القائمة الرئيسية

الصفحات

الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء الأول

Happy-marriage-and-the-joy-of-freedom-on-the-honeymoon (6)
الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل

  إنتهى حفل الزفاف مبكراً على غير العادة حتى يستطيع العروسان اللحاق بموعد الطائرة المتجهة إلى جنوب أفريقيا لقضاء شهر العسل،

الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء الأول

وصلت الطائرة الى مدينة ديربان الساحلية الساحرة وتوجه العروسان الى أحد الفنادق الصغيرة على أطراف المدينة التي إستطاع رامي حجز غرفة بها لهم بسعر منخفض مقارنة بباقي الفنادق الفاخرة،

لم يستطيع الزوجان الصبر حتى ينالا قسطاً من الراحة بعد مشقة السفر ليسرع رامي في فتح سحابة فستان عروسته ليسقط عنها وتبقى باللانجيري الأبيض الخاص بالزفاف وهو يقبل وجهها بعشق وفرحة،


فك مشبك الستيان والتقم بفمه حلمتها الوردية يلعقها ويمصها ويفرك نهديها بإفتنان كأنه لم يفعلها مئات المرات من قبل طوال فترة الخطوبة، نثر قبلاته فوق بطنها في خط مستقيم حتى وصل الى لباسها الأبيض الصغير ليمسكه بأسنانه ويخلعه عنها بعد ان أنامها على ظهرها على حافة الفراش،


قبلة حارة من رامي وهو يمص لسانها كانت كافية أن لا يجعلها تشعر بقضيبه وهو يخترق فرجها ببطء وينهي علاقتها بهذا الغشاء الرقيق لتعض شفته السفلى وهي تأن وتشعر بقضيبه يخترقها وتنهار إسطورة الألم التي طالما سمعت عنها من قبل،


لم يصمد رامي كثيراً أمام سخونة وحرارة فرج عروسته فترك قضيبه يطلق مائه بكل راحة بداخلها لأول مرة بعد أن كان معتاداً في السابق أن يقذف في فمها أو فوق صدرها عندما كانت تتاح لهم الفرصة،


لم يستطيعا حتى إنتظار تناول الطعام من شدة التعب ليكتفيا فقط بكأسين من الشمبانيا ويغرقان في ثبات عميق رغم أن الساعة لم تتجاوز الحادية عشر صباحاً بعد،


إستيقظ رامي وأخذ يقبل مؤخرة علا التي تنام على بطنها كعادتها وهي تفرد ساق وتصنع زواية قائمة بالساق الأخرى حتى سمعها تهمس له وهي تستيقظ،

انتهوا من الطعام وقررا الذهاب للبحر وكل منهم يرتدي لباس البحر أسفل ملابسه،

في الجزء الخاص على الشاطئ بالفندق لم يكن موجوداً الكثير من الأشخاص مما جعل له خصوصية بالغة جعلت علا تخلع فستانها بعجالة وهي مبتهجة لانها ترتدي مايوهاً من قطعتين للمرة الأولي،

– يخربيت جمالك يا قلبي، ده انتي كارثة

– حلوة بجد يا روحي؟

– حلوة ايه بس، ده انتي تولعي

لعبا معاً في الماء وحاول رامي حملها لكنه فشل لتسقط في الماء وهي تضحك وتركله بقدمها في صدره،

في المساء ارتدت علا فستانا واسعاً طويل وتركت شعرها الذهبي حراً طليقاً فوق أكتافها وارتدى رامي قميصا أبيض فوق بنطاله الجينز الأزرق وقررا الخروج للتنزه بعيداً عن الفندق، صرخت علا من فرحتها وهي تطلب من رامي دخول صالة الديسكو تلك لقضاء سهرتهم كما تمنت ويرقصون حتى الصباح،

جلسا على الطاولات وهم يتابعون ما يحدث أمامهم بسعادة وطلب رامي من النادل زجاجة من التيكيلا،

– عشقيبي، انا مش واخدة على الشرب

– ولا أنا يا قلبي ههههههه

– طب بلاش شرب كتير كده انا اصلا لسه مدروخة من الشمبانيا

– احنا جايين هنا ننبسط ونعمل اللي في نفسنا، ده شهر في العمر بحاله، ولاحقًا التيكيلا دي بالذات بيقولوا بتخلي الواحد حديد

– يا عشقيبي انت حديد وصلب كمان من غير حاجة

وضع النادل امامهم الزجاجة وسكب لهم كأسين بجانب طبق من الفواكه،

ارتشفا سوياً كأسين ثم كأسين وهم يتراقصون بأجسادهم مع صوت الموسيقى الصاخبة،

قام رامي وهو يترنح يمسك بيد عروسته ليتوجها لوسط القاعة يرقصون مع الجميع،

– يا نهاري يا رامي، انا دوخت اوي

– تعالي بس نرقص وانتي هاتفوقي

المكان يعج بالعشرات رجال ونساء أغلبهم من الشباب أصحاب الأعمار الصغيرة،

بدأ الحاضرون ينظمون قطاراً منهم ووجدت علا فتاة سمراء تجذبها هي ورامي لماذاتركوا معهم،

الجميع يتحرك في صف طويل مستدير يصنعون دائرة فوق مسرح الرقص وعلا خلف رامي تمسك بخصره والفتاة خلفها تمسك بنفس الطريقة




، تتوقف الموسيقى لثوان ويصيح الدي جي مان، Goooooooo

ليصيح الجميع وينتشرون بعماذاائية وهو يرقصون بجنون ولا احد يمكنه تمييز مكان الاخر،

يصيح الدي جي من جديد ويمسك كل شاب بفتاة من ظهرها يجذبها نحوه ويضرب مؤخرتها بجسده كأنه يجامعها،

لم تفكر علا من يكون خلفها ويضربها بقضيبه ثم رأت رامي أمامها وهو يفعل المثل مع فتاة سمراء بأثداء كبيرة جدا ترتدي فقط ستيان فوق ماذارتها الجينز الممزق، ضحكت له وبادلها الضحك وهم سعداء،

تعليقات