في أحد الأيام زارني صديقي جمال مساءا وجل عمر ا نتحدث بأمور الحياة وتطرقنا لأمور الجنس ولأن صديقي لايخفي عني شيئا أخبرني بقصة مثيرة حدثت معه بشهر مارس الماضي
زوجة فى حضن صديق زوجها ورد الفعل
قال جمال:في يوم كنت في أحد المحلات في المنطقة رأيت أحد أصدقاء الدراسة صدفة سلمت عليه وتحادثنا وعرفت أنه قد تزوج فتاة من خارج المنطقة ولديه ولد وصديقي شادي كانت تربطني علاقة جيدة أيام المراهقة وكنا نأتي بشهوتنا سويا كان دائما يثني على طول قضيبي وحجمه وكان يرضعه أحيانا استمر اللقاء دقائق وتبادلنا أرقام الموبايلات وودعته وذهبت مضت الأيام على لقائنا وكان الوقت ظهرا رن جوالي واذ برقم صديقي شادي تبادلنا الحديث وفهمت منه انه يرغب بأن يستضيفني عنده لأن زوجته ترغب بالتعرف عليي من كثرة ماحدثها عني رعشقت بطلبه ووعدته أن آتي اليه بعد يومين لأنه يصادف الخميس وتاني يوم عطلة وبالفعل اتصلت يوم الخميس وقلت له أني سـ أحضر مساءا لكن شادي فاجئني عندما قال أحسب حسابك أنك سـ تبيت عندنا ترددت قليلا ووافقت جاء المساء وذهبت لبيت صديقي الذي سعد كثيرا عندما استقبلني وجل عمر ا في ? الصالة سألته هل أنت وحيد ضحك وقال لا بل أنا وزوجتي لكنها في غرفة النوم مع الصغير لأنه نعس ودقائق وتأتي كانت زوجة صديقي قد جهزت سفرة طعام فاخرة مع بعض المقبلات وكان يوجد ويسكي على الطاولة ونحن نتبادل الحديث ونتذكر أيام الماضي ونضحك دخل علينا صاروخ من أجمل مارأت عيني من جمال كانت ممماذاقة القوام شقراء عينان زرقاوان شعر طويل قمت واقفي احتراما وسلمت عليها وجل عمر ا وبدأ الحديث عن الأيام التي قضيناها أن وزوجها قاطعتني قائلة اتفضل استاذ جمال اح عمر الأكل مايبرد واعطيني رأيك كنت ألاحظ نظرات ريم زوجة صديقي من تحت لتحت وكنت دائما اخفض عيناي بأتجاه الأرض قام جمال وذهب بإتجاه المطبخ وعاد سريعا حاملا معه قطع ثلج وصار يوزعها بالأقداح وصار يسكب الويسكي ووزعها أيضا علينا صرنا نشرب ونمزح ونضحك وكانت ريما من النساء المرحات قريبة للقلب بيني وبين نفسي حسدت صديقي على هذا الجمال الذي تملكه زوجته ذادت عدد الأقداح وبدأت الويسكي تأخذ مفعولها وبدأ الحديث يأخذ منحى آخر وبدأ حديث الجنس من خلال ال مارست الجنس بالبداية وبعدها لعلاقات بعض فتيات المنطقة بالشباب وعلاقاتهم الخاصة كنت سعيدا جدا بتلك السهرة فاجئني صديقي عندماصار يقول عشقيتي ريما كنا أنوصديقي جمال نتحدث عن البنات بجلسات خاصة نمارس العادة السرية متخيلين هذه وتلك ونخرج أزبارنا ونلعب بهم أمام بعض صح جمال زبك لسه كبير متل مابعرفه ولا صغر لقلة الاستعمال ومع قهقهة ريم واحمرار وجهي وخجلي لم أعرف ماأقول وصمتت ونظرت لصديقي طالبا منه السكوت من خلال حركات عيوني لكنه لم يكترث لتنبيهاتي وقال جمال بدي رأيك بزوجتي بصراحة فقلت:اح عمر الاختيار ياشادي قال شادي:شبك لاتخجل ماذارأيك ب بدى ها وبوجهها كيف شفتلي ياها قلت ولا أحلى قال اذا اعجبتك قلت بالطبع قال ريما اذهبي لغرفة النوم وبدلي ملابسك وغمزها وعند ذهابها قال ليك ياجمال مارح اخفيك زوجتي من النوع الشهوانية ولمن كنت نام معها كنت احكيلها عنك وشهيها عليك لحد ماشفت تجاوب كبير منها ووافقت انها تنام معك وأنا لأني بعشقك وبعشق زوجتي أنسب منك حتى تسعدها قلت:شادي عنجد بخجل منك طيب أنا موافق بس بشرط ماتكون بالغرفة قال طيب وبعد قليل عادت ريما وقام هو وذهب بإتجاه التواليت وجلست ريما بقربي وكانت ترتدي روب نوم أحمر اللون بدون ستيانة كان فاضحا جدا والحقيقة هي من ابتدأت وصارت تقول انك رائع ومثير ودائما كنت أتخيلك وان تجماعنني بدل زوجي من كثر الوصف هذه القصة حقيقية للمارد السوري (ح عمر )يرجى عدم النسخ ومدت يدها تفك ازرار البنطال لتخرج زبي الذي كان بالأساس واقفا يريد من يخرجه من مخدعه وحنت رأسها وصارت ترضعه وآهاتي بدأت تعلو صارت ترضع بسرعة وبتمحن وبعدها توقفت قليلا وقامت بنزع بنطالي عني والتيشرت وحتى ثيابي الداخلية وشلحت هي ثوبها ليظهر أحلى جسد أمامي كان بدى ها أبيض مثل الثلج وكسها نظيف وكأنها حلقته اليوم أما البزاز فكانت حديد أبيضان كبيران نوعا ما وحلماتها المنتصبة حولهما هالة بنية مددتها على الاسفنج بأرض الصالة وصرت أرضع بزها الأيمن وافرك الأيسر بيدي وآهاتها الدفينة تعلو لابل صارت تصرخ صرت أنزل قليلا أمرر لساني على بطنها وصولا للسرة حتى وصلت لكسها الوردي المنفوخ صرت أداعب بظرها بلساني صارت تزيد الصراخ صرت أتفنن بحركات اللسان ادخله بين الأشفار تارة وأخرجه وأعضها من الكس الذي صار يسيل شهده للخارج لم تعد تستطيع التحمل صاحت جماعني بكفي حرام تعذبني وبينما أنا أفتح رجليها وأهم لادخال زبي خرج صديقي شادي من التواليت عاريا تماما صرخ شادي جماع هالمومس جماع مرتي واقترب مني أكثر وصار يشجعني ويقول جماع جماع أقوى شبعها بأيرك الكبير وفعلا دخلت أيري وصرت جماع مرتو قدامو وأسرع بالجماع وهي تقول أه أه أام ومن كثرة حماسي قذفت بكسها حمما من بركان زبي وقمت اقترب شادي وادخل زبه وصار يدخله بريم ويقول انتكتي يامومس خدي حتى جاب ضهرو بكسا وقام في الحقيقة لم تخف شهوتي أنا بل ذادت استرحنا قليلا ودخنا سجائر وصمتنا دقائق وذهبنا بالتتالي للحمام نغتسل ونعود جل عمر ا ثلاثتنا بجانب بعضا عراة اقترب شادي من زبي النائم وصار يداعبه حتى انتصب وقال سـ أرضعك أيها الزب الذي ناك زوجتي وفعلا صار يرضع وبدأت القشعريرة تنتابني وخصوصا عندما قالت ريم أي عشقيبي ارضع زب رفيقك ?بعد قليل توقف ودعا زوجته أن تأتي وترضع وأيضا صارت ترضع حتى كاد زبي ينفجر بفمها وبسرعة سيطرت على الوضع وبيدي دفعتها وابتعدت وقلت عليها وجعلتها تتمدد على بطنها وطلبت منها أن ترفع مؤخرة ها المكورة قليلا وادخلت زبي بكسها الغارق وصرت أجماع بشدة وبقوة وعاد زوجها الذي تمدد على الأرض لينظر من الأسفل كيف يدخل زبي بكس زوجته ويشجعني جماع جمال جماع شبع هالعاهرة ومع مرور الوقت لم أعد أحتمل أخرجت زبي كما طلب مني شادي وقربته من وجهه لأقذف على فمه وأنفه وصار يلحس حليبي بتلذذ ويومها سهرنا حتى الفجر ونمت عندهم وكنت اترد أحيانا ونسر سهرات رائعة وأحيانا كنت اذهب وصديقي بعمله.شاهد ايضا
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا