![]() |
| أم تغري أبنها عشان يجامعها من الخلف |
أم تغري أبنها عشان ينيكها من طيزها
وبالرغم كبر عمر ها، لا إن الأم كانت لسة بتستمتع بمستوى عالي من اللياقة البدنية والرشاقة المثيرة أوي، يعني هي دايما بتعتني بجمال بشرتها خصوصاً، وأنها بتشتغل في مجال الترائع كمان فأكبر إهتمام بالنسبة لها كان نضافة كسها من أي شعر، ورشاقة فخادها. كانت دايماً مثار إعجاب جوزها اللي بيعشقها أوي، ودا اللي خلاه يقطعها تقطيع في الجماع. بالنسبة لجوزها فهو كان شغال في مجال الاستيراد والتصدير واللي كان بيضطروا أن يغيب في الشغل لمدة حوالي شهر أو أكتر. أما بالنسبة لأبنها فكانت بيتمتع بمميزات جذابة لأي ست فهو لديه بنية قوية و بدى رياضي. وبرغم عدم تواجد الزوج لوقت طويل في المنزل إلا إن الزوجة كان مستكفية وسعيدة بالجماع والمتعة الجنسية اللي بيدهلها جوزها لما يرجع للبيت من سفرياته. في شهر من الشهور أتصل جوزها بيها وقال لها أنه هيغيب عن المنزل لفترة طويلة كمان بسبب تعطل أحد السفن التجارية اللي كان تابعة لشغله. هي تقبلت الأمر الواقع من غير غضب بالرغم من اشياقها الشديد له، واشتايقا الشديد للجنس معه. وعدت الأيام المملة على الزوجة الرائعة، وكانت بتعوض محنة غياب جوزها والجماع من زبه عن طريق ممارسة العادة السرية الذيذة والاستمتاع بالزبر الصناعي الللي كان حجمه أكبر من حجم زب جوزها مرتين. وفي لية من ذات الليالي والست عمالة تدلع نفسها بالزب الصناعي في أوضة النوم فتح أبنها عليها الباب، ودخل الأوضة عشان كان عايز يطمن عليها لما شاف النور والع. طبعاً شاف أمه عريان تماماً، فخرج من الكسـ بسرعة، وهو بيقول ” آسف يا ماما آسف ما استأذنتش وأنا داخل!” وهي ردت عليه وقالت له وجواها رغبة جامحة في إنها تتناك من أي حد، وغطت بدى ها العاري الفاتن باللحاف وقالت له: “ولا يهمك …. تقدر تدخل يا خالد.” دخل خالد وهو في قمة الخجل من اللي شافه من ماذاية وقال لها: “أنا كنت عايز أطمن عليك بس …. ” قالت له أمه وكأنها ما لقيتش كلام تقوله وشاورت بايدها على أنه يجي يقعد جنبها على السرير الدافي “تعال يا خالد اقعد جنبي.” خالد دخل عليها وهو في ملابس النوم واتقدم ناحية أمه الهايجة، وقعد جنبها، وبدأو يتكلموا مع بعض. وما بين أخد ورد، مدت أمه نص اللحاف اللي كان بيغطيها لأبنها وقالت له: ” تعالا نام جانبي زي أيام زمان. ” فرد أبنها بضحك: ” بس أنا شايفك خايفة يا أمي. ” فردت عليه بسرعة، وهو مش عارف اللي كانت أمه بتفكر فيه ورغبتها الجامحة في الجماع : ” لا … قرب مني وأحضني جامد. ” خد أبنها نص اللحاف اللي كان بيغطي جيم أمه العريان، ونام على جنبه في مقابلها، وقرب منها وغطى بدى ه. حطت أمه فخدها على فخاده، وقربت منه لغاية ما بقت لازقة فيه. حس الأبن إن الموضوع بقى غريب، وأدرك أن أمه عريان لما حط ايده على فخدها بح عمر نية، وخصوصاً لما لمس بدى ها من قريب أوي. وقال لها بلهجة استغراب: ” أمي … ” فقاطعته وقالت له: ” ما تكسفش من أمك … ” ووبحركة سريعة ركبت فوقيه، فوقع اللحاف الدافي من فوقيهم، وبدأت تتمايل ب مؤخرة ها على فخاده وهي بتطلع أصوات تأوهااات. قال أبنها: ” بس يا أمي …. ” قاطعته وقالت له: “اسكت ….” وكملت رقصها الجنس ي فوق زبه. حس أبنها بالشهوة الشديدة، و مؤخرة أمه الكبيرة أوي كانت بالعة خصره، وفخاده وزبه بالرغم من امتناعه عنها. بسرعة وقف زبه اللي حست بيه أمه بيدعك فيها، فنزلت لتحت بين فخاده وقلعته الماذارت الواسع اللي كان لابسه، فطلع زبه الكبير بسرعة. مسكته بين ايديها، وبدأت تمص فيه في بقها مص جامد و أبنها بيطلق تأوهاات الاستمتاع. ولما شبعت أمه من زبه الواقف. ديرت له ضهرها وحطت فخادها على خصر أبنها، وانحنت لقدام، ولاحقًا مسكت زب إبنها الواقف وحطيته في بداية خرم مؤخرة ها، وبقوة دفعت مؤخرة ها عليها عشان يدخل زبه في أعماق مؤخرة ها. بدأت تتأوه من الاستمتاع المثير، وبقت تطلع وتنزل جامد على زبه، و أبنها ماسك فلقتين مؤخرة ها بايديها عشان يساعدها في الطلوع والنزول اللي خلاه يتمتع بالجماع الساخن. وبعد دقائق من جماع المحارم، قامت الأم من على زب أبنها بعد ما تعبت عضلات فخاده، ورمت نفسها بجنبها على بطنها ووسعت ما بين رجلها، فجاء أبنها وجلس على مؤخرة ها. مدتت الأم أيدها على مؤخرة ها ووسعت ما بين الفبقتين الكبار عشان يبان خرم مؤخرة ها بلون الأحمر المثير. وبسرعة أبنها مسك زبه ودخله بقوة في خرمها، وبدأ يدخله ويطلعه وهو حاسس بمتعة ولذة كبيرة. والأم طبعاً بتطلق آهااات مثيرة. وبعد دقائق من جماع المحارم الساخن قذف أبنها لبنه الساخن في أعماق مؤخرة ها.شاهد شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا


تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا