![]() |
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الرابع |
قالي "موافق على ايه بالظبط؟" قولتله "موافق انك تنيك سها" ...
أحمد بقى مذهول ومش مصدق وابتدى يتلخبط تاني في الكلام ...
قعد يفكر شوية وغالباً فكر ان سها اشتكتلي من اللي حصل معاها في الحمام وان كلامي دة مجرد فخ فقالي "شريف ...
أنا اسف بجد ...
أنا خنتك وخنت امانتك ...
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء الرابع
سامحني ...
اي حاجة تعملها انا موافق وليك حق يا صاحبي" ...
قولتله "تقصد دة؟" وطلعتله تليفوني اللي بسجل بيه وفتحتله الفيديو بتاعه هوا وسها ولما شافه وشه اصفر وكانه اتشل في مكانه وقالي "ازاي؟ مين اللي صور والفيديو دة ازاي؟" ...
قولتله "انا اللي صورت وانا عايزك تصدقني يا احمد ...
سها لا اشتكت ولا اتكلمت ...
وانا الي عايز دة يحصل و ماتسألنيش ليه ...
أنا عارف انك عايز تنيكها ...
ولو عارضتني ...
هارفع عليك هتك عرض وهافضحك والفيديو معايا" ...
احمد مكانش مصدق اللي بيسمعه ومش عارف يفكر في انهو جزء منه ...
"خلاص يا صاحبي اللي تشوفه" ...
كملنا اليوم عادي بس هوا كان كلامه قليل اوي وكان لسة مخوني ...
كان جزء منه لسة شاكك ان كل دة حوار ومش حقيقي.
أحمد رجع بيته وسها رجعت البيت وانا ابتديت اسخنها تاني واقولها تقلع وتفرجني كسها وهيا طبعا مابتصدق ...
أخليها تقلع الكلت واشد شفرات كسها عشان أولعها وبعدين اسيبها وهيا تفضل مولعة وعايزة وانا سايبها مش مريحها ...
مرة قولتلها خشي استحمي وسيبي باب الحمام مفتوح عايز اتفرج عليكي ...
كانت ابتدت تشك اني مريض نفسي أو حاجة وكانت بتسمع كلامي وخلاص ...
كنت أخليها تخش تستحمى وكنت اصورها من غير ما تاخد بالها وكانت يا حرام بتلعب في كسها عشان تستريح من اللي انا عامله فيها...
مرة بالليل بعت فيديو من فيديوهات سها وهيا بتستحمى بس مش باين فيه وشها لأحمد ...
بعد ما أحمد شافه لقيته بيكلمني عالتليفون "مين دي يا شريف اللي بعتلي الفيديو بتاعها؟" قولتله "معقول مش عارف؟ دي سها" ...
سكت شوية وقال "يعني فعلاً انت عايزني انيكها بقى" ...
قولتله "أومال أنا عمال اقول ايه" ...
قالي "أبوس ايدك خليني انيكها في اسرع وقت ...
أنا هاموت على مراتك" أول مرة أحمد يتكلم معايا بصراحة عن رغباته تجاه سها ودة ولعني ...
قولتله "خليني أظبط الأمور معاها واقولك ونرتب" ...
قفلت معاه الكلام على كدة.
ابتديت أغير معاملتي مع سها وأضحك في وشها شوية وأخلي يكون بينا كلام أكتر ...
بالتدريج ابتديت اكلمها أكتر عن أحمد وانه بيعزها اوي ...
هيا في الأول اخدت الكلام على اساس ان احمد قريب مني وبييجي عندنا البيت كتير وكدة ...
بعدين جيت مرة وهيا بتنشر الغسيل قولتلها "أحمد سألني انتي جيبتي السنتيانة دي منين؟" ...
اتفاجئت اوي من السؤال وماردتش عليا ..
غالباً خافت أكون عرفت أو حسيت بحاجة من اللي حصلت بينها وبين أحمد ...
ابتديت بعدها اتقل العيار في الكلام واقولها "أحمد تلاقيه نازل نياكة في واحدة من صحباته ...
مجرم أحمد دة" و أعمل نفسي اني بهزر...
بقيت كل شوية اجيب سيرة أحمد قدامها وهيا بردو لسة مدية خوانة ومش عايزة تبين اي رد فعل لحد ما في مرة قولتلها تعالي اقعدي جمبي عالكنبة ...
جت جمبي ولفيت دراعي حواليها وقولتلها "ايه بقى ...
ينفع جسمك دة؟" قالتلي "ماله؟" قولتلها "يجنن ...
عمال ابص عليكي في الرايحة والجاية" ...
قالتلي "أومال مش باين عليك ليه" ...
قولتلها "ما تبيني بزك كدة طيب" ...
قامت بصيتلي و الشهوة هاتنط من عنيها ...
كانت لابسة قميص نوم حمالات فنزلت الحملات وفكت السنتيان وبزازها نطوا أول ما قلعت ...
حلماتها كانوا منفوخين وكبار فشخ لانها كانت هيجانة نيك ...
مسكت بز منهم وقعدت اشد والعب بيه وهيا ابتدت تتأوه ...
بقيت أشد وأعض في حلماتها وهيا في عالم تاني ...
قمت مقلعها قميص النوم خالص و بقت بالكلت بس ...
بقيت عمال أرضع من بزازها وايدي عمالة تلعب في كسها ...
شوية من فوق الكلت وشوية احط ايدي جوا الكلت و شوية احك حز الكلت في شفراتها ....
لحد ما حسيت انها اتبلت و ميتها طلعت عالكلت ...
طلعت ميتها على صوابعي و قولتلها "كل الهيجان دة عليا يا قلبي" ...
قالتلي "أه يا روحي" ...
قولتلها "تخيلي بقى لو احمد هوا اللي بيبعبص كسك" ...
أول ما قلت كدة سها اتنفضت من مكانها وصرخت فيا "ايه اللي انت بتقوله دة ...
ازاي تكلمني كدة ...
انت مريض؟ فيه حد يقول كدة عن مراته" و كلام كتير كدة ..
أنا سيبتها تتكلم وتصرخ براحتها وقمت مطلع التليفون اللي كنت مسجل عليه الفيديو و شغلته و وريتهولها وهيا عمالة تهزأ فيا ...
أول ما شافت الفيديو سكتت خالص كأنها خرست ...
قعدت على الكنبة وغطت وشها من الكسوف مني ...
قولتلها "بصي يا سها ...
أنا مش هاتكلم كتير ...
أنا هاجيب معاكي من الأخر ...
انتي ممحونة و كسك واكلك على طول ...
عشيقك فتحك وناكك من غير جواز ...
وهيجانة على صاحب جوزك وخليتيه يمسك كسك ...
أنا راجل ديوث وعرص وعايزأحمد ينيكك قدامي ...
هاتطاوعيني ...
هانعيش مع بعض أحلى عيشة وهاخلي أحمد ينيكك كل يوم ...
هاتعملي فيها شريفة ...
هاطلع كل بلاويكي وفضايحك واخرب بيتك وبيت أهلك" ...
سكتت سها شوية وبعدين قالتلي "اللي انت عايزه اعمله يا شريف انا تحت امرك" ...
قولتلها "ماتعمليش نفسك مجبورة ومكروهة عاللي انا عايزه ...
انتي عايزة أحمد ينيكك صح؟" ...
بصيتلي والإجابة في عنيها بس لسة مش قادرة تقولها ...
كانت لسة بالكلت بس ...
اخدتها تاني عالكنبة و قلعتها الكلت وهيا كانت مستسلمة لي خالص ...
حطيت كف ايدي على كسها وضغط وهيا شهقت ...
قولتلها "عايزة أحمد يمسك كسك كدة؟ ...
عايزاه يقلعك ويشوفك عريانة؟ ...
عايزة تشوفيه قالع وزبه واقف؟ ...
عايزاه ينيكك؟ ...
عايزاه في اوضة نومنا على سريرنا ياخدك في حضنه طول الليل وزبة مايفارقش كسك؟" ...
هيا كانت بترد ااااه ااااه اااه ..
مش عارف دي كانت رد على كلامي ولا ببتأوه من المتعة ...
دي كانت أول مرة اشوف سها بتنطر فيها من كسها ...
كسها رش مية وغرق الكنبة وايدي والسجادة ...
رشت مية 3 مرات و كسها كان بينقبض و يفتح كل مرة ....
كان منظر فشيخ ...
بعد ما ارتاحت قالتلي "هاتجيب أحمد امتي؟" ...
ابتسمتلها وقولتلها "مراتي حبيبتي ...
هاكلمه يجي الليلة".
كلمت أحمد على طول قولت اضرب على الحديد وهوا سخن قولتله "جهز نفسك يا عريس ...
العروسة جاهزة وعايزة" ...
قالي "يا ابن المجنونة ...
ازاي اقنعتها؟" قولتله "يا أحمد دي نطرت عليك نطر ماشوفتوش من اي شرموطة انت نيكتها قبل كدة" ...
قالي "يا روح قلبي يا سها" ...
غالباً أخده الكلام وما اخدش باله ان ممكن يكون فيه حدود في الكلام وسكت شوية وقالي "زعلت؟" قولتله "من ايه؟" قالي "عشان قولت روح قلبي يا سها؟" قولتله "أحمد انا طبلت منك تنيك مراتي وبعزمك عليها النهاردة ...
تفتكر هازعل منك عشان كلمة؟" ...
قالي "حبيب قلبي يا شريف بجد ...
انت مش متخيل انا اد ايه مبسوط؟" قولتله "بس انا ليا شرط يا احمد" قالي "انت طول عمرك كلمتك عليا ماتبقاش اتنين يا صاحبي" ...
قولتله "اتفرج عليكم" ...
قالي "طبعاً ...
انا مش بتكسف منك ...
بس هيا نظامها ايه ...
وانت؟ ..
انا على اد ما انا مبسوط اني خلاص هانيك سها ...
بس مش قادر افهم ايه اللي خلاك تخطط كل دة ...
أكيد الفيديو دة انت اللي مصوره قصد ...
ازاي عرفت ان سها حتى لو عايزاني هاتخليني المسها؟" قولتله "مش مهم كل دة يا أحمد ..
انت عايز تنيكها ولا لاء؟" ؟؟ قالي "عايز فشخ يا شريف" ...
قولتله "خلاص ...
بلاش اسئلة كتير وتعالى النهاردة بالليل نتمتع كلنا" وقفلت معاه على كدة أخيراً جت الليلة اللي كنت منتظرها واللي خططلها فترة طويلة ...
أحمد عايز ينيك سها و سها عايزة تتناك من أحمد وانا هاتفرج عليهم ...
سها بقالها ساعتين بتجهز نفسها وبتنقي في كلوتات و سنتينات تلبسهم وأكيد أحمد عمال يحلق في شعر زبه عشان يبقى عريس ...
وأنا عمال اعد الدقايق لحد ما يجي أحمد ...
أخيرا كلمني وقالي انه على الطريق ...
ربع ساعة وكان الباب بيخبط ...
قلبي بقى بيدق بسرعة ...
أخيراً الساعة اللي كنت مستنيها جت.
فتحت الباب ...
أحمد كان شكله زي العريس فعلا ...
مستحمي و متعطر و مسرح شعره و لابس حلو ...
قولتله اتفضل ودخل وكان مكسوف و متلخبط ومش عارف يقول كلمتين على بعض ...
دخلته الصالة وناديت على سها ...
طلعت الصالة وكانت لابسة عباية مفتوحة باين تحتها انها لابسة قمص نوم شفاف لونه اسود ...
أحمد أول ما شافها صفر وقال "اهلا يا سها ازيك يا روح قلبي" ...
سها اتكسفت فشخ وبصيتلي وانا كنت مبتسم على اساس اطمنها ...
كانت مكسوفة ومبسوطة و هيجانة في نفس الوقت وماعرفتش ترد ...
جات تقعد جمبي قولتلها "لا يا سها روحي اقعدي جمب احمد" ...
سمعت كلامي وراحت قعدت جمب أحمد ...
كانوا مكسوفين فقولت لسها "ما تقومي تجيبي لأحمد حاجة يشربها" ...
احمد لما لقاني عادي ومرحب اتشجع وقالها "بصي يا سها ...
روحي هاتيلي حاجة ساقعة بس اقلعي العباية مالهاش لازمة ...
كدة كدة هاشوفك عريانة كمان شوية" ...
سها هاجت فشخ من الكلام وقامت وهيا مش عارفة تمشي من كتر الهيجان وأحمد كان بيسندها وساعدها تقلع العباية ...
أول ما قلعت العباية بان كانت لابسة ايه تحتها ...
كانت لابسة روب شفاف تحتيه باين سنتيان مبين كل صدرها مش مغظي غير الحلمة وكلت تحت يادوب مغطي منطقة البظر لكن كل كسها باين و كان باين انها شايلة شعرتها خالص ...
أحمد قعد يتفرج على جسم سها و عنيه بتاكل كل حتة في جسمها ...
بعدين بصلي و زي مايكون اتكسف و قالها "هاتيلي الحاجة الساقعة" ...
سها كانت بتمشي صعوبة و بتحاول تمثل انها طبيعية بس هيا كانت عايزة احمد ياخدها ...
أول ما سها دخلت المطبخ قلت لأحمد "بص ...
ماتتكسفش ...
أنا لسة عايزك تتمتع معاها و تنيكها ...
ماغيرتش رايي بس خدها واحدة احدة عشان تنبسطوا وانبسط انا كمان" ...
قالي "أنا على اخري بس انت معاك حق ...
على نار هادية أحلي" ...
جت سها ومعاها صنية عصير و حطيتها على الترابيزة وقعدت جمب احمد ...
أحمد مد ايده عاى بز سها ومسكه وبصيلها وقالها ...
"جسمك ناعم أوي يا سها ...
بزك ملبن" ...
سها ضحكت بكسوف قلت انا لسها "مكسوفة يا سها؟ قولي عايزة ايه؟ عايزو احمد يفضل بهدومه كدة؟" قالتلي بكسوف "عايزة اشوفه من غير هدوم" ...
ساعتها أحمد اخد سها في حضنه وقعد يبوس فيها وسخنوا على بعض نيك ...
سها حضنته هيا كمان ومش ملاحقة عالبوس اللي كان بيبوسه احمد ...
في بقها و على خدودها وينزل على صدرها ورقبتها ...
كانت بتقلعه القميص وهوا بيبوسها وأول ما شافت صدره المتقسم المعضل شهقت وافتكرت لما شافته عريان بيستحمى وقعدت تبوس في صدره ...
أحمد قام وقف وقلع بنطلونه وفضل بالبوكسر بس ...
بعدين أخد سها على حجره وقالي "افتح التليفزيون يا شريف هاتلنا حاجة نتفرج عليها" ...
فتحت التليفزيون على قناة أغاني كدة وقعدت اتفرج عليهم ...
كنت هيجان فشخ من احساس ان احمد واخد مراتي وعمال يؤمر ويطلب مني حاجات أعملها عشان يتكيف مع مراتي ...
أحمد كان مقعد سها على حجره ...
كسها كله كان باين من كلتها الصغير اللي مش مغطي اي حاجة وزب احمد كان باين انه واقف حديدة من تحت الاندر ...
أحمد حط ايده على كس سها و قالها "ايه دة؟" ...
قالتله "ايه؟" ...
قالها "قوليلي ايه دة؟" ...
قالتله "لا بتكسف؟" ...
قالها "فيه واحدة تتكسف من حبيبها بردو؟" ...
سكتت ولسة مكسوفة ...
قالها "قولي يا روح قلبي" وقام خابط على كسها بالراحة كدة خبطة خليتها اترعشت ...
قالتله بصوت واطي "كسي" ...
قالها "ايه مش سامع" ...
قالتله "كسي يا احمد" ..
شاهد
قالها "احححاااا ...
كسك حلو اوي يا سها ...
تحبي اعمل فيه ايه" ...
سها كانت خلاص على اخرها وكسها ابتدى فعلا يجيب مية ...
أحمد وهوا بيكلمها كانت ايديه عمالة تسرح في جسمها ...
اجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة
الجزء الأول الجزء الثانى الجزء الثالث
الجزء الرابع الجزء الخامس الجزء السادس
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا