-->

إعلان

سارة عمرى 18 عام سحاقية والشذوذ الجنسى

Sarah,-18-years-old,-lesbian
سارة عمرى 18 عام سحاقية

 سارة وابلغ من العمر 18 اريد ان اقص عليكم قصتي حتى تكون عبرة لكم انني الان سحاقية ولقد تعلمت ذلك على يد طبيبة وبدات امارس السحاق منذ السادسة عشر من عمري واني امارسه في شغف شديد حتى انني سـ اقص عليكم كيف اصبحت في هذه الحال حتى انني عندما اقبل فتاة احس بانني سـ اغتصبها وافضل ورائها حتى اوقعها في عشقائلي وامارس معها السحاق نعم هذة قصة حقيقية وليس من نسج الخيال لنكمل القصة في يوم قبل عامين من اليوم كنت مريضة لقد اخذت بعض البرد واخذتني امي الى طبيبة ماهرة في المدينة وعندما دخلت الى العيادة ادخلتني الممرضة وكانت معي امي فعندما رانتي الطبيبة وكنت فارعة الطول و بدى ي ممتلأ ومن يراني لا يعتقد انني ابنة 16

سارة عمرى 18 عام سحاقية

عاما طلبت الطبيبة من امي الخروج وتركتني لوحدي معها وطلبت مني ان اخلع البلوز الذي كنت البسة وبقيت في الستيانة وعندما راتني الطبيبة ورات صدري وكيف هو ممتلا قامت بفحصي والتحسس على صدري مرة في سماعتها ومرة في يدها وشدت في يدها على نهودي وطلبت مني ان ارتدي ملابسي وطلبت من امي الدخول واعطتني بعض الادوية وطلبت من امي ان تعود بي بعد اربعة ايام وعندما عدت ودخلت عندها بببحصل مثل المرة المقبلة طلبت من امي والممرضة ان تخرجا وبقيت لوحدي معها وهذا امر طبيعي وخلعت ملابسي بناء على طلبها ولكن في هذه المرة البنطلون الجنز ايضا وجلست على الاريكة عندها وبدات الفحص ايضا على صدري وعلى بطني وظهري حتى قربت ان تصل الى المكان الحساس عندي ولا ادري هل هذا بقصد ام بدون قصد شدت على نهودي في قوة مع حنية حتى انني شعرت بلذة خفيفة وطلبت مني الوقوف ووقفت خلفي وانفاسها في اذني وهي تمد سماعتها على صدري حتى احسست بشفتيها على رقبتي ولكن من بعد والتفت اليها فارتبكت وقالت لي اريدك ان تحضري يوم السبت لوحدك بدون امك اريد ان اكمل الفحص وانتي شابة ولا يجب ان تدري امك ما اقوله لكي فقلت لها لا استطيع ان احضر لوحدي فنادت على امي فقالت لها اريدها يوم السبت الساعة العاشرة صباحا فردت امي بانها لا تستطيع ان تاتي يوم السبت في مثل هذه الساعة فقالت لها لا تاتي انتي معها انها عروسة ولا تخافي عليها وفي اليوم الموعود طلبت مني امي ان اذهب لوحدي فذهبت اليها ولم اجد اي شخص هناك حتى الممرضة وادخلتني الى العيادة وقالت ابجلسي هنا مقابل مكتبها عبدلى كرسي وجلست فقالت لي انك فتاة رائعة والشباب aيعشقونك وسـ يجرون ورائكي اريد ان اعلمك كيف تتعاملين مع اي شاب يكلمك حتى اساعدك في ان تعشقي وان تمارسي حقك في ابداء رايك فيمن يعشقك ويتقدم للزواج منكي وانا اصغي اليها في كل انتباه لاني اول مرة اسمع مثل هذا الكلام وبدات تشرح لي لي عن الاعضاء التناسلية للانثى واعضاء الرجل حتى احسست بان الدنيا تدور ومن ثم قالت لي هيا بنا نقوم في فحصك وقامت في مساعدتي في خلع ملابسي ولم ابقى الا في ملابسي الداخلية وقامت في تحسس نهودي في رقة وقالت لديك صدر رائع جدا وبدات تفرك بهما وانا اعتقد انها تفحصني حتى ذبت ودخت ولم ادري ما حصل لي وقتها ومن ثم بدات في تقبيلي من وجنتي الى رقبتي وانا لم اتكلم او ابنس في حرف فطلبت مني ان ارتدي ملابسي وان نذهب الى بيتها ومن ثم ان توصلني الي بيتي فقبلت وانا مأسورة ومشدودة لا ادري هل هي المفاجئة ام هي اللذة وخاصة من ابدى في جمالي وجمال جسدي طبيبة مشهورة وذهبت الى بيتها وادخلتني واتتني في كاس من شاب الليمون ومن ثم طلبت مني ان ادخل الى غرفة النوم لكي اساعدها في تغير ملابسها وعندما خلعت ملابسها ورايت بدى ها النض والصدر الرائع طلبت مني2 ان اخلع ملابسي حتى تريني فستان رائع تريد ان تراني وانا البسه وعندما نزعت ملابسي اتتني في الفستان والبستني اياه اصبحت تتغزل في بدى ي وجمالي وعندما خلعت الفستان حتى ترجعه الى مكانه كانت هي تتحسس بدى ي وانا البس وانا اخلع وانا لا استطيع ان امانع او اعترض وبدات تقبلني و تمص نهداي و تقبلني من شفتاي وهذه اول قبلة لي من شفتاي ورمتني على السرير واصبحت تلتهم بدى ي الغض التهاما وانا لا ادري ماذا افعل وبعد ساعة تقريبا انتهت مني واوصلتني الى بيتي وطلبت مني ان اتيها يوم السبت القادم وطبعا اعطتني فستان رائع هدية فقلت لها وماذا اقول لامي فقالت لا تخافي انا سـ اخبرها وفعلا نزلت معي عند امي فقالت لها انها اعطتني فستان عندها ليست في حاجة اليه فقالت لأمي انها عملت لي فحوصات في المختبر ويوم السبت القادم سـ تظهر النتيجة وطلبت منها ان ترسلني اليها حتى اخذ النتيجة وبقيت طوال الاسبوع وانا افكر فيما حصل وانا مرة اكون سعيدة لاني شعرت في السعادة ولاول مرة اشعر بتأنيب الضمير حتى اتى الموعد وبدون تفكير قمت من النوم في الساعة





السادسة وبقيت جالسة حتى ان ازف الميعاد وذهبت ويا ليتني لم اذهب وهناك رايتها في غرفتها بدون ملابس فطلبت مني ان اجلس بجانبها على سريرها وبدات تتحس نهداي وامتدت يدها الى المنطقة الحساسة في بدى ي وبدات تفرك بهما حتى نسيت اين انا وبدون شعور رايتني اخلع ملابسي واسلمها بدى ي تفعل به ما تريد ولم تترك مكان فيه الى وصلت اليه سواء في يدها او فبي لسانها وطلبت مني ان امص نهودها فقلت لها لا اعرف فقالت تعلمي فكيف ستتزوجين غدا وبدات امتص نهودها ومن يومها وانا عبدة لها تفعل ما تشاء في بدى ي الغض وتفعل ما تشاء معي وتطلب مني ان افعل بها ما تشاء لقد اصبحت مثلها هذه قصتي مع الطبيبة واليوم انا لا اعشق ان انظر الى اي شاب فقط نساء او عادة سرية

Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











الكلمات المفتاحية :

إرسال تعليق

0 تعليقات