مرة و انا نايمه لقيت ماجد بيصحينى و يقولى تعالى اتفرجى ، روحنا نتفرج على بابا و ماما لقيتها بتقوله ما تيجى انا انيكك شويه و راحت جايبه
موزة بلاستيك و قعدت تدخلها فى طيز بابا و تقوله مبسوط ياخول يقولها مبسوط يالبوة ، لقيت بابا بيقول اح و اوف زى ماما لما بتتناك، ماجد سحبنى على اوضتنا و قالى ما تيجى انيكك ، قولته عايز تنيكنى و لا عايزنى انيكك زى بابا ما بيتناك ، قالى الاتنين و بقيت بعد ما بينيكنى انا كمان انيكه بالموزة البلاستيك و فى اول مقابله احنا الاربعه خليت ماجد ينيكنى و بعدها روحت قعدت ابعبصه فى طيزه و هو يقول اه اح اوف زى النسوان و لما عادل جه ينيكنى قولته لا خلينى انا كمان انيكك و قعدت ابعبصه و جبت الموزة و قعدت انبيكه فى طيزه ، بعدها بقى ماجد و عادل ينيكوا بعض و انا و نيفين ننيك بعض و بعيدن يقوموا علينا ينوكنا هم الاتنين، نيفين اتخطبت و بعدها على طول اتجوزت و بعدت عننا شويه و بقى عادل وماجد ينيكونى ، و بعدها انا كمان اتخطبت و اتجوزت على طول
و زى ما قولت فى الاول ان جوزى و جوز نيفين بيسافروا كتير و بيسبونا فترات طويله و بنرجع نقعد عند اهالينا ، مبقاش فى مشكله انهم ينكونا فى اكساسنا ، و طبعا المتعه بقت احسن بكتير ،
فى يوم و انا راجعه بدرى على غير العاده لقيت صوت فى اوضة بابا و ماما ، افتكرتهم شغالين و لكن سمعت ماما بتقوله كمان ياباهر، باهر يبقى عمى بينيك ماما ، قعدت اتصنت لقيته بتقوله انتو عيله مجرمة فى النيك سواء انت او اخوك قالها ارفعى رجليكى اوى و راح مدخله مرة واحده ماما صوتت، اح ياباهر موش كده كسى حيتفرتك من زوبرك ، يالهوى ياباهر، ياخرابى عليك ، موش قادره و هو يقولها كس امك ، حقطعك ، حخليكى ماشيه مفرشحه موش حتقدرى تضمى رجليكى، و ماما تقوله خلاص حرمت، يقولها عمرك ما بتحرمى يالبوة ياشرموطه ، ماما كانت متبهدله من عمى و عمى كان مفترى عليها اوى ، لما ماما رفعت رجليها الشامه اللى فى فخدها بانت , انا خرجت الموبايل بسرعه و صورت عمى و هو بينيك ماما و هيا رافعه رجليها صوت و صورة، طبعا الفلاش ظهر و هم حسوا و انا روحت داخله عليهم بسرعه
طبعا موقف زى الهباب ، زوبر عمى فى كس ماما و رجليها مرفوعه و محدش يقدر ينطق و الصورة فى الكاميرا، قولتلهم ايه رايكم فى اللى شوفته ، ماما اتصدمت و عمى تماسك و قالى عايزة ايه ، قولتله عايزة نصيبى ، قالى نصيبك فى ايه قولته فى اللى بتعملوه، انا جوزى مسافر و بقالى كتير متناكتش و نفسى بصراحه ، قالى بس انا عمك ، قولته و هو عمى ينيك امى، عايزة نصيبى يا افضحكوا و روحت رايحه على زوبره مخرجاه من كس ماما و قعدت امصه و العب فى كس ماما بايدى و روحت نايمه جنب ماما و رافعه هدومى و منزله الكلوت بسرعه نمت على جنبى اليمين و رفعت رجلى الشمال و قولتله يالا ياعمى حطه فى كسى شويه و كس ماما شويه ، , بقى عمى ينيكنى فى كسى و انا بقيت احسس على ماما و العب فى بزازها ، عمى كان زوبره كبير و كان بيوجعنى و انا مبسوطه و اقوله كمان ياعمى دخله اوى بقالى كتير متناكتش بحبك ياعمى ، ياخرابى يا كسى ، كنتى مستحمله الزوبر ده ازاى ، بيوجع اوى ياعمى ، عمى نسى انى بنت اخوه و قعد يقولى حموتك يالبوة زى امك ياشرموطه ، حقتلكوا نيك ، فى الاول ماما كانت متسمرة و بعدين انا قعدت العب فيها و صوتى هيجها و ابتدت تتجاوب و بقى عمى ينيكنى انا و ماما و بقينا نصوت انا و ماما من كتر الهيجان ، بقى عمى يشدنى من بزازى و يدخل زوبره فى كسى اوى و بفعص فى بزازى اوى و يدخل و يخرج جامد لغاية ما كنت حاسه ان زوبره حيخرم بطنى و ماما بقت تلحس فيا و تبوسنى اوى و تقولى اتاريكى شرموطه يافاجرة و بقت تنزل عند كسى و تلحس العسل اللى بينزل من كسى ، انا جبت كتير اوى و ماما كانت بتلحس و تقولى عسلك حلو يا لبوه ، لغاية ما ابتدى يجيب خرج زوبره و طرطش عليا انا و ماما و بقينا ناخد لبنه و نمسح بيه جسمنا، و بقيت اتناك من ماجد و عادل مع نيفين ، و اتناك من عمى انا و ماما
و مرة كنا مجتمعين انا و ماجد و عادل و نيفين و قولتلهم حقولكوا على خبر بمليون جنيه، موش انا دخلت على ماما لقيت عمى بينيكها ، لقيت ماجد ضحك اوى و قالى و ايه يعنى انا كمان لقيت بابا بينيك خالتى قولناله و عملت ايه قال زى ما سمر عملت طلعت الموبايل بسرعه و صورتهم صوت و صورة و دخلت عليهم قولتهم ايه رايكم اخد حقى و لا افضحكم ، خالتى قالتلى عيب يا ماجد عايز تنيك خالتك قولتها هو يعنى حلال لبابا و حرام عليا , بابا ضحك و قالها خلاص يالبنى اهو زى ابنك موش حد غريب و روحت قعدت ابوس فيها و اعضعض فى بزازها و بابا قاعد نازل هرى فى كسها و هيا تصوت و تقول حتموتونى موش قادره و هو يقولها ياشرموطه بقى بردو موش قادره تقوله زوبرك جامد اوى يا شريف حرام عليك فشختنى يقولها هو انتى لسه شوفتى حاجة و يروح مخرج زوبره من كسها و يحسس بيه على زنبورها و هيا تقوله لا هنا لا ارحمنى بموت كده و هو موش سائل فيها و بعدين ينيك بزوبره فى زنبورها و يطلع و ينزل عليه و هيا تصوت و تقولى خللى ابوك يهمد شويه يا ماجد و انا اضحك اقولها يهمد ازاى يا طنط مانتى اصلك علئه اوى و كسك يهبل و بعدين خليت بابا ينام و هيا تحطه فى طيزها و تقعد عليه و انا جيت فى كسها بقيت انيكها و هيا تصوت و تقول موش قاده حرام كده كتير فى كسى و فى طيزى حرام يا مفتريين ، بصراجه كس طنط كان زى الفرن و ييهيج اوى بقيت اشد طنط من بزازها و ادخل زوبرى فى كسها للاخر و هيا تصوت و بقيت ارضع بزازها جامد و اعضعض فيهم و كل ده و زوبر بابا فى طيزها و هيا بتصوت و تشخر من كتر الهيجان و بقت تنهج اوى و هيا بتتناك لغاية ما بقت تنهج اوى من كتر الهيجان و فجاة لقيت بابا خرج زوبره من طيز طنط و ابتدى يدلك زوبره و انا خرجت زوبرى من كسها و احنا الاتنين ابتدينا نطرطش اللبن على خالتى و هيا نايمه لغاية ما غرقناها فى وشها و على صدرها و بطنها و هيا بقت ترفع ايدها بالعافيه و تمسح اللبن من على صدرها ووشها و تاخده تلحسه لغاية ما لقيناها راحت فى دنيا غير الدنيا
واتفقنا احنا الاربعه لازم نعرفهم اننا عارفين و نتناك قصادهم و يخلونا ننيكهم و ينيكونا مرة و احنا قاعدين و روحت انا مشغله الموبايل و صوت ماما و عمى واضح اوى انه بينيكها و هيا بتقوله كمان ياباهر، بابا طبعا اتفاجئ و ابتدى يتهور و راح ماجد مشغل الفيديو التانى و بابا بينيك خالتى و هيا بتقوله ارحمنى ياشريف حتموتونى انت و ابنك ياشريف موش قادره واحد فى كسى و التانى فى طيزى، طبعا انا و ماجد و نيفين و عادل قعدنا نضحك و قولنا الظاهر اننا عيله متناكه و راح عادل قايم عليا مقلعنى و قعد يبوس فيا و ماجد قلع نيفين و قعد يقفش فيها و طبعا بابا و عمى مكانش قدامهم الا انهم يقلعوا و يقلعوا ماما و خالتى و ابتدينا ننيك فى بعض، عادل ابتدى ينام عليا و ينيكنى و راح ماجد دخل زوبره فى طيزه عادل قاله ايده ده ماجد رد عليه قاله عشان زوبرك يقف جامد و انت بتنيك اختى و انا قولته يخرب بيتك زوبرك بقى ناشف اوى و كبر
بابا كان بينيك ماما و عمى بينيك خالتى ، خالتى كانت قاعده شمعدان على زوبر عمى بكسها ووشها لعمى راح ماجد مخرج زوبره من طيز عادل و دخله فى طيز خالتى قالتله ياواد زوبرك حيخرمنى و يدخل على كسى و بقى ماجد يلعب بزوبره فى طيز خالتى و يلامس زوبر عمى اللى فى كسها و هيا تصوت ، شويه و راح عادل خرج من كسى و دخل فى كس نيفين و ماجد خرج من طيز خالتى ودخل فى طيز ماما و انا قومت و قعدت ابعبص فى بابا و بعد ما بعبصته و بقى يقول زى النسوان اح و اوف راح خرج عادل من كس نيفين و مدخل زوبره فى طيز بابا و بقى يقوله ايه رأيك ياعمى زوبرى حلو و بابا يقوله حلو اوى ياعادل و بقت ماما و بابا يصوتوا ، ماما بتصوت من زوبر بابا اللى فى كسها و بابا بيصوت من زوبر عادل اللى فى طيزه ، شويه و كلنا بدلنا اماكنا و بقى بابا ينيك نيفين و عمى بينيكنى و ماجد بينيك خالتى و عادل بينيك ماما و بعد شويه انا قعدت على زوبر عمى بكسى و نيفين قعدت على زوبر بابا بطيزها و كل من ماجد و عادل بقوا يتناوبوا علينا ، اللى فى كسها زوبر بقى طيزها كمان و اللى فى طيزها بقى فى كسها كمان
و كلنا قومنا مبسوطين و اتفقنا اننا نمتع بعض بالنيك الجماعى
بصراحه مفيش امتع من كده
عادل خطب بنت زميلته بصراحه زى القمر اسمها منى و كان ليها اخت اصغر منها بسنه واحده اسمها ندا شافها ماجد اتهبل عليها و خطبها ، بصراحه الاتنين كانوا فرس ، الجميل ان الاختين كانوا دايما يخرجوا مع خطابهم مع بعض
يعنى لو عادل خرج مع منى تلاقى معاهم ماجد و ندا
مرة كنا الصبح و ان كنت خرجت و كنت قايله لماجد من قبلها انى خارجه ازور واحده صاحبتى و يمكن اتاخر و بابا و ماما كانوا مسافرين يومين ، المهم ملقيتش صاحبتى رجعت و ضربت المفتاح فى الباب لقيت اصوات ، اتسحبت و دخلت على الصاله لقيت عادل عادل قالع البنطلون و الكلوت و منى مشلحه الجيبه و قالعه الكلوت و هو قاعد يفرش فيها و موش درايانين بحد ، عادل كان بيحك زوبره فى زنبور منى و هيا موش قادره و سايحه على الاخر ، جيت انا من وراه و روحت قعدت احسس على فتحة طيزه بصباعى هو اتنبه و سابنى لغاية ما دخلت صباعى فى طيزه اوى قال اى منى فاقت لقيتنى ببعبص عادل ، طبعا ارتبكت و كان زوبره فوق كسها قولتلها متخافيش ، كملى ، طبعا مقعرفتش تكمل قولتها طيب حسيبك تاخدى راحتك لما اشوف البيه التانى بيعمل ايه، دخلت الاوضه بالراحه لقيت ماجد و ندا عريانين خالص و هات يابوس و تقفيش و يتقلبوا على بعض ، حسست على ضهر ماجد و قولت ايه ده كله هو عشان قولتلك حتاخر تعملها منيكه انت و ابن عمك ، طبعا ندا لونها راح لون وجه لون ، البنت بصراحه كان كسها يهبل و بزازها روعه ، قعد احسس على بزازها و ابوسهم و امصهم و اقولها بزازك حلوة اوى ياندا ، هيا اتفاجئت باللى بعمله و بعدين قعد احسس على كسها و نزلت على كسها بقيت الحسه ، هيا ابتدت تسيح و تقول اخص عليكى ياسمر موش قادره و بقيت افتح كسها بلسانى و اعض شفايف كسها و هيا تتلوى و بعدين وقفت و اخدتها من ايدها و هيا عريانه و فتحت الباب و لقيت عادل و منى اشتغلوا تانى وقولت بصوا ياجماعه من دلوقتى مفيش كسوف بينا ، عادل يبعبص ندا و ماجد يبعبص منى و بعدين عادل ينيك منى فى طيزها و ماجد ينيك ندا فى طيزها و بعيدن الاتنين ينكونى و ندا و منى يقفشوا فيا بس لو سمحتم اديونى دقيقه واحده اعمل مكالمة تليفون و نبتدى النياكه، دخلت الاوضه اتصلت بنيفين و قولتها على اللى حصل و اللى طلبته من الموجودين و قولتها تيجى بسرعه
على ما ابتدوا يسخنوا كانت نيفين وصلت و قلعت على باب الشقه و دخلت الاوضه عريانه و قالت اجنا بجد عيله شراميط، قولتها سيبيهم شويه و تعالى انا و انتى نلعب فى بعض ، ان و نيفين خدنا وضع 69 و كل واحده بقت تعض كس التانيه و تبعبصها فى طيزها و بقينا انا و نيفين نمص زنبور بعض و نأحأح و نتلوى و صوت ندى و منى بقى عالى اوى لما زوبر كل خطيب حطه فى طيز خطيبته و بعدين قومت انا و نيفين نمص بزاز منى و ندا و نحسس على اكساسهم و بقينا ننام تحتيهم و هم يمصولنا اكساسنا و يبعبصونا، و بعدين قولت لماجد و عادل هو احنا مالناش نصيب من النيك و لا ايه ، ماجد و عادل خرجوا ازبارهم من اطياز ندا و منى و دخلوهم فى كسى انا و نيفين و ابتدوا يدخلوا ازبارهم فينا جامد و يروحوا و يجوا فى اكساسنا بعنف و لقينا منى و ندا بيلعبوا فى ابزاز بعض و يبعبصوا بعض و بقينا كلنا نقول اح و اوف ، محدش كان عارف يفرق الاح دى بتاعة مين و الاوف بتاعة مين ، كلنا بنتناك و كلنا هايجين لغاية ما ماجد و عادل قربوا يجيبوا اللبن كل واحد خرج زوبره من طيز خطيبته و اترصصنا انا و نيفين و منى و ندا و عملنا دايره و ماجد وعادل بره الدايره و و ابتدوا ينزلوا و يطيرطشوا علينا و احنا فاتحين بوقنا و نلحق اللبن اللى يجى علينا و نلحسه و نشفطه ، بعد كده دخلنا اتشطفنا و لبسنا هدومنا و خرجنا اتعشينا بره و كان يوم ممتع جدا و بعدها بفترة صغيره عادل اتجوز منى و ماجد اتجوز ندا
هشام جوزى و تامر جوز نيفين اصحاب جدا و بيشتغلوا مع بعض، بينزلوا سوا و يسافروا سوا ، فى اجازة من اجازاتهم طبعا كنت مشتاقه لهشام و لبستله قميص نوم اسود قصير باستك مكشكش من على الصدر و من غير حمالات و مفيش حاجة تحته و بزازى و كسى باينين و اول ما وصل استقبلته بالبوس و الاحضان ، هو كمان شاف اللبس اتجنن وقالى وحشانى ياحبيبتى و قالى بحب القميص ده اوى لانه بيهيجنى اوى ، حطيت ايدى على زوبره لقيته وقف قولتله ارتاح شويه ياحبيبى و بعدين اعمل اللى انت عايزه، كنت محضراله الاكل اللى بيحبه ، على ما دخل ياخد دوش كنت حضرت السفره و بعدها دخلنا ننام، طبعا مفيش نوم ، قعد يبوس فيا و يحسس على شعرى بكل رقه و و ابتدى يحسس على رقابتى و يبوسنى فيها و يلحسها و يروح عند ودانى و يهمس فيها و يقولى بحبك ، بموت فيكى، بعشقك ، و ينفخ فى دانى بالراحه و يلحس ارنبة ودنى و يحسس على بزازى و يدور صباعه على حلمة بزى بالراحه اوى لغاية ما وقفت و راح للحلمة التانيه و قعد يحسس عليها لغاية ما وقفت و ابتدى يمص حلمة بزى اليمين و ايده بتسرح لتحت عند سوتى و ايده التانيه تحسس على بزى التانى و يقفش فيها ، ابتدى يشد حلمة بزى بسنانه شد خفيف و ينزل بصوابعه السحريه على فتحة كسى يحسس عليه تحسيس خفيف اوى و ابتيدت اتشهنف و اتلوى و ابتدى كسى ينزل عسله و هو ييبل صباعه و يفتح شفتين كسى و يدور صباعه الوسطانى على زنبورى دوران خفيف اوى لغاية زنبورى ما وقف و انا حتجنن و اقوله كفايه ياهشام موش قادره حرام عليك ، يقولى حرام ايه اقوله موش قادره يقولى موش قادره ايه اقوله عايزاك ارحمنى كفايه كده عايزاك و هو يزود دورانه الساحر على زنبورى و يقولى عايزانى ايه ، اقوله عايزاك تدخله يقولى ادخل ايه اقوله دخل زوبرك يا حبيبى ، قطع كسى ارجوك موش مستحمله ، يقولى اقطع كسك ازاى اقوله ياهشام حرام عليك نيكنى بقى يقولى استنى شويه و نزل بلسانه يلحس كسى و يلحس زنبورى و انا جسمى بقى نار و بقيت اتلوى و اقوله كفايه موش قادره و هو و لا سائل فيا و قعد يلحس زنبورى و ينزل فى فتحة كسى يلحسها بلسانه و و بعدين يفتح شفتين كسى بصوابعه و يدخل لسانه جوه فتحة كسى و ينيكنى بلسانه ، بينيكنى بلسانه كانه بينكنى بزوبره ، ياهشام ارجوك دخل زوبرك كفايه كده ، و ان بتلوى تحته و اضغط بايديا على ضهره و و امشى ضوافرى على ضهره لغاية ما قطعتله ضهره بضوافرى و اقوله ارحمنى كفايه كده ، بعده وقف و رفع رجليا لفوق اوى و فتحهم على الاخر و ابتدى يمشى زوبره على فتحة كسى بالراحه و انا اقوله موش عايزة بالراحه ارجوك موش عايزة بالراحه و هو و لا سائل فى توسلاتى و فجأة لقيته دب زوبره مرة واحده فى كسى خلانى شهقت شهقه كنت حموت فيها و ابتدى ينشف عليا و يدخل و يخرج بسرعه و انا اصوت و اقوله كمان ، قطع كسى المنيوك ده ، قطع كسى نيك ، اه ياكسى ، نيك اوى ، نيك كمان ، و هو يزود فى عنفه و فجاة راح مخرج زوبره مرة واحد قولتله ليه حرام عليك انا لسه عايزة كمان، ابتدى يحسس على كسى بزوبره و يحطه على باب كسى و يدخل راسه و يروح مخرجها و انا اصوت و اقوله بلاش كده و هو يدخل راسه و يخرجها و المرة اللى بعدها يدخل راسه و حته صغيره و يخرجه و بعدين يدخل راسه لغاية ما بقى تلت زوبره فى كسى و ابتدى ينيكنى بتلت زوبره و و انا اقوله عايزاه لجوه اوى و هو ينيك بتلت زوبره و بعدين راح مخرجه و دبه فى كسى لغاية نص زوبره و ينيك و يخرجه و انا اتلوى و اقوله يامجرم كفايه كده دخله كله و مرة واحده لقيته مدخله كله جامد و انا روحى راحت ، حسيت لما دخله جامد انه حيخرم بطنى او حيطلعه من نافوخى او حيخرج من طيزى ، قعد يدخله و يخرجه جامد و بعدين سابه فى كسى شويه و قعد يمص فى بزازى و يقفش فيا و فى ايديا و بطنى بعنف لغاية ما كل حته فى جسمى بقت زرقا و فجاة لقيته بيتحرك و يحرك زوبره ناحية اليمين و ينيك فيها اوى ، هشام متمكن نيك و بعدها بقى ينيك ناحية الشمال و بعدين راح مخرج زوبره بره و دخله مره واحده بس دخله حته صغيره و حطه فى سقف كسى ، المكان ده بيولعنى و بيخلى روحى تروح و ابتدى يحك سقف كسى بزوبره و انا خلاص فرهدت و كل قوتى خلصت و بقيت عاملة زى الورقه فى ايده ، طبعا من كتر ما نزلت الملايه غرقت و اتبلت و هو موش عايز ينزل ، قولته حرام عليك نزل بقى حموت فى ايدك ارحمنى و فجاة لقيته ضمنى ليه اوى و حط ايديه تحت ضهرى و شدنى جامد و ابتدى يزيد فى عنفه و ينيك بسرعه لغاية ما حسيت انى بتفترتك منه و ابتدى ينزل نزل كميه كبيرة فى كسى و خرج الباقى طرطشه على بطنى ووشى و صدرى ، قولته ايه ده انت مركب خرطوم لبن ، ضحك وقالى مبسوطه ياحياتى قولته ربنا ما يحرمنى منك و لا من نيكك فيا ، و طبعا لا كنت قادره اقوم اتشطف و لا قادره اتحرك و نمنا احنا الاتنين عريانين للصبح، مدريتش بنفسى الا وهو بيبوسنى وبقولى صبحايه مباركه ياعروسه موش حتصحى بقى ، طبعا صحيت و جسمى كله مكسر و رجليا موش قادره اضمها على بعضها ، قام هو حضر الفطار و قعدنا نتكلم و جيبنا سيرة العيله و بابا و ماما و خالتى و عمى و نيفين بس لقيته بيتكلم عن نيفين باهتمام اوى قولتله ايه عاجباك ، سكت قولته نفسك تنيكها ، بردو سكت ، فى الوقت ده مكانش ماجد و عادل اتعرفوا على منى و ندا و لا خطبوهم
سكتنا و قفلنا الموضوع و لكن حكيت لنيفين اللى حصل قالتلى تصدقى نفس الكلام قاله تامر عنك و فهمت انه نفسه ينيكك ، ضحكنا و قولتلها ايه رأيك نضمهم لعيلة المتناكين اللى احنا منها ، اتفقت معاها على خطه و ابتدينا ننفذها
كان عيد جوازى فاضل عليه 4 ايام و كانت اجازة هشام و تامر حتخلص بعد اسبوع ، و كانوا الاتنين يحبوا اوى يتفرجوا على مجلات السكس و افلام البورنو و يتكلموا قصادنا عادى ، اتفقت انا و نيفين على حفلة عيد ميلادى و انهم حيزورونا ، و فعلا انا لبست روب ستان ابيض و تحته قميص نوم بحمالات قصير لونه روز و مفيش تحته حاجة و هشام كان لابس تريننج زيتونى و رن الجرس و كان تامر و نيفين اللى كانت لابسه بنطلون ستريتش ابيض مبين الكلوت الابيض و مبين كل تقاسيم كسها و من فوق لابسه قميص بردو ابيض ضيق اوى مبين السوتيان الاسود و بزازها خارجه منه و جايبين معاهم تورتايه ، قعدنا فى الانتريه و تامر قال لهشام ياترى حتحتفلوا بعيد جوازكم ازاى ، انا رديت وقولت عيد جوازنا السنه دى حيكون مختلف فى كل شئ و ضحكت انا و نيفين ، طبعا الاتنين مفهموش حاجة و بعدين شغلت التلفزيون على قناة اغانى ، لقيت تامر بيقول لا طالما ده عيد جواز يبقى سيبونا نجيب حاجة مناسبه و راح مخرج من سى دى و حطها فى جهاز الكومبيوتر و يادوب لسه بتشتغل و اتاريها اسطوانه سكس ، اتنين مع اتنين ، ابتدينا نهيج مع الاسطوانه و نيفين قالت موش حتدوقونا التورته و لا ايه، قولتها من عنيا ، ياترى ياهشام حتدقونى التورته ازاى قالى حدوقهالك بزوبرى ضحكت نيفين و قالت معقوله قالها طبعا , وراح قالع بنطلون التريننج و الكلوت و لقيت زوبره واقف اوى و راح شايل بيه حتة تورتايه و قالى كل سنه و انتى طيبه يا حبيبتى ، من الهيجان الروب وقع و بقيت بقميص النوم القصير ، مديت اخدت التورتايه من زوبر هشام ببقى و ابتديت امص زوبره و تامر و نيفين هاجوا اوى من المنظر و راحت نيفين مقلعه تامر البنطلون و الكلوت و قعدت تمص زوبر تامر جوزها ، انا بقيت على اخرى روحت نايمه على الكرسى و رافعه رجليا و هشام قعد يلحس فى كسى و انا اتاوه و اتلوى و لقينا تامر بيقلع نيفين و بقت عريانه خالص و هو كمل قلع و بقى عريان
و خلاها تديله ضهرها و تركع على الكرسى و ابتدى يدخله فى كسها من ورا ، هشام وقف و قعد يحسس على كسى بزوبره و انا نايمه على الكرسى و رجليا مرفوعه ، كل واحد بقى ينيك مراته بعنف و كانهم فى مسابقه مين يهد حيل مراته الاول و فجأة نيفين قالت عندى اقتراح ، طبعا الاتنين رجالة انتبهوا و لكن كل واحد حاطط زوبره فى كس مرات و قالولها خير، قالت ايه رأيكم نبدل ، الاتنين راحوا ضاحكين و كانهم ما صدقوا، كل واحد خرج زوبره من كس مراته و جرى على الكس التانى و كأنهم كانوا مستنيين اللحظة دى، انا و نيفين بقى وشنا فى وش بعض و عاملين الوضع افرنساوى و زوبر جوز التانيه فى كسها ، بقيت الحس لسان نيفين و هيا تلحس لسانى و هشام و تامر بينكونا ووشهم لوش بعض و مبسوطين اوى، هشام بقى يقول لتامر كس مراتك سخن اوى و تامر يقوله مراتك علئه يا هشام ، انا قولت عندى اقتراح تانى، ، ضحكوا اوى و قالوا خير تانى و هم لسه بينيكوا فينا ، قولت و انتو اقفين كده كل واحد يسيح التانى و اللى ينزل الاول يمص زوبر التانى و ينيكه ، بصوا لبعض شويه و قالوا موافقين ، ابتدى هشام و تامر ينيكونا بنفس الوضع و ابتدوا يبوسوا بعض فى شفايف بعض و و يحسسوا على رقبة بعض و يرضعوا بزاز بعض و كل واحد فيهم يقول اه و يأحأح و يأفأف و احنا نزيد فى هياجانهم و نتمنيك اوى و نيهجهم زياده و نبوس بعض انا و نيفين و نقولهم يلا عشان حد فيكم ينيك التانى ، يلا الاقوى حينيك التلاته ، خرجنا ازبارهم من اكساسنا و قعدنا نتفرج عليهم و هم بيحكوا ازبارهم فى ازبار بعض و انا و نيفين قعدنا نبعبصهم فى اطيازهم و هم ساحوا اوى و لقيناهم هم الاتنين فى لحظة واحده مقدروش يمسكوا نفسهم و نزلوا فى وقت واحد، انا و نيفين قولنا الكلام ده مينفعش لازم حد فيكم ينيك التانى ، اتفقنا نستريح شويه و نعمل قرعه و كل واحد ينيك التانى و القرعه عشان مين يبتدى، بعد الاستراحه طلعت القرعه ان تامر ينيك هشام جوزى ، هشام نام على تربيزة متوسطة الارتفاع على ضهره و طيزه بقت فى مواجهة زوبر تامر ، و ابتدى تامر ينيك هشام و هشام يتلوى و انا ماسكه زبره و ابوسه و امصه و هو يتلوى اوى و نيفين بتبعبص تامر عشان زوبره يقف زياده ، و كل ما هشام يتلوى اقوله جرب بتعمل فيا ايه، ده انتى بتهرينى ، و هو يقول اح يا تامر كفايه كده نزل بقى طيزى اتهرت ، زوبرك تخين و حرق طيزى و هو يقوله استنى ياخول لسه لما اقطع طيزك نيك ، نيفين جابت خياره بلاستك و ابتدت تنيك بيها تامر و هو بينيك هشام و الاتين بقوا يتلووا من النيك لغاية ما تامر نزل فى طيز هشام ، قام هشام و قال لتامر ورينى طيزك يا متناك و ابتدى يدخل زوبره فى طيز تامر و لقينا تامر صوت ، ايده ده ، زوبر حمار ، زوبرك خرم نافوخى ، و هشام استاذ نيك و دخل و خرج فى طيز تامر بعنف و قوة و تامر قعد يتلوى بشده و انا انيك هشام بنفس الخيارة لغاية ما اتهد حيله و نزل فى طيز تامر ، طبعا كلنا فرهدنا فى الليله دى و نمنا عريانين و صحينا الصبح لقينا كلنا متفلبين على بعض، انا و نيفين قولنا بصراحه متعتونا اوى عشان كده محضرين لكم مكافاة موش على بالكم
من اول ما عادل و ماجد خطبوا منى و ندا و هشام جوزى و تامر جوز نيفين و هم حيتجننوا عليهم ، عادل و ماجد اتجوزوا الاتنين فى ليله واحده ، بصراحه البنتين وشهم فيه براءة و طفوله غريبه لدرجة ان جوزى و جوز نيفين كانوا يتمنوهم و لكن ميعرفوش انهم شراميط زينا ، و فى يوم هشام كان نايم معايا و بيكلمنى عن منى و ندا لدرجة و هو بينيكنى كان بيقولى اعملى نفسك واحده منهم و انا انيكك على انك هيا ، قولتله اد كده حتتجنن عليهم قالى اوى ، اتفقت مع نيفين انهم يجوا يتعزموا عندنا و نعزم عادل و ماجد من غير ما نقول لاجوازنا ، و فعلا جت نيفين و جوزها و و بعد واجب الضيافه قعدنا نتكلم و نضحك و نتعولء و روحنا مشغلين فيلم سكس ، و طبعا هيجنا و ابتدى كل واحد ينيك مراته و فجاة لقينا جرس الباب بيرن ، انا لبست الروب على مفيش لانى كنت عارفه مين اللى على الباب و فتحت الباب و قولتهم ادخلوا و جريت قلعت الروب و اديت طيزى لهشام اللى قالى مين على الباب قولتله يلا دخل زوبرك فى كسى راح مدخله ، عادل قال لينيفين موش قادرة تستنى لما تروحى بيتك جايه تتناكى هنا ، وراح قالع هو و ماجد ، هشام و تامر ارتبكوا لما شافوا اخواتنا بنتناك قصادهم لانهم ميعرفوش انهم كانوا بينكونا فى غيابهم ، كل واحد خرج زوبره من كس مراته و بلم ، عادل راح واقف عند وش نيفين و اداها زبوره تمصه و ماجد عمل زيه ادانى زوبره امصه و بكده مبقاش فى اى حرج ، بس كل واحد فيهم عمل حركة، كل واحد مسك زوبره و بقى يطوحه يمين و شمال بيفرجوا منى و ندا عليه ،البنتين بصوا و ضحكوا و قعدوا على كرسيين بعيد و قعدوا يحكوا فى نفسهم ، عادل و ماجد بعد شويه راحوا قلعوا مراتتهم و ابتدوا يبوسوا فيهم و يقفشوا و ابتدوا ينيكوهم بينما هشام و تامر كأنهم كانوا فى حرب و عايزين يثبتوا كفائتهم لكل من منى و ندا ، ناكونا بعنف شديد و افتروا فينا ، بقيت اقول لهشام بالراحة انا موش حطير يقولى بس ياشرموطه حقتلك النهارده ، حفشخك لغاية ما حخلى كل رجل فى حته ، ندهت على ماجد قولتله الحقنى يا ماجد حموت ، كسى اتهرى يا ماجد موش قادره ، هشام نام على ضهره و قعدنى على زوبره بكسى و ابتدى يطلعنى و ينزلنى على زوبره و ماجد جه من ورا و دخل زوبره فى طيزى، قولته حرام عليك هو انا مستحمله النيك فى كسى عشان تنيبكنى من طيزى انت كمان و الى كان بيعمله هشام معايا عمله تامر فى نيفين و بردو عادل عمل اللى عمله ماجد ، و شويه و لقيت هشام و تامر خرجوا ازبارنا من اكساسنا و سابونا لاخواتنا ينيكونا و راحوا لهدفهم ، هشام كان نفسه فى ندا و تامر راح لمنى و ابتدوا يقفشوا فيهم و يمسكوهم ازبارهم، منى قالت لتامر زوبرك تيخين اوى ، كل ده بتحطه فى كس نيفين ، ياحرام ، قالها و ححطه فى كسك و طيزك كمان ، قالتله ياى معقوله كسى و طيزى حيدخل فيهم الزبور ده ، يامامى
و ابتدى تامر يدعك كس منى بايد و يقفش بايده التانيه و يبوس شفايفها و هيا تقوله بالراحه اخص عليك حتعورنى ، و كل ما تتعولء تامر يهيج زياده و نزل على كسها يلحسه بلسانها و يفتح شفتين كسها بصوابعه و يلحس زنبورها و هيا تقوله لا موش كده ، بس بقى حرام كده ، يالهوى عليك و على شقاوتك ، يانيفين حوشى جوزك حياكل كسى بلسانه ، الحقنى يا عادل ، تامر بينيكنى بلسانه اوى ، ياراجل كفايه بقى ، اومال لو دخلت زوبرك حتعمل ايه ، الحقينى يا مامى ، اما الشرموطه التانيه فكانت اكثر اثارة لهشام اللى كان بيتمناها من زمان ، اول ما ابتدى يقفش فيها و يمسكها زوبره قالتله يالهوى، هو ده زوبر ، ماله تخين و طويل كده ليه، و ده حتدخله فين ، قالها فى كسك و فى طيزك يا حياتى ، قالتله كسى ميقدرش يستحمل الزوبر ده كله ، ده عايزنى انا ومنى و نيفين و سمر و نقعد فوق بعض و تدخله عشان يكفيى اكساسنا ، هشام سمع كده و بقى زى التور الهايج من كلام ندا ، قالها مصيه قالتله مينفعش، قالها ليه قالتله موش حيدخل فى بقى انا بقى صغنون و انت زوبرك كبير اوى ، اديهولى حته حته قالها حته حته ازاى يالبوة قالتله معرفش بس اديهولى حته حته ، اقولك الحسه الاول يمكن اعرف ادخله فى بقى ، و ابتدت تلحص راس زوبر هشام و تحط لسانها فوق راس زوبره و تفتحه بلسانها و التانى حيتجنن ، و بقت تلعب فى بيضانه و تبصله بصه كلها منيكه و تقوله هو انت بتلعب بيهم كورة وقت فراغك ، و بقت تحسس على بيضانه بعلوئيه و تلحسه بمنيكه لغاية التانى بقى موش قادر راح ماسكها من تحت باطاطها و شايلها و نيمها على الكنبه و فتح رجليها اوى و نزل يلحس كسها ، قالتله بالراحه انا كسى رقيق ميستحملش العنف ده ، ابتدى يدور صباعه على زنبورها بكل فن و ابتدت هيا كمان تسيح و بدل ما كانت بتسيحه و تهيجه ابتدى هو يسخنها و يفقدها و عيها ، ابتدت تفرك تحته و تقوله يلا خلاص انا دوبت و التانى حريف انا عارفاه و ابتدى يحسس على فتحة كسها من جوه و هو بردو شغال فى زنبورها و هيا تقوله ارحمنى ولعت موش قادره ، طيب حط صباعك فى الفتحه عشان خاطرى ابوس ايدك موش قادره، و ابتدت تتلوى و تفرك جامد و صوتها بقى عالى و تشخر و تتشهنف و تقوله ارحم كسى حرام عليك برده موش قادره حموت منك كده ، ارحمنى ارجوك و دخل اى حاجة و ابتدت تخرج دفعات عسل من كسها و هو يلحس شويه و يجننها زياده ، بقت موش حاسه بالدنيا غير انها بتفرك و تتلوى و تشخر من كتر الهيجان و لما لقاها استوت و قف و مشى زوبره على كسها و بقى ينيك زنبورها تقوله حرام عليك موش مستحمل دخله بقى ارجوك ، يارخابى ياخرابى انا ايه اللى وقعنى فى العيله المفتريه دى ، ، هشام فنان فى النيك و لما حس انها خلاص حتموت منه دخل طرف زوبره فى فتحة كسها و خرجه و دفعه واحده دخله كله و هيا صوت اوى ، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ، يالهوى هو كمان مرحمهاش و دخله و خرجه جامد و بعنف ، و هيا تقوله نيكنى اوى ، نيكنى كمان ، نيك الكس الشرموط اللى مبيشبعش نيك، نيكه اوى ، نيكه كمان ، نيكه و قطعه الكس الهايج ، نيك الكس الشرموط ، نيكنى بعنف ، و هو مسك بزازها بعنف و بقى يشدهم و هو بينيكها و تقوله كمان ، عايزاك تقطعنى، عايزاك تموتنى ، عايزة اطلع من تحتك كل حته فى ناحيه ، و هشام متكمن منها جامد و ماسكها من بزازها و بينيك فيها بعنف لغاية ما شهقت و ابتدى يغمى عليها ، هشام سكت شويه و كان جنبه شفشق ميه شرب شويه و بخهم فى وشها ابتدت تفوق و كل ده و زوبره فى كسها و قالها هيه ايه رأيك كفايه كده قالتله لا كمل ، هشام نام علها و شنكل رجليه فى رجليها و حط ايديه تحت ضهرها عشان يرفعها و هو بينيكها و قعد ينيك بعنف و هيا تقطع ضهره بضوافرها لغاية ما ضهره بقى كله دم و فجاة راح ضاغط عليها بعنف و نزل لبنه جوه كسها وقتها سمعنا صوتها على اوى و هيا بتشهق و و هو كان ماسك كتافها من تحت ضهرها و هو بينزل ، نزل شويه و جه يخرج زوبره قالتله لا اوعى تخرج نزلهم كلهم فى كسى و خليك نايم عليا ، هشام سمع كلامها و فضل نايم عليها بعد ما نزل لغاية ما افتكرنا انها نامت من كتر الفرهده ، كلنا كنا خلصنا نيك و كنا بنتفرج على نيك هشام لندا ، بعد ما هشام خرج من كسها الكل صقفله و هو قال سيبوها تستريح شويه ، انا و نيفين و منى روحنا نبوسها و نطبطب عليها و نفوقها و نهديها لغاية ما استعادت نفسها و جت تقوم مقدرتش، سيبناها تنام شويه و كلنا كالعاده نمنا عريانين لغاية الصبح ، و لقينا تامر بيقول لينفين بصوت عالى بصراحه كانت مفاجاة ممتعه مكوناش متوقعينها ، ضحكت انا بعلوئيه و قولتله لا لسه فى مفاجاة كمان و دى حتبقى المفاجاة الكبرى
فكرنا انا و نيفين ازاى نخلى كل العيله تنيك بعضها ، طبعا ماما و بابا و عمى و خالتى بقوا يتناكوا كلهم قصاد بعض ، و هم عارفين انى انا و ماجد و عادل و نيفين بنتناك من بعض، بس ميعرفوش ان هشام و تامر و منى و ندا انضموا للعيله المتناكه ، اتفقت انا و نيفين نكلم ماما و خالتى و نحكيلها على كل اللى حصل ، لما حكينا ماما و خالتى ضحكوا و قالوا اه ياشراميط و متناكين ، خليتوا اجوازكوا ينيكوا نسوان اخواتكوا يالبو، و الخولات رضيوا بكده ، انا ضحكت وقولتلها ما هم من العيله ياماما ، اشمعنى عمى بينيكك قصاد بابا و بابا بينكك ياخلتى قصاد عمى ، كلنا متناكين ، دلوقتى بعد ما حكيتلك عن هشام و تامر و اللى عملوه بذمتكم موش نفسكم تتناكوا منهم ؟ خالتى قالت بصراحه نفسنا ، قولتلها طيب نعمل ده ازاى؟ فكرت شويه و قالت اقولك ، تتفقوا انتو و اجوازكم و اخواتكم و نسوانهم انكم كلكم تزورونا وو قتها يكون شريف بينكنى و باهر بينيك سلوى و طبعا معاكم مفتاح تفتحوا و تدخلوا من غير ما ترنوا الجرس و تدخلوا كلكم و الكل يشوفنا فى الوضع ده و سيبوا الامور تمشى ، فعلا اتفقنا نكون فى بيتنا و خالتى و عمى يجوا عندنا و ماما اتصلت بيا لما عمى و خالتى وصلوا وقالتلى ممكن تتحركوا بعد نص ساعه، و فعلا اتحركنا و كلنا كنا جنب بعض على الباب و جايبين تورتات و فتحت بالمفتاح و دخلت انا و هشام و بعدى عادل و منى و وراهم ماجد وندا و نيفين و تامر ، سمعنا من واحنا على الباب اصوات النيك و ماما بتقول لعمى ياباهر خلص بقى انت بقالك ساعه بتنيك فيا و خالتى بتقول لبابا كسى اتهرى ياشريف حرام عليك خليت ايه للعيال الصغيرين ، ده و لا كانك شاب فى العشرين ، هشام و تامر شافوا كده انذهلوا و قالوا ياولاد المتناكه، هو انتم كلكم كده ، كلكم بتنيكوا بعض ، هشام قال لبابا موش عايز مساعده ياعمى راح خالتى ردت قالتله تعالى ورينى حتساعد ازاى ، ضحك هشام و قال لبابا بالاذن ياعمى و ابتدى يحك زوبره فى كس خالتى لبنى ، تامر جرى على ماما و زاح عمى و قاله معلش ياعمى استنى انت شويه طنط اصلها مغريه و كان نفسى انيكها من زمان ، بابا و عمى بعدوا و راحوا على اللبوتين منى و ندا و قعدوا يقفشوا فيهم و يبعبصوهم ، طبعا كلنا قلعنا و بقينا عريانين ، ماجد راح لنيفين وقالها فين ايام زمان و قعد يقفش فيها و عادل جالى و قالى متيجى احطه فى طيزك زى زمان ، خالتى لبنى ابتدت تصوت من زوبر هشام و ماما بقت تقل لتامر حرام عليك ياتامر زوبرك تخين اوى و بقت تقوله يابختك يا نيفين كل ده بيدخل فى كسك و طيزك ، نيفين ردت قالتلها ايوة يا طنط شوفتى بيعمل فيا ايه ، و خالتى قالتلى ياسمر بتعملى ايه فى جوزك ده ، ده مبيهمدش و زبره طويل اوى و تخين اوى بيروح كل ده فين جواكى قولتلها ياطنط ده هرينى، كويس انه بيسافر و الا كان قتلنى ، بعد شويه لقيت بابا قعد ندا على زوبره بطريزها و ابتدى يرفعها على زوبره و ينزلها و راح هشام جه مدخل زوبره فى كس ندا بقت تصوت و تقول انت لا حموت منك كفايه المرة اللى فاتت ، طبعا و لا كانها اتكلمت و قعد ينيك فيها و بابا يزق زوبره فى طيزها ، عمى كان مقعد منى على زوبره من كسها و هيا كانت مايله عليه و بتبوسه و جه تامر راح مدخل زوبره فى طيزها قالت اى زوبرك تخين على طيزى ياتامر حرام عليك قالها اخرسى ياشرموطه ما انا وسعتهالك ، ماما ردت و قالت ياسلام انتو حتسيبونا كده من غير نيك و لا ايه ماجد قالها و دى تيجى يا ماما من عنيا انا اجى انيكك و راح عادل ينيك خالتى و انا و نيفين عملنا 69 زى زمان و بقين نلحس اكساس بعض ، بعد شويه لقيت بابا بيقولى نفسى انيكك يالبوة بقالى كتير منكتكيش و حط زوبره فى كسى و عمى بقى ينيك نيفين و بعد شويه عكسوا الوضع عمى بقى ينيكنى و بابا بقى ينيك نيفين ، تامر قال لهشام فاكر لما نيكتك و هشام رد عليه و قاله و انت فاكر لما نيكتك و ابتدوا يلعبوا فى اوبار بعض و بعدين تامر قال لهشام متيجى انيكك راح هشام مديله طيزه و تامر قعد يعافر عشان يدخل زوبره فى طيز هشان لغاية ما دخل كله ، بابا و عمى خرجوا ازبارهم من منى و ندا و قعدوا يحكوا ازربارهم فى ازابار بعض و عمى قال لبابا متيجى تنيكنى ياشريف قاله تعالى ياخول و قعد ينيك فيه ، و انا و نيفين روحنا نلحس اكساس ماما و خالتى و جت منى و ندا يلحسوا اكساسنا انا و نيفين ، و فى الاخر كل واحد راح ينيك مراته ، بابا و ماما مع بعض و عمى و خالتى مع بعض و و انا و هشام مع بعض و تامر و نيفين مع بعض و عادل و منى مع بعض و ماجد و ندا مع بعض و لما جم ينزلوا راح الكل مخرج ازباره و كل النسوان عملت دايره و كل الرجاله طرطشت لبنها علينا و على بعض و احنا بقينا ندور على اللبن عند بعض و نلحسه و نروح ندور على اللبن اللى اتطرطش على الرجاله و نلحسه و نمنا كلنا عريانين و لما صحينا الصبح اتفقنا نكرر نفس النيك بالليل
-
الكلمات المفتاحية :
اسرار بنات
فضائح
قصص
قصص جريئة
قصص جنسية
قصص سوالب
قصص مثيرة
قصص واقعية
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا