![]() |
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء السابع |
قام أحمد شخرلي وقالي "خخخخخ احا طبعا بيتي يا قرني يا عرص" ...
بعدين دخل الأوضة وقفل الباب و انا قعدت ابص من عقب الباب عليهم معرفتش اشوف حاجة ...
قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة الجزء السابع
نمت ليلتها عالكنبة و كنت كل شوية اسمع اهاتهم من جوا ...
كانوا مقضيينها نيك طول الليل وكأن السكس اللي عملوه مش كفاية.
تاني يوم طبعا العرايس ماصحيوش الصبح وانا كنت زهقان لوحدي وطبعا ماقدرش اخش عليهم ...
لبست ونزلت افطر برا ودي كانت اول مرة انزل واسيبهم لوحدهم في البيت ...
لما رجعت لقيت أحمد وسها عريانين وبينيكوا في الصالة ...
الواحد الصباحي بقى و كانوا هيجانين فشخ وانا كمان هجت فشخ من منظرهم وقلعت هدومي وقعدت اضرب عشرة عليهم ...لعج ما احمد جابهم في كس سها كالعادة كان خلاص اتفشخ تعب ولبس هدومه ونزل ...
أنا دخلت الاوضة قلت أنام شوية لأني ماعرفتش انام ليلتها عالكنبة ...نمت كتير اوي وصحيت على بوسة من سها على خدي وقالت لي "أنا جهزتلك أحلى غدا" ...
قومت ولقيتها فعلاً طابخة ومجهزة وليمة ...
كانت مبسوطة و متكيفة ...
طبعاً نياكة طول الليل والصبح كمان ماتنبسطش ليه ...
من غير مط ولا تطويل ...
حياتي تقريباً استقرت بالشكل دة ...
أنا وسها قدام الناس متجوزين وبنحب بعض وبينا وبين بعض زي الاخوات وأحمد هوا جوزها الحقيقي واحنا التلاتة مبسوطين بالوضع دة ...
أنا متعتي وشهوتي خلاص بقت في اني اتفرج عليهم وهما بينيكوا وبس ومابقيتش حتى اهيج على الستات ...
أحمد كان بيجيلنا كل كام يوم وأحيانا كان بيطول ويجي مرة في الاسبوع عشان سها تكون اشتاقت وعشان بردو محدش ياخد باله ...
فضلنا عالحال دة تقريباً شهرين لحد ما فاجأة سها تعبت واضطريت اوديها المستشفى ...
أحمد يوميها كان مفروض ييجي فكلمته في التليفون أقوله اللي حصل وانه احتمال نلغي معادنا يوميها ...
لما عرف اتخض على سها جامد كأنها مراته هوا و أصر يعرف احنا في انهو مستشفى و جه بنفسه يطمن ...
كنا في غرفة الانتظار انا واحمد وأبو سها مستنيين حد من الدكاترة يطلع يطمنا لحد ما جه الدكتور وسأل "مين جوز مدام سها؟" قولتله "أنا يا دكتور ..
خير" ...
قالي وهوا مبتسم "ألف مبروك يا أستاذ ...
المدام حامل" ...
أنا من الصدمة كنت هاقع من طولي بس أحمد مسكني وغلوش على الصدمة قدام ابو سها وقعد يهنيني و يهنيه.
سها لما عرفت انها حامل نفسيتها تعبت ودخلت في دور اكتئاب والدكاترة قالوا ان بعض الأمهات بتجيلهم الحالة دي لما بيخافوا من الحمل والولادة بس طبعاً انا كنت فاهم هيا مصدومة من ايه ...
أهلها كانوا بيتعاملوا معاها على اساس انها مدلعة وبيشدوا عليها انها لازم تتقبل الوضع وان دي سنة الحياة ...
بس اللي كنت أنا وسها بنفكر فيه ان المتعة والسكس اللي كنا بنعملهم قلبوا جد ...
فضلت عالحالة دي تقريباً شهر وأحمد خلال المدة دي مكانش بيتصل ولا بيسأل خالص وأنا وهيا تقريباً ماكناش بنتكلم ...
انا ماكنتش عايز افكر واحلل اي حاجة ...
كنت عارف اني لو فكرت أو حللت هاطلع قدام نفسي غلطان ومهمل ...
كنت عازل نفسي عن اي حاجة تعكنن عليا وشاغل نفسي بالكلام مع اهلي واهلها في التحضيرات للمولود الجديد وكدة لحد ما في يوم صحيت من النوم على صويت سها ...
كنت وقتها في الأوضة وسها كانت في الحمام ...
دخلت عليها لقيتها واقعة عالأرض وحواليها بقعة دم كبيرة ...
اتصلت بالإسعاف وجم خدوها ...
عرفت بعدها ان سها سقطت اللي في بطنها.
على أد ما زعلت على اللي حصل لسها وعلى الطفل اللي راح ...
على اد ما ارتحت اننا رجعنا للمربع صفر وان المشكلة الكبيرة اللي كان هايسببها الطفل دة خلاص انتهت قبل ما تتولد ...
بعد الموقف دة قربت من سها أوي واخدت بالي منها وكنت حنين عليها ...
كنت عايزها ترجع تثق فيا تاني وتعرف ان اللي حصل غلط واهمال مني ومن احمد ...
وان اللي كنا بنعمله ممكن نكمل فيه عادي بس ناخد بالنا.
عدى شهرين وكانت سها خلاص استردت صحتها عالأخر وانا كنت ابتديت اكلم احمد ورجعت اخرج معاه تاني ...
مكانش بيجيب سيرة سها خالص كأنه مايعرفهاش وكل كلامه مركز على صداقتنا وعلاقتنا ...
كنت شوية شوية بفهمه اني مش زعلان من اني بقيت ديوث مراتي ...
انا بس زعلت انها قلبت غم وكان ممكن مايحصلش كدة لو اخدنا بالنا ...
احمد اعترف لي انه اتسرع وبالغ في شهوته وانه مبسوط ان انا متفهم الموضوع ...
بعدها بفترة أحمد طلب مني افاتح سها انهم يتقابلوا تاني ...
لما أحمد طلب مني الموضوع دة فرحت جداً وكأني عطشان مشافش مية من أيام وفاجأة لقى بير مية ساقعة ...
الدياثة شعورها ومتعتها فوق الوصف ...
قولتله "أكيد يا احمد هاكلمها ونحدد معاد" يوميها بالليل قولت لسها "سها ...
انتي ايه رايك في اللي كان بينك وبين احمد؟" ...
بصيتلي وقالتلي "انت ليه بتفتح الموضوع دة؟" ...
قولتلها "عادي ...
اللي مرينا بيه لازم نتكلم عنه عشان نعرف احنا رايحين على فين ...
اللي حصل دة كان ممكن يحصل مع صاحبك اللي عرفتيه قبل ما نتجوز ...
هوا بس حظ احمد" ...
سكتت وبصت في الأرض وقالتلي "شوف يا شريف ...
أنا طول عمري بعشق الجنس ومحرومة منه عشان عاداتنا وتقاليدنا ...
في اي فرصة بلاقيها عشان اتمرد واعمل اللي انا عايزاه ...
مش بفوت الفرصة دي ...
انا كان ممكن امارس معاك انت ونكون مبسوطين جنسياً لكن في الأخر هانكون زي اي اتنين متجوزين ...
أخرهم سنتين تلاتة سكس وبعدين يزهقوا من بعض ...
انما اللي انت خطط ليه خلى حياتنا الجنسية ممتعة وجميلة ومتجددة ومستحيل اي حد يزهق منها ...
بس اللي حصل قلب الدنيا" ...
قولتلها "اللي حصل غلط ممكن نتجنبه في المستقبل لو انتي اخدتي اقراص واحمد لبس كوندوم" ...
سها بصيتلي وعنيها مليانة فرحة "انت تقصد اني ممكن اقابل احمد تاني؟" ...
قولتلها "تحبي؟" ...
قالتلي "اه طبعاً ...
انا عمري ما تخيلت اني ممكن اتمتع بالشكل دة في حياتي" ...
قعدت تتكلم وتفتكر اللي كان احمد بيعمله فيها وفي جسمها وازاي كام بينيكها في كل حتة في البيت و كان بيحسس على جسمها ازاي و كان بيخليها تجيبهم ازاي ...
كلامها كان بيولد فيا مزيج من الغيرة والإهانة والمتعة ...
هوا دة ملخص الدياثة ...
غيرة بتطغى عليها اهانة وبيتولد معاهم متعة ...
كل ما كانت تتكلم وتوصف اكتر وبألفاظ اوضح و أصرح كنت اتمتع اكتر واكتر.
بعد ما خلصنا كلامنا كلمت أحمد وقولتله ان سها جاهزة مستنياه يجي بكرة بالليل ...
طبعا أحمد طار من الفرحة لما بلغته ...
تاني يوم بالليل سها كانت جاهزة ومستعدة بالبيبي دول اللي مكشوف من عند البزاز والكس ...
أحمد اول ما دخل قولتله "قبل ما تعملوا اي حاجة ...
جايب لكم هدية" واديت لأحمد علبة كوندوم ولسها علبة اقراص منع الحمل.
ورجع احمد ينيك سها باستمرار ...
كل شوية كنت بخليهم يعملوا حاجات تمتعني اكتر وهما كانوا بيتمتعوا مع بعض اكترواكتر ...
كنت بطلب من احمد يرتب مع سها ويجي في اوقات انا معرفهاش عشان الاقيه داخل علينا فاجأة أو اكون أنا برة وارجع الاقيهم بينيكوا ...
أحمد وسها كان بينهم شات عالواتساب كله سكس لما احمد تجيله ظروف مع اهله ومايقدرش يجي بالاسبوع والاتنين ...
كنت بحب فشخ اقرا الشات دة ...
كل ما كنت اوصل لمرحلة انا شايفها انها فشيخة في الدياثة الاقي نفسي لسة عايز اعمل اكتر وابالغ اكتر في الدياثة ...
دي لمحة عن حياتي كديوث وعرص واتمنى تكون عجبتكم.
*** النهاية ***
الجزء الأول الجزء الثانى الجزء الثالث الجزء الرابع الجزء الخامس الجزء السادساجزاء قصتي قصة راجل اكتشف ان قمة متعته هيا الدياثة
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا