-->

إعلان

قصة جنسية أنا وميمي مرات أبويا المحرومة

A-sexual-story-about-me-and-Mimi,-my-father's-deprived-wife
قصة جنسية أنا وميمي مرات أبويا المحرومة

 أنا من القاهرة، وساكن في منطقة شعبية في إمبابة.


كان عمري 18 عمر ة وكان عندي تلات أخوات وأنا أكبرهم.


وكانت بترعانا مرات أبويا بعد ما أبويا أتوفي من عمر تين.


مرات أبويا كان عمرها 38 عمر ة حلوة وطويلة وصدرها مليان وواسع وبزازها كبيرة.

قصة جنسية أنا وميمي مرات أبويا المحرومة

كانت تلبس دايماً ملابس شفافة زي روب طويل وتحتيه قميص نوم نوم قصير، وما يهمهاش كلام الناس عن إنها قلعت الهدوم السوداء عشان تعيش حياتها، ولما مات أبويا بدأت أحوال مرات أبويا تتغير من إهتمام في هدومها.


وكنت كل لما أماذافها أرتبك وأخجل منها لإنها كانت رائعة أوي و مؤخرة ها كبيرة.


لما بتمشي فلقتي مؤخرة ها بترقص.


مظر مؤخرة ها بيخلي زبي ينتصب ويقف.


كتير كنت بأدخل التواليت أفرك في زبي، وأتخيل نفسي بأجماع في مرات أبويا.


وفي يوم دخلت أوضتي لقيتها نايمة في سريري.


بدى ي أتكهرب لما ماذافت مؤخرة ها ووراكهاا الكبيرة وهي نايمة على بطنها.


أنتصب زبي وأنا واقف باتأمل في بدى ها الدافي.


كنت أتمنى أدفع نص عمري وأنام في أحضانها، ولاحقًا حست بيا وقالت ليك أنا كنت مستنياك يا دوحة عشان أجهزلك العشا، أنا عشيت خوات ومستنياك عشان نتعشى سوا.


احظت كتير إنها مهتم بيا كتير عن الأول في الصغيرة والكبيرة.


وفي يوم جات لها مدام لواحظ وفضلوا يتكلموا في الصالة، وماكنتش قادر أسمع كلامهم فطلعت من أوضتي عشان أتصنت عليهم، وماذافت لواحظ بتدخل أيديها في كيلوت مرات أبويا، وسمعتها بتقول لها:


إنتي كسك عايو ماذاية نتف، يلا على التواليت عشان أنتفلك بالحلاوة كسك و مؤخرة ك، بس مؤخرة ك الكبيرة مش هيقدي اليوم كله، ايه رأيك أتفلك وراكك وكسك، وبكرة أنتفلك مؤخرة ك.


قالت لها مرات أبويا:


طيب خلاص سيبي مؤخرة ي لبكرة.


وقفت جنب باب التواليت عشان أتصنت عليهم، وزبي هاج والست قاعدة على كس مرات أبويا بتنتف فيه وتداعبها، و مرات أبويا تتأوه وتطلع أصوات كأنها بتتناك آححححح آآآآفففف.


مسكت زبي أفرك فيه، ولواحظ تقول لها:


كسك حلو أوي ايدي مدلعاكي وإنتي محرومة من زمان من الزب، إيه رأيك يا مدام ميمي في ممدوح ابن جوزك ايه الواد دوحة كبر وزبه كبر وبقى راجل.


قالت لها مرات أبويا :


بس يا لواحظ الواد خجول أوي ولما أتكلم معاه بيحط وشه في الأرض.


قالت لها لواحظ:


ما أنتي لازم يا ستي تدردحيه ماذاية عشان يعرف يريحك.


وأنا سامع كلامهم وزبي سخن خلاص.


دخلت على أوضتي عشان أضرب عشرة، وأنا متخيل نفسي وأنا بأحضن مؤخرة مرات أبويا الدافيةوألحس كسها المشتعل عشان أطفيه بلساني.


وفي كل يوم كنت أتخيل مرات أبويا في حضني وأنا أمص في شفايفها الحلوة، وأللحس من بوقها حلاوة النحل.


جات أجازة الصيف، وسافر خواتي عند خالهم في المنيا، وفضلت أنا ومرات أبويا ميمي.


أتغدينا سوا بعد الضهر، وقالت لي:


أنا طالعة على السطوح عشان أزغط دكر البعط، تعالى ورايا بعد ما تشرب الشاي عشان سلك الكهربا لكي اللمبة تنور بالليل.


قلت لها:


حاضر.


شربت الشاي على السريع وطلعتلها على السطوح وعايا اللمبة والسلك.


لقيتها مستنياني لكي تدخل الأوضة اللي فيها الطيور.


جرت على دكر البط عشان تمسكه.


مسكته وحطيته تحت وراكها، وتانيت الورك التاني.


أنا ماذافت منظر وراكها أتخدت في مكاني وهي بتلعب في رقبة دكر البط وب تشير ك في زوره.


منظر كيلوتها الشفاف اللي كان باين من بين وراكها وكسها الكبير السمين تحت الاندر الأحمر خلى زبي يقف والعروق تضرب فيه.


وهي تبص لي وتبص لدكر البط وتقوله:


أنا هأسمنك وأزغطك عشا أنتفك وأدبحك.


لما سمعتها بتقول لدكر البط كده كنت هأقول لها خديني أنا وزغطني وأدبحيني.


خلصت تركيب في السلك وركبت اللمبة.


قلت لها:


أنا خلاص خلصت ونازل تحت.


قالت لي:


لا أستنا ماذاية ننزل سوا عشان تون عمر ي وعمالة تهز في وراكها فوق جناح دكر البط، وماذاية وترفع وركها التاني وتبعده ماذاية عشان يبان كسها المنتوف من بين وراكها.


تمنيت إني أكون مكان دكر البط وخلاص زبي ما كنش قادر يستحمل.


نزلنا تحت ودخلت أوضتي عشان أضرب عشرة، وأنا متخيل مؤخرة مرات أبويا الكبيرة وكسها الدافي السمين ووراكها البيضاء الغليظة وهي بتضم زبي، ثم قذفت لبني وغرقت السرير، ورحت في النوم.


صحيت على ميمي وهي لابسة أحلى قميص نوم نوم قصير، ومفتوح من عند الصدر، وبزازها الكبيرة طالعة منه.


ما كنتش خلاص قادر أستحمل شدتها من إيديها وهي بتصحيني وخدها تحتي وبصيت في عينيها جامد.


قالت لي بمحنة:


بلاش يا دوحة حرام عليك أنا مش قادرة خلاص.


وكأنها كانت بتقول لي كمل وريح كسي.


نزلت على شفايفها بوس وهي زي المحرومة تجاوبت معايا وفضلنا نمص في شفايف بعض وأعض عليها وأدخل لساني في بوقها، وأختلط لعابي بلعابها.


ولاحقًا قلعتها الروب و قميص نوم النوم وال برا ة عشان تطلع بزازها الكبيرة قدامي.


نزلت عليها مصفي حلماتها الوردية لغاية ما أحمرت، وهي بتصرخ وتتأوووه:


آآآآآه حرام كفاية كسي مش قادر جماعني بسرعة.نزلت بأيدي ما بين وراكي وبدأت أحسس على شفرات كسها وأقرص على بظرها.


حسيت بشهوتها بتنزل زي الشلال على صوابعي.


نزلت براسي ما بين وراكها على عشها الدافي.


وبدأت أشرب من شهدها كان أحلى حاجة دذقتها في حياتها زي ال حلاوة ، لغاية ما رجليها أرتعشت حوليا.


جلست على ركبتي وأخدت رجليها على كتفي، وحطيت زبي في كسها، وفضلت أجماع فيها لمدة نص ساعة وقذفت فيها.









ومن يومها وهي مرات أبويا ومراتي.

Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات