-->

إعلان

أنا سارة عمري 32 سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين

I-am-Sarah,-I-am-32-years-old.-I-got-married-when-I-was-22-years-old-and-divorced-after-two-years.
أنا سارة  عمري 32  سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين

 أنا (سارة ) عمري (32 ) عمر ة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد عمر تين


من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا” كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا”

أنا سارة  عمري 32  سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون 

بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة


وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي مات كان قد ترك لنا موردا” ماليا” لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع

وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة عمر وات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة” أنني محرومة


من نعمتين


هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما” بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار


من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبي الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا”


وبعد البحث وجدت عملا” بسيطا” في محل لبيع ملابس الاطفال وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا” بحسابات المخزن


وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاعشق المحل يخصني بتوجيه


الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاعشق المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي


ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم


علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا” لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا


نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره


وكنت أصل أحيانا قرابة نصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في نصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار


سوية” خاصة” أنها كانت تمتدح أخلاق صاعشق المحل كثيرا” فهو في السادسه والثلاثون من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته


الزوجيه ولم يخطر ببالها أو في بالي ان يحدث شيء ..


الا انني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح


أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي


او الاحتكاك ببعض الاماكن من بدى ي بحجة أن ذلك يحدث عفويا” ولم أضعها في ذهني مطلقا” الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي أحدى


الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا” وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا”


على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا” وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف


آلم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا” على حافة الكنبة وكان مبتسما” ابتسامة” حنونة


وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفي أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيرا”


في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا ..لايوجد مايستدعي


ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا” فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لاأعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن


تكوني بقربي دائما” وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد


أعشقبتك وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي


فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا” معتذرا” بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو


يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بعشقه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي


من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنف عمر ا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي


تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميص نوم ه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من العشق والحنان وهذا ماتتمناه


كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني ال قميص نوم وأتبعه فتح الستيان مرورا” بظهري الى مؤخرة ي ثم الى فخذاي


بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة


جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزعه قميص نوم ه ثم بدأ يسعشق


التنورة ومعها الاندر ي الداخلي سوية” كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه


لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا” مثلي تماما” وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري


ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري


كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسعشقه


نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لاأستطيع التحمل أكثر آآآه


كسي آآه ه ه ه آآآووه ه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا” قياسا” بقضيبه وأعتقد لأنه


مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئا” ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتآلم رغم اللذة والنماذاة فسعشق قضيبه وأنحنى


برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي مؤخرة ي وعاد الى وضعه


الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نماذاتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وهاهو يتوغل في أعماق مهبلي لي اساليب أبواب رحمي


وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي آآآوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجا” فيزيد


من سرعة ووتيرة جماعه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده


أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست


جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي


تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه


المدة الطويلة التي نسيت فيها مذاق الجماع وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت


ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا فقال أنا كذلك فبعد القذف لايرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر الجماعة فضحكت وقبلته من خده وقلت له


أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة


الى التواليت وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي


سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسعشقني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه الجماعة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان


داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضا” فضحك وصعد بجسده فوقي بعد


أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ يجماعني وأنا سعيدة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي


أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وهاهو قضيب هائج يدك معاقل كسي

شاهد ايضا

حاولت انقاذ زوجها من اختها فوقعت فى الممنوع

من حقنا كلنا نشوف جسم زوجتك هكذا قال له 

 لن تصدق اغراء النت والتواصل الاجتماعى ماسببه لهذه السيدة

Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات