – مالها الكلوتات يا وليه تنهدت ام شوقي وقالت في استياء – لا بتستر ولا تخبي .
زى قلتها قالت سلوى في حدة توبخها – ونتي مالك ياوليه يا متخلفة ضحكت وقالت – الجدع وشه احمر وهوة بيديكي الحقنة .
عينيه كانت راح تطلع – ليه بقى؟ – طيزك كانت عريانة قدامه انفرجت شفتي سلوى عن ابتسامة كبيرة مشوبة بالخجل وقالت بصوت خفيص – انتي وليه قبيحة قامت من الفراش ووقفت أمام المرآه ومدت رأسها تنظر الى وجهها تتأمله بإمعان ثم التفتت الى ام شوقي وقالت بصوت خفيض في نبراته قلق وخوف – أنا وحشة يا ام شوقي – فشر دانتي جميلة الجميلات وست الستات – ليه نبيل اتجوز .
ماجدة احلى مني .
عشان يعني صغيرة؟ – انتي ستها وست ستها وبكره سي نبيل يعرف غلطته ويرجع لك – انا عايزة اتطلق – كله إلا كده.
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا