برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو
مجلة الأستاذة
دخل قضيب الفتي في كسي المحروم ليبدأ معركة شرسة من النيك دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها أربع مرات ..تناغمنا خلالها في قول نعم ..وفي المرة الأخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها إلا محاولته الابتعاد فجأة ليقذف حليبه الساخن على الأرض وهو يزمجر دون وعي.. ولكنني فطنت إلى رغبته تلك ومنعته وأبقيته بداخلي أشده إلي وقلت كلمة واحدة أو كلمتين .. عايزاه جوه .. فشعرت به ينتفض كعصفور بلله القطر بين ذراعي وحليبه الساخن يتدفق ليلسع مهبلي ويدغدغ بئر أنوثتي وعسلي .ارتمى على الأرض لاهثاً،كنت أتأمله و أنا ألتقط أنفاسي وكسي شعر بالاكتفاء والشبع لكن إلى حين ..تبادلنا النظرات المبهورة ..وبينما نحن هكذا ..فوجئت بطرقة سعد على الباب..هب كلانا واقفاً بذعر واندفع جاري حاملاً ملابسه إلى الشرفة و أنا ارتديت ثوبي بسرعة البرق و أخفيت الكولوت في يدي..عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين..من الواضح أنه مخمور ..مجعد الملابس أشعث الشعر ..بل وثمة خربشة واضحة في وجهه..هل رفضته امرأة أخيراً و أفسدت عليه الليلة؟ قبلني ببرود متمنياً عيداً سعيداً واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال ..دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الأغطية غارقاً في الشخير. لم أجد الوقت لأغضب وأحزن بل كان همي أن يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت..هرعت إلى الشرفة لأجده يتلصص على داخل البيت وقد ارتدى ملابسه ..قلت له: أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام.. خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه أراد سؤالي عن شيء ..و إذا بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجدداً ..جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني ..ظننت أنه يودعني فلم أقاوم ، لكنه دفعني إلى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة أوجعتني ..لا أرجوك ..يكفي ..سيستيقظ زوجي ..سيســـ.. سيرانا الناس ابتعد.. لم يصغ إلي وقال بين القبلات والأحضان وهو يشمني : ما أجملك وأطيب ريحك! وكان المطر بدأ بالانهمار أشد من الأول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل أن تغيب بين شفتيه ..كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن أن يرانا ..أنزل الفستان عن ثديي ليلتهمهما و أنا أضغط وجهه عليهما بيدي وقلبي يدق بعنف هائل.. أمسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سوستة بنطلونه ليحرر قضيبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي..عقدت ساقي حول مؤخرته واستقبلت أيره في داخلي ..بدأ ينيكني ويرطمني بالجدار بعنف و أنا آتي بالرعشة تلو الرعشة ولا أسمع إلا صوت المطر .. ولا أحس إلا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي و أنا أطوق هذا الرجل بكل ما أوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كسي ..سكبت مائي على قضيبه مرارا وقبل أن يبتعد و يقذف شلالاً عارماً من المني على الجدار ضممته إلي بقوة وتلقيت الشلال المنوي العارم في كسي الذي كان ينتفض مع انتفاضات الفتى وبقوة تماثل قوتها ..و هو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ ..ثم أخرج قضيبه مني وأنا لا أريده أن يفعل واتكأ على الدرابزين ..وأعاد قضيبه إلى مكانه ..فجأة لم أعد أراه ..يبدو أنه خرج و أنا شبه غائبة عن وعيي ..رأيته يدخل العمارة المقابلة ..التفت نحوي لثوان لم أتبين خلالها تعابير وجهه..ثم واصل طريقه . في اليوم التالي لم أترك جارة إلا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء..فأكدت لي إحداهن أنهم سيتركون الحي بعد أسبوعين..أي عند انتهاء الامتحانات النصفية..وخلال هذين الأسبوعين..عبثاً حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم أره ، حتى أنني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم..رأيتهم كلهم ما عداه .. إذا رآه أحدكم اخبروني ..أريد أن أشكره فقط على إحياء ليلة عيد زواجي الخامسة
العادة السرية
هي عادة منتشرة بشكل كبير بين الفتيات
وتقوم بها الفتيات قبل الزواج
رغم أضرارها الكثيرة عليهن
وتتمثل تلك الأضرار في
أن الاعتياد على تلك العادة بشكل منتظم
، يسبب آلاما مبرحة في الحوض وأسفل البطن
نظرا لأنها تقوم أساسا على
عدم إشباع الرغبة الجنسية لديها لأنها
عبارة عن علاقة جنسية غير كاملة
وبالتالي يتسبب ذلك في احتقان الحوض
مما يتسبب في ألم مزمن للفتاة
وهو تفسير المغص أو ألم البطن
الذي تشعر به الفتاة بعد قيامها بالعادة السرية
وعن نزول الماء أو السائل الأبيض
بعض ممارسة العادة
نؤكدأنه أمر فسيولوجي وطبيعي جدا
ومن أضرارها المستقبلية بعد الزواج
أن تلك العادة تجعل الفتاة
تعتاد على نوع معين من المداعبة والإحساس
بالإثارة عن طريق البظر
وهو ما لا يحدث عند إقامتها لعلاقة كاملة مع زوجها
بحيث لا يلمس العضو الذكرى البظر
مما يجعل الفتاة لا تصل إلى قمة الشهوة
من العلاقة الطبيعية
ولا تشعر بالإشباع الجنسي الكامل
من العلاقة مهما فعل زوجها
وبالتالي قد تلجأ مرة أخرى للطريقة
التي اعتادت عليها من قبل ومعاودة ممارسة العادة
لذا نحذر الفتيات قبل الزواج
من ممارستهن للعادة السرية
للحفاظ على صحتهن الجنسية
وعدم التعرض للمشاكل الصحية
بعد الزواج وأثناء الحمل.
مواضيع اخــــــــــرى
شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول
ليلى مغربية عازبة من مدينة أكادير تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
مطلقه 38 عام مطلقات للجواز و مطلقات للزواج بالهاتف
افتح هنا واحصل على هديتك واحصل على اجمل بنات للتعارف
امغربية شابة من مدينة مراكش تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
افكار مشاريع ودراسات جدوى للمشاريع
ارقام نساء ورجال.من جميع الدوال العربية على المباشر
Tags:( Related searches on google )
ليلى مغربية عازبة من مدينة أكادير تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
مطلقه 38 عام مطلقات للجواز و مطلقات للزواج بالهاتف
افتح هنا واحصل على هديتك واحصل على اجمل بنات للتعارف
امغربية شابة من مدينة مراكش تعرض نفسها للزواج بأقل الشروط
افكار مشاريع ودراسات جدوى للمشاريع
ارقام نساء ورجال.من جميع الدوال العربية على المباشر
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا