و كنت اشعر حتى بملامسة خصيتيه في كسي و مراد ينيكني في البستان و كانه سبع ضاري و زبه سخن بقوة و اهاته زادت اكثر اه اح اه اح اح اح اح و كان يدخل زبه للخصيتين و لم يكن يخرج الا حوالي النصف او اقل من زبه و متعته كانت كبيرة .و كنت اتناك و اان احس ان مراد قد حقق حلمه بادخال زبه في طيزي بل كان اثناء النيك يطلب مني ان انزل زبه في كسي حتى يذيقني حلاوة الزب اكثر و انا اترجاه الا يفعلها و اخبرته انه لو يفعل سيندم و انا خائفة فقد كان مراد جد ساخن و هو ينيكني في البستان حتى احسست انه فقد عقله و جن
و لم ارتح الا لما ازال ذلك الزب الكبير الذي كان مثل الجبل في طيزي و وضعه فوق الطيز بين الفلقتين لينطلق منه منيه الذي كان حار اكثر و ساخن و كانه الحليب الذي نشربه في الصباح بعد تسخينه و كان زبه يرمي قطرات حارة و متتالية فوق طيزي . و انا لحظتها شعرت باللذة اكثر لما بدا زبه يقذف في طيزي و يخرج حليبه و هو ينيكني في البستان بقوة و مراد كان يتاوه اه اح اح اه اه مع كل رمية مني من زبه و انا اذوب ثم بدا يمسح زبه بين فلقات طيزي و زبه بدا يصبح طري نوعا ما بعدما اخرج الشهوة و قذفها فوق طيزي ثم بدا مراد يمسح زبه على شجرة الليمون
ثم طلب مني ان اقوم لالتفت اليه و اراه يلعب بزبه المرتخي الذي اصبح يبدو بريئا جدا و ليس ذلك الوحش الضاري الذي كان يخترق طيزي بكل قوة ثم رفعت كيلوتي على طيزي من دون ان امسح المني و ازيله و هروت مسرعة الى باب بيتهم و انا اعاهد نفسي على عدم المرور من ذلك الباب الذي دخلته فاكلت الزب في طيزي . و حين كنت خارجة كان مراد يسخر مني و يسالني هل اعجبني الزب و هل كان لذيذ و انا لا ارد عليه و اشعر بانه قد اهانني بعدما خدعني و استمتع بطيزي و هو ينيكني في البستان و لكن بقيت الحادثة سرية و لا احد سمع بها
حصريا فيديو الراقي النياك و المحجبة المتزوجة ..في هذا الفيديو ياخذ الراقي النياك زبونة متزوجة ذات جسد مثير جدا الى الفندق و يرفع رها رجليها و يعريها و يخرج زبه الكبير و يدخله في فرجها و ينيكها احلى نيكة و هي مستمتعة مع رجل راقي كبير في السن قوي البنية بلحية طويلة
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا