![]() |
قصة التحرر الجنسى اشواق وزوجها سامى الديوث الجزء الخامس |
لم يكن لدي اي عذر ولم استطع ان اقبل او ارفض ولاكن وعدتة ان احاول اقناعك بذالك وسوف اعرفة عليكي واعطيتة الكرت لكي يتصل بي اليلة وكذالك فكرت بانها فرصة لتجربة التحرر مع صلاح فهو يعيش في بلد اخر ولا يعرف الكثير عنا واذا كنتي لا ترغبين فلن اسمح بذالك وبينما كنا نتكلم شعرت بكسي يفتح ابوابة ويفرز سوائلة وانا اتخيل ما سيحدث ثم اخذ يحدثني ونحن في السيارة متجهون للفندق عن صديقة صلاح وعن مغامراتهم الجنسية وانهم كانا يحظرا بنات شراميط الي شقة سامي ويستمتعا بالنيك معا ، وبينما سامي يتحدث وانا اتخيل ما سيحدث واني ساكون الشرموطة مثلهن ولاكن الوضع هاذة المرة مختلف لان احدهم زوجي فاثار ذالك براكين شهواتي وشعرت بحرارة كسي وحكة في زنبوري المنتصب وادخلت يدي الي باب كسي التي كانت تغطيها شمطة يدي ووضعت اصبعي علي زنبوري واحكة بقوقة كي يهداء قليل حتي وصلنا للفندق وخلعت ملابسي وكسي ما زال ساخن ثم دخلت استحم وانا تحت الماء افكر بما سيحدث فهل ساعاشر رجلا غير زوجي هاذة اليلة ؟!!
قصة التحرر الجنسى اشواق وزوجها سامى الديوث الجزء الخامس
وهل سيدخل زب اخر في كسي غير زب زوجي !!
وهل فعلا زوجي سامي سيسمح لصديقة ان ينيك زوجتة !!؟ افكاري مشتتة ...!
تركت الامور علي حالها المهم ان هناك من سيطفئ نار كسي لهاذة اليلة ايا كان صلاح او سامي.
ثم خرجت وجلست مع سامي قليلا ثم قال لي ما رائيك يا حبيبتي بصلاح فهو فعلا شخص مناسب ولا يعرفنا جيدا ويعيش في بلد اخر ؟ انا:
لو انت نفسك بكدة انا ياحبيبي تحت امرك نت عارف مقدرش ارفضلك طلب بس المهم تكون مطمن كويس مفيش فضايح سامي:
متحرمش منك ياحياتي متخفيش ابدا وهقولك نعمل ايه وقعد زوجي يفهمني ويشرحلي حنعمل اية احنا وصلاح انا كسي كان هيكولني من غير شعور حطيت ايدي علي كسي ولميت رجليا من كتر الحكة في كسي ولما شفني ممحونة قلي هجتي بالسرعة دي ؟ لازم تمسكي نفسك ومتتهوريش قدامة !!
انا ضحكت بكسوف ومياصة وهو بيديني التعليمات وتلفونة رن وكان المتصل صلاح طلبت منة يفتح السماعة الخارجية لكي اسمع المحادثه واجاب سامي وتبادلا التحية ثم سألة صلاح عملت اية ؟ سامي:
مش عارف اقلك اية ياصلاح هيا مش موافقة بس انا لسة بحاول اقنعها صلاح:
ارجوك ياسامي عشان خطري حاول تقنعها باي طريقة انا مستعد ادفع اي مبلغ هيا تطلبة سامي:
اولا لازم تفهم انها مش شرموطة بتتناك بفلوس دي بنت محترمة جدا وغالية عليا جدا بس عشان خطرك انا هحاول وكلمك بعدين صلاح:
اوك شوية وهكلمك تاني وقفل المكالمة واحنا كنا هنموت من الظحك وقولت حرام عليك تعذبة بالشكل دة وقال لازم نتقل شوية وبعدين هو صعبان عليكي ولا انتي وكسك مش قادرين تستحملو شوية ؟؟ انا:
(بمياصة ودلع )انت بجد قليل الادب طبعا صعبا عليا مش شايف بيترجاك ازاي وحالتة بقت زيما يكون بين الحياة والموت سامي:
فعلا اول مرة اشوف صلاح بالشكل دة .
وبعدين تلفون سامي رن تاني ورد سامي:
انا اقنعتها عشان خطرك يا صلاح بس زيما كلمتك البنت دي مش شرموطة من اياهم البنت دي محترمة وبحبها جدا وبعزها جدا جدا ولو انت غلطت معاها بكلمة انا هزعل منك بجد ومش هتكمل معاك لاني اقنعتها بالعفية وشترطت اني لازم اكون موجود معاكو طول الوقت .
صلاح:
عيب تقول كده انت تعرفني كويس وبعدين القمر الي زي ده حد يقدر يزعله انا مش هنسالك الخدمة دي ابدا ياصحبي .
وبعدين اداة العنوان وقال انا جاي حالا وقفل وكان صلاح هيطير من الفرحة وسامي جوزي كان باين علية السعادة والاثارة وهو بيقدم مراتة لصديقة علي انها شرموطة .
وبصراحة انا كنت ممحونة وهايجة جدا وفي نفس الوقت خايفة وقلت انا بجد خايفة ياسامي سامي:
متخفيس يا حبيبتي انا عارف بعمل اية وعاوزك تعملي زي ماكلمتك وبس وقومي اتجهزي ياحبيبتي قبلما ييجي صلاح وقمت اتجهزت ولبست فستان احمر قصير ظاغط من نص ابزازي لنص افخاذي وتحت اندر اسود مرتبط برباط الي جوارب شفافة، وصدري مفتوح وظهري عريان وكعب عالي وكنت انظر لجسمي في المراية واقول لنفسي بعد قليل سيكون هاذا الجسد فريسة لرجل اخر غير زوجي وكيف ارضي بذالك وانا البنت المحترمة التي حافضة علي هاذا الجسد طوال حياتها وماذا لو عرف هاذا الرجل من اكون؟ وشعرت بالذنب والخوف من ما نحن قادمون الية انا وزوجي !!!
وقعدت اشرب كأس من الشمبانيا واعطي لنفسي مبررات ان ما سافعلة ارضاءً لزوجي وانا قد وعدتة بالتجربة ولا مفر من ذالك ودون شعور وجدت نفسي اتخيل ما سيحدث وشعرت باثارة عارمة في جسدي ويدي تتحرك علي كسي المنتفخ فلم اعد اشعر الي بالشهوة العارمة في كل جسمي.
شوية وصلاح وصل ودخل وعرفني عليه قعدنا في الاستقبال وصلاح قعد جمبي في الكنبة وسامي في الكنبة التانية ونا خايفة وهايجة جدا في نفس الوقت وقعدنا نتكلم مدة طويلة لحد ما اخذنا علي بعض ، وكان لطيف جدا وحسيت برتياح وبتدت نفسيتي تهدي وبتديت اتكلم معاهم وبتدي صلاح يتغزل فيا بكلام جميل ونظرات عنية علي كل مكان في جسمي وانا اجلس واضعة رجل علي رجل وتظهر سيقاني الامعة امامة بشكل مثير ، ولاحظت ان صلاح في قمة الاثارة ، وهاذا المشهد خلاني اشعر بالاثارة انا ايضا عندما نظرت لذالك الانتفاخ الكبير في بنطاله وكما تعلمون كم احب هاذا المنظر فهو يثيرني جدا .
كان ضخم.
ولم استطع أن ابعد نظراتي الشهوانية الية ويدي تريد ان تمسكة بقوة ولاكن يجب ان امسك نفسي قليلا ثم اقترب صلاح مني ووضع يدة علي خدي وقال انتي من اجمل البنات الي شفتها بحياتي ونظرت لسامي وانا اتمنى ان يقول اي شيئ او يوقف هاذا وصلاح يمسح علي خدي فبتسم لي سامي وشعرت بخيبة امل، ثم اقترب صلاح بشفتاة وقبلني علي خدي ثم ادار وجهي ناحيتة وقبلني علي شفتاي برقة وانا مغمظة عيناي فاطلقت لنفسي العنان كي استمتع معا هاذا الرجل ، وستمر بمص شفاهي فشعرت بحرارة بداخلي ومتعة كبيرة واسدلت شفتاي قليلا فستطاع الامساك بشفتي السفلي ومتصة بسهولة وبدأت انا بمجاراتة بغير شعور وامتص شفتة العلوي حتي اصبحنا نعزف اجمل معزوفة فنية وما زلت مغمظة عيناي وسامي امامنا يشاهد كل هاذا ويشعر بهيجان كبير وزبة منتفخ من خلف البنطال ويدة تمسكة بقوة ثم رفعني صلاح واقعدني علي زبة وما زالت شفاهنا ملتصقة واشعر بمحنة شديدة ثم ادخلت لاساني في فمة فمتصها وهيا تتحرك بين شفتاة فهاذة الحركة تدل علي اني عاهرة فعلا ، ثم شعرت بيديه تفتحان رباط حمالة صدري وتنزل فستاني للاسفل فوق بطني فظهرت بزازي وهي تتارجح امام وجهة وتظهر حلماتي الوردية منتصبة فتناولها بفمة وصار يرضعها ويمتصها ورأسة غارق في صدري والتفت انظر لزوجي وهو في قمة الاثارة ويتصبب منة العرق وهز راسة مبتسما مشيرا علي اعجابة الشديد وان استمر وافعل كل ما اريد ، ثم بعد ذالك اوقفني صلاح وانا امسك بفستاني كي يستر ما تبقي من جسمي ووقف امامي وقال لي اخلعيها فتركتها تسقط من على جسمي.
والآن أصبحت لا أرتدي إلا الكيلوت والمشد والجورب والكعب العالي وبزاز العارية بارزة للامام واصبح طيزي امام زوجي ثم أخبرني أنه يريد أن ينظر إلي ابتعدت عنه ووقفت امامة وطلب مني أن استدير ففعلت واصبح صدري وكسي امام سامي وطيزي امام صلاح .
وكنت هيجانة جداً وزوجي وصديقة يحدقان لجسمي الشبة عاري بهاذا الذهول وكانهما مراهقان لاول مرة يريان جسد امرأة وبينما يقوم صلاح بخلع ملابسة اقترب سامي جالسا علي ركبنية امامي فلم يستطع التحمل فأمسكني من خصري ويقبل اردافي وكسي وانا ااداعب شعر رأسة فانا اعرف شعورة في هاذة الحظات وقام بخلع كلوتي وجواربي فاصبحت عارية لا ارتدي سوى الكعب العالي ، وكان صلاح قد وقف خلفي عاريا لا يرتدي سوي البوكسر ويحتظنني من الخلف واشعر بصلابة زبة بين فردتي طيزي ويقبل رقبتي ، ثم ارتفع سامي بفمة كي يلتقط حلماتي النافرة ويمتصها ثم وقف امامي ومتص شفاهي وقمت بفك حزامة ومن ثم بنطالة وازرار قميصة ووضعت يداي علي صدرة واتحسس علية ثم لففت يداي حول عنقة وظغطت ابزازي علي صدرة وشديتة بقوة نحوي وامتص شفتاة بقوة وحرك لساني في فمة ، في نفس الوقت مازال صلاح يحظنني من الخلف ويعتصر فردات طيزي وسامي من الامام وانا واقفة وسطهما وهما يلتهمان جسدي واشعر بهاذة الحظات بلذة ومتعة كبيرة في جسدي وانا واقفة بين شهوت رجلان جامحان فكنت اشعر بنقباضات في جسدي وفي كسي الذي قد اصبح منتفخا جدا ومبتلا تماما ، ثم شعرت بيد صلاح تتسلل الي كسي فتغوص اصبعة بين شفرات كسي وشعر بحرارتة المرتفعة ومحنتة الشديدة وهمس في اذني قائلا لم ارى بحياتي انثي بهاذا الشكل من الانوثة والجمال ثم لففت يدي وامسكت بزب صلاح واخرجتة وامسكتة فعرفت حجمة الكبير وقمت بتدليكة قليلا ثم وظعتة بباب طيزي في نفس الوقت كانزب سامي يلامس شفرات كسي متحركا للاسفل بين اردافي وشعرت بلتقاء زبيهما بين اردافي فكان زب صلاح من الخلف يصتدم بزب سامي من الامام معا كل كرة وشعرت