![]() |
| انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم |
أسمي ( رجاء ) وعمري 36
سنة أعمل مديرة في مكتب أستشاري ومتزوجه ولي ولد وبنت في مرحلة الدراسة الثانوية العامة ونسكن دارا" حديثة متوسطة الحجم فيها حديقة واسعة وتحتوي على مسبح صغير أما زوجي فهو يعمل مديرا" لشركة نسيج عالمية ولها فروع عديدة تتطلب منه متابعتها والسفر لتفقدها بشكل متواصل دائم وأنا جميلة ولكن ليس بالجمال الملفت للنظر فقد تعودت ومنذ صغري أن أهتم بنفسي بعناية شديدة..وخاصة مظهري ووزني وقد ساعدت وفرة مدخولاتنا المادية على ذلك كثيرا" فلم أكن أتردد عن شراء أي جهاز للرشاقة او ماشابه مهما كان سعره أضافة الى كافة المواد والتجهيزات الاخرى للمحافظة على شكلي وكان عمل زوجي يتطلب الكثير من اللقاءات والأجتماعات و السفر لأنجاز مهام أعماله فهو لا يعود الى المنزل بالايام الاعتيادية إلا قبل أنتصاف الليل بقليل أما شؤون المنزل فلدينا خادمه تتولى كافة الأعمال تقريبا" أما أولادنا فهم دائمي الخروج من المنزل بسبب ...
انقذها من الغرق فكافئته بأحلى علاقة محارم
أما دراستهم مع أ****هم من جيراننا ...
أو التسكع في الاسواق والنوادي ...
وكنت الوحيدة تقريبا" التي أزاول رياضة السباحة ففي الايام التي لايوجد لدي فيها مشاغل أتوجه الى المسبح في السادسة مساء" وأعود حوالي التاسعه لان المسبح مغطى ويمكن استخدامه صيفا" وشتاءا" فهو مجهز بكل اللوازم التي تتواجد في المسابح الاعتيادية ، لم يسبق لي مطلقا" أن فكرت في خيانة زوجي أو حتى مجرد الفكرة بالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية لأن الايام كانت تدور بشكل أعتيادي معتبرة أن عمل زوجي وأنشغاله هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيرة ومرغوبة أيضاً ....
وفي أحد الايام وبينما كنت أسبح ويظهر أنني قد أجهدت نفسي وبدون أية مقدمات أصبت بتشنج شديد في أحدى عضلات ساقي شل حركتى وحاولت جاهدة كي أقترب من حافة المسبح ولكنني فشلت وشعرت بأنني بدأت أغرق حيث بدأ الماء يدخل جوفي و بدأت أفقد وعيي داخل المسبح ولا أعلم كم مرً من الوقت وقد كانت الصدفة وحدها هي التي أنقذتني حيث حضر الى دارنا الشاب ( أيمن ) وعمره 26
سنة وهو أصغر أبناء عمومة زوجي ويدرس في الجامعة دراسات تكميلية عليا ويسكن في الاقسام الداخلية لنفس الجامعة لان سكنه في محافظة أخرى كما أنه بين فترة وأخرى يمر للسلام علينا وقضاء بعض الوقت ثم يعود للقسم الداخلي ..
وهو فارع الطول وجسمه رياضي مفتول العضلات وعند وصوله دارنا أعلمته خادمتنا بوجودي في المسبح وقد كان قدومه اليً في المسبح بسبب عدم وجود أي شخص من أفراد العائلة في الدار ويظهر أنه حضر في الوقت الذي كنت فيه على وشك الغرق فما أن رآني أنازع الموت حتى رمى بنفسه في الماء ولا أدري كيف أخرجني أو كيف نزع ملابسه فقد فتحت عيني لأرآه يقوم بقبله الحياة ويظهر أنه كررها عدة مرات حتى أستعدت وعيي وبعد أن أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي كان يساعدني بذلك بأحناء رأسي بطريقة طبية صحيحة ثم بدأ يضمني الى صدره فقد كنت أرتجف بشدة وأهذي دون شعور فحملني بيديه وأجلسني على سرير مسبح مطاطي قريب منا ومرت دقائق قبل أن أنتبه لنفسي بأنني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة الصدر الخاصة ببكيني السباحة قد سقطت في الماء ولأنني كنت أرتجف بشدة فقد ضمني ( أيمن ) الى صدره وشعرت بنهداي تعتصران فوق شعر صدره العريض وكان دفء جسده قد أضفى علي الراحة والاطمئنان وشعرت بلذة الحياة والامان وهدأت وأستكنت وبقينا دقائق عديدة على هذا الوضع الى أن حاول ( أيمن ) أن يبعدني عن جسده إلا أنني تشبثت به بشدة وأعتصرت جسمه بقوة وكأنني لازلت بالماء وأخاف أن أغرق فربت على كتفي وقال بصوت هاديء لاتخافي فكل شيء على مايرام ثم سألني كيف حدث ذلك فأشرت الى ساقي فمد يده وبدأ يتحسها من القدم صعودا" ويسأل عن مكان التشنج حتى وصل الى منتصف الفخذ فقلت له نعم في هذه المنطقة ...
فطلب مني أن أتمدد ليقوم بتدليكها ففعلت وكنت أحس بشدة أهتمامه فهو يتعامل مع منطقة التشنج بطريقة الخبير ولأنه رياضي فبالتأكيد يعلم أشياء كثيرة عن مثل هذه الحالات ...
شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا
كل هذا وأنا ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه قماش كيلوت بكيني السباحة والتي لاتغطي كسي بأكمله حيث لايتجاوز عرض مثلثها عن الاصبعين وفيما أستمر ( أيمن ) في تدليك فخذي براحتيه القويتين مراراً بدأ التشنج بالزوال تدريجيا" فكان يسألني وهو يدلك كيف تشعرين ..
فأقول نعم أحسن بكثير ..
لقد بدأ الآلم بالزوال .


تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا