القائمة الرئيسية

الصفحات

زوجة على الورق وحكايتها مع احلى القصص الجنسية الجزء السادس

A-wife-on-paper-and-her-story-with-the-sweetest-stories
زوجة على الورق وحكايتها مع احلى القصص

 اتقابلنا صدفة على باب الشقة – معقولة صدفة اكيد انتو متفقين – الصراحة احنا جينا عشان عايزين نتكلم معاكي في موضوع مهم – موضوع ايه – ايه حكاية الرجل الدجال اللي روحتي له شبرا النملة؟ – مين اللي قال لكم الكلام ده؟ – ياماما انتي متعلمة ازي تفكري بالشكل ده – انا مش صغيرة يا شريف – حقك عليا يا ماما .

.زوجة على الورق وحكايتها مع احلى القصص الجنسية

احنا خايفين الرجل يضحك عليكي – راح يضحك عليا ازاي ياخد مني الف او الفين حتى لو خدهم وماعملش حاجة مش مهم – مش مهم الف او عشرة انا خايفة يورطك معاه في حاجات تانيه – انا مش رايحة تاني وخلي ابوكم يتمتع بعروسته ويسبني هنا لوحدي اندفعت شريفة قائلة – انا ووائل مسافرين الغردقة الاسبوع الجاي ايه رأيك ياماما تيجي معانا تغيري جو؟ – سيبوني افكر تحت ضغط والحاح شريفة وافقت ان تذهب الى الغردقة، اقامت سلوى مع شريفة ووائل في سويت، سلوى في حجرة وشريفة ووائل في حجرة اخري على البلاج جلست سلوى فوق الشازلونج ترتدي ثوب فضفاض واسع عاري الصدر كشف عن نهر بزازها، جلس وائل فوق الرمال يرتدي مايوه من نوع السيلب وعيناه تنتقل ما بين سلوى وشريفه، حماته ترتدي ثوب يكشف عن مكامن انوثتها، قام وائل ونظر الى زوجته شريفة وقال – تعالي ياشوشو ننزل الميه – قومي ياماما انزلي الميه معانا – انا تعبانة انزلوا انتو الميه مطت شريفة شفتيها وامسك وائل يدها وانطلقا الى المياه وعينا سلوى تلاحقهما في حسرة حتى عادوا، تعلقت عيناها بمايوه وائل وقد تبلل بالمياه، عورته واضحة بكل تفاصيلها من تحت المايوه، بيوضه كبيرة وزبه كبير، اشاحت بوجهها عنه وبين شفتيها ابتسامة خجولة، لم تكد تقترب شريفة منها حتى بادرتها قائلة – انا لازم ارجع القاهرة حالا – معقولة ياماما ترجعي احنا لسه واصلين اطرقت سلوى ولم تنطق، قالت شريفة تشجع امها – قومي ياماما انزلي الميه بلاش كسل – انزل لوحدي؟ – وائل ينزل معاكي ثم نظرت الى وائل واردفت قائلة – لو سمحت يا وائل انزل الميه مع ماما اقتربت شريفة من امها وجذبتها من يدها فانتفضت واقفة، – أمسك ايد ماما يا وائل امسك يدها الرقيقة ثم ادار وجهه بعيدا عنها كأنه خاف يواجه الفتنة الماثلة أمامه أو تشعر زوجته بنظراته الخبيثة الى امها، هرولا معا الى البحر، يدها في يده، لم تكد تمس قدما سلوى الماء حتى اندفعت قائلة بمياصة بنت العشرين – اح المية سقعة قوي – بلي وشك بالميه مش راح تحسي بالبرد تشجع وراح يداعب حماته ويقذفها بالماء، صرخت تعاتبه بميوعه – اخص عليك يا وائل الميه سقعة قوي بادلته القذف بالماء وهي تتبعه الى الداخل بخطوات وجلة، تقاوم ضربات الموج، مع ازدياد الضربات بدأت تشعر بالخوف، قالت تستنجد بوائل – امسك ايدي يا وائل اقترب منها وامسك يدها وراحا يتوغلان داخل المياه، اصبح ذراعه يلامس ذراعها احس كأن لحمهها التصق بلحمه ولم يعد يستطيع ان ينفصل عنها، سحبها الى داخل المياه، أحست بقلبها يخفق من الخوف، كلما ازدادت ضربات الموج زداد احساسها بالخوف فتقترب أكثر من وائل وتلتصق به، تحتمي من ضربات الموج وهي تهمس اليه تحذره بصوت ناعم ملؤه رقة ودلال – بلاش ندخل جوه أنا مش شاطرة في العوم – متخافيش يا طنط وخليكي ماسكة ايدي كويس إنه يشعر براحة ونشوة وهويقبض على يدها البضة، فجأة ضربتهما موجة عاتية فانتفضت وصرخت وارتمت في حضنه، – كفاية كده نرجع بقى احس بطراوة جسدها البض، قال يطمئنها وهو لا يزال يطوق خصرها بذراعيه كأنه يريد ان يستمتع بملامسة جسمها البض – متخافيش ياطنط انا جنبك – انا مش باعرف اعوم زيك أمسكني كويس ضمها بين ذراعيه بقوة اكثر، احست به يسحق بزازها على صدره، انزلقت يدها من عنقه الى صدره، تحسسته بيدها الناعمة وعبثت اناملها الرقيقة بشعر صدره الكثيف كأنها تريد ان تستكشفه، همست اليه بصوت ناعم اختلط بصوت الموج – انا مبسوطة قوي كان نفسي من زمان اجي هنا واسمتع بالميه والجمال احس بشئ من الحرج، لم يخطر بباله من قبل انه سوف يضم هذا الجسد الشهي في حضنه وينعم بملامسته، خاف تظن حماته انه يستمتع بعناقها، رفع ذراعيه عن خصرها وهم أن يدفعها بعيدا غير انها همست اليه بصوت ناعم ملؤه الرقة والدلال – أمسكني كويس ما تبعدش عني عاد ولف ذراعيه حول خصرها والتصق بها، انفرجت شفتا سلوى عن ابتسامة رضا وفرحة، استدركت قائلة – كان نفسي يكون نبيل معايا – أنا معاكي ياطنط ولا انا مش زي أنكل نبيل – مش عارفة ان كنت تنفع تبقى زي نبيل والا ماتنفعش – لازم تعرفي إن كنت انفع أو لا قالت وهي تنظر اليه ورموشها ترتعش فوق عينيها – تنفع أوي تجرأ ضغط بذراعيه على خصرها لتلتصق الارداف العارية، رفعت يداه عن خصرها وهربت من بين ذراعيه وكأنها اكتشفت فجأة انها في حضن وائل، في حضن زوج ابتها، لحق بها وامسك بها من كتفيها متجنبا الالتصاق بها، أحس بها تدفع مؤخرتها بين فخذيه، تشجع ولف ذراعيه حول خصرها والتصق بها، قال بصوت مضطرب كأنه يبرر احتضانها – الموج شديد خليكي جنبي أطمأن وضمها أكثر، بدأ زبه ينتصب بين فلقتي طيزها، خاف وحاول ان يتراجع بعيدا، وضعت يداها فوق يديه وضغطها على يديه كأنها تمنعه من الابتعاد، التفتت اليه برأسها وبين شفتيها اجمل ابتسامة، قالت في دلال – الرجل اللي بيعوم جنبنا عمال يبص علينا قال وائل وزبه منتصبا بين فلقتي طيزها – سيبك منه – الظاهر غيران منك – غيران مني انا .

.

ليه؟ – عشان واخدني في حضنك وبتصد عني الموج لم يستطع ان يقاوم دلالها ومياصتها وجسمها البض الشهي، قذف لبنه على مؤخرتها، تراجع بعيدا عنها ولم يعلق، التفت اليه وبين شفتيها ابتسامة كبيرة كأنها راضية بشقاوته وبتحرشه بها، قالت تحثه على عناقها وهي تتعمد أن تبدو بكل دلالها – الموج شديد امسكني ما تبعدش عني – انتي خايفة؟ التفتت اليه بجسمها وثم مدت ذراعيها ولفتهما حول عنقه، قالت وهي تتعمد ان تلصق بزازها بصدره وبين شفتيها ابتسامة لعوب – طول ما انت واخدني في حضنك وانا متعلقة برقبتك مش ممكن اخاف وضعت كفيها تحت نهديها ورفعتهما الى أعلي، قالت في نشوه – خلينا شوية انا مبسوطة معاك – أنا كمان مبسوط – بتبص لي كده ليه؟ – أول مرة اكتشف انك احلى من شريفة – احلى ازاي؟ – وشك احلى واجمل من وش شريفة – وايه كمان؟ – جسمك اجمل من جسم شريفة – وانت كنت شوفت جسمي فين؟ – شوفته في المايوه البكيني – عجبك ايه في جسمي؟ – كله على بعض – مش عايزة كلام عايم قول ماتنكسفش – كل حاجة فيكي حلوة شعرك عينيكي شفايفك صدرك كلك على بعض – ميرسي ياحبيبي على ذوقك بس أنا عايزة اعرف ايه اللي فيا بيشدك ويلفت انتباهك – اخاف تزعلى مني – قول بجد بعدين ازعل منك واخاصمك – التفاحتين اللي على صدرك – انا عارفة كنت راح تقول كده سكتت برهة، أقتربت منه ثم استطردت قائلة – اول ما شوفتك عرفت من نظرتك ليا انك بتفهم في صنف النسا رفعت ذراعيها عن عنقه وهربت من أمامه، لحق بها، التقط يدها البضة وضغط عليها بقوة – ماسك ايدي كده ليه عايز مني ايه؟ – خايف عليكي من الموج – هوه انت جوزي عشان تخاف عليا؟ – اعتبريني جوزك – لو اعتبرتك جوزي اعمل حسابك راح تحل محل جوزي في كل حاجه تطلع اليها في دهش، ضحكت وارفت قائلة – فهمت ولا؟ – فاهم قصدك وموافق – حتى في السرير – بتقولي ايه؟ – مش راح اقول تاني – يتهيأ لي قولتي السرير – منت سمعت اهوه – ايوة سمعت عضت على شفتها السفلى وقالت بدلال متعمد – تقدر ولا لا؟ – اقدر طبعا – امال شريفة ماحبلتش منك ليه؟ – العيب مش عندي – انت متأكد؟ – تحبي تتأكدي بنفسك؟ – احب أتاكد بنفسي – تحبي تتأكدي ازاي؟ – قرب ودنك وأنا أقول لك اقترب باذنه، همست بصوت خفيض – تحبلني – اقدر واقدر – نتجوز عرفي في السر أحست ان الكلام لم يروق له هربت من بين ذراعيه، وقف يتطلع اليها وبين شفتيه ابتسامة حائرة، امامه امرأة علقة لعوب، لحق بها واحتضنها من جديد من الخلف وطوق خصرها بذراعيه ، دفعت مؤخرتها للخلف حتى احست بقضيبه منتصبا بين الفلقتين، استدارت ناحيته وتعلقت في عنقه بذراعيها ونظرت في عينيه واطالت النظر، قالت وبين شفتيها ابتسامة حالمة وقد اختلط صوتها بصوت ضربات الموج – بحبك – بعشقك هرولت في اتجاه الشاطئ وهي تهمس قائلة – احنا اتاخرنا على شريفة خرجت من الماء تجر قدميها ووائل يلهث بجانبها وذراعه حول خصرها، رفعت ذراعيه عن خصرها كأنها خافت ان تراها شريفة، هرولت فوق الرمال، وقفت أمام شريفة تجفف جسمها من الماء، قالت وهي تلهث – اما الميه جميلة بشكل – مش قولت لك ياماما لازم تنزلي الميه – فعلا كان معاكي حق نظرت الى نبيل، رأت قضيبه منتصبا تحت المايوه، ابتسمت  واردفت قائلة – الموج شديد وكنت خايفة لولا وائل مسك ايدي وشجعني استلقت فوق الشازلونج منبطحة على بطنها وارتمى وائل على الارض، قالت شريفة تعتب على زوجها – اتاخرتم كده ليه انا قلقيت عليكم نظر وائل الى حماته ثم انتفض واقفا وكأنما خاف ان تستشف زوجته شئ، قال وهو يتجنب النظر الى حماته – راح اطلع اخد دش ثم نظر الى سلوى واردف قائلا وبين شفتيه ابتسامة تحمل معني – عن اذنك يا طنط التفتت اليه سلوى ثم عادت ودفنت راسها بين ذراعيها وهي لا تزال مستلقية فوق الشازلونج، قامت بعد دقائق قليلة وهمست الى شريفة – انا طالعة اخد دش واغير هدومي تسللت الى السويت الخاص بهما، اغلقت الباب وراءها واتجهت الى الحمام، وقفت متردده، وائل بالداخل تحت الدش، صوت تدفق الماء يبدد سكون المكان، تجرأت وفتحت الباب، وائل تحت الدش عاريا تماما، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وتعلقت عيناها بفخذيه، زبه اسمر قصير مش طويل ولكنه غليظ وعروقه نافرة وبيوضه كبيرة، ألتفت اليها وبين شفتيه ابتسامة خجولة، قال في زهو – ايه رأيك يعجب؟ – مش بطال – تحبي تعرفي ان العيب من شريفة مش مني؟ – احب اعرف اقتربت منه تحت الدش، مدت يدها الرقيقة تتحسس زبه باطراف اناملها، أمسك بها وضمها بين ذراعيه – بلاش كدة بعدين شريفة تطلع وتشوفنا لم يعبأ بكلامها واستمر في تقبيل عنقها متجها بقبلاته الى وجنتيها، – ابعد بقى زمان شريفة جايه – عايز ادوق عسل شفايفك وامصهم مص – انت طماع مشبعتش من العسل يد وائل على صدرها فوق بزازها تحاول ان تخرجهم من محبسهم، مدت يدها تساعده وازاحت المايوه عن صدرها، بزازها عارية تحت يديه، يلحس حلماتهم ويعضعض فيهم، وهي ترتعد وتتأوه مستمتعة بقبلاته، لم تعد تحتمل المزيد من القبلات دفعته بكلتا يداها في صدره وهي تأنبه بصوت متهالك – كفاية بوس هريت بزازي تجردت من المايوه ووقفت امامه عارية، تطلع اليها بامعان من رأسها الى قدميها كأنه يرى أمرأة عارية لاول مرة، وقفت بجانبه تحت الدش، رفع كفه ومسح بها على شعرها، تعانقا تحت مياه الدش، أحست بقضيبه بين فخذيها، قالت وبين شفتيها ابتسامة خجولة – ابعد زبك هو انت عايز تنيك ولا ايه؟ – عشان تعرفي العيب من شريفة مش مني – هو انت ناوي تحبلني؟ – عندك مانع؟ – راح تنكني هنا في الحمام؟ – لسه هنروح ع السرير؟ – راح تنكني وانا واقفة؟ – راح انيكك وانت واقفة وانتي نايمة وانت قاعدة – انت كنت غايب عني فين من زمان دفعها ناحية الحائط، وقفت مستندة بذراعيها على الحائط واقدامها متباعدة، مالت قليلا بصدرها وتدلت بزاها المنتفخة، وقف خلفها مشودا بطيزها الشهية، بدأ يدلك طيزها بزبه، يضعه بين الفلقتين ثم يدفعه في الخرم، ارتعدت وقالت تحذره – انت بتعمل ايه اوعى تكون عايز تنكني في طيزي – متخافيش جلس على ركبتيه قبل فلقتي طيزها ثم لعقهما بلسانه، مرر لسانه بين الفلقتين فوق الخرم، ارتفعت آناتها وأهاتها، استدارت اليه بجسمها، رأسه بين فخذيها، شفتيه فوق شفتي كسها، كسها منتوف لميع وشفراته منتفخة، من شدة اثارتها رفسته برجليها، وقع على الأرض ونام على ظهره، ركبت فوقه، أمسكت زبه ودفعته في اعماق كسها، أستمر النيك واستمرت الاهات والتنهدات، شلالات من المني ملأت جوفها، استلقيا على ارض الحمام يلتقطا انفاسهم اللاهثة وقد ارتخت مفاصلهما وخفقت قلوبهما وارتويا من رحيق الحب بعد قليل سمعا طرقات بباب السويت، هرول كل منهما يرتدي المايوه، شريفة بباب الحمام، بالداخل سلوى ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة وائل صامت مصدوم، خرجت سلوى من الحمام يتبعها وائل والمياه تتساقط من جسديهما وحمرة الخجل تكسو الوجوه والارتباك والفزع واضح جلي عليهما، قالت سلوى والكلمات تتعثر فوق شفتيها – بالوعة الحمام مسدودة وائل كان بيسلكها ثم التفتت الى وائل واردفت قائلة – انت اللي جيت الاول ادخل خد حمامك قال وائل وهو يحاول ان يخفي ارتباكه – ما ينفعش يا طنط ادخلي انتي نظرت شريفة الى وائل ثم امها ثم قالت وفي نبرات صوتها ريبه – راح تعزموا على بعض ليه ادخلوا سوا نظرت سلوى الى ابنتها في ذهول، لم يكن لديها شك ان شريفة كشفت المستور عرفت ان وائل ناكها، ودت لو انشقت الارض وابتلعتها، تسللت الى حجرتها في صمت، نامت في الفراش وجله مرتبكة والدموع تنساب فوق وجنتيها، انهار من الدموع دموع الخوف.

.شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول

شريفة سوف تتهمها بالزنا، سيأتي بوليس الاداب بعد قليل ويقبض عليها، فجأة سمعت طرقات باب حجرتها، ارتعدت وتملكها الخوف، بوليس الأداب بالباب، التزمت الصمت ولم تنطق، جسمها يرتعد من شدة الخوف، فكرت تلقي بنفسها من النافذة، تنبهت على صوت شريفة وهي تنادي بصوت خفيض – ماما انت لسة نايمة اتأخرنا على ميعاد الفطار انتفضت في مكانها وتملكها الذهول، عادت شريفة تهمس قائلة – راح اسبقك ياماما على المطعم أنها لا تصدق اذنيها، ما حدث بالأمس مجرد اضغاث احلام، مدت يدها ومسحت انهار الدموع من فوق وجنتيها، قامت من فراشها مذهولة، ما حدث بالأمس ليس اضغاث احلام، لا تزال اثار لبن وائل على المايوه، شريفة غضت بصرها وتجاهلت ما حدث، شريفة لن تفضح امها عاهدت نفسها الا تخون والا تزني مرة اخري، دخلت الحمام لتاخذ دش وتتطهر، في مطعم القرية وعلى مائدة الافطار لاحظت سلوى غياب وائل، التفتت الى شريفة وبين شفتيها ابتسامة خجولة وهمست قائلة – فين جوزك؟ تنهدت شريفة وبدا عليها عدم الارتياح، قالت بصوت خافت في نبراته وجع – رجع القاهرة عنده شغل – معقول وائل يرجع كده بسرعة؟ نظرت شريفة الى امها نظرة تحمل معنى ثم اردفت قائلة – كفاية اللي حصل امبارح تجمدت الكلمات فوق شفتي سلوى اطرقت، سكتت كأنها تفكر ثم التفتت الى ابنتها وقالت بصوت مضطرب – انتي ليه ما خلفتيش لغاية دلوقت؟ – اسكتي ياماما متكلمنيش في الموضوع سكت سلوى هنيهة ثم رفعت عيناها ونظرت الى شريفة وقالت – لو عندك مشكلة سيدي الشبراوي يقدر يحلها ويحبلك سرحت شريفة قليلا ثم قالت وبين شفتيها ابتسامة باهتة – انتي واثقة اوي في سيدي الشبراوي؟ ابتسمت سلوى وقالت – جربيه مش راح تخسري حاجة قالت شريفة وبين شفتيها ابتسامة خجولة – سبيني يا ماما افكر يمكن اقتنع بسيدي الشبراوي


تعليقات