كاني معلقة علي عمودين بين اردافي ، كنت مستمتعة جدا بهاذة الحظات والاثنان يتسابقان بشغف ولذة علي افتراس جسدي واريد ان يستمرا بذالك لاكبر وقت ممكن ولاكن صلاح يريد ان يغرس زبة داخل كسي ويجعل زبة يتذوق نيك كسي فقام بحملي بين يدية ومشي بخطوات بطيئة نحو السرير وراسي يتدلي ويهتز معا شعري للاسفل من جهه وقدماي من جهة اخري وانا بمحنة شديدة فاتحة فمي واتنفس بسرعة وانظر لسامي وهو يمشي ورائنا حتي وصلنا ووضعني علي السرير علي ظهري ووضع رأسة علي كسي ورفع رجلاي للاعلى وقدماي تتدلا وما زال الكعب العالي عي قدماي وبدء يلتهم كسي بفمة ولسانة وتخرج مني انات المحنة من شدة ما اتذوقة من لذة في كسي، وزوجي سامي جلس علي جانب السرير عند رأسي ويداة تتحسس علي خدي وتزيح خصلات شعري من وجهي ورفع رأسي ووضعة علي فخذة امام زبة وطلب مني امصة وتناولت زبة بفمي وامصة والحس بيظانة ويدة تفرك صدري وابزازي وصلاح مازال منشغلا بكسي الوردي بحجمة الصغير استطاع ان يدخل بفمة ويمتصة بقوة وحين تركة اصبح منتفخا وجاهزا لاستقبال زبة ، ثم نهض صلاح كي يدخل زبة في كسي فامسك بة وكان منتصبا كالحديد وهتز جسمي من منظرة وقال لة سامي بالراحة عليها "" فزوجي حبيبي يخاف عليا من الالم ، وقال صلاح لا تخافي فلن اجعلكي تشعرين باي الم ووضع رأس زبة الاحمر المستدير بين شفرات كسي وبدا يحركة قليلا فشعرت بحكة كبيرة ورتخيت قليلا ، ثم ادخل صلاح رأس زبة بهدوء فشعرة بصعقة في جسدي واطلقت انة قوية وقام بتحريكة وتبليلة بماء كسي ثم ادخلة للنصف واخذ يحركة دخولا وخروجا وقد ارتخت عظلات كسي من حلاوة هاذا الزب الذي استطاع ان يقتحم اابواب كسي بعد زوجي وكان زب صلاح ثاني زب يدخل كسي .
وبدأت اشعر بمحنة وحكة كبيرة في جسدي وكسي وكنت اتحرك واتلوى وزادت اناتي الممحونة وسامي ينظر الي ويسألني " مالك ياحبيبتي فيكي اية؟ فاجبت "" تعبانة اوي !!
"" ورد الف سلامة ليكي ولا يهمك هنريحك انا وصلاح ، وستمر صلاح بنيك كسي ويدخل زبة كاملا في اعماق كسي وهو رافع ارجلي علي كتفية وكان وكنت قد ارتعشت عدة مرات ولاكن حلاوة ولذة هاذا النيك جعلتني مخدرة ولا اريد التوقف فلم اعد اهتم لاي شيئ سوي الاستمتاع وكان صلاح قد بلغ ذروتة ويحاول امساك نفسة ولاكن لم يصمد فزاد من ظرباتة وتشنجاتة وشعرت بحرارة في كسي فقذفنا معا وافرغ حليبة في اعماقي ورتما بجانبي وسامي كان يمسح العرق من وجهي وصدري ثم انتظر قليلا ثم طلب مني ان اجلس علي زبة وقمت وجلست علي زبة وما زال كسي غارقا بحليب صلاح ويداي تمسكان برقبتة واتحرك صعودا ونزولا علي زبة بمساعدة يداة التي كانت ترفعني من طيزي وشعرت اني استطيع ان اريح لهيب كسي بحرية وقلت بصوت ممحون بحبك اوي ورد علي بعشقك بجنوون وانظر في عينية واقول لنفسي بصمت انت من جعلني عاهرة وتركت صديقك ينتهك كسي وماهو شعورك لو عرف انك زوجي وسمحت لة ان ينيك زوجتك اتمني ان لا يحصل هاذا، وزادت تحركاتي وصرخاتي وافعل كل شيئ بلا شعور، ونظرت الي صلاح وهو ممسكا بزبة المنتصب وهو ينظر الي هاذا النيك العارم، وستمر زوجي ينيك كسي بقوة حتي تفجر كسي بحممة للمرة الثانية ، وكان زب صلاح قد انتصب من جديد وعرفت انة يريد ان ينكحني ثانية ومع اني كنت متعبة جدا الا اني اشعر باني مازلت اريد المزيد، بعد ان ارتميت علي بطني استعيد انفاسي وطيزي امام صلاح فقترب منة يقبلة ويعتصرة بيدية وانظر لزوجي المتعب ويبدو سعيدا لما يحدث ولاننا لم نخطط لنيك جماعي ولم يتوقع حصول ذالك بهاذة السهولة ولاكنة قد تحقق من غير تخطيط .
ثم طلب صلاح الاذن ان ينيكني من طيزي فنظر الي سامي فأومأت برأسي بالموافقة واشار سامي لصلاح ان ياخذ راحتة ، وباعد بين فردتا طيزي وادخل لسانة في خرمي ويحركة في خرمي بشكل مثير جعل عضلات طيزي ترتخي فورا ثم قام وحتظن طيزي وادخل زبة في خرمي واخدخلة ببطئ شديد حتي فتحت لة ابواب طيزي وجلست راكعة علي ركبي وادخلت يدي افرك كسي ، واصبح ينيكني بقوة ويظرب ببيظانة علي طيزي وتارة يظرب بيدة علي فردة طيزي وستمر حتي افرغ كل كل حليبة في داخل طيزي وهو يركب فوق طيزي حتي انزل اخر قطرة وبتعد ونام بجانبي ورتميت وانا متعبة جدا علي بطني وكان زوجي سامي علي ممتدا علي يميني وصلاح علي شمالي شعرت وهم يقبلتني ويمسحا علي جسمي باناملهم ويشكراني جدا علي المتعة التي قدمتها في هاذا النيك الجماعي الفريد.
انا الان عارية ونائمة بين جسد زوجي العاري وجسد رجل اخر ، وغير مصدقة ان صديق زوجي ينيكني امامة وزوجي ينكحني امام شخص غريب شعرت حينها انني قد اصبحت شرموطة فعلا وعرفت ان لا رجعة بعد الان وان هاذا مجرد البداية فقط .
وكان الدرس الثالث تطبيقيا فقد طبقنا ما كان يتمناة سامي في الدرس الثاني.
وبعد ان استغرقنا بالنوم وكان نوماً عميقا ولم اصحو الا علي صوت زوجي سامي وهو يقول يكفي نوم الساعة الثانية ظهراً !!
، واخبرني انهم مستيقظن منذ اكثر من ساعة وقال انهم ينتظراني هو صلاح وكنت اظن ان صلاح قد ذهب ودخلت واغتسلت ثم خرجت مسرعة وارتديت قميص نوم ابيض مفتوح من الامام ولا يغطي جسمي سوى سوتيان وردي واندر من نفس الون ودخلت عليهم وشعري ما زال مبتالا وعتذرت عن التاخير وكانا يشربا نسكافي وذهبت بالتجاة سامي واخذت النسكافية من يدة وجلست علي حجرة فوق فخذية وطبعت قبلة الصباح واخذت اشرب النسكافية الساخن وسمعت صلاح يقول صباح الورد يا اجمل وردة وقلت صباح الفل يا صلاح، ثم قلت انا جائعة جداً فقال صلاح صلاح:
انا كنت عازمك انتي سامي نتغدي برة ونتمشي شوية بس سامي اعتذر وقال مشغول ومش هيقدر ييجي معانا انا:
لا لازم تيجي معانا ياسامي وانا انظر لعينية وعرفت ان هناك تنسيق مسبق بينهما.
سامي:
انا مشغول بموظوع ومش هقدو اجي معاكو معلش يا حبيبتي روحي انتي وصلاح ونتقابل هنا باليل انا:
اوك يا حبيبي فقد فهمت ان هناك اتفاق بينهما ان يترك سامي لصلاح الجو معي وقد اخبرني سامي قبل خروجنا انا وصلاح وقال ان صلاح ترجاة كثيرا ان يقنعني كي اخرج معة اليوم وانة يحب ان يشكرني وان يقضي معي بعض الوقت، وكنا نخاف ان يكتشف صلاح حقيقة ان سامي زوجي .
وبعد ارتديت ملابسي وتزينت ودعت سامي بقبلة حارة في شفتية خرجت انا وصلاح عشيقي برضي زوجي فقد اصبح لدي زوج وعشيق كنت اشعر وكاني اميرة مع هاذة العلاقة وذهبنا لمطعم فخم جدا وطلب اشكال كثيرة من الاكل ولم ااكل سوي القليل وتحدثنا كثيرا وكان يريد ان يعرف عني بعض الاشياء الشخصية مثل هل انا متزوجة ؟ واين اسكن ؟ واشياء اخرى لاكني اجبتة بحزم " انا اسفة لا احب ان اتكلم بخصوص الاشياء الشخصية " ، فحترم رغبتي وبعد انتهينا من الاكل خرجنا وذهبنا نتمشي في اسواق المدينة وتحدث وتحدث عن السعادة التي يشعر بها وهو معي وانة لم يقبل بحياتة اي انثي بجمالي ورقتي وكذالك لم يخفي اعجابة الشديد عن ادائي الجنسي علي السرير وضل يمتدحني كثيرا لدرجة انة طلبني للزواج وابدا استعدادة ان يتزوج بي فشعرت بالخجل وقلت لهو لقد طلبت منك عدم التحدث عن هاذة الامور واعتذر واخذ يحدثني عن صداقتة بسامي وعن الايام الخوالي وعن بعض الطرائف التي حصلت في تلك الايام .
وانا افكر بما يحدث وانا امشي معا هاذا الرجل ونتحدث ونضحك وكاني اعرفة منذ سنوات معا اني تعرفت علية منذ ساعات وكيف ناكني هو وزوجي ليلة امس والان اتمشي معة بعلم زوجي وانظر الية برغبة جنسية كبيرة وافكر كيف استغل هاذة الفرصة واجعل صلاح يشبع شهواتي الملتهبة وخاصة وان سامي غير موجود واستطيع ان اخذ بعض الحرية وان استمتع مع هاذا مع هاذا الرجل الوسيم فقد كان صلاح لطيف جدا ومهذب وجذاب .
ثم طلب مني ان اساعدة في اختيار هدية ثمينة لامرأة يحبها فهو لا يفهم في اختيار الهدايا وذهبنا بالسيارة الي احد اكبر المراكز التجارية وبعد وصولنا الي موقف خاص .
وتركنا السيارة في الموقف الارضي وصعدنا لقسم المجوهرات واخذنا نبحث عن هدية واستقريت علي عقد من، الذهب انيق جدا وجذبني تشكيلتة الكلاسيكية وقالت لصلاح اعتقد ان هاذا سيعجب حبيبتك وقام بوضعة علي عنقي كم يبدو جميلا جدا عليكي فعلا لديك ذوق عالي ثم دفع الفاتورة وعندما اردت اعادة العقد اوقفني وقال لا تبعدية من عنقك فهاذا اقل هدية اقدمها لك واتمني ان تقبليها فتفاجأت كثيرا وشعرت باحراج كبير ولم استطع الا ان اقبل وشكرتة كثيرا وقبلتة علي شفايفة وخرجنا من محل المجوهرات وذهبنا نمشي بين المحلات التجارية حتي وصلنا لقسم الملابس النسائية ودخلنا وطلبت من الموظفة ان تحضر لي احدث موديلات الانجري لديهم وذهبت لتحظرها وقولت لصلاح اريدك ان تختار انت الانجري الذي تحب ان ارتدية لك عندما تنيكني بعد قليل فانا اريد ان تكون ليلة جامحة فانا اعتقد انك لم تشبع بعد وقال انا لا يمكن ان اشبع منك ابدا ، ثم حضرت الموضفة ومعها اشكال كثيرة وقام صلاح باختيار خمسة انواع من الانجري واخذناها وخرجنا ودخلنا الاسنسير لوحدنا وكنت اشعر ان لعابة قد بداء يسيل ولاحظت زبة البارز والمنتفخ علي بنطالة فنظرت الية وابتسمت وقترب وقبلني ووضعت يدي علي زبة المثير واتحسسة من خلف البنطال واشعر بنتفاخة المتزايد انا:
باين علية تعبان اوي صلاح:
شاهد
تعبان اوووي ومحتاجك جدا تدوية.
انا:
مش قادر يصبر لحد ما نوصل ؟ صلاح:
مش عارف!!
اجزاء قصة التحرر الجنسى اشواق وزوجها سامى الديوث
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا