![]() |
احذر المقاطع الاباحية ومشاهدة الافلام ستجعلك شاذ |
شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا
فى حالة عدم فتح الفيديو مباشر ادخل من هنا
برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو
الجنس الرابع هو عبارة عن كائن بشري يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية .مجلة الأستاذة
أولاً أحب أن أشكر كل من ساهموا في هذا الموقع لعلاج هذا النوع من المرض.
ثانياً، البداية كانت في سن الثانية عشرة من عمري حينما كنت أشاهد أفلاماً جنسية، وأتشوق إليها، وكنت إذا نظرت إلى فتىً أو فتاة في سن أصغر منى اجتاحتني رغبة عنيفة في الممارسة معه أو معها، حتى وصلت إلى سن البلوغ، وعندها مارست لأول مرة الجنس مع فتاة أصغر مني سناً ولاقيتها من الدبر حتى أحسست إحساساً جميلاً، وبعدها ازداد اشتياقي إلى الجنس، والتقيت مرة ثانية بفتى أصغر مني سناً، حتى لم يبق في عقلي سوى التفكير في الجنس، ولجأت إلى ممارسة العادة السرية تقريباً ثلاث مراتٍ يومياً خلال أسبوع ومرات متقطعة، وعندها أنبني ضميري كثيراً، فتركت العادة السرية وقويت صلتي بالله –عز وجل- وزاد اهتمامي بالصلاة حتى أصبحت أرى وأنا أصلي صوراً جنسية في خيالي باستمرار، فتركت الصلاة، وازداد شوقي للجنس بوحشية وعدت لممارسة العادة السرية، حتى راودني شعور بالرغبة في أن يلتقيني أحد من الدبر، وبدأت المأساة، فبدأت بإدخال أشياء تشبه العضو الذكري في دبري يوماً بعد يوم، حتى التقيت بصديق في نفس سني، وطلبت منه أن نمارس ذلك فوافق، وكنا نلتقي في منزلي لأن لدي وقت فراغ كبير جداً ودائما ما أكون وحيداً في المنزل، وظللنا نفعل ذلك لمدة شهر بشكل متقطع، ثم شعرت بتأنيب الضمير ثانية، فبدأت بممارسة لعبة كمال الأجسام لمدة شهر، ولكن ظروفي جعلتني لا أستمر في ذلك.
ثم التقيت بأصدقاء جعلوني أتجه إلى تدخين السجائر، وكنت مازلت أمارس الجنس مع صديقي على فترات متقطعة، وقد استمر ذلك منذ كنت في الصف الثالث الإعدادي وحتى الصف الثالث الثانوي، وعندما دخلت المعهد، ابتعدت عن صديقي فترة وجيزة، ثم رجعت لنفس العادة أيضا على فترات متقطعة حتى شعرت بشعور نقص تجاه أصدقاء المعهد وأقاربي وكل من حولي لأنني أصبحت عديم الثقة بالنفس وصغيراً جداً أمام نفسي.
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا