Table of Content

أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها

أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها

 فضل أشرف يلعب بالحلمة و يثير رانيا و يهيجها أوي ورانيا حست ان الإثارة بتزيد في جسمها كله ولكنها تحكمت فيها يعني ركزت على حبها الأمومي لأولادها. رقدت على ظهرها كل بق واخد حلمة ضرع يرضعها بكل سخونة و حب امومي مختلط به شهوة الجنس. شادي كان أول من اخد خطوة و مسك أيدها الفاضية وراح حطها على مقدمة شورته فشعرت رانيا بانتصاب زبره. قبضت على زبه و عصرته فخلت شادي يشهق وياخد نفس عميق. انحنى بجوارها ورفع مصه وراح سحب شورته وبعجين وقعوا هم الأتنين عالأرض. تحرك بالقرب منها و زبه الطويل على بعد كام سم من وشها. انحنت لقدام وراحت باصقه عليه ومريلة عليه ريالة وبعدين بقت تلحوسه بلسانه و تضربه وتمشي به حوالينه و تلعق الطرف وبعدين بقت تمشي طرف لسانها على الحز الفاصل ما بين راس الزب و جسمه وبقت تمارس عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها وشربه بالكامل.

فضلت رانيا تلعق الزب ثم قربت شفايفها فوق منه بقت تمص برقة و نعومة. كانت عارفة ان مصها و لعقها ولحسها هيجننها و كانت تستمتع بشعورها انها تهيجه و تثير أعصابه و شهوته الجنسية. يده بقت تداعب راسها و شعرها وهي عمالة تلحس و تعلق و تمص و أيديها مسكت بيضانه ورفعتهم وبدأت تضغطهم برقة و تعصرهم وتثيره أوي أوي. حست رانيا بتأثر أشرف وأن أنفاسه تتعالى و بقا يتنهد عالي وبقا أنفاسه تتطلع في شهقات و زبه بقى يتقلص و يرتعش. زودت العيار حبتين فأخدت الزبر كله في بقها ورجعته مرة تانية فبقى وسطه يروح و يجي لقدام ولورا و ينيك بقها من شدة استثارته وبقى ينيك لحد أما جاب وبقت هي تمارس أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها و اشرف جاب في بقها منيه.

أنفجر بكامل طاقته و انطلقت كتل المني الأبيض الطازج الحليب الفوار الدسم في بق رانيا وبقى يجيب و يجيب بعد ما مارست عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها ولحد لحد أما أخيرا بقا ساكن ثابت ومسكت زبه في يدها وتحسست تصلبه وقالت:” يلا يا غالي نام و ارتاح أكيد هديت.” باسته في جبهته و نعس نام جنب منها و خلال دا كله أشرف استمر في أنه يمص حليب ثديها و هي حركت كفها على بطنه عشان تحسس عليها فهمس لها:” ماما انا عاوز اعمل معاك حاجة عشانك أنت…” سألته:: قصدك أيه يا أشرف؟” قال:” أنا شوفت عمو فايز وأنت كمان فاكرة مع بعض كان بيبوسك هناك عالسرير. أنت قلت ليا كدا أنا عارف أنك استمتعت و انا عاوز أمتعك عشان تنبسطي.” لفتت راسها بعيد عنه وبقت تفكر في طلبه وبقت تكلم نفسها هل دا ممكن يودي لحاجة أكبر؟ يعني رانيا عارفة طبيعة أشرف اللطيفة الشهمة. و عارفة أنه ممتن جدا لكل المعروف اللي بتعمله معاه و الحياة الحلوة اللي بيعشها معاها وأنه أبح واحد من عيلتها الصغيرة. هي بتعامله كأبن زيه زي شادي و تامر وهي كمان تعرف أن طلبه دا أكبر من مجرد الشهوة الجنسية على الرغم من أن الشهوة دي ليها مكانها عندها إلا أن طلبه أكبر من كدا. التفتت له مرة تانية و نظرته القوية ذوبتها واستسلمت لرغبتها قبل رغبته وقالت بهمس وشيء من المحنة:” قلعني الكيلوت…” و مددت رجولها عالسرير. مسك وسط الكيلوت وبقى يسحبه من فوق طيازها و بعجين نزله لحد أول وسطها وبعدين وركاها و سيقانها لحد كعابها وراح مقعلها. حطت كام مخدة صغيرة ورا منها عشان تقدر تشوفه بيعمل أيه وتبص عليه. هست له بصوت واطي جدا يا دوب يسمعه: أرقد بين رجليا…” وراحت توسع ما بين سيقانها له عشان يقدر يدخل ما بينهم وياخد راحته. وشه كان على بعد كام سم منها وقدر أشرف يشم الريحة العطرة الحلوة بس كنت ضعيفة مش قوية ريحة مكنش له بها خبرة قبل الوقت دا. قالت له بمحنة:” شايف شقي بين فخودي اللي له شفايف على الجانبين؟ يلا بالراحة بقا بوسهم زي ما بتبوس شفايف بقي بس برقة..” أشرف فتح شفايفه وقربهم من شفايف كسها. كانت شفايف كسها دافية وأشرف قدر يحس بحرارتهم و كمان نعومتهم الكبيرة وبقى يبوس و يواصل البوس بنعومة ورقة و سخونة مشاعر و هيجان زي ما رانيا قالت و كان يبوس كأنه بيبوس شفايف بقها. قبلهم شفة ورا شفة من كل جانب و اتمحنت رانيا بقوة وبقت تهمس: أممممم أيوة يا عسل أيوة زي كدا خليك كدا حلو اوي و أنت تبوسه أنت حلو أوي و لطيف يلا بقا دلوقتي ألحس كسي و دخله جوا منه…: ..يتبع…



إرسال تعليق

نتشرف بالتعليق هنا