كما انتهيت معكم أنّ أخي استثاره قميص نوم نومي الفاضح فصفع مؤخرتي يمزح معي وتوجهت إلى المطبخ لأعود لأجده قد استراح إلى كنبة الركنة في الصالون يشاهد فيلماً هندياً فوقعت عيني على مشهداً ساخناً لكترينا كييف ترقص لعشيقها وتتمايل عليه بحجرة النوم وأخي واثق الأرمل تكاد عيناه تقفزان من محجريهما وهو يمعن النظر في مفاتنها، وكأنّ أخي قد صار رجلي، رحت أحسّ بالغيرة وقد تندّى فخذيّ بماء كسي فشرعت أتحدث إلى واثق:” دا انت عينك هتطلع عليه.” فأجاب بنبرة محايدة:” وايش دخلك أنت.” دون أن يلتفت إليّ فهرولت إلى غرفتي ورحت أدير موسيقى رقص بلدي وقد استعنت بلفاع حزمته في وسطي وقلت بتحد:” ماذاف الرقص اللي على أصله بقا…” وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل وأتغنج وأنا ألمح ذب أخي واثق وهو يثور رويداً رويداً رافعاً مقدمة ثيابه مما منحنى ميوعة أكبر في الرقص.
طلقني زوجي ولم أجد غير ذب أخي الأرمل يريح كسي الجزء الثاني
وقبل أن تنتهي الموسيقى رحت انهيها كما كانت تنهيها الراقصات الكبيرات كنجوى فؤاد فانحنيت أمامه فشال قميص نوم نومي من على مؤخرتى وهي تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فحدث أن لطمني على صفحة مؤخرة ي العارية وهو يعترف وقد أثرته:” دا أنت ولا سامية جمال يا بنت ال….” وغمز فقلت بدلال وغنج:” أ نا بقا ولا كاترينا اللي كانت قدامك دي…” فأجاب وذبه ينتفض:” لأ أنتي يا دوسه.” فأجبت متلهفة:” تعشق تماذاف نمرة تانية هه.” فنهض وأمسكني من وسطي وهمس والشهوة تلتمع في عينيه فقال:” طيب داخل وجاي…” ليأتي أخي واثق الأرمل وقد استبدل ملابسه فيبدو أنه تخفف من الاندر ه الداخلي.
جلس أخي واثق أمامي وراح يقول:” يالا يا رقاصتي…” فابتسمت بغزل وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وأهز مؤخرتى العارية تماماً أما ناظريه وبزازي العارية إلا من حلمتيها تقترب من وجهه وعند نهاية الر رواية درت حول نفسي بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل من الوقوع على حجره لأشعر وكأن ذب أخي الأرمل الواقف يخترق فلقة مؤخرتى واستمتع كثيراً لهذا ولم أنهض مباشرة بل تعملت الدوخة وتركت نفسي على ذبه.
لحظات وأحسست أن أصابعه تسري على لحم مؤخرة ي فأحسست أنني أغريته وأن ذب أخي على وشك أن يريح كسي التعبان.
ويبدو أن شهوة ذب أخي قد أطارت صوابه كما أطارت شهوة كسي صوابي فرحت ألصق صدري بصدره وعيناي تلتهمان ملامحه وأنفاسي تسخن وجهي وعنقي فأبادله أنفاسي الحرى فألهب وجهه لتتسلل يدي تتحس انتصاب ذبه في هدوء وهو متسمر في مكانه لا يريم.
بعد ذلك جلس أخي واثق الأرمل إلى الكنبة وعيناه تأكلان جسدي ومؤخرتي أمام عينيه عارية تدعوه أن يقترب.
لم أكن أريد لأخي الأرمل أن يعود إلى عقله الأخوي فرحت أشغل صمته الذي ساد للحظات وهو يتفر عمر ي فتراجعت إلى الخلف أقرب مؤخرتى منه حتى أصبحت قريبة جداً ثم انحنيت لتلمس مؤخرتى صدره فنظرت إليه وإذا به يداعب ذبه من تحت ثيابه فالم يعدة كسي يحتكل ورحت ألجلد شهوته فجلست على ذب أخي الأرمل فتركنى أجلس وأخذت أدعك ذبه ب مؤخرتى وأنا ألهث بصوت مسموع لم يتحرك حتى تأوه بشدة فمد يده إلى مؤخرتى ووضعها عليها.
في أول لقاء بيني وبين أخي الأرمل واثق كان الصمت يلفنا وتقودنا شهوتنا الثائرة.
لحظات لأجد جسدي قد انبسط بطول الكنبة يعتليه جسد أخي الأرمل وفمه يلتهم جسدي وكفاه تعبثان بكل منطقة فيه وذبه يضرب بباطن فخذىّ.
بسطت ذراعي متسللة إلى مكمن ذب أخي الهائج لأتلمسه فأشعر بحرارته وهو ما افتقدته ل عمر تيم مما أثار شهوة كسي المحروم.
تحسسته فأخرجته ليتنشق الهواء ويلامس يدي التي داعبته بماذاق والتي راحت تخلع كلوتي ثم خلعت الاندر وأمسكت رأس ذبه أداعب به زنبوري المنتفخ ويداه مازالتا تداعبان جسدي وشفاه تنهل من شفتى ولسانه يخترق فمي.
بكل يسر وزغردة من محروم كسي راح يستقبل ذب أخي الأرمل واثق لماذاق فيه طريقه بعد أن مهدته سوائلي تدعوه إلى الولوج.
وطأ ذب أخي فرجي حتى جدران الرحم واخذ يطمرني بوابل من القبلات وألهب جسدى بأنامله العطشى إلى جسد الأنثى وذبه يخترق أحشائى ولهاثه يطربني وآهاتي تزيده غلياناً.
كنت مغمضة العين لاهثة الأنفاس … متقطعتها، حالمة بكل المتعة التي أحصل عليها متجاوبة مع أخي وعشيق من بدء اللقاء لأبادله حميمية القبلات والتحسيسات والتغنج والدلال.
دقائق خلتها دهراً من كثافة الأحاسيس وذب أخي يريح كسي المحروم حتى أخرج ذبه من كسى وقلبني على بطني ورفع مؤخرتى إلى أعلى واخترق ذبه جدران كسى من جديد.
أكذبك لو قلت لكم أو لكن أني لم أكن في غاية الانتشاء ثملة بذب أخي يدغدغ أركان وجودي ويطعنني في الصميم، صميم أنوثتي المحرومة.
راحت آهاتي تتعالي وراح جماعه لي يتصاعد وتتدافع مؤخرتى نحو ذبه فيدفع ذبه بدى ي من عنفوانه كأنه فحل زمانه وأوحده!
ببعد طعنات في صميم كسي راح أخي ينعر ليسعشق ذبه ويضرب به فوق أسفل ظهري وبداية مقعدي فراح منيه يندفق هداراً وقد أراحني وأراحته لنصير عاشقين حتى اللحظة فاستعضت بذب أخي بعد أن طلقني زوجي.
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا