![]() |
| بدايتي مع جنس المحارم الذي مارسته أنا وأختي رشا المطلقة حديثا الجزء الأول |
منذ أن قرأت قصص جنس المحارم في الموقع وانا نفسي تهفو ان اجربه.
فقبل ذلك كنت اشمأز من هكذا سكس غير ان ادماني لقراءة قصص جنس المحارم فتحت شهيتي وخصوصاً بعدما تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل.
اعرفكم علىّ اولا انا عمر 21
بدايتي مع سكس المحارم الذي مارسته أنا وأختي رشا المطلقة حديثا الجزء الأول
عام من محافظة البحر الأحمر في مصر أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية وأختي رحاب 26
عمر ة كانت قد تزوجت منذ ثلاث عمر وات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تماذاه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك.
أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بح عمر ها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة.
أما عن أختي رشا ال منفصلة ابنة السادسة والعشرين فهي ترتدي لدى خروجها ثياب محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية.
ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص نوم النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و ماذارتا قماشاً يُظهر مؤخرة ها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصابا طوال الوقت .
وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها و مؤخرة ها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي العشقيسة وكان ذلك بدايتي مع جنس المحارم وبدء التفكير به وكانت أختي رشا ال منفصلة موضوعه.
كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله.
ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا ل عمر ا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه.
المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف.
في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي.
لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين و مؤخرة ها العريضة المنتفخ.
لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها جنس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و مؤخرة ها الضخمة فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لت اساليب بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها:
“ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت:
“ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تشير كي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية لالمس بكفي جسد رشا الذي ألهب معنى جنس المحارم عندي فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية.
وافقت بالطبع وسعشقتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت:
“ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي مؤخرة ها بمنشفة .
ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك.
المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت ال تشير يك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تشير يكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا.
كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما عمر حت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني:
“ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت:
“ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ:
” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت:
“ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟!
أحسست ، لا بل هو الحقيقة وهو ما سيكون مقدمة جنس المحارم ، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري :
“ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”.
ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي وهو ما عمر عرفه في الجزء الثاني.
.webp)

تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا