-->

إعلان

رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية الجزء التاسع عشر

The-complete-novel-by-Madiha-Al-Masryah,-the-best-stories-of-marital-infidelity
رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية

  هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي ..يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب 

رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية الجزء التاسع عشر

بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا … هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها … إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه ..حطه … مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا ..يلا بقي خلص … روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر … شاطر … دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على طيزي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ قوليلي بجد، فقالت بجد كنت بابعبصه … هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك … ما بيرحمش … وكان عليه زب يقسم البنت نصين … وعلشان كدة كانت البنات بتحبه … وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف … طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي … ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط … والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس … دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي … أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم … وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه … ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي … قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه … خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين … كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول ل هاني وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن  هاني رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك … جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول تبليه … فى ميتك تنقعيه … يوم كامل … من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف … إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الورقة جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي الورقة فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك … وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك … تسيبي الورقة يوم كامل وتجيلنا تاني والورقة جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت صفاء خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة … إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الورقة عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد،  لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت … تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الورقة؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟ وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الورقة زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة … أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قد كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا، خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الورقة وإرميها فى الجمر، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الورقة بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن تلك الورقة بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة تلك الورقة اللعينة وألقيتها بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني … حاموت … أبوس رجلك، فرد الشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك ….قومي إخلعي ملابسك ….وعلى السرير اللي هناك …


اجزاء رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية

الجزء الأول                             الجزء الثانى                  الجزء الثالث

الجزء الرابع                             الجزء الرابع                  الجزء الخامس

الجزء السادس                           الجزء السابع                 الجزء الثامن

الجزء التاسع                            الجزء العاشر                 الجزء 11

الجزء 12                                الجزء 13                    الجزء 14

الجزء 15                                الجزء 16                    الجزء 17

الجزء 18                                 الجزء 19                   الجزء 20

الجزء 21                                 الجزء 22                   الجزء 23

الجزء 24                                الجزء 25

                       


Marriage- proposal - Dating -request

طلب زواج











إرسال تعليق

0 تعليقات