-->

إعلان

قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الثالث

My-story-is-the-story-of-a-man-who-discovered-that-the-pinnacle-of-his-pleasure-is-cuckoldry,-Part-3
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء  الثالث

 شوف يا اخي لكاعة النسوان ...

تقولك ساعة تبقى ساعتين ...

معلش يا احمد امسحها فيها و انت زي اخويا عادي خليك استنى في البيت دة البيت بيتك" ...

قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء  الثالث

قالي "طيب وانت فين اصلاً ...

انت مش قولتلي انك هاتستنى في البيت لحد ما اجي انا؟" قولتله "انا بس كنت بجيب خمرا لانه افتكرت انه معنديش فنزلت اجيب لوزم القعدة" ...

روحت لحد عربيتي وطلعت منها ازازتين لاني كنت بجيب من القاهرة تموين كل ما اروح واخزن في شنطة العربية وبعدين طلعت البيت.

دخلت البيت سمعت صوت أحمد و سها بيتكلموا في الصالة ...

دخلت لقيت سها لابسة عباية وطرحة وقاعدة على كنبة بعيد عن احمد وعمالين بيتكلموا عن الجواز والحياة ...

دخلت سلمت عليهم واستأذنت أخش الحمام.

دخلت الحمام بسرعة وقفلت الباب وطلعت التليفون من المكان اللي كنت مخبيه فيه وقفلت التسجيل وفتحته ...

لقيت سها دخلت الحمام وردت الباب من غير ما تقفله لأن الكاميرا كانت جايبة الباب وبدأت تقلع هدومها لحد ما بقت عريانة ملط و ابتدت تبص على جسمها فين الأماكن اللي فيها شعر و بعدين طلعت علبة الحلاوة وهيا بتغني ومقضياها وطلعت منها حتة وابتدت تشيل الشعر ...

شوية وشفت أحمد من الحتة المفتوحة من الباب ...

عرفته من بنطلونه وجزمته ...

كان واقف قدام باب الحمام واكيد كان بيتفرج على سها ...

كان متسمر من غير حركة بتاع 10 ثواني كدة بعدين لقيته عمال يتحرك بالراحة يمين وشمال كأنه مش عارف يروح فين ...

لقيت سها اتخضت عشان أكيد سمعت صوت وقالت "شريف؟ انت جيت؟" ...

ندهت تاني وابتدت تلف نفسها بفوطة وهيا مذعورة لحد ما أحمد رد عليها "أنا احمد يا مدام سها ...

شريف قالي أجي ...

هوا مش موجود ولا إيه" أول ما سها سمعت صوت أحمد لقيتها وقعت الفوطة عالأرض ابتدت تلعب في كسها وردت عليه "لا هوا شريف مش موجود هوا نزل" قام رد عليها "خلاص طيب انا نازل حالاً" ردت عليه بسرعة "تنزل ليه بس يا احمد البيت بيتك ..

أنا طالعة كمان خمس دقايق" وابتدت تسرع دعك في كسها لحد ما اترعشت وبعدين بسرعة لبست هدومها وطلعت ...

حققت هدفي من الموقف دة وهوا ن احمد يشوف سها عريانة.

طلعت وتعاملت مع سها وأحمد إنه سوء تفاهم واني اتلخبط وأصريت ان أحمد يقضي معانا اليوم ويتغدى معانا ...

بعد الغدا طلعت أنا و أحمد نشرب سجاير في البلكونة و كانت سها ناشرة كلوتاتها وسنتياناتها على منشر جوا البلكونة ...

تعمدت أخلي أحمد يقف جمب المنشر عشان يشوف ملابس سها الداخلية ...

قعدت أكلمه شوية بعدين استأذنت منه ادخل جوا ووقفت اراقبه من جوا من ورا الستارة أشوف هايعمل ايه ...

فعلا لقيته ابتد يمسك كلوتات سها و يحطهم على زبه من فوق البنطلون ..

زبه كان واقف على اخره أكيد من منظر سها وهيا عريانة بتعمل الحلاوة ...

قضينا باقي اليوم عادي و أنا حاسس بالنار اللي جوا الاتنين ...

سها نفسها تتناك مني وكل خططها باظت بسبب زيارة أحمد ..

وأحمد ولع نار على جسم سها بعد ما شافها عريانة ...

بالليل أحمد استأذن عشان يروح ...

سلمنا عليه و مشي وأنا عملت نفسي نعسان ودخلت نمت وسها كانت عمالة تتلوى وتتقلب طول الليل نفسها بس المسها وانا عامل نايم.

كدة مافاضلش غير الجزء التاني من خطتي ...

عدى كام يوم على موقف أحمد وزيارته لينا وسها غالباً فقدت الأمل اني انيكها ...

قولتلها ماتروحي تزوري اهلك تسلمي عليهم عشان انا عايز اقضي يوم كدة مع احمد نسترجع ذكريات العزوبية ...

قالتلي ماشي وكلمت اهلها واتفقت انها تروحلهم تاني يوم ...

انا كلمت احمد قدام سها و قولتله يجي بكرة ونقضي مع بعض اليوم وهوا طبعا وافق ...

تاني يوم سها رتبت حاجتها عشان تقضي اليوم عند اهلها ...

وهيا بترتب طلعت تليفونها ومحفظتها (اللي بتحط فيها الفلوس والبطاقة) من شنطتها وحطيتهم فوق الغسالة في الحمام ...

وطلعت تليفوني اللي بكاميرا وخبيته في المكان اللي صورت منه سها في الحمام المرة اللي فاتت وشغلت التسجيل ...

وكلمت احمد قالي انه خلاص قرب يوصل ...

سها سلمت عليا و نزلت بعدها بخمس دقايق أحمد كان جه ..

سلمت عليه وقلوتله "ايه يا عم هيا الدينا حر برا اوي كدة؟ خش خدلك شاور بسرعة عشان العرق دة وانا هاخش اريح شوية عشان انا نمت الفجر" ...

مكانش فيه عرق ولا حاجة ولا أنا كنت نايم الفجر ...

دة كان جزء من الخطة.

أحمد دخل الحمام وهوا عارف ان سها مش موجودة ولأننا واخدين على بعض وشايفين بعض عريانين على طول ماقفلش باب الحمام وانا كنت عارف انه هايعمل كدة ..

دخلت انا الاوضة وقفلت الباب وقعدت مستني اشوف اللي انا خطتله هايحصل ولا لاء ...

أحمد فتح الدش واخد راحته وبعدها بمافيش 5

دقايق سمعت صوت باب الشقة بيفتح ...

أكيد سها اكتشفت انها نسيت موبايلها ومحفظتها ...

كنت مراهن على انها ترن على تيلفونها وتمشي ورا الصوت لحد ما تقرب من الحمام وتشوف احمد عريان ...

سمعت فعلاً صوت رنة تليفون سها ...

الرنة بطلت وبعدين ماسمعتش حاجة ...

الدش لسة شغال ...

مافيش اي صوت واضح ...

عدت تقريباً 3 دقاياق بعدين سمعت باب الشقة قفل ...

طلعت من الأوضة لقيت احمد بينشف جسمه بس زبه محمر اوي وشكله لسة جايبهم ...

أول ما شافني غطى زبه وعمل انه بينشف نصه التحتاني ...

سألته "كله تمام؟" ...

قالي "كله فل يا صاحبي ...

طلعلنا بيرة بقى" ...

مجابش سيرة عن ان سها جت طبعاً ...

استنيت شوية كدة وكلمت سها على اساس اطمن انها وصلت عند اهلها "ايه يا حبيبتي وصلتي ولا لسة؟" ...

قالتلي "أنا على الطريق أهو" ...

قولتلها "لسة عالطريق؟ دة أهلك ساكنين مش بعيد؟" ...

قالتلي "معرفش فيه زحمة" ...

كذبت ومقالتش انها نسيت تليفونها ومحفظتها في البيت ورجعت تاخهم ...

يبقى أكيد اللي انا مخططله حصل.

قعدت أما واحمد قعدة بيرة وفتحتله التليفزيون وقعدنا نتكلم شوية بعدين دخلت أنا الحمام ...

طلعت التليفون من مكانه وفتحت التسجيل وكان أحلى فيديو شفته في حياتي ...

"أحمد قالع ملط بيستحمى بعدين بيبص على الغسالة ناحية ما حطيت تيلفون سها اللي بيرن ...

بيبص شوية ناحيته بعدين بيرجع يستحمى عادي ..

من برا الباب لقيت سها ماشية بخطوات بطيئة لحد ما بقت قصاد باب الحمام مباشرة ...

لما احمد شافها اتخض وكان هايقع في البانيو لكن مسك نفسه ...

الاتنين كانوا واقفين متسمرين لثواني ...

بعدبن لقيت أحمد مسك تليفون سها واداهولها وهوا لسة عريان ملط بس زبه كان واقف عالاخر وعروقه نافرة ...

سها مكانتش قادرة تقف من كتر الهيجان وكانت هاتقع بس أحمد لحقها و مسكها من خصرها وقرب منها اوي ...

حط التليفون عالغسالة تاني وجاب ايد سها حطها على زبه ...

سها ساحت خالص ومسكت زب احمد وقعدت تحلب فيه واحمد قعد يتحرك مع حركاتها وباين عليه انه مولع ...

قعدوا يتلفتوا ويشاورا لبعض مايعملوش صوت ...

بعدين أحمد همسلها أن انا نايم ...

رفع لسها الجيبة بسرعة ورفع رجلها حطها عالبانيو والرجل التانية عالارض عادي وبص على كلوتها و مسك كسها من فوق الكلت وقعد يدعك ...

كانت هيا بتحلب زبه وهوا بيدعك كسها ...

بعدين نزل هوا على ركبه جاب وشه قدام كس سها و شال الكلت من على كسها وقعد يتفرج عليه و يلعب في شفراتها ويطلع زبورها ويلحس فيه بطرف لسانه ...

سها كانت هاتقع و مش قادرة تقف من الهيجان و كانت خايفة جداً ...

أخدت التليفون والمحفظة من على الغسالة وطلعت تجري ...

أحمد خاف يطلع وراها ...

رجع الشاور وقعد يضرب عشرة لحد ما نزل لبن بكمية كبيرة وكان شكله هيجان موت.

شغلت الفيديو دة كذا مرة وقلعت هدومي خالص وقعدت أضرب عشرة على منظر أحمد وهوا بيلحس كس مراتي سها لحد ما نزلت كمية لبن مهولة مانزلتهاش قبل كدة ...

بعد الموقف دة تأكدت ان الدياثة هيا أكتر حاجة بتمتعني واني لازم أخد خطوات تانية جريئة في السكة دي خصوصاً اني خلاص تأكدت ان سها و أحمد عايزين بعض ولو الفرصة جت هايزنوا مع بعض للأخر.

قعدت كام يوم أفكر إزاي أظبط الموضوع ...

حوار الكاميرا والتسجيل مابقاش ياكل معايا لأني لو ظبط الموضوع صعب أضمن انهم هايعملوا سكس في المكان اللي انا حاطط فيه الكاميرا ...

وأنا مش هاجيب كاميرا أحطها في كل ركن في البيت وأقلبه استوديو ...

بعدين أنا خلاص عايز أشوفهم بعيوني قدامي ...

الفكرة كانت بتهيجني نيك ...

شاهد

قصة ديوث مصري شاف مراته بتتناك







سها امرها سهل ...

أنا اصلا ماسك عليها ذلة و هاتعمل اي حاجة اطلبها منها ...

المشكلة في أحمد ...

إزاي اقنعه ينيك مراتي قدامي ...

أنا عارف ومتأكد إنه نفسه ينيكها فشخ بس من ورايا عشان صداقتنا ...

المهم وصلت لتفكير كدة قلت أمشي وراه اشوف هايوصلني فين.

في يوم رتبت ان سها تروح تزور أهلها وأحمد يجيلي البيت ...

قبلها دخلت على موقع بورن مشهور ونزلت من عليه فيديوهات دياثة وتبادل زوجات اللي فيهو الراجل يبقى قاعد ودكر تاني ينيك مراته قدامه ...

نزلت كام فيلم كدة على هارد عندي ولما أحمد جه وشربنا دورين خمرا قولتله "تحب تحضر أفلام سكس؟" قالي "ياااه يا شريف ...

طول عمرنا شغالين عملي ...

هانيجي دلوقتي نحضر أفلام زي عيال ثانوي؟ ...

لا يا عم" ...

قولتله "أصل بيني وبينك بقيت اليومين دول بهيج على نوعية أفلام معينة ...

مختلفة" ...

قالي "مختلفة إزاي يعني ...

اوعى تقولي قلبت خول يا شريف" ...

ضحكت فشخ وقولتله "لا يا عم خول ايه يا خول انت ...

اتفرج بس" ...

حطيت فيلم من اللي نزلتهم عالتليفزيون والفيلم بدأ إن اتنين راجل وست متجوزين وبيطلعوا صور فرحهم عشان الناس تصدق انهم متجوزين مش تمثيل وخلاص وراجل بيكلمهم وبيعرض على الزوج فلوس وشكلهم بيفاصلوا الزوج وبيضحكوا ...

المهم راحوا على مكان مقفول كدة فيه سرير وكنبة والراجل ومراته قاعدين عالكنبة والراجل اللي كان معاهم عمال يتكلم وبعدين دخل شاب اسمر عريان ملط وزبه كبير فشخ حتى وهوا نايم ...

وسلم على الراجل ومراته وقام قعد بينهم وأخد الست في حضنه ...

والزوج قاعد عادي بيتفرج وشكله هيجان ومبسوط من اللي بيحصل بعدين الشاب الاسمر قعد يتكلم مع الست شوية وبدأ يبوسها وهيا كانت سايحة فشخ ...

نيمها على الكنبة وقعد يبوس فيها ويقلعها هدومها ...

يعض في حلماتها ويشد في بزازها بعدين قلعها الكلت وقعد يشد ويشفط في زنبورها ببوقه و الست عمالة تتلوى من الشهوة ...

بعدين أخدها عالسرير واداها زبه ترضعه وهوا قعد يلعب في كسها ...

في الخلفية الزوج طلع بتاعه وقعد يلعب فيه وكان باين انه زب صغير فشخ ...

المصور بتاع الفيلم كان قاصد يهزأ الزوج ويطلعه بقرون ...

كل شوية يروح للزوج ويقوله شايف مراتك بيحصل فيها ايه؟ شايف زبه أكبر من زبك ازاي؟ شايف بتمصله اواي و بتبوسه ازاي؟ دي هاتروح معاه مش معاك ...

وكلام كتير زي كدة ...

المهم زب الواد الأسمر شد ووقف وبقى حديدة ...

نزل لحس كس الست تاني بسرعة ودخل زبه فيها بالراحة لحد ما اخدته ...

ونزل فيها نيك بأوضاع تهبل ...

أنا عمال أراقب أحمد وهوا قاعد مذهول وهيجان نيك من الفيلم وكان أصلا قالع من تحت وعمال يحلب في زبه ...

لما خلص الفيلم قولتله "إيه رأيك؟" قالي "أحااااا عالهيجان يا جدع ..

أنا كنت فاكر اني عملت كل حاجة بس الحوار دة جامد نياكة" ...

سكت شوية بعدين قالي "بس تعالى هنا ...

انت بتهيج ليه عالكلام دة وانت متجوز؟" ...

قولتله "هاقولك سر ...

بصراحة نفسي اعمل الحوار دة" ....

قالي "نفسك تنيك واحدة قدام جوزها؟" مكانش متخيل اني اقوله نفسي مراتي تتناك قدامي ...

قولتله "لا يا احمد ..

بصراحة نفسي سها تتناك قدامي" ...

أحمد اتفاجئ وتقريباً نط من مكانه من الخضة وقال "ايه دة يا شريف ...

ازاي الكلام دة؟" قولتله "يا عم اهدى بس ...

احنا مافيش بينا اسرار وانا عارف اللي فيها" ...

أحمد رد بسرعة "يعني ايه كلامك دة؟ ...

إيه هوا اللي فيها؟" ...

قولتله "يعني انت عمرك ما فكرت في سها يا أحمد؟" ...

قالي "ايه اللي جاب الأفكار دي في دماغك؟ هيا سها اشتكت من حاجة؟ يمكن حصل سوء تفاهم أو فهمت حركة مني بشكل مش مظبوط أو انا عملت حاجة بحسن نية ..." أحمد ابتدى يتلخبط في الكلام وبقى زي الغرقان اللي بيطبش ...

قاطعته وقولتله "أحمد ...

انا موافق" ...

اجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة

الجزء الأول                       الجزء الثانى                       الجزء الثالث

الجزء الرابع                     الجزء الخامس                     الجزء السادس


Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات