![]() |
الزوج أنور و مصير ليلة الدخلة الجزء الثالث |
استمع الزوج أنور إلى زوجته التي بدت أنها قد أنهت روايتها الساخنة و المريرة في الآن نفسه.
الزوج أنور و مصير ليلة الدخلة الجزء الثالث
بقي الزوج تائها أمام ما قد صار و حصل لفتاته جراء ما فعل بها أخوها.
نزلت الدمعة من على خديه..
ما عساه يقول لزوجته بعد أن عرف كل الأسباب التي جعلت زوجته تفقد عذريتها؟ قامت الزوجة من مكانها ، جذبت رأس الشاب و حضنته بشدة..
ثم قالت بحزن ” آسفة على الدموع و الاسى الذي سببته لك..
آسفة على كل شيء..
حتى ما قصصته لك ، فأنا أتأسف لأعرض عليك كل الأحداث.
أعلم أنها ستزيد من غضبك.
لكن مع ذلك ، فأنا ما رويته لك لم يكن إلا خارجا من منبع الصدق.
و على كل حال..
كان من اللابد أن أحكي لك ما حصل و بكل التفاصيل..
حتى تيقن وطأة سبب من آخر.
فالأسباب في اختلافها كاختلاف ما بين الحياة والموت.” بقي رأس الزوج سابحا في خصر زوجته التي لم تزل بفستان العرس.
ثم قالت ” هل لازلت تعشقني؟” استفاق الزوج من غيبوبة خصر الفتاة و أجاب رافعا رأسه ينظر عينيها “نعم..
أجل” ثم قال ” لندع الماضي على جنب.
لن يتغير ما حصل مهما تحدثنا..
وقف الزوج أنور ممسكا الزوجة بكلى يديه ثم قال مبتسما ابتسامة باردة ” هيا..
لنزيل هذا الفستان الرائع.
ظهرت الزوجة بعد أن نزعت الفستان في تشيرت قصير و سترينغ أسود مثير..قد غرق في كسها أيما غرق و غاص في شق مؤخرة ها أيما غوص..
رأى الزوج فتاته الحلوة فاختلطت مشاعره و لهفته فأسرع يقطف من شفتيها قبلات رقيقة ، يتملس في نفس الوقت خصرها بيد و مؤخرة ها و ظهرها معا بيد الأخرى.
فقالت الزوجة مقاطعة القبلات المرتعشة ” سأذهب للإستحمام..
” فرد الزوج مباشرة ” نعم..طبعا” استلقى الزوج على ظهره فوق السرير..
الساعة حانت على الثالثة و النصف صباحا..
زبه من تحت المنشفة التي لم تزل ملتصقة بفخذيه يصرخ انتصابا و هيجانا شديدا.
و بعد نصف ساعة ، خرجت الزوجة من التواليت..
منشفة بيضاء تغطي بزازها و شطر فخذيها..
شعرها الطويل الأسود يقطر ماء ، و رائحة جسدها تهتف بالإثارة أما بشرتها البيضاء فقد نصعت و برقت إضافة إلى الحمرة فبدت كالشفق الأحمر.
رآها الزوج فقفز من مكانه..
جالساً على حافة السرير.
فقال ” اقتربي..اقتربي أيتها اللؤلؤة” فابتسمت الفتاة ابتسامة شديدة البهجة..
فقالت في إثارة و هي تضحك ” ماذا ستفعل بي إذن؟” فأسرع الشاب بالقول في إثارة صارخة ” سآكلك أكلا” و بحركة خفيفة مسكها من جنبيها ثم هزها بصلابة يديه راميا جسدها فوق السرير حتى استقر ممددا ، فشرع يقبل رقبتها و برشاقة نزع المنشفة من عليه و كذلك نزع المنشفة من على جسد زوجته..ثم التحما معا التحما لذيذا..
كان الشاب فوق فتاته يقبلها و زبه من تحت يثقب بظرها الأملس كالجليد بقوة..
فمدت الزوجة يدها إلى تحت بعد أن أفرجت ساقيها ذات اليمين وذات الشمال دون ان ترفعهما و مسكت زب زوجها تتلمسه بسلاسة ثم جعلت رأس الزب أمام طراوة مدخل كسها..
ضغط الزوج بسرعة بقوة فخذيه فانزلق و تغلغل زبه في عمق كسها..
فصاحت الزوجة بلذة و تأوهت بشدة..
خصوصاً حينما أقبل الزوج يدخل و يخرج زبه بسرعة و إثارة.
لكن..
حصل ما لم يكن أبداً توقع حصوله..
إذ قام أنور من مكانه ، قاطعاً حلاوة الجماع الذي أدخل الزوجة في جمرة اللذة..
و الذي جعل كسها يقطر حلاوة الإفرازات..
حتى زبه لايزال منتصبا بشدة مبللا..
فقال مستغرباً ، غاضبا ” كسك واسع..
واسع بشدة!
و لا يمكن أن يكون كذلك!
فإن كان ما حصل مع أخوك لمرة فلا بد لعضلات كسك أن تلتحم بشدة !
خصوصا و أن المدة التي انقضت هي ثلاث عمر وات!” فجمدت الزوجة ، تزحزحت ب مؤخرة ها نحو ظهر السرير..
و اغرورقت عينيها أسفا و حزنا..
ثم قالت بجد ” عشقيبي أنور..
طلقني” فازداد استغربا و قال ” أهنالك أسباب أخرى أم..” فقاطعته قائلة “نعم..
أشعر أني محطمة.
و لا أرى مانع في أن أخبرك” فأ اساليب ت رأسها تحدثه ” بعد ما حصل ما بيني وبين أخي..
في اليوم الموالي ، كنت في الفراش ممددة عائمة في حزني ، أما هو فقد كان في غرفته نائما ، أمي كعادتها ليست في البيت ، تعمل.
دخلت للحمام أخذت دش و عدت لفراشي ثم غفوت..
فما إن شعرت إلا و أخي يحضنني من الخلف..
فقلت في نفسي لا مجال للهروب ، فاستسلمت له ، فتمددت على ظهري و أغمضت عيناي..
فشرع ينزع ملابسي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية..
فأخذ يمص بزازي ثم نزل إلى بظري و أشبعه عنفا بفمه فسبحت في النماذاة العمياء..
استند على ركبتيه بعد أن أفرج لي ساقاي و بدأ يجماع كسي بلهفة و كأنه يشعر بسعادة قصوى و هو يدخل و يخرج زبه في كسي الضيق..
و منذ ذلك الوقت أصبح أخي يجماع كسي..بل أمرني بأن أزيل شعر كسي..كما جعلني أرضع زبه لمرات لا تحصى و لا تعد” قال الزوج أنور “أنت طالق”
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا