كان هناك فتاة في السابعة عشر من عمرها اسمها لمياء.. كانت ماتزال في المدرسة في الثانوية ..و هي فتاة جميلة و ناعمة … و قد كانت تحب ان تذهب مع صديقاتها دائما بعد المدرسة الى محل ليتناولو الآيسكريم…و قد كان هناك في محل الآيسكريم يعمل شاب و اسمه معتز .. و قد كان معتز شاب جميل و لطيف و ممحون و قد كانت تعجبه لمياء كثيراُ و كان ينتظر قدومها الى المحل دائما كي يراها و يتمعّن بها …
كانت لمياء معتادة ان تذهب كل خميس الى المحل و قد كان معتز
ينتظر قدوم يوم الخميس بفارغ الصبر كي يرى لمياء … و في كل مرة كان يصمم ان يعترف
لها بإعجابه بها و حبه لها لكنه يظل متردداً و يظل ينظر اليها من بعيد …
حتى اتى ذلك الخميس .. و انتهى الدوام و ذهبت لمياء مع
صديقاتها الى محل الآيسكريم … و قد كانت لمياء تلاحظ نظرات معتز لها و هي ايضاً
كانت تشعر ببعض الاعجاب اتجاهه .. فدخلت هي وصديقاتها ليتناولو الآيسكريم الذي
اعتادوا على تناوله في كل مرة … و بقي معتز يراقب لمياء من بعيد و يبتسم لها و
ينظر لها نظرات اعجاب شديدة …. و كانت لمياء ايضاً تبادله النظرات و الابتسامات … و
عندما انتهت الفتيات من تناول الآيسكريم ذهبو كي يدفعو ثمنها عند المحاسب و قد كان
معتز يتمعّن ب لمياء و ينظر اليها بلهفة شديدة … و عندما رآها مع صديقاتها يقفون
عند المحاسب اقترب من عند لمياء و قال لها : مرحبا .. ممكن احكي معك شوي .. اجابته
لمياء بخجل : تفضل …
شاهد فيديو
قال لها : بصراحة انا كتير معجب فيكي و بشوفك دايما بتيجي
هون … و بصراحة حاب اتعرف عليكي اكتر… احست لمياء بالخجل الشديد من كلام معتز لها
و لم تعرف ماذا تقول … و قد احمرّ وجهها … و قالت : بسس اناا…. قاطعها معتز و قال :
انا عارف انك خجلانة ومترددة شوي بس اعطيني فرصة اعرف فيها عن حالي و بوعدك رح
تحبيني مع الايام وترتاحيلي كتير …
فوافقت لمياء على طلبه في التعارف … و قبل ان تذهب قال لها
معتز: بس ماعرفتيني عليكي و على اسمك … انا اسمي معتز.. و انتي؟ قالت له : اسمي
لميا …فأعطاها معتز كرت المحل و عليه ارقامه ..و قال لها : هاد كرتي و فيه ارقامي
و بستنى منك اتصال بأي وقت بتحبي … و على فكرة انتي حلوة كتير
خرجت لمياء وهي تشعر بالخجل و الفرحة و السعادة لانها اول
مرة تشعر بهذه المشاعر و أول مرة يحدث لها مثل هذا الموقف … و عادت الى بيتها
سعيدة جداً … و بقيت طيلة الوقت تفكر في معتز و كلامه لها …و كانت تمسك هاتفها في
كل حين و تودّ ان تكلمه لكنها تتراجع و تخجل …. و كانت تذهب الى محل الايسكريم في
كل خميس كما هي معتادة مع صديقاتها و تجلس هي و معتز على طاولة لوحدهما كي يتعرفان
على بعضهما اكثر … و قد بدأت لميائ تتعرف على معتز اكثر و تتعلق به اكثر فأكثر … و
قد كان معتز يحبها كثيراً و يرغب في ان يطور علاقتهما اكثر ..و قد زادت مقابلاتهما
مع بعضهما في فترة قصيرة و قد كانا يتحدثان مع بعضهما على الهاتف ساعات طويلة خلال
اليوم و قد كان معتز شاب ممحون و كان يلمّح لـ لمياء عن الجنس بين الحين و الاخر و
قد كانت تخجل منه في بداية الامر و تغير الموضوع لكن معتز كان يصر عليها حتى بدأ
يشعر بأنها بدأت تتجاوب معه في مواضيعه الجنسية … و قد بدأ معها معتز على الهاتف و
كان يحاول اثارتها كي يرى مدى استجابتها لكلامه و مواضيعه…. حتى تطور بهم الامر
الى ممارسة الجنس عبر الهاتف..و قد كان معتز دائما يخبرها بأنه يتمنى ان يلمسها عن
قرب و يحس بها كما يحس بها عبر الهاتف … و في يوم من الايام اتصل معتز ب لمياء و
اخبرها بانه لا احد عنده في المحل .. و طلب منها ان تأتي اليه لانه مشتاق لها جداً
و يريد ان يراها… لم تتردد لمياء بأن تخبر اهلها بانها ذاهبة لتدرس عند صديقتها و
سوف تتأخر قليلاً… و ذهبت الى محل الايسكريم الذي يعمل به معتز و عندما دخلت اغلق
معتز باب المحل و وضع لافتة كتب عليها )مغلق( على باب المحل و دخل و هو يمسك يد
لمياء و هي مستغربة مما فعل ..و قالت له: حبيبي شو في … شو مالك.؟ شو عم
تعمل؟؟سحبها معتز من يدها الى غرفة في داخل المحل و اقترب منها و بدأ يقبلها بشهوة
… و هي مستغربة مما يفعل و كانت تحاول ابعاده عنها لكنها لم تستطع …لقد كان اقوى
منها .. كما ان معتز ذوّبها بقبلاته الحارة على شفتيها و انفاسه على رقبتها حتى
بدأ لمياء تتتجاوب معه و تبادله القبلات الحارة و الغنجات الممحونة…. حتى بدئا
يخلعان ملابسهما من شدة محنتهما و قد كان معتز يحاول ان يجعل لميا تذوب بين يديه و
تشعر بمحنة شديدة…. و كان يحاول نزع كل ملابسها عنها حتى بقيت امامه عارية تماماً
بجسدها الناعم الصغير الصافي الجميل….. كانت تشع نضارة و حيوية لصغر سنّها…و قد
اعجب معتز بجمال جسدها المغري المثير و بدأ يمص لها رقبتها البيضاء الناعمة و هي
تغنج له بصوتها الرقيق الناعم…. و قد بدأ زبه بالانتصاب من شدة محنته عليها….و
كانت هي تضع يديها على خصره و تشد عليه و تتنفس بسرعة و قد احست ان زنبورها قد و
قف و كأن هناك شيء يتسرب من مهبلها…
فقال لها معتز: حبيبتي اعطيني بزازك الحلوين بدي ارضعهم.. و
وضع حلماتها الزهرية البارزة في فمه قبل ان يسمع منها اي كلمة… و بدأ يرضع لها بكل
لهفة و هو مستمتع بغنجاتها و صوت انفاسها القوية المتسارعة…و قد كان يرضع بزازها و
هي تشد عليه من شدة متعتها بذلك.. فقالت له: آآآآه آآه حبيبي خد حط البزين بتمك…. ارضعهم
التنين مع بعض… آآآي ما احلاهم الحلمات بين شفايفك….
و قد كان معتز يرضع بشهية ونشوة كبيرة و كان زبه الكبير
يرتطم بفخذيها الناعمتين …فقال لها و هو يشعر بمحنة شديدة لم يطفئها بعد..
حبيبتي شو رأيك ترضعيلي زبي الكبير هاد؟.. شوفيه كيف واقف
مشانك يا عمري… يلا حبيبتي جربي الحسيه شوي شوي رح تنبسطي عليه و تحبيه…..فاقتربت
لميا منه اكثر و نزلت و جلست على ركبتيها و امسك زب معتز بيديها و وضعت لسانها
عليه و اخذت تلحسه برفق و نعومة شديييدة لانها كانت مستغربة بعض الشيء من هذا
الفعل ….حتى بدأت تندمج و تتجاوب مع غنجات معتز و لمساته لها حتى اخذت تلحس زبه
بكل محنة و كأنها تستلذ به و قد كانت ترضع بكل فن و مهارة و تدخل زبه كله في فمها
و تخرجه بسرعة و تبتلع كل سائله المنوي الخارج من رأس زبه الكبير المملتئ…
حتى شعر معتز بنشوة كبيرة و محنة شديدة و كان يصرخ من شدة
اعجابه بـ مص لميا لـ زبه الكبير و لم يحتمل اكثر و لم يستطع المقاومة حتى وضع يده
على كسها و هي ترضع له زبه و قال لها: حبيبتي بدي افركلك زنبورك شوي و انتي ارضعيي
زبي ماتوقفي…ابلعيه بلععع يا روحي انتي…فبدأ معتز يمرر اصابعه في كسها و على زنبورها
و بين شفرات كسها الكبيرة الناعمة … و قد امتلأت اصابعه بسائلها المتسرب من مهبلها
…. حتى شعرت لميا بمحنة شديدة و كان جسدها يرتجف و يهتز من لمسات معتز ل كسها …
و لم تعد تحتمل ولا هو ايضاً… فأمسكها و وضعها على الارض و
امسك فخذيها و شد علييهما و فتح رجليها حتى ظهر له كسها الزهري الجميل ….
و قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟ بدي افتحك فتح حياتي.. بدي
اخليكي تصرخي صرراااخ من المحنة آآآآه ما احلاكي يا روحي انتي ….
و كانت ترتجف لميا بين يديه و تتأوه من شدة محنتها و تقول : حبيبي
دخله فيي
كله ..بدي ياااااااه كله يلا.. نيكننننننييي
شاهد فيديو
فأمسك
معتز زبه ووضعها على فتحة كسها الجميل و قبل ان يدخله اخذ يفرك راس زبه في كسها و
زنبورها من الاعلى والاسفل حتى بدأت لميا بالصرااااخ والغنج الشديد و قالت له: نيكنيييي
بسرررعة مش قادرة اتحمل حبيبي…
فأدخل معتز زبه الكبير بأكمله في ك سلميا و فتحهاا و هي
تصرررخ و تتألم … آآآآآآآآآآآآآآآآآي ………..آآآآآه حبيبي شوي شوي وجعتني …
نيكني شوي شوي ….و هو يقول لها : حياتي بتحبي النيك الهادي؟
ااااااه ما احلى هالكس….. يلا انتاكي حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه اعطيني بزازك احطهم
بتمي …هاتيهم
و قد كان يني كبها و يرضع لها حلماتها في نفس الوقت..لقد
كانا ممحونين بشدة ..حتى شعر معتز بنشوة كبيرة و محنة شديدة و كان يصرخ من شدة
اعجابه بـ مص لميا لـ زبه الكبير و لم يحتمل اكثر و لم يستطع المقاومة حتى وضع يده
على كسها و هي ترضع له زبه و قال لها: حبيبتي بدي افركلك زنبورك شوي و انتي ارضعيي
زبي ماتوقفي…ابلعيه بلععع يا روحي انتي…فبدأ معتز يمرر اصابعه في كسها و على
زنبورها و بين شفرات كسها الكبيرة الناعمة … و قد امتلأت اصابعه بسائلها المتسرب
من مهبلها …. حتى شعرت لميا بمحنة شديدة و كان جسدها يرتجف و يهتز من لمسات معتز ل
كسها …
و لم تعد تحتمل ولا هو ايضاً… فأمسكها و وضعها على الارض و
امسك فخذيها و شد علييهما و فتح رجليها حتى ظهر له كسها الزهري الجميل ….
و قال لها : حبيبتي يلا ننيك؟ بدي افتحك فتح حياتي.. بدي
اخليكي تصرخي صرراااخ من المحنة آآآآه ما احلاكي يا روحي انتي ….
و كانت ترتجف لميا بين يديه و تتأوه من شدة محنتها و تقول : حبيبي
دخله فيي كله ..بدي ياااااااه كله يلا.. نيكننننننييي
فأمسك معتز زبه ووضعها على فتحة كسها الجميل و قبل ان يدخله
اخذ يفرك راس زبه في كسها و زنبورها من الاعلى والاسفل حتى بدأت لميا بالصرااااخ
والغنج الشديد و قالت له: نيكنيييي بسرررعة مش قادرة اتحمل حبيبي…
فأدخل معتز زبه الكبير بأكمله في ك سلميا و فتحهاا و هي
تصرررخ و تتألم … آآآآآآآآآآآآآآآآآي ………..آآآآآه حبيبي شوي شوي وجعتني …
نيكني شوي شوي ….و هو يقول لها : حياتي بتحبي النيك الهادي؟
ااااااه ما احلى هالكس….. يلا انتاكي حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه اعطيني بزازك احطهم
بتمي …هاتيهم
و قد كان يني كبها و يرضع لها حلماتها في نفس الوقت..لقد
كانا ممحونين بشدة ..
لم تعد لميا تحتمل اكثر من ذلك و شعرت بأن كل جسدها يهتززز و
ان شيئا يتدفق من مهبلها و يهز جسدها بأكمله و صرختتت و غنجت بصوت عاالي
آآآآآآآآآآه آآآآه آآآآآي حبيبي رح يجي ضهري آآآآآآآآآآآآآي… و صرخ هو معها و هو
يقول : و انا كمان حبيبتي آآآآه آآآآه ضهري اجاااااا……….
ممممممممم أأأأه ما ازكاكي حبيبتي…
و اخرج زبه من كسها و احتضنها بعد قبلها على شفتيها قبلة
حااارة و طلب منها ان تستلقي فوقه و تنام في حضنه قليلاً بعد ممارستهما الجنس لأول
مرة…و قد طلب منها ان يعيدا ماحدث في ذلك الوقت و وعدته لميا انها ستحضر كل اسبوع
كي يعيدا ممارسة الجنس و يجرباناجمل الوضعيات في كل مرة….
-
الكلمات المفتاحية :
5
اسرار بنات
فضائح
قصص
قصص جريئة
قصص جنسية
قصص سوالب
قصص مثيرة
قصص واقعية
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا