![]() |
أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب مشاعرى وجسدى الجزء الأول |
قصتى مع زب أخي معتز مثيرة طويلة ألهب فيها كسي و مؤخرة ي أشعل نارهما.
أنا سجى طالبة جامعية عمري 21
عمر ة مغربية من فاس أتميز بما أملكه من جسد حلو ومتناسق؛ فبزازي مغرية ووجهي رائع وسكسي.
زب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي الجزء الأول
عائلتي كبيرة نوعاً ما فهي تتألف من سعة أفراد:
ثلاثة إخوة وثلاث أخوات وأنا ترتيبي الرابعة.
والدي موظف حكومي في مصلحة الضرائب وأمي كانت تعمل منذ عمر ين مضت وهي الآن ربة منزل.
قصتى اليوم تدور حول أخي معتز وهو أصغر من أخي الأكبر بعام ويكبرني بنحو ست عمر وات وهو يعمل بالتجارة لأنه لم يكمل تعليمه الجامعي.
أخي معتز أكثر أخوتي وسامة وأشدهم عشقاً لي وأنا كذلك لما يغمرني به من عطف وحنان فكنت أحس أنه أبي فضلاً عن كونه اخي.
ولكن منذ عامين مضيا بدأت أحس أن اهتمام أخي معتز بي راح يأخذ منحنى آخر ويتحرش بي بنظراته ويطالع جسدي بنظرات ليست فيه من شعور الأخوة إلا قليل، قليل جداً وفيها من شعور الإشتهاء الكثير، الكثير جداً.
فقد بدأت ألاحظ عليه أنه يتحين الفرص ليطالع مفاتن جسدي وخاصة لمناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز مؤخرتي.
وكنت عندما ألبس تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي وكأنه يريد أن يرى ما بينهما فكان كل هذا حدث ولكن لم يدر في ذهن ي أن أخي معتز كان يتحرش بي يشتهيني جنسيا حتى كانت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة في فراشي في حجرتي.
لم أكن قد نمت ولكن كنت مغمضة العينين وأحسست به يتسلل إلى حجرتي ماشياً على أصابع قدميه حتى لا يوقظني.
كنت مستلقية على ظهري وكنت ب قميص نوم نومي القصير بسبب حرارة الجو في الصيف.
راح معتز أخي يمسك بطرف قميص نوم ي ليرفعه إلى صدري ثم ينحني برأسه نحو كلوتي يتشممه ويشتم كسي و مؤخرة ي وقد أثارتني أنفاسه الساخنة.
احسست برعدة تعتري جسدي لما طبع أخي معتز قلة فوق كسي من فوق الكلوت فعلمت أنه يتحرش بي جسدياً وعلمت حينها أنه يشتهيني كما يشتهي الذكر الأنثى.
ثم إني لمحته يخرج من بنطاله ذبه الضخم الجسيم فراحت دقات قلبي تتسارع شهوة و خشية اً من أخي أن يقتحم كسي.
كنت لا أستطيع أن أتكلم فهذا أخي الذي أعده في منزلة ابي.
لذلك واصلت التصنع بنومي لأجد معتز أخي يتحرش بي أشد ويقرب من صدري ويلمس بزازي من فوق ال قميص نوم في البداية ثم أدخل يده داخل قميص نوم النوم وأخرج بزازي وجعل يقبلهما ويلحسهما وأنفاسه أصبحت ساخنة حرى فكنت أكتم آهاتي أسفله لشدة استثارتي.
أحسست أنني لا بد أن أفعل شيء لأنني أحسست باحتقان في كسي شديد وأردت دخول التواليت فكان لابد من أن اتحرك حتى يغادر ويتركني وهو ما تم إذ انسعشق برفق مهرولاً إلى التواليت وأنا على إثره وهو لا يدري.
وقفت وراء ستارة الصالون وتسمعت فإذا به يدعك ذبره ويصدر أصوات محنته وأنا أتخيل أنه يستمني على صورتي.
استمنى وخرج بسرعة وانصرف لأدخل أنا التواليت وأرى بقايا منييه الأبيض الغليظ مما أثارني.
ماذا أفعل هل أخبر أمي بما جرى؟ أم أنتظر؟ هل أصارح أخي معتز بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد وأسلمت جفنيّ للنوم.
الغريب أنه في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالمعتاد والتففنا حول مائدة الإفطار وكان أخي معتز يجلس في مقعده كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعيو كأن شيئا لم يكن…فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت الانتظار وألا أتعجل الأمور.
وفعلاً لم يكد يمر أسبوع بعد أن راح ذب أخي معتز يتحرش بي، كسي و مؤخرة ي كليهما معاً، لأول مرة حتى راح يعاود فعلته وكأنني أعطيته بسكوتي عليه الضوء الأخضر للمزيد من تحرشاته.
فهو راح بالليل كأول مرة يتسلل إلى حجرتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا.
أخذ يتسعشق كما اللص يخشى أن يوقظ أهل الدار وأنا أرقبه من طرف خفي لا يعلمه وقد جالت بي كثير من الأحاسيس المختلطة من النفور منه إلى الانجذاب له إلى الكراهية إلى العشق.
إذن ذب أخي يتحرش بي لمرة الثانية ولكن لماذا يصر معتز عليّ أنا شخصياً؟!
فهناك أختين غيري أإحداهما متزوجة والأخرى عذراء مثلي؟ّ!
لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح ذبه على جسدها أو في جسدها؟ هل لأنني أجملهن وأكثرهن رونقاً وجاذبية؟ هل لأنّ مؤهلاتي الجسدية تفوقهن بلقسمات وجهي المثيرة الجنس ي وبردفي النافرين وبزازي المتماسكة الناضجة؟!
قد يكون كل ذلك أو قد يكون أحد تلك الأسباب ولكن لا يهم فها هو اخي يقترب مني وها هو كسي يبض من جراء التوقعات وأنفاسي تتصاعد على وقع خطاه….
يتبع
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا