وبعد فتره تزوج من امراه جميله جدا وفرحت له وبقيت صداقتنا كما هي بل ازدادت وازداد اعجابي بزوجته وكنا انا واياها نتمازح بحدود المنظق طبعا
وبعد أعوام رزقه الله ببنت جميله جدا جدا حتى اذا رايتها افتكرتها اجنبيه من شدة جمالها وكنت احب تلك البنت حتى اني اغرقتها بالهديا التي لا تخطر على بال احد وبعد فتره رزقه الله بولد وثم بنت وبنت وولد وانا تزوجت وانقطعت علاقتنا لا نرى بعض الا بالمناسبات واحيانا اكثر من ذلك
وفي يوم من الأيام وبعد فتره طويله رايته وقد اخذ منه الكبر ما اخذ رايته مهموما وكانه يحمل هموم الدنيا على ظهره فجلست اخفف عنه الم الحياه واحاول ان اساعده اذا عنده مشكله من أي نوع كانت وهنا اجهش بالبكاء وقال لي عن سر حياته قال تتذكر عندما رزقنا الله اول مولوده كانت علاقتي مع زوجتي ممتازه ولكن بعد ان خلقت الولد اختلفت زوجتي كثيرا فاصبحت تتمنع عني فاكون محظوظ اذا عاشرتها مره بالشهر وكانت البنت تنام بيننا والولد ينام على الطرف الاخر من السرير وبعد بلوغ بنتي الساده فرشت لهم غرفه هي واخوانها لينامو بها كالعاده في كل بيت وانام انا وزوجتي في غرفه مستقله
ولكن البنت كانت في كل ليله تقريبا تنتظر نوم اخوتها وتاتي لتنام بيني وبين زوجتي فصحت زوجتي في مره من المرات وضربتها وارجعتها لمكانها لتنام فيه لغاية هنا الامر كان عادي ولكن بعض هذا الموقف فوجئت بابنتي بنام جنبي وليس بيننا كما كانت وكانت بحضنني وتنام وهنا انا أقوم بدوري بحمل ابنتي الي مكانها ويعتبر هذا الروتين تقريبا اقل شيء اربع أيام بالاسبوع فتعودت عليه وبعده صارت ابنتي تضع يدها على أماكن حساسه فانظر اليها وتكون مغمضه عينيها فاقول في نفسي ما تقصد صغيره وذات يوم بعد ما وضعت يدها على زبي بدات تحرك يدها فنظرت اليها فهمست لي ان اسكت وهنا سكت وظلت تلعب به الى ان نامت واخدتها الى مكانها ورجعت الى مكاني وصحيت زوجتي ونكتها مرتين في هذه الليله وهي طبعت انبسطت أولا لاني صحيتها وثانيا لاني نكتها مرتين ونمنا
وبعد يومين وانا نائم فوجئت بيد تلمس زبي فنظرت فاذا هي ابنتي وهمست لى بالسكوت كالمره السابقه وتكرت هذه العمليه اشهر وبعد عده اشهر وكان عمرا عشر سنوات تقريبا وبعد ان مسكت زبي كالعاده هنا مسكت يدي ووضعتها على كسها فلم احرك ساكنا من هول المفاجئه فقامت هي بوضع يدها على يدي وبدأت بتحريك يدي للاعلى والاسفل على كسها ولكن من قوق البيجاما وتكررت هذه المواقف اشهر عده وانا محتار ولكن زوجتي كانت مبسوطه لاني في كل مره كنت انيكها مرتين او اكثر وبعد فتره وعندما كانت بنتي تحرك يدي على كسها كالعاده وهي تفرك بزبي دخلت يدي من تحت البيجاما وبدات افرك كسها وشعرت بالسائل ينزل منها فحضنتني وقبلتي وذهبت لتنام وبعدها صارت مرات تجعلني اذخل اصبعي في كسها ومرات في طيزها وان الحس لها بزازها لغاية ما تكب بعدها تنام وبعد فتره وعند بلوغها سن الثامنه عشر تقدم لها شخص فوافقت على الفور ودون أي تفكير ونصحتها بالقبول
فتزوجت وكان زوجها من النوع العصبي كل أسبوع لازم تحرد عن دار أهلها فاول مره مرة بسلام وثاني مره كنت نائم واذا بها تصحيني بهدوء حتى لا تصحي أمها فصحيت ومسكت يدي الى غرفة الصالوم وهنا جلست على الكنب وهي جلست في حضني وبدون أي مقدمات وجدت نفسي اضع يدي على كسها من تحت البيجاما وافرك بكسها واضع اصبعي بداخله الى ان جائتها النشوه ذهبت ونمت وصارت في كل مره تزعل من زوجها تاتي الينا ونعمل بالسر
وذات يوم وهي عندنا وكان ابنها نائم فزوجتي تريد ان تذهب لزياره اختها فطلبت من بنتي الذهاب معها لكنا رفضت فتعلق ابن بنتي في جدته يريد الذهاب معا فوافقت بنتي على ذلك وبعد ما خرجت زوجتي من المنزل حتى دخلت ابنتي الي غرفه زوجتي ولبست قميص نوم وحضرت الي ففوجئت بالامر وكالعاده جلست في حضني وفركت كسها باصبعي ثم طلبت منها ان امص بفمي فوافقت وقالت كنت مستحيه اطلب منك ومصيت كسها لغاية ما انزلت في فمي وجلست هي تمص وانا امص اكثر من ساعه وبعدها استلقت على ظهرها وقالت لي يلا خلص بكفي اليوم بس قوم على تكب فقمت منفذا الأوامر كطفل لا يعصي أي امر وبالفعل نمت فوقها وادخلت زبي بكسها ولغاية ما جبت حليبي في كسها وتكررت هذه اللقاءات الي اليوم وانا محتار ماذا اعمل بالله عليك انصحني ماذا اعمل
مواضيع وقصص أخرى
مواضيع اخرى
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا