![]() |
رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية |
قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه …
رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية الجزء الثالث وعشرون
دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته ألحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا… بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص … مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام … أوع ينام … عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده … إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون … يا مجنون … إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني … إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت طيزي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس … بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس طيزي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود … إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر طيزي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه … تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ … لأ … بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع … شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه طيزي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من طيزي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا … يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان … أيه اللي بتعمله ده … بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدو أنه قد أنزل بداخل طيزي فقلت له ولسة زبك واقف … دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت عضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة … حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك طيزي ببطنه فإلتصق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته خرم طيزي فانفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ … محمود … هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل طيزي، لم أكن أحب أن أستسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بطيزي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم طيزي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود … شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ … حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك … يا خول … بأقولك في كسي … هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بطيزي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من طيزي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام … إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا …
اجزاء رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية
الجزء الأول الجزء الثانى الجزء الثالث
الجزء الرابع الجزء الرابع الجزء الخامس
الجزء السادس الجزء السابع الجزء الثامن
الجزء التاسع الجزء العاشر الجزء 11
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا