-->

إعلان

أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب مشاعرى وجسدى الجزء الثانى

My-brother-molests-me-in-my-bed-until-he-inflames-my-feelings-and-body,-Part-2
أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب مشاعرى وجسدى الجزء الثانى

ها هو أخي معتز يقترب ويقترب من فراشي على أطراف أصابعه ويحملق في وجهي ليطمأن أنائمة انا أم لا.


كنت كالمعتاد مستلقية على ظهري أتصنع النوم وقلبي يدق وأنا في وضع خطير!

ذب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي الجزء الثاني

في وضع أن يعتليني اخي!


ويجثم بصدره فوقي!


حتى ساقاي كانا متباعدين وكأنّ ما بينهما يرعشق بأخي، أو بالأحرى ذب أخي وهو يتحرش بي مما أسال ماء كسي الساخن يجري على باطن فخذيّ.


راح معتز يحملق في جسدي وعيناه تمسحان تضاريس جسدي من وهاد ونجاد ووادي ما بين بزازي التي انتصبت وتكورت اشد من توقعات الجنس مع أخي.


راح أخي معتز يُسرع من خلع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا ذبه المنتصب يترجرج ما بين فخذيه.


ثم بدأ بنزع قميص نوم نومي فأصبح بدى ي عاريا إلا من الكلوت ثم راح يحط بكفه فوقه من فوق النسيج الرقيق للكلوت وراح يفركه بيد ويفرك ذبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلوت بل أراد لمس كسي مباشرة فأخذت يمينه تتسلل إلى كسي حتى مسّه مساً طفيفاً أرعشني برقة مما جعلني تحركتُ فغيرت وضعية نومي فهرول إلى الخارج ليعود بعد دقائق ليجدني معتز عارية كما غادرني فصعد على السرير وبدأ ذب أخي مجدداً يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي و مؤخرة ي إذ أخذ يفرك ذبه على فخذي الناعمين الاملسين حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس ذبه المنتصب شفتي كسي المبتلتين .


بعد ثواني معدودات رحت أحس بالمتعة وهو يمرر رأس ذبه المنتفخ على بظري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجه الشديد لم يبالي لتحركي وواصل تفريش كسي برأس ذبه الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويغمغم بحروف مقطعة لا معنى لها سوى الشهوة الجارفة وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ ذبه يلقي بدفعات ساخنة من حليب شهوته على وصدري ورقبتي ووجهي ليتركني وقد ألهب كسي من جراء ما فعل!


قبل تلك الحقيقة ة في تلك الليلة كنت ثائرة ونافرة من أخي معتز لتحرشه بي أنا أخته الصغيرة إلا أنّني لم أشعر نفس الشعور تلك المرة إذ قد استبدله إحساس غامض من اللذة إذ ألهب كسي وذبه يتحرش بي فراح كسي ينتفض من الشهوة فأشعر أنني في عالم آخر.


في تلك الليلة مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وأخذت أتلمسه فكان شعوراً غريباً مختلطاً فلأول مرةت غوص أناملي مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي معتز قد ألهب أخي معتز كسي وهو يتحرش بي فرحت أفرك المني بين أصابع يدي وقد تجمد قليلاً.


أخذت أشممه وأملأ صدري من رائحته الجنس ية.


أحسست باحتقان في كسي الذي كان كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل ذب أخي معتز في كسي وقد مزق غشاء عذريتي …كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي الملتهب بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي معتز وهو يركبني.


من تلك الحقيقة ة تحولت نظرتي إلى معتز أخي؛ فهو لم يعد أخي بل عشيقي أنتظر تسلله إلى فراشي كل ليلة ليمارس كي يتحرش بي ذبه في فراشي مما ألهب كسي فعرفني معنى الشهوة.


لذلك كنت استعد له فلا ألبس لا كلوت ولا ستيان وإنما ال قميص نوم وكفي.


بالنهار كنا نتعامل مع بعضنا البعض كأخوة ولكن ما إن يلفنا الليل حتى نتحول عاشقين حتى توج أخي معتز حتى راح يكمل تحرشه وينكني كاملاً.


كان ذب أخي يتحرش بي في البدء حتى ألهب كسي و مؤخرة ي وصرت اتشهاه بكل كياني حتى حقق مرادي المكتوم في نفسي.


في ليلة وبعد أن أخلد أفراد أسرتي للنوم، وفي نصف الليل، دخل عليّ اخي وعشيقي معتز يطلبني ولكن تلك المرة يطلب كسي الملتهب و مؤخرة ي، الاثنين معاً.


خلع ثيابه واستقر بجواري على فراشي وراح يرفع طرف قميص نوم ي وأخذ يدس إصبعه وكان به مادة كأنها كريم زلق في خرق مؤخرة ي فأشعر بألم طفيف ومتعة مثيرة وكأنه يمهدني كي يجماعني من مؤخرة ي التي تثيره.


كنت ساعتها نائمة على بطني فوضع بعد إصبعه رأس ذبه في فتحة مؤخرة ي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس ذبه الأملس ينزلق إلى داخل مؤخرة ي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في مؤخرة ي وعندما أحس أخي بسخونه مؤخرة ي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك ذبه في مؤخرة ي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس ذبه داخل مؤخرة ي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة:” آآآآآآآآه آآآآآآآح.


أأأأأأوه.” ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بذبه المنتصب إلى أعماق مؤخرة ي إلى أن أدخل كامل ذبه في مؤخرة ي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث ب بدى ي ويضمني من الخلف حتى يحافظ على وضعية ذبه في مؤخرة ي وبدأ يحرك ذبه إلى الأمام والخلف داخل مؤخرة ي وهو يجماع مؤخرة أخته، مؤخرة ي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح عنقي بينما انهال هو على بدى ي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فانتفضت انتفاضة العصفور بلله ماء الشتاء البارد!


شعور رائع ومثير ولذيذ لم تختلج به نفسي من قبل!


احسست بأنني أنثى كاملة قادرة على العطاء والإرضاء!


إذن تحول ذب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي و مؤخرة ي إلى خطوة أبعد من التحرش؛ فهو يشبع رغبتي كل ليلة أو ليلتين.


فحتى كسي الذي ألهبه بتحرشاته كان ينقض عليه وعلى زنبوره دون أن يفتحني فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن أرتعش وألقي شهوتي فأرد له الرائع بمص ذبه.

Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات