![]() |
قصة بديعة العاهرة بعد ما وافقت على العمل فى بيت الدعارة |
وافقت بديعة على العرض و ان تعمل في بيت دعارة جديد وسط التهديدات المتلاحقة بالقفل و نهضت المديرة وقالت لميريس:
ميريس خديها و ماذافي ليها زبون لطيف… نزلت بديعة للصالة وهنا نرى بنات أمامير عاريات الأجسام و نماذاف عاهرة تدلع زبون قاعد جنبها و تزق كتفه برجلها و كسها المشعر يظهر ساخن مثير عشان تستثيره ونسمع هنا صيحة المديرة في الزباين:
قصة بديعة العاهرة بعد ما وافقت على العمل فى بيت الدعارة
مالكم النهاردة أزباركم نايمة ولا أيه…دا حت البنات حلوة و هيجانة عالآخر؟!
هنا نرى بديعة تنزل لابسة فستان أسود مكماذاف أعلى صدرها شعورها سايحة على كتفها و ورا منها طابور من البنات الساخنات بفساتين مختلفة سكسية و تقرب بديعة من المديرة اللي قاعدة عالبار و تقول لها:
حلو بس ورينا بزازك و حلماتك….مخبياهم ليه.
تبتسم بديعة و ترفع أعلى الفستان و بزازها تدلدل حلوة عفية مغرية و تنعكس في المرايا و الأبصار تزغر لها و تعلق زميلة لها:
دا أحنا ولا في السيما و الأفلام….
وأخر تقول معجبة:
دي مليكان رائع…و ثالثة :
دي اول مرة ليها هنا… وتعرفها رابعة على فتاة سويدية ساخنة اوي شقراء وتقول لبديعة:
كارين سويدية…عليها طيز عظيمة…هاهاهاها…وتروح مبعبصة طيزها و تضحك بديعة و البنات وتقول السويدية لبديعة:
ماذافتي عاوزة تفتحني هاهاها… و تنطلق الضحكات و يجي رجل قصير من ورا منهم يقفش طيازهم و يخاصرهم:
يلا يا بنات….و يبص للسيويدية و يخاصرها:
انت البنت الجديدة؟ وتضحك له و لاحقًا ياخد بديعة من يدها:
يلا معايا يا حلوة أنت كمان…و ينادي على المديرة:
ابعتوا القهوة على فوق….المديرة:
حاضر يا باشا….و فعلا كلمت كافيه بالتليفون عشان يبعتوا القهوة و من هنا نماذاف لواط الموظف يجماع مديره قدام بديعة.
خلعت بديعة فستانها و بدت عارية إلا من اللباس الجنس ي اللي معلق بحملات موصول بشراب يصل لأعلى فخذيها شر اب سكسي أسود مثير وهي بتقلع الزبون و تتدلع عليه و تتدلل عشقت تظبطه و تفتشه و تقلبه بالطريقة وهمست بديع و مياصة:
مش أنت رجل أعمال مهم….
الزبون:
صح… رمت قميصه وبقا بالحمالات وبديعة تحسس فوق صدره فتسائل:
هي فين القهوة بتاعتي؟!
بديعة:
قلي بقا ممكن فين أشل فلوسي؟ في سويسرا؟ الزبون:
مش سويسرا….أنا هظبطك و أشغلك فلوسك يا روحي…ميكنش عندك قلق….
وقلع البنطلون وبقى بالماذارت و ارتمى على السرير و بديعة ورا منه تداعبه و تلاطفه و تحسس على خده.
هنا راحت العاهرة في بيت دعارة جديد تشهد لواط الموظف يجماع مديره و طرق الباب من برا فقامت بديعة و فتحت الباب فدخل شاب وسيم ربعة عضلاته قوية وقال:
أدي القهوة وصلت….
وراح يقلع ملابسه و بديعة استغربت و رمت الزبون العجوز بنظرة ريبة وسأله:
قولي مش انت برتلي من قسم فولكانيز؟ الشاب:
أيوة و مدورها كمان….
الزبون العجوز:
برافووو عليك هاهاها…ولاه ظيه و قال الشاب:
أنت مطفشنا يا راجل…دايما تخصم زيادتنا…راحت بيعة تدهن زب الشاب و العجوز يقول معتذرا عن نفسه:
انا مالي كله بسبب الحكومة…بقت بديعة تسخن زب الشاب و تدلكه فقال الشاب:
أنت كلامنجي عالفاضي… ودخل عليه يلوط به و يدخل زبه في طيزه:
خد الزب الجامد دا…طالما تصرف كل فلسوك في الكازيونهاتو أحنا غارقانين لطيزنا…
صاح الزبون العجوز وفرقعت بديعة بالضحكة و بقت تشهد لواط الموظف يجماع مديرهو حيت الشاب:
انت مضحك أوي هاهاهاها….قضت بديعة أيام في ماخور المرايا في ميلان سط أخبار قرب الأغلاق كل بيوت الدعارة ونماذافها وهي تحدث عاهرة زميلاتها توريها صورة طفلة وتقول:
ماذافتي الأمورة دي …بنتي في مدررسة داخلية في فلورنسا…و أخرى:
وانا أولادي في جيتبرج…وبديعة تخرج صورة:
و دا عشقيبي…عاهرة:
وريني …وسيم أوي…بديعة تحن للماضي:
هو بحار…كان نفسه في مركبه الخاص…عاهرة:
هاها عشان يهرب في البحر…وصاحت هنا المديرة في العاهرات المتبطلات الراقدت على المقاعد:
يلا قوموا أعملوا شغل…يلا كلها ماذاية و هنقفل غصبن عننا…رمت بديعة ببصرها على ركن في الصالة لتلمح شاب هذيل لابس بدلة و قبعة ويشعل سيجارة فتذهب إليه كزبون محتمل وتجلس بجانبه تدلعه و تتحسسه :
أيه مالك خايف من الكس…خايف تجماع…انزل وجهه فرفعته بديعة:
لا بلاش كسف ههههه…انت وسيم اوي….
ونزلت بيدها من وجهه إلى منطقة زبره فشهقت بديعة:
هاااا!
عرفت سره أو سرها فهي فتاة متخفية في زي رجل!
ابتسمت بديعة بمكر وسعشقتها من يدها:
يلا بينا يا راجل يا حليوة…صعدت معها وسالتها بالقرب من أوضتها :
أنت سحاقية؟ الفتاة:
أنا صحافية…عاوزة أعرف اللي بيجري هنا….بديعة:
هيكون ايه يعني..الجماع زي أي مكان تاني…خلعت الفتاة الصحافية قبعتها فاسترسل شعرها الرائع ورقدت بديعة فوق السرير فاشخة ساقيها كاشفة عن كسها المشعر وقالت الصحافية:
يلا بقا أحيكي ليا عن شغلك…بديعة تنفث خان سيجارتها بكل كبرياء:
أحسن شغل…نرفه عن الرجالة و نعطي البهجة و نمنح الامل و كمان الاوهام…..الصحافية مستلقية فوق كوعها فوق السرير قالت مستغربة:
اوهام؟!
بديعة تشرح:
يعني نصرخ نتأوه ….نزيف مشاعرنا عشان نحسس الزبون أنه فحل الفحول حتى لو كان زبه زي السيجارة دي هاهاها…يتبع….
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا