![]() |
قصتي مع سكس المحارم مع زوجة أخي الأمريكية أنجيلا 2 |
بعد برهة من الوقت لم أدر أطالت أم قصرت، كان قضيبي ينتفض انتفاضاً، ويرتعد، وقد آلمني من شدة تصلبه.
قصتي مع سكس المحارم مع زوجة أخي الأمريكية أنجيلا
عند ذلك الحد من ممارسة جنس المحارم معي/ راحت زوجة أخي الأمريكية أنجيلا تصعد على جسدي وتتمطي فوقه حتى وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة النافرة ذات المنام تين الورديتين وتصعد وتهبط باعثة في قضيبي نماذاة من سخونتهما جد شديدة.
فعلت ذلك لبرهة قبل أن تزحف بجسدها الساخن مصعدة فوقه فشعرت بثدييها يمسحان جسدي إلى أعلى صاعدة من عانتي غلى بطني وصدري المشعر ب وسيلة جد شهوانية مستفزة لمشاعري الجنس ية المكبوتة.
وسرعان ما تواجهنا ، وجهاً لوجه وراحت زوجة أخي أنجيلا الأمريكية تقبلني بعاطفة متقدة.
قالت:” بعشقك رأفت.
أنت أخو زوجي ، وانت شاب رائع محروم متمتعش ب الجنس وقت طويل…” صعقت من تصريحها وعقد لساني .
ذلك لأني بالطبع أعشق أخي تامر زوجها وأعرف أنه يعشقني كذلك وهو يعشق أنجيلا زوجته الأمريكية.
غير أنني لم أكن لأتصور أن أمارس جنس المحارم معها أو تمارسه معي.
فاحترت جداً وسُقط في يدي ماذا أقول لها.
قالت بإلحاح :” يالا رأفت … يالا عشان تدخله جواياااا.” وانزلقت كالسمك فوق جسدي الشبه العري لأنني كنت أنام كذلك إلى الحد الذي استشعرت معه أن شفتي كسها الساخنتين حطا فوق مقدمة قضيبي.
يا له من إحساس مثير!
ثم إنها قعدت عليه ببطء فانداح داخل كسها الرطب قيمة سم واحد.
ياله من كس رطب حااااار!!
أحسست أن رأس قضيبي المنتصب يحاط من مشافر كسها الحريرية الملمس الرطبة .
ثم تضاعف إحساسي بتلك الرطوبة وذلك الملمس الناعم وهي تنزل فوق شيطاني المنتصب شيئاً فشيئاً حتى حشفته.
ثم أنه غاص بكامله داخلها!
ثم سعشقت نفسها مصعدة حتى انسعشق منها، ثم أرخت جسدها مجدداً إلى ان لامست مشافرها وخرق مؤخرة ها بيضتي.
ِ إحساس رائع جذاب طالما افتقدته!
كم هو شعور باللذة لا يوصف!
وكأنني أمارس سكس مزدوج؛ مرة وكسها ينزل فوق قضيبي فيسوخ فيه ومرة حينما تحتك بزازها الساخنة بصدري المشعر.
عندما كان قضيبي ينداح بكامله داخلها كانت عضلات كسها تتقلص فوقه بشكل إيقاعي مثير مع حركات بزازها حتى احسست بلذة طاغية.
أنت وبرت كالقطة البرية:” أمممممم….
زبرك حلو نيييييك زهو جوايااا.” ثم أنها انتصبت مثبتتة ذراعيها على صدري وبدأت تدك جسدها فوق وسطي فيند فيها قضيبي كالعمود الصلب بكل قوة.
كانت زوجة أخيالأمريكية أنجيلا تمارس جنس المحارم بشراهة معي!
كنت أستشعر بنبضات كسها وسخونته وهو يبتلع قضيبي كالبالوعة الماصة التي تسعشق داخلها الماء.
كان كسها شبقاً داعراً شديد الإشتهاء والرعونة وهو داخلي فيتقلص فوق لحم قضيبي النابض.
لوددت أن أغوص كلي بداخل مهبلها وأسكن هناك للابد!
اللذة كل اللذة هناك.
هل يمكنني وصف احاسيسي التي ولدها جنس المحارم مع أنجيلا زوجة أخي فراحت تسري في جسدي كالكهرباء فترعشني.
كانت أحاسيس مجمعة، كالأضواء التي تجمعها العدسة المحدبة.
ولانني كنت نصف يقظ فراحت الغريزة تقودني.
فكنت أدفع بخصري إلى أعلى و أهبط إلى اسفل في إيقاع جنسي مثير.
وسرعان ما راحت خصيتاي تثوران وتنبضان فعلمت أنني لن أصمد طويلاً.
لن تصمد فحولتي تحت أنوثة زوجة أخي الأمريكية أنجيلا الرائعة وهي تتعاطى مع ذبي جنس المحارم الشهي المثير.
رحت ألهث صارخاً:” أنجيلا!… خلااااص ..
هجيبهم!” فراحت تصرخ وتوحوح وكانها تحتفل:” أأأأأأأح… هاتهم بيبي جوايااااااا… ارمي لبنك رأوووووفي…..
سخن كسي … هاتهم كلهم…” ولأنني العاشق المطيع للغريزة ولأنجيلا فقد رفعت نار القذق ظهري فتوقس ودككت في كسها قضيبي أهنف ما يكون الدك وقذفت حمولتي المخزونة!
قذفتها وأنا أنعر كالجمل الهائج.
أرسلت منييّ الحار في جوف كس أنجيلا زوجة اخي الأمريكية في احر جنس محارم شهدته من قبل.
وأنا آتي شهوتي العظمى كانت بيضتاي تتقلصان ، تقلص وراء تقلص حتى أفرغتهما داخل كس محرمي ، كس زوجة أخي الأمريكية المثيرة.
تهالك جسد أنجيلا الأمريكية فوق جسدي بعد أن أتينا شهوتينا متزامنين وضممتها إلى صدري كأنني أردتها تندفن بين عظامه.
احتضنتها لمدة طالت مربّتاً على ظهرها و مؤخرة ها البضة الناعمة ، مقبلاً شعرها.
ثم أني توجت صنيعها هامساً:” شكرًاً … كان عند حق…أنا كنت محتاج لكده!.
قالت:” أنا كنت عارفة كدا….انا بعشقك يا رأفت..” فبادلتها العشق:” وأنا بعشقك…” ثم تدحرج بخفة ورشاقة من فوق جسدي وتوجهت إلى خارج غرفتي إلى الصالة إلى حيث السرير التي تتشاركه مع أخي تامر.
قبل أن تخرج كان لزاماً عليّ أن ابعث بكلمة امتنان لأخي المتحرر والمتسامح بما لا يوجد بين البشر:” قولي لتامر اني ممتن ليه كتير…” لتلثم كفها وتنفخ فيها بوسة لي.
ونمت تلك الليلة أعمق ما يكون النوم.
في الصباح ، استيقظت على أشعة الشمس التي كانت تتدفق داخل غرفتي فأسخنت فراشي.
نهضت، ارتديت بنطالي الجينز وتي شيرت ورحت أتجول في الصالة الفسيحة إلى المطبخ .
كانت أنجيلا الأمريكية هناك وقد صنعت طبقاً من العجة وسلطة خضار للإفطار.
قالت بظلها الخفيف وبسمتها الساحرة:” يالا على السفرة… روح كل … تلقاك ميت من الجوع بعد ليلة أمبارح..” وغمزت لي باسمة.
أجبتها :” أشكرك… آسف أنا صحيت متأخر النهاردة…” .
فأجابت :” مفيش مشاكل… انا بردة لسة صاحية وكنت هصحيك..” اتخذت مكاني من الطاولة ورحت أتناول عجتي لتشرع أنجيلا في الكلام:” تامر بيعتذر عن انه مش موجود معانا لأنه جاله تليفون مهم في إسكندرية تابع للشغل بردة….
فرصة بقا عشان نلعب مع بعض ماذاية..” وغمزت مجدداً مع بسمة كلها اشتهاء
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا