-->

إعلان

ولد بيدخل في علاقة مع زوجة أبوه ولكن ف النهاية الأب بيعرف وبتحصل مفاجأة!!

A-boy-enters-into-a-relationship-with-his-father's-wife,-but-in-the-end-the-father-finds-out-and-a-surprise-happens!!
ولد بيدخل في علاقة مع زوجة أبوه ولكن ف النهاية الأب بيعرف وبتحصل مفاجأة!!

 أبويا كان راجل مزواج، أتجوز خمس نسوان، أكبرهم أتوفت، وأصغرهم أتجوزها لما كان عمره خمسة وخمسين عمر ة، وهي كان عمرها 18 عمر ة.

ولد بيدخل في علاقة مع زوجة أبوه ولكن ف النهاية الأب بيعرف وبتحصل مفاجأة!!

أنا أكون ابن مراته الرابعة والولد الوحيد ليه، لإن مراتاته التانيين خلفوا بنات بس.


أبويا جاب من مراته الجديدة ولد، وبعد أيام جتله جلطة وده أثر على حياته الجنسية زي ما قال لي الدكتور.


وبعد عمر تين أبويا أتوفي.كنت أنا وأمي وأبويا و مرات أبويا وأبنها بنسكن في بيت، ومراتاته الاتنين التانيين بيسكنوا في البيت التاني الي هو ما يفصلوش عن بيتنا غير سور عرضه مترين وفي باب غالباً بيكون مفتوح.


طبعاً أنا خدت مكان أبويا في إدارة ورش الحدادة اللي كان بيملكها.


كنت مسؤول عن زوجات أبويا الأربعة وخواتي منه كانوا متجوزين.


في صباح يوم من الأيام أتأخرت في الصحيان من نومي، وصحيت على صوت ناعم، ولما فتحت عيني ماذافت مرات أبويا قدامي قاعدة على السرير قريب مني، وهي مبتسمة وبتقول لي:


صح النوم يا ريس إنت أتأخرت في النوم أوي.


كانت قدامي بشحمها ولحمها، لابسة بيجامة النوم، ومبتسمة، وطلبت منها إنها تناول ني كوباية المية الي كان محطوطة بعيد عني.


ولأول مرة أخد بالي من الجسد المتناسق الرائع اللي كانت بتمتلكه، وخصوصاً مؤخرة ها الكبيرة المستديرة تحت البيجامة الضيقة.


بصراحة مؤخرة ها كانت أول حاجة لفتت إنتباهي ليها.


قمت من السرير، وخرجت بسرعة من غير ما أشرب المية.


فمسعت صوت ضحكتها العالية.


في مساء يوم تاني، كنت أنا ومراتات أبويا قاعدين بنتفرج على برامج التليفزيون، وكنت حاسس إن عين مرات أبويا الخامسة (أنغام) بتابعني من كل جنب.


وأنا تفكيري كله منصب على مؤخرة ها المستديرة.


وبعد دقايق رجعت مراتات أبويا لبيتهم التاني، وأمي راحت لأوضتها.


ساعتها ماذافت مرات أبويا بتقوم من مكانها، وبتعدي قدامي بمشية دلع، وبتشد هدومها من قدام عشان تبرز مؤخرة ها الكبير والمستدير والرائعة أوي.


كانت عينيا بتابع مؤخرة ها لغغاية ما دخلت أوضتها.


وفي مساء يوم تاني ولما أمي دخلت أوضتها، لقيتها قامت من مكانها وقعدت قريب مني، طبعاً أنا أرتبكت أوي، وحسيت ب بدى ي يلامس بدى ها، وأشتعلت نيران الشهوة فيا، ولاحقًا مدت كفها لفخدي، فقمت ودخلت أوضتي.


في اليوم التالي، راحت والدتي بدري عشان تزور واحدة من خواتي المتجوزين.


ودخلت أنغام أوضتي بالبيجامة الضيقة، وكانت فاردة شعرها، وقعدت على السرير جانبي.


كانت بتبتسم، وقالت لي:


مش هتصحى؟ قلت لها:


هأصحى خلاص.


وقبل ما أقوم حسيت بكفها بيمسك بكفي، وتسعشقه لفخادها.


كنت عارف اللي هي بتفكر في، ما هي أتحرمت من الزوج، وهي لسة شابة وصغيرة.


بس أنا مكاني ما يسمحلماذا إني ات مالى معاها في اللي هي عايزاه.


سعشقت إيدي بالرغم من إن زبي بدأ يقف، وهي أكيد شافته من تحت البنطلون، فحسيت بإيدها بتمسكه، بدى ي إرتعش من ال خشية والنماذاة، ومن غير ما تديني فرصة عشان أقوم لقيتها بتبو عمر ي ولس زبي في إيديها، شاركتها القبلات ة، لا وأكلت شفايفها أكل، ومديت إيدي لبزازها وفركتهم بشهوة وهي كانت بتتلوى ما بين إيديا وبتتأوه بنماذاة ولذة.


بس فقت من اللي أنا بأعمله، وقمت من السرير وسبتها.


ولما خرجت من الأوضة سمعتها وهي بتعيط.


ومرت الأيام، وهي مصرة على أنها تتحرك قدامي بدلع وتشد هدومها من قدام عشان توريني مؤخرة ها الكبيرة، وأنا كنت مشعلل نار من اللذة والشهوة بس في صمت.


وسألت نفسي وأنا شايفها بتعدي من قدامي دايماً:


ليه دايماً بتوريني مؤخرة ها؟ هل هي كانت عارفة إني بعشق الولاد وعشان كده ما أتجوزتش؟ ولا هي عايزة تغريني عشان أجماعها من مؤخرة ها، لإنها خايفة من الحمل؟ كان فكري مشغول بيها وبموضوع مؤخرة ها وإغرائها ليا.


ولقيتني بأجماع كل يوم ولدين من اللي كنت بأجماعهم.


ووصل الموضوع معايا إني أطلب من أمي إنها تروح تزور أختي اللي ساكنة في بلد تانية، فهي وافقت، ووصلتها بنفسي لغاية المحطة وما رجعتش البيت إلا لم ماذافت العربية أتحركت.


كانت أنغام مستنياني لإنها عرفت إن بعت أمي ليه.


ولما فتحت باب البيت قفلته بسرعة، ورمت بدى ها عليا، وبدأنا نبوس بعض بوس نار، وهي كانت لابسة البيجامة الضيقة، مديت إيدي ل مؤخرة ها وملست على الفردتين، وشلتها لغاية سريري، ونيمتها عليه وبدأنا نأكل بعض بوس، وهمست في وداني:


عايزني أنام على بطني؟ قلت لها بسرعة بعد ما بدى ي وعقلي بقى نار من الشهوة والهيجان:


إيه أكيد.


وفي لمح البصر، كانت واخدة وضعية الكلبة، وقلعت البيجامة و الاندر ، وصدمني اللي ماذافته، كانت مؤخرة ها مليانة لحم، ومستدير، وبيضا، كانت كل فلقة بتناديني عشان أجماعها، بس هي إيدها كانت أسرع ومسكت زبي المنتصب وحطيت على خرم مؤخرة ها، وقالت لي:


دخل صبعك في كسي.


فعملت كده وكفي التانية كانت بتنقل اللعاب من بقي لخرم مؤخرة ها ولزبي.


وهي همست لي:


دخله بقى بسرعة.


رحت مدخل زبي في مؤخرة ها وطلعته، وسرعت في الجماع، وأحد صوابعي بيلعب في شفرات كسها، وهي تتأوه من النماذاة واللذة آآآه آآآآه لغاية ما نستني إزاي زبي دخل بسهولة كده في مؤخرة ها.


وما أخدش بالي إلا بعد ما قذفت مني في مؤخرة ها.


وبعد ما ماذافتها ممدة تحتي مفرهدة.


قمت من عليها وسألتها:


إنت مؤخرة ك خبرة؟ قالت لي وهي مبتسمة:


صدك ايه؟ قلت لها:


يعني متناكة فيها قبل كده.


فقالت لي:


وهو ده يفرق؟ قلت لها:


عادي بس مين اللي ناكك، أصل أبويا ما كنش بيجماع مراتاته من ال مؤخرة ؟ ضحكت بدلع وعدلت نفسها وقالت لي:


حامد ابن عمي.






وحكت لي إن كان بيجماعها قبل ما تتجوز أبويا من مؤخرة ها عشان ما يفتحاش وأتعودت على كده منه.


من ساعتها أخد مكان أبويا في كل حاجة.

Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات