![]() |
سكس محارم نار زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها أمامها الجزء الثاني |
أهلاً بكم في الجزء الثاني من قصتى المثيرة جنس محارم نار زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أجماع أختها وأكمل من حيث انتهيت سابقاً.
سكس محارم نار زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها أمامها الجزء الثاني
قلت أنني أنا نفسي بدأت أشتهي فكرة أن تشاركنا فراشنا امرأة أخرى وتحقق لي من متعة الجنس ما استحييت أن أطلبه من حورية زوجتي من المص واللحس.
فزوجتي برغم فتنة أنوثتها ودلعها في الفراش إلا أنها لا تسمح لي بتخطي الحدود الحمر معها ولكن قد يمكن ذلك بوجود منافسة لها في فراشها.
أخذت أجول بخيالي الجنسي في كل من اعرفه من النساء.
ليس ذلك فقط يل راح لساني ينفك من عقاله وأمطر زوجتي بفاحش ألفاظ الجماع.
فمثلاًً في حميميتنا كنت أمطرها بقولي:” كس اختك يا عشقيبتي … كس اختك يا حوريتي…” فاكتشفت أن زوجتي تطرب عندما ألقي على مسمعيها كلماتي وتزيد من تأججها الأنثوي.
وعلى الرغم من عفويتي في لفظ كلمة أختها إلا أن زوجتي راحت بدورها تكثر من ذكر اختها أمامي في لحظات متعتنا او حتى في غيرها.
كانت حوريتي تسألني مستغلة أوقات اللذة والنماذاة لدي فتسالني:” عاوز تجماع أختي!
عاجباك عشقيبي سمسومي!!” فكنت أزيد من نياكتي وأشد من عزمي وأقول بدوري:” عاوز اجماعك ..
حوريتي وأجماع أختك كمااااان… سامعة ..
أجماع أختك…” فكانت تبرق في عيني وتغنج:” آآآه تجماع أختي… مش كده عشقيبي..”.
كنا نغرق إلى أذنينا في االذة على إثر ذكر ذلك وكنت في الحقيقة أتصور أختها فريدة وأنا أعتليها، فعلى الرغم من أنها تصغرني كثيراً إلا أنها ناضجة الجسد سكسية الملامح و وفيرة كزوجتي إلا أنها ما زالت بكراً وتلك عقبة بالطبع.
يبدو أيضاً أن زوجتي حورية حملت الأمور على محمل الجد وراحت تفكر في أختها فريدة ابنة الثامنة عشرة كشريكة لنا في فراش متعة الجنس الساخن وراحت تدير صورة لنا في دماغها وأنا أجماع أختها واعتليها.
ففي ذات مساء وبعدما استلقيت على فراشي نصف عاري وأ عمر دت ظهري إلى وسادتي خلفي جلست حورية زوجتي بجواري وراح بغنج ودلع تسعشق سيجارتي من فمي وتلتقمها وتشدّ نفساً عميقاً ثم تنفثه في وجهي بإغراء شديد وعيناها قد لمعت فيهما فكرة غريبة ونار الشهوة تأججهما.
لم أتمالك نفسي فضممتها إلى صدري وأخذت ألثمها برقة رومانتيكية.
بيد أن أسلوبي الرقيق لم يكن ما تريده فيبدو أن رغبتها قد تصاعدت تلك الليلة فراحت أصابعها تتسل خلسة لتفاجأ قضيبي في مكمنه داخل ماذارتي.
أخذت تداعبه لتستفزه فاستنفر واهتاج وانتصب.
راحت تقرب وجهها تارة أخرى من وجهي وتلحس شفتي بلسانها وتترقق في كلماتها وهي تقول ويدها مجاعبة ذبي:” عشقيبي… امتى تجماع أختي… آه عشقيبي..” فضممتها أعتصر ثدييها بصدري وأقول:” بعد ما أجماعك الأول حورتي…”.
لم أكد أنتهي من حرفي الأخير حتى تملصت حوريتي من ذراعي وقالت تبدي ضيقها مني:” أيه عشقيبي….
ات بتغير موضوعنا ليه….” فقلت أتصنع الجهل:” موضوع ايه روحي…” فقالت:” فريدة أختي..” ثم ارتخت ما بين ذراعي تضع وجهها في رقبتي وهي تداعبني بأناملها الساحرة فتقول بغنج:” مش عاوز تيك أختي..
مش عاوز كسها عشقيبي سمسومتي…” هكذا كانت حوريتي تتغنج وهي تنطق اسمي سامي.
قلت ورحت أتأمل زوجتي لأستبين جدها من هزلها:” اجماع أختك روحي!
بجد بتكلمي ….
صحيح!” لترمقني حوريتي زوجتي بنظرة فيها من مشاعر العتاب ومشاعر الإغراء والشهوة والإثارة الكثير ثم قالت:” أيوة روحي… أنت مش مصدق …أنا عاوزة سعادتك بس….
انا بمووووت فيك روحي…”.
ظللت أنظر لزوجتي وأنا أستغرب قليلاً فإذا كنت أنا أشتهي أخت زوجتي فلماذا هي أيضاً تذكي لي أختها البكر.
لذلك سألتها:” حوريتي،،،، ليه أختك بالذات يعني!” فراحت تميل على صدري وتنفس أنفاسها الحرى تلفح عنقي فتقول بدلع وهي تهمس:” عشقيبي..
انت بتعرف اني بعشقك وبموت فيك..
وبعشقلك السعادة والبسط والنياكة..
وكل شي بتشتهيه..
وبنفس الوقت..
بعشق اختي..
وحابة ماذافها بتنتاك وتنبسط متلي ..
وأنا من كتر ما عشقيت زبرك عاوزاة لأختي…فهمت..” علت وجهي بسمة فيها كثير من متعة الجنس المتوقعة وكثير من الإندهاش كذلك فقلت لزوجتي:” عشقيتي..
روحي ..
روح قلبي ..
حوريتي.
اختك فريدة لسه بنت وأي غلطة معها أنت عارفة عشقيبتي… مشكلة!!” .
راحت عشقيبتي بمنطق متعة الجنس التي تهواها ومنطق الأنثى تهمس وتداعب أنفي بانفها فأذوب أنا من نار الاشتهاء فتهمس وتقول:” عشقيبي.
أنت ضروري تفتحها!
بس فرشها وضمها ليك ومصمصلها بزازها..
ولاحقًا بتحط زبرك و بتحرك فيه ماذاي بين فخادها، وتفرش كسها…..
فهمت عشقيبي.” كل ذلك وزوجتي فوقي وثد أمسكت بذبي وهي تتحدث إليّ ورااحت تداعب مشافرها به لتجلس فوقه وتشهق بألم ممتع:” آي..
آي… بعشق زبرك أووووووي ..
لذيذ..عشقيبي ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق ذكري الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به:” آه..
آه..
آي..
آي فينك يا فريدة..
تعالي ماذافي اختك بتنتاك..
ازاااااي … تعالي ماذافي زبر عشقيبي بكسي..
تعالي تعلمي النياكة..
تعالي ..
تعالي ..
آي آي..آآآآي..” لنغيب معاً وأنا في ذهن ي أجماع أختها وهي فوقي لنغيب في متعة لم يسبق لها مثيل على ذكر أختها فريدة.
ولكن أختها كانت تبدو لي فكرة غير ممكنة صعبة المنال، فهل تحصلت عليها؟ وكيف ذلك وما أحداثه؟ ذلك ما سأخبركم به الجزء القادم.
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا