![]() |
| وقعت فى الغلط مع أخت مراتي لأنها بتعمل حاجات صعبة اوى مقدرتش أقاومها |
أخت مراتي اسمها رائعة، كنت بأديها درس خصوصي في شقتي بعد ما أسرتها طلبت مني إن أديها درس خصوصي.
وفي من الأيام كانت مراتي خرجت من الشقة عشان تزور بيت واحدة من خواتها، وفضلنا أنا ورائعة أخت مراتي لوحدنا في الشقة.
وطبعاً أنا استغليت الفرصة و مارست الجنس ها في مؤخرة ها لأول مرة.
نكت طيز جميلة أخت مراتي في الحمام
هي كانت في الأول رافضة إني أجماعها في مؤخرة ها، لكن بعد ما مارست الجنس ها عشقت موضوع الجماع في ال مؤخرة أوي، وبقيت تستنى أجماعها مرات تانية لما تكون الفرصة مواتية.
وفي يوم تاني وخلال ما كانت مراتي برة الشقة حيث إنها راحت لبيت واحد من خواتها بمناسبة ولادة إبنه، وبقينا أنا ورائعة أخت مراتي المراهقة ذات الـ18 عاماً لوحدنا في الشقة.
بالمناسبة أنا عندي 30 عمر ة وبأشتغل مدرس.
بعدها طلبت من رائعة إن أديلها الدرس.
فقالت لي:
أوكيه بس الأول هأدخل التواليت وأول ما أطلع من التواليت نبتدي الدرس.
قلت لها:
ماشي.
دخلت رائعة التواليت، وقفلت باب التواليت عليها، وأنا قربت من باب التواليت لإن كان فيه خرم صغير بيخليني أماذاف جوه التواليت كويس.
حطيت عيني على خرم الباب، وكانت رائعة الفتاة المراهقة الجذابة الرائعة سكسية بتغني وتقلع هدومها، وأنا طبعاً مسكت زبي المنتصب الكبير ألعب بيه، وباصص على رائعة وهي بتقلع التيشرت الأبيض المحزق وال برا ة السودا عشان تبان بزازها الصغيرة الرائعة.
ياااه على الروعة ياااه على الجمال يااه على الصدر المثير.
وبينما أنا باصص عليها، كنت خلاص على وشك أنزل لبني.
وبعدها هي قلعت بنطلونها المنزلي الضيق الأخضر فتبان هدومها الداخلية.
كانت لابسة كيلوت برتقالي لونه زي لون بدى ها.
كان محلي بدى ي الناعم، ولاحقًا قلعت الاندر ، وبان كسها الصغير البرتقالي الرائع، وأديرت ب بدى ها لوراء عشان تحط هدومها على جنب التواليت فظهرت فلقتي مؤخرة ها الكبيرة الناعمة، ولاحقًا قعدت على الأرض ومدت إيديها للماية والصابون، وهي بتمد أيديها على الماية والصابون ت فتحة كسها الصغيرة الضيقة وخرم مؤخرة ها الضيق.
أنا طبعاً زبي وقف أكتر، وأنتفخت وأحمرت رأس زبي، وما كنتش قادر أتمالك نفسي وأنا باصص على المنظر الجنس ي ده.
لعبت في زبي وضربت عشرة،وبسرعة نزلت لبني، وبعد ت عن باب التواليت، وبعد دقايق جاء في بالي إني أدخل التواليت عشان أجماع رائعة في مؤخرة ها، وبعدها خبطت على باب التواليت براحة.
رائعة قالت لي:
نعم هو ده إنت يا مستر؟ قلت لها:
آه يا عشقيبتي أفتحي الباب عشان نتسلى سوا يلا عشان نستغل الفرصة ديه وما تخافيش مش هجماعك من كسك هجماعك من مؤخرة ك زي كل مرة.
وبعد خمس دقايق وافقت رائعة، وفتحت باب التواليت.
دخلت عليها وقفلت الباب.
حطيت بوقي على بوقها وبوستها جامد، وبوستها على خدها وبزازها ومصيت حلماتها الصغيرة، وعصرتها بإيدي.
كنت بأدلك بلساني حلماتها، وهي بتصرخ آآآآه آآآه يلا يا عشقيبي كني من مؤخرة ي.وأنا بأدلك حلماتها مديت أيدي على فلقتي مؤخرة ها، وعصرتها جامد وضربت عليها بإيدي، ودخلت صباعي في خرم مؤخرة ها وطلعتها وهي تصرخ:
آآآآه بعشقك بعشق زبك يلا نكني بسرعة.
قعدت على ركبتي، وجطيت بوقي على شفرات كسها الناعم، ومصيت الشهد منها، ودخلت لساني بكسها وهي بتصرخ:
آآآآه نكني بقى الوقت أتأخر نكني بسرعة.
ديرت بدى ها وبقيت مؤخرة ها الكبيرة قدام رأسي وبدأت ألحس في فلقات مؤخرة ها الكبيرة، وأدلك في خرم مؤخرة ها بلساني، وأدخل لساني في خرمها.
ولاحقًا دخلت صباعي في خرم مؤخرة ها، وفضلت أدخل فيه وأطلعه وهي بتصرخ:
آآآه آآآآفففف يلا جماعني في مؤخرة ي بقى.
قلت لها:
مش قبل ما تمصي زي.
فهي قعدت ووقفت أنا، ومسكت زبي المنتصب وحطيته في بوقها، ودلكت بلسانها الدافئ زبي، وهي بتمص زبي كنت بصيح فيها:
آآآه يا رائعة بعشق مؤخرة ك هأجماع مؤخرة ك يا عشقيبتي.
دخلت نص زبي في بوقها بصعوبة ما كنتش قادرة تدخله كله في بوقها الصغير، وزبي كان كبير أوي وضخم.
فضلت أجماعها في بوقها بقوة يدوب بأدخل نص زبي في بوقها، وهي هتتخنق ومش قادرة تتنفس، وبتخرجوا بسرعة.
طلعت زبي من بوقها وحطيته بين بزازها الصغيرة، وجماعتها ما بينهم ودلكت رأس زبي في حلماتها، وهي بتصرخ:
يلا بقى الةوقت اتأخر يلا نكني بسرعة في مؤخرة ي.
قلت لها:
ماشي هجماعك على الواقف.
ومسكت وسطها وديرت وشها لورا وهي حطيت أيديها على حيطة التواليت، وميلت ب بدى ها ورأسها، ورجعت مؤخرة ها لورا عشان يبان خرم مؤخرة ها.
مسكت زبي المنتفخ ودهنته بالكريم ودهنت مؤخرة رائعة بالراحة ودخلت صباعي في خرم مؤخرة ها براحة وهي بتصرخ:
آآآآآه بحيك وبموت في زبك.
مسكت زبي وحطيته على خرم مؤخرة ها، ودفعته عشان يدخل في مؤخرة ها الضيقة، ومسكت بإيدي فلقتي مؤخرة ها ودخلت رأس زبي جامد وهي بتصرخ:
آآآآآه آآآآه من الألم والمتعة.
وأنا دخلت زبي أكتر وأكتر في أعماق مؤخرة ها، وفضلت أدخل زبي وأطلعه جامد لغاية ما قذفت لبني كله في مؤخرة ها، وهي بتصرخ:
آآآآه يا عشقيبي.
بعدها أغتسلنا مع بعض ولب عمر ا هدومنا وخرجنا من التواليت عشان نبتدي الدرس.


تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا