-->

إعلان

قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الخامس

My-story-is-the-story-of-a-man-who-discovered-that-the-pinnacle-of-his-pleasure-is-cuckoldry,-Part-5
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الخامس

 شوية يمسك بزازها ويعصر فيهم وشوية يحسس على كسها ويشد ظنبورها بالراحة ...

كان عنده طريقة جامدة فشخ انه يشد في حتت معينة من جسم سها وفي نفس الوقت رقيق ودة كان بيخليها تولع.

قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الخامس

أحمد فضل يكلم سها كلام وسخ وهوا حاططها على حجره وانا عمال اسمع واتفرج زي العرص ...

شوية وأحمد قلع البوكسر وبقى عريان ملط وزبه وقف بقى بالظبط عند كس سها وهيا قاعدة على حجره ...

بقى كل شوية وهوا بيغازلها يقوم خابط زبه على كس سها وهيا تترعش ...

عمل الحركة دي كذا مرة لحد ما سها نطرت ميتها واترعشت جامد فشخ ...

أحمد قالي "اوضة النوم بقى يا شريف" ...

وقام وقف وشال سها على ايديه كأنها عروسة ...

شاورتله على اوضة النوم ...

راح بيها وحطها على السرير وقالي "بص يا شريف ...

أنا مش عايزك معانا في الاوضة انا هاسيبلك الباب مفتوح تقعد عالارض هنا تتفرج بس حسك عينك تدخل علينا" حسيت بشهوة ماحسيتهاش طول عمري ...

احساس الدياثة حلو فشخ بالذات لما الدكر اللي هاينيك مراتك يستخولك ويحتقرك ...

قولتله "حاضر يا احمد ...

الكوندوم في الدرج اللي جمب السرير" ...

قالي "كوندوم ايه يا كسمك" ...اول مرة أحمد يشتمني بس كان شعور حلو فشخ ...

هاينيك سها من غير كوندوم وممكن تحبل منه ...

كنت متخدر من اللي بيحصل ومتعتي عمالة تزيد وتزيد وكل ما دياثتي تزيد كل ما بتمتع اكتر.

أحمد دخل على سها عريان ملط وزبه ماشي قدامه ...

سها كات نايمة على السرير وعمالة تلعب في كسها ...

طلع أحمد فوقيها وقعد يبوس فيها بحنية وايديه عمالة تفعص في جسمها ...

قعدها على السرير قصاده وقلعها السنتيان ومسك بز من بزاوها وقعد يرضع فيه وايديه التانية عمالة تدعك في كسها من تحت وهيا عمالة تترعش معاه على حركاته ...

شوية وقلعها الكلت وبقوا هما الاتنين عريانين ...

أنا كنت كمان ابتديت اقلع هدومي واضرب عشرة عليهم ...

قعدوا يبوسوا في بعض وايديهم عمالة تكتشف اجسام بعض ...

سها كانت عمالة تحلب في زب احمد واحمد عمال بيرضع من بزازها أويبوسها ...

قعدوا كدة كتير ...

كانوا بيتقلبوا على السرير ...

شوية هوا فوق وهيا تحت وشوية العكس ...

تحسيس وتقفيش ومص ولحس ...

شوية وأحمد لقيته نيم سها على ضهرها وفشخ رجلها وحط وشه عند كسها ...

سها عرفت انه هايلحس كسها ...

لقيته شال ايديها خالص من على كسها ونزل عليه بالراحة خالص قعد يبوس فيه ويشد شفراته بسنانه و يزغزغ بظرها بطرف لسانه ...

جننها وهيا كانت عمالة تترعش معاه ...

فتح بصوابعه شفراتها عشان بظرها يبان كله ويلحس فيه ...

وشوية يحط كف ايده كلهه على الكس ويطبطب عليه بالراحة و سها كانت موحوحة خااالص ...

بقت بقوله "مش قادرة يا احمد خلاص ...

نيكني" ...

أحمد غالباً لقاها مبلولة فشخ ومكانش عايزها تخلص قبليه ...

قام جايب زبه في بوقها وخلى وشه ناحيتي وقعد يبصلي وسها بتمص زبي ...

كان مبتسم باستمتاع وهوا بيبصلي كأنه بيقولي انه مستمتع بسها مراتي وهيا بتمصله ...

كان بيخلي سها تمص زبه شوية وشوية تلحس بيضانه والحركة دي أنا عارف انها بتهيج أحمد اوي لانه كان بيخلي الشراميط يعملوهاله ...

سها كانت معجبة جداً بحجم زب أحمد وكانت ماسكاه بايديها وهيا بتدخله وتطلعه من بوقها وكانت بتمص بشهوة واحمد كمان كان بيحرك جسمه مع حركتها واندمج اوي لحد ما سخن عالاخر ...

قام منيم سها على جمبها وجه نام على جمبه ورها ولف دراعه حواليها مسك بزها وبايده التانية رفع رجلها و دخل زبه بالراحة في كسها وهوا نازل فيها بوس ..

سها حركت وسطها لورا ناحية احمد عشان تاخد زبه كله في كسها وابتدت تتحرك معاه رايح جاي وشكلها كانت مبلولة عالاخر لاني كنت سامع صوت النياكة من عندي ...

أحمد غير أوضاع معاها كتير وهيا كانت مستسلمة له خالص واحيانا كانت هيا اللي بتنيك نفسها لما كان بينام على ضهره ويخليها تركب عليه واحيانا كان هوا اللي بينططها على زبه ...

أحلى منظر في النيكة دي كان لما زب احمد يطلع من كس سها بشوف عسل كسها سايح على زب احمد وعامل زي الخيط بين زبه وكسها ...

وكس سها كان مفتوح فشخ.

فضلوا عالسرير ساعات ...

شوية ينيكوا وشوية يبوسوا ...

شوية ينول يلحسلها او هيا تمصله ...

أنا كنت قاعد عالارض عريان ماسك بتاعي وجبت مرتين ...

أحيانا كنت بتعب من قعدة الارض واروح المطبخ اشرب ولا اكل حاجة في السريع واول ما اسمع صوت سها بتتأوه ارجع بسرعة اتفرج عشان ماتفوتنيش حاجة ...

كنت متكيف ومتمتع فشخ وحسيت اني في حالة من النشوى المستمرة ...

يعني اللحظات اللي بتحس فيها بالنشوى وانت بتجيب ضهرك دول بقوا مستمرين طول الساعات اللي احمد كان بينيك سها فيهم ...

كنت متمتع بكل لحظة ...

أحمد كل دة مجابش ولا مرة ...

كان قاصد يتأخر عشان يطول ...

كل ما كان يقرب يجيب كان يهدي النياكة ...

أنا عارفه وحافظه من المرات اللي شوفته فيها بينيك.

قرب الفجر يطلع ولسة أحمد وسها عايشين ليلة الدخلة وأنا عمال أحلب في زبي وشكلي هاجيب التالت ...

أحمد بقى فوق سها وهيا نايمة على ضهرها ...

كنت شايف زبه وهوا بيدور على فتحة كس سها واول ما لقاها قام داخل رشق ...

سها صرخت ...

عرفت ان احمد خلاص قرر يجيبهم لانه بدأ رزع ...

كان السرير عمال يتهبد من الرزع وسها عمالة تصرخ ولفة رجليها حوالين طيز أحمد عشان تقربه ليها وهوا بينيك ...

أحمد سرع النيكة فشخ لحد ما سمعته بيشخر بشكل ما سمعتوش منه قبل كدة ...

كنت مستني اشوف النطرة واللبن هاينزله فين ...

عمال اراقب واشوف ...

مش شايف زبه برا وهوا هدى حركته ولسة بيشخر يعني غالباً بيجيب لبنه ...

أحا دة زبه لسة في كس سها ...

معقول يكون جاب لبنه جوا؟ ..

لا مستحيل ...

ثواني ولقيته هدي خالص و نام جمب سها ...

ساعتها فعلا اترعبت ...

لقيت كس سها مفتوح و سايح منه اللبن زي ازازة البيرة الفايرة لما تفتحها ...

أحمد جاب لبنه في كس سها مراتي ...

رغم حالة الرعب والخضة اللي كنت فيها لما شفت المنظر دة الا اني لقيت نفسي جبت ضهري وجبت كمية أكبر من اللي جبتها في النطرة الأولى و التانية أحمد قوم سها من عالسرير بالعافية وأخدها عالحمام وقالي "هانخش ناخد شاور ...

عايزك تغير ملاية السرير والمخدات عبال ما نطلع ومش عايز لكاعة" ...

طول عمري كنت أنا اللي بأمر أحمد وهوا اللي ينفذ ...

دلوقتي بقى هوا الدكر وانا العرص ابو قرون الي لازم اسمع الكلام عشان شرفي اداس عليه وعرضي اتناك قدامي طول الليل ...

طلعت الملايات وغيرت طقم السرير كله بسرعة ورحت ناحية الحمام عشان اشوف هايعملوا التاني تحت الدش ولا ايه ...

فعلا لقيت احمد سايب باب الحمام مفتوح غالبا عشان يخليني اتفرج ...

لقيتهم واقفين تحت الدش وساندين على بعض من تعب النيك طول الليل ونازلين في بعض بوس وغرام ...

هوا عمال يدعك جسمها بالمية والصابون وهيا نازلة في عضلاته تحسيس و دعك ...

فضلوا كدة يدعكوا في بعض لحد ما سها اترعشت وجابتهم بعدين نزلت مصت لأحمد اللي كان زبه واقف فشخ ...

ما اخدش وقت عبال ما جاب ضهره لانه مكانش عايز يطول ...

طلعوا من البانيو نشفوا بعض و مشيوا عريانين قدامي كدة للأوضة.

سها اترمت على السرير زي القتيل من غير حتى ما تلبس اي هدوم واحمد لقيته جاي ناحيتي وقالي "مش عارف أشكرك ازاي يا شريف على الليلة الجامدة دي ...

دي من احلى المرات اللي نكت فيها في حياتي" ...

قولتله "أنا اتمتعت فشخ يا احمد بس ينفع تجيب لبنك جوا كسها بردو؟" ...

قالي "معقول؟ ...

انا كنت في دنيا تانية وماخدتش بالي ...

بس فيها ايه يا شريف" ...

حسيت ان طريق الدياثة رايح بس مافهوش راجع واني لو وافقت اسلم شرفي لحد ...

الموضوع هايزيد ويتطور ومش هايقف عند حد ...

أحمد سلم عليا ولبس هدومه وراح باس سها وهيا نايمة ونزل.

أنا يوميها نمت عالكنبة وجبت ضهري كمان مرة على منظر أحمد وسها وهما مع بعض طول الليل قدامي ...

دي كانت بداية طريق الدياثة والمتعة ...

اكتشفت ان قرار جوازي من سها كان احلى قرار اخدته لانه فتحلي الباب دة.

الجزء الثاني في الجزء الأول حكيت عن بداية طريقي مع الدياثة على مراتي سها وازاي خليت أحمد صاحبي ينيكها قدامي ...

في الجزء دة هاحكيلكم عن متعة حياة الدياثة وانك كل ما بتجرب حاجة بتبقى عايز تجرب حاجة أكتر جرأة وأكتر وساخة عشان تتمتع اكتر.

تاني مقابلة بين أحمد وسها كانت بعد النيكة اللي حكيت عنها في الجزء الأول بحوالي اسبوع ...

بعد اول مرة كنت ابتديت اهيج تاني واشتاق لمنظر سها واحمد وهما بينيكوا ...

حتى سها حسيت بيها انها مش على بعضها بس مش قادرة تقول ...

أحمد مكانش بيكلمني خالص ودي عمرها ما حصلت إنه مايكلمنيش كل يوم بس أنا كنت فاهمه ...

كان حاسس اني ممكن أكون ندمت وسايبني براحتي أنا اللي أكلمه ...

كلامي مع سها في الفترة دي كان في اطار حياة البيت العادية مش اكتر اللي هوا الغدا ...

العشا ...

الغسيل ...

حتى ماكناش بنام جمب بعض.

جيت مرة قولتلها "ايه رايك أكلم أحمد وأعزمه النهاردة يبات معانا؟" حسيت قلبها نط من مكانه من الفرحة بس مسكت نفسها وقالتلي بهدوء "زي ما انت عايز" ...

ضحكت وقولتلها "مكسوفة؟" قالتلي "يعني شوية ...

الموضوع غريب بالنسبة لي" قولتلها "بكرة يبقى مش غريب ...

طالما انتي مبسوطة وانا مبسوط ..

خلاص" هزت راسها وقالتلي "اللي تشوفه" ...

كلمت أحمد على التليفون ورد على طول كأنه مستني مكالمتي ...

قولتله "أحمد ازيك ...

فينك يا عم انت مقاطعني ولا ايه؟" قالي "لا يا شريف أقاطعك ازاي دة انت حبيبي ...

بس حبيت أسيبك براحتك ..

حسيت اللي حصل ممكن يكون غيرك من ناحيتي" قولتله "هوا بصراحة غيرني من ناحيتك فعلا" سكت وغالباً اتخض وخاف ...

قولتله "بقيت بحبك أكتر يالا مالك خفت ليه" ...

قعدنا نضحك ونهزر بعدين قولتله "أنا عازمك الليلة عندي" قالي "عازمني على ايه؟" قولتله "اللي نفسك فيه" قالي "كس سها" قولتله "هوا دة ...

وهيا كمان مشتاقة وهيجانة وعلى اخرها" قالي "اااه يا شريف ..

أنا من ساعة ما نيكتها وانا مش عارف افكر في اي مرا تانية ...

مراتك حكاية ...

صدرها حكاية كسها حكاية ...

النيك فيها حكاااية" حسيت بهيجانه في صوته ودة متعني جداً وحسيت بزبي وقف عالأخر ...

قولتله "حيث كدة بقى ...

جهز نفسك وسن زبك وتعالى النهاردة بالليل الساعة 8" وقفلت معاه الكلام على كدة.

اليوم دة كنت بعد فيه الدقايق لحد ما تيجي الساعة 8 ويجي احمد ...

كنت حاسس اني مشتهي زيارته أكتر من سها نفسها ...

سها كانت جهزت نفسها و كانت لابسة بيبي دول فوقيه روب اسود شفاف ...

البيبي دول كان عبارة عن كورسيه مفتوح من عند حلمات البزاز و الكس ...

يعني مغطي جسمها الا حلمات بزازها و كسها .كان منظرها يهيج الحجر بس بردو أنا كنت شايفها متناكة احمد ...

كونها مراتي كان بيخليني اتمتع اكتر انها مش بتاعتي وانها بتتناك من غيري.

الساعة 8 الا خمسة لقيت الباب بيخبط ...

سها دخلت جوا وأنا روحت افتح اشوف مين ...

بفتح لقيته احمد جاي بدري خمس دقايق ...

ماقدرش يصبر ونزل من بيتهم بدري ...

دخلته الصالة وحتى ماسلمش عليا ...

كان عمال يتلفت ويسأل عن سها وكان معاه شنطة جلد صغيرة غالباً كان جايب فيها كوندوم ...

أول ما دخل الصالة ندهت على سها وقولتلها دة احمد ...

سها طلعت من الأوضة وهيا عاملة نفسها مكسوفة ومش مستعجلة ...

أحمد أول ما شافها وشاف اللي هيا لابساه رمى الشنطة الجلد و قلع هدومه وفي دقيقة واحدة كان عريان ملط ...

وراح ناحيتها وقلعها الروب وقعد يبص عليها و يدورها قدامه وزبه واقف زي الحديدة قدامه ...

سها كانت هيجانة فشخ و كانت عاملة زي العجينة في ايديه ...

كانت بتحاول ماتظهرش لهفتها عشان لسة مكسوفة مني ...

احمد وقف جمب سها ولف دراعه حواليها و بايده التانية مسك كسها اللي كان باين كله من الببي دول وحك زبه في فخدها ...

أول ما مسك كسها سها اترعشت وكانت هاتقع بس احمد كان ماسكها ...

احمد فضل لافف دراعه حواليها وايده التانية بتدعك كسها وقرب شفايفه منها بالراحة وقعدوا يبوسوا ...

فضلوا يبوسوا واحمد عمال يدعك ويبعبص في كسها اكتر واسرع لحد ما سمعت صوت مية من جوا كس سها ...


احمد طلع ايده من كسها وكانت غرقانة من عسل كسها ...

طلع ايده المبلولة من عسلها وسألها "ايه دة يا حبيبتي؟" ...

سها كانت في دنيا تانية بس كانت مكسوفة ومش عايزة ترد ...

سألها تاني "ايه اللي نازل من كسك دة يا حبيبتي؟" ...

اجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة

الجزء الأول                       الجزء الثانى                       الجزء الثالث

الجزء الرابع                     الجزء الخامس                     الجزء السادس


Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات