![]() |
| الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل |
أمام غرفتهم التقيا بفتى الامس من جديد،
الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء الثالث
دفع رامي بعلا تجاهه يمسكها بين يديه حتى يفتح الغرفة وعلا تلقي برأسها فوق كتف الفتى الاسمر وتقبل وجنته،
فتح رامي الباب وامسك بيدها يجذبها لتدخل ولكنها هذه المرة ظلت ممسكة بيد الفتى تجذبه ليدخل معهم،
تركها رامي له واغلق الباب والفتى يمسك بعلا يقودها للداخل، وهي تخلع حذائها اثناء مشيها ثم دفعت الفتى ليقع على حافة الفراش وتقوم بالجلوس على فخذيه فيرتفع فستانها القصير ليتعرى نصفها السفلي تماماً وهي تلف يدها حول رقبته وتلتهم شفته بشهوة وجنون
نظر الفتى لاعين رامي ينتظر منه التدخل ولكنه وجد رامي واقفا جامداً يكتفي بالمشاهدة،
تجرأ الفتى واسقط يديه فوق مؤخرتها يعتصرها بقوة وهو يلتهم شفتيها هو الاخر بحماس وافتنان حتى مدت علا يدها تمسك بطرف فستانها تخلعه لتصبحه عارية تماماً بين يديه وتدفعه للخلف لينام على ظهره وهي فوقه يلتهمون بعضهم البعض في قبلة محمومة،
خلع رامي ملابسه تماما واقترب من علا يجذبها لتقف بين يديه ويترنحان ويسقطان سوياً على الفراش بجوار الفتى ورامي يولج قضيبه المنتصب بفرجها، قام الفتى بكل هدوء وتحرك للخارج واغلق الباب عليهم وكأن شيئا لم يحدث ليترك رامي وعلا في ممارسة مجنونة مفعمة بالشهوة.
في الصباح كان رامي يحتضن علا وهم كما ناموا بالأمس عرايا ويتذكرون جيداً كل ما حدث
كانت أصابعه تداعب فرجها بهدوء وهي تحرك أناملها فوق صدره وتتخيل لو أن العامل تمادى معها وتجرد من ملابسه هو الأخر،
– يا لهوي يا رامي، ده انا كنت اموت
– للدرجة دي سايحة؟
– لأ مش الفكرة، بس بيقولوا الافارقة دول بتