-->

إعلان

أنا و أخي و تدخين السجائر - قصص سكس محارم -



في البداية أريد أن أقدم نفسي اسمي وصال 22 سنة طويلة نسبيا 169 وزني عادي 67 بالنسبة لطولي صدري كبير ونافر حلماته وردية وبارزة بطني مسطحة جلدي ابيض أفخاذي طويلة و نحيفة مع مؤخرة مستديرة ومرفوعة . تربيت في عائلة محافظة جدا لحد تتكون من أبي 62 سنة أمي 47 سنة و أختي سناء اكبر مني بسنة و أخي الأصغر وليد 18 سنة وهو بطل الجزء الأول من قصتي.
سأبدأ قصتي بأحداث جانبية حيث في السنة أولى جامعة كباقي بنات القرى والأرياف عند الانتقال للمدينة للدراسة و مع التحرر من رقابة العائلة و مع مخالطة العديد من البنات باختلاف أفكارهم واهتماماتهم جذبتني حياة التحرر و لم استطع التخلص من عادات الفتاة الريفية المحافظة فصادقت شلة من البنات مرحين متحررين إلي حد ما. و بطبيعة الحال كان ارتياد المقاهي و صالونات الشاي أكثر أنشطتهم اليومية. في البداية كنت اتحرج من صحبتهم لكن يوما بعد يوم اعتدت الذهاب معهم ومرافقتهم وبطبيعة الحال الجلوس في مثل هذه الأماكن يؤدي الي التعود بعاداتهم فكانت أولى العادات التي دمنتها هي التدخين و شرب القهوة ... ومضت السنة الدراسية بنسق متسارع قضيتها بين الاهتمام بالدروس و صحبة الشلة و انهيتها بنجاح و جاءت اجازة الصيف و كان لزام عليا العودة إلي بيتنا في قريتنا الساحلية على شاطئ البحر. كل هذا سيكون عاديا لو تتمكن مني عادة التدخين بشراهة فان استطعت توفير مكان أدخن به بالبيت او بقربه او حتى في البستان المجاور لبيتنا فان المصيبة العظمى هي كيف احصل عليها من الدكان الوحيد الموجود في قريتنا النائية وكما تعرفون فكل الناس في القرى تعرف

مواضيع قد تهمك












 بعضها ولو توجهت للشراء البعض منها فسينتشر الخبر في القرية انتشار النار في الهشيم. فحرصت قبل العودة على شراء كمية منها و إخفائها جيدا. و عدت لبيتنا ومنذ اليوم الأول أحسست بالكآبة فكأني تعودت أجواء الصخب و الحرية بالإضافة ان علاقتي بإخوتي كانت فاترة مع أختي و مليئة بالمشدات و المعارك مع أخي . فلم تكن لي سوى تسلية سوى التلفاز او التجول على الشاطئ و تدخين سيجارة آو اثنين خلسة من أنظار المصطافين القلاقل ... حتى حدث ما كان يجب ان يحدث إذ نفذت مدخراتي القليلة من السجائر... وفي فترة غيابي عن البيت وقت الدراسة و بحكم سن المراهقة لأخي الأصغر فقد أعلن العصيان و التمرد على أوامر أبي وتعليماته الصارمة و تأزمت علاقتهما حيث أصبح أخي يكثر من السهر خارج البيت و يخالط أصحاب السوء وهو ما حول إقامتي المؤقتة ببيتنا إلي جحيم حقيقي..

مواضيع أخرى














. حيث تندلع معركة من الصراخ والدعاء كلما عاد أخي للبيت ثم يقفل هذا الأخير غرفته و تفوح منها رائحة الدخان التي تزيد عذابي ... و في صبيحة يوم من ايام الأسبوع الثاني للأجازة أيقظتنا أمي باكرا على غير العادة لمساعدتها في توضيب البيت. حيث ان عائلة عمي قادمة لإمضاء ايام عندنا والتمتع بالبحر عندنا. فكان من الواجب توفير غرفة لعمي وزوجته وكانت غرفتي هي الأنسب فقامت أمي بنقل سريري لغرفة أخي و ووضعت سرير لأطفال عمي في غرفة أختي الكبرى.. و رغم احتجاجات أخي ألا انه و أمام حتمية الاختيار بين ان يشاطرني غرفته أو يشارك أولاد عمي الصغار بإزعاجهم و قرفهم قبل الأمر على مضض ...
أول ليلة في غرفة أخي .. عاد حوالي الساعة العاشرة و نصف ليلا على غير عادته و دخل إلي الغرفة مباشرة يحمل سندوتش و علبة عصير.. دون أن يلقي السلام و جلس على حافة سريره يأكل و لا ينظر لي .. فقررت أن أبادره بالكلام .
- وليد انت روحت بدري على غير عوايدك
- وانتي مالك ؟؟

مواضيع اخرى
























- انت ليه عنيف معايا هو انا عملتلك حاجة
- انا كده والي مش عاجبو يتحرق
- طيب ... طيب
خيرت الصمت على اني اتخانق معاه و رجعت استلقيت على سريري أتصفح مجلة أزياء ولم اهتم أن فستاني انحسر حتى فوق ركبتي بعد عدة دقائق لم اشعر بها بادرني وليد بالكلام
- تحبي تاكلي ؟
- انت بتاكل ايه ؟
- سندوتش شاورما ... تاخدي شوية ؟
- هات
عدلت جلستي على حافة السرير فانحسر فستاني اكثر ولم اهتم به .. فانا اجلس قبالة اخي تناولت من عنده ما بقي من السندوتش و انغمست في الأكل كان لذيذا .. رفعت عينيا فجأة رأيت عينيه تكاد تخرج من محجرهما على منظر افخاذي العارية امامه شعرت بالخجل لكن لم ارد احراجه ... فتحت معه مواضيع عدة عن سبب انزعاجه وخناقته مع ابي و بدأت اقنعه ان الحياة في الجامعة ستناسبه اكثر وان الجو هناك ممتع وعن علاقات الشبان بالبنات و تصرف البنات و كنت المح له ان اغلب بنات الجامعة متحررات ويدخن ويقمن علاقات مع الشبان ووووو
مرت الليلة الأولى بسلام لكن كسبت فيه كسر الحاجز بيني وبينه ... ثم خلد وليد للنوم وبقيت افكر كيف استميله واطلب منه ان يشتري لي سجاير وان يغطي عليا اني ادخن امام بقية العائلة .. ففكرت ان كان منظر رجليا عاريين قد روضاه فلم لا استمر في ترويضه ؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الكلمات المفتاحية :

إرسال تعليق

0 تعليقات