لمعرفة صفات برجك او تفسير حلمك مباشرة ادخل هنا
تفسير الحلم ومعرفة صفات البرج فى نفس اللحظة ومباشر
اكبر موقع لتفسير الاحلام![]() |
أعشق صديق ابنتي وجعلته يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها |
لم أكن أعلم أني يوماً ما سـ أعشق صديق ابنتي وأجعله يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها بعد أن أخليت له المنزل لذلك.
أعشق صديق ابنتي وجعلته يضاجعني
قصتى بدأت منذ أن مات زوجي من عشر عمر ين وكان عمري حينها ثلاثين عاما تاركاً لي ثروة كبيرة وثلاث بنات أكبرهن في العاشرة من عمرها.
لم أرد أن أتزوج وكنت جد محتاجة إلى الرجل وقصرت حياتي على تربية بناتي حتى كبرن وتزوجت اثنتان إحداهما بأستاذ في كلية الهندسة والثانية بدكتور جراح أما الثالثة فقد كبرت وأصبحت الآن في الثامنة عشرة.
شاءت الظروف أن تتعرف ابنتي الصغرى ندى على شاب وسرعان ما أعشقته وتعلقت به وصار هو محور اهتمامها وحوارها معي.
وأنا في الحقيقة كنت قد اعتدت أن أعطي الحرية لبناتي وألا أتدخل في شئونهن في اختيار الأصدقاء وكنت أكتفي بالإشراف والمراقبة من بعيد، غير أني حينما علمت بأن ذلك الشاب ذو تعليم متوسط وأنه حاصل فقط على دبلوم ارتعت وخشيت أن تنتهي هذه العلاقة إلى ارتباط فاشل غير متكافئ لا يليق بنا؛ ولذلك طلبت من ندى أن أتعرف إلى ذلك الشاب بنفسي.
وفعلاً التقيت به في النادي في أول لقاء لتدعنا ندى نتحاور وظللنا على ذلك فترة.
كان اشاب وسيماً رائعاً رجلاً وكلمني عن ظروفه وآماله وحياته ومشاكله وكان صريحاً معي.
تحدث معي عن أسباب عدم إكمال تعليمه الجامعي وكيف أنه كافح من أجل أسرته وكيف أنها دخل الجيش وقضى فيه عمر ة ونصف وكيف انه استقر في عمله وانه يتقاضى راتباً محترماً.
علمت منه كذلك أنه من خلال وظيفته سافر إلى عدة بلدان اجنبية وأنه يتقن ثلاث لغات وأنه مثقف.
تعددت لقاءاتي بنشأت في النادي وعلمت أنه جاد وشجعت ندى على الاستمرار في صداقته وصارت بالفعل لا تبتعد عنه وتهاتفه يومياً ويلتقيان كثيراً.
كانت ندى كثيراً ما تمتدحه بما له من صفات وأنه لم يقربها بالرغم من الفرص السانحة له وأنه يعشقها بل يعشقها إلى أقصى حد ولا يمكنه الإستغناء عنها.
بتعاقب الأيام ومع كلام ندى عن نشأت كنت أحس بالإشتياق له وأنتظر بلهفة موعد حضوره في النادي كل أسبوع.
اشتياقي نما إلى عشق جارف ملك عليّ كل حواسي تمنيت لو انه يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية إليه، عشق جارف ملتهب الذي كان يزكيه هو بمداعبته لي من مثل:
انتي لسه فرسه يا حماتي هههه..لو ينفع اتجوزكم انت الاتنين ههه.
فكنت أنا أبتسم وهولا يدري عشقي الحقيقي له.
أعشقبته وعشقته وتمنيته كزوج وهو لا يدري أو يدري ولا يجاريني.
ذات مرة اعترفت بعشقي له فضحك هو وقال بأنه يعشقني أيضاً ولكني أعشقه كزوج فصدم.
بعدها انقطعت اخباره عني ولم يعد يأتي النادي أو يتصل وكاد الماذاق وشهوتي الجنسية إليه تفتك بي .
تجرأت في النهاية واتصلت به هاتفياً وأخبرته أني أريده بالمنزل في مسأله مهمة وأخليت المنزل بنية أن يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها، وجلست أنتظره بمفردي في كامل زينتي.
دق جرس الباب ورأيته أمامي.
بس مينفعش انت وبنتك… انا هجوز ندى….
رحت أقبله وأترجاه وأنها له بعد ذلك اللقاء.
بكل عنفوان الشباب العشريني العمر راح نشأت يعتصرني حاضناً إياي لأذوب عشقاً وعاطفة بين ذراعيه.
وأمسكني نشأت من الخلف و بدى ه ملتصق بظهري ويداه تقبض على صدري وثدييّ بعنف وأنفاسه الساخنة تحرق عنقي وخدي وأذني وتشعل شهوتي الجنسية بزيادة لنمشي سوياً إلى غرفة نومي ويجردني سريعاً من الروب وال قميص نوم الأحمر القصير من تحته لأقف أمامه عارية تماماً إلا من كلوت أبيض صغير و نهداي البارزان الم تشير يان قليلاً يتوهجان أمام ناظريه.
راح نشأت يحتضني من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس بزازي وحلمتاهما الكبريتين ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وفخذيّ العاريين وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتجف بين يديه من شهوتي القاتلة وزاد ذلك من تهيجه من خلفي وتسارعت أنفاسه وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أتأوه مستمتعة وقد تزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على بزي الايسر ….
لأضعها على بزي الأيمن وأنا من متعة شهوتي الجنسية أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال.
وبدأت شهوتي العشقيسة منذ عق وربع في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر وبحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بكفي وساقاي تتطوحان في الهواء.
ألقاني نشأت بعنفه فوق السرير كي يضاجعني كشرط مسبق للزواج من ندى وأزال كلوتي الصغير بعنف ورحت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني.
وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي وشهوتي الجنسية أتلوى على السرير وأمسك بساقيّ وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً.
انتصب نشأت واقفا وبدأ يخلع ملابسه واستلقى على صدري وبين فخذيّ المتماذاقان إليه ويداي تحتضنان رأسه وشعرت ب عضوه الذكرى منتصبا فوق كسي وعانتي.
وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وسائر بدى ي يتلوى بشدة تحت بدى ه الثقيل.
وإزاء اشتعال شهوتي الجنسية ورغبتي أمسكت ب عضوه الذكرى أحاول إدخاله في كسي وعندها قام من فوق صدري وأمسك بساقيّ وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك عضوه الذكرى على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأفرج ما بين فخذيّ حتى يتمكن مني أشد.
وبدأ نشأت يجماعني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي.
وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ يجماعني بسرعة أكبر وأشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وتكررت رعشتي الكبرى عدة مرات.
فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيدي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه.
وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق عضوه الذكرى منها غير أني هذه المرة أمسكت بكتفي نشأت زوج ابنتي المستقبليّ بكلتا يداي وألقيته على السرير وقبضت على عضوه الذكرى وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تسري في سائر بدى ي.
ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة وعنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يت عمر له سوى القبض على نهديّ وحلمتيّ.
وكان الجنون والعنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها وارتعش هو أيضاً لأحس بحممه داخلي.
بعد ذلك اللقاء لم أفي بوعدي وطلبت من نشأت أن يتزوجني أنا إلا أنه رفض وإلى الآن لا اعرف كيف أصل إليه.
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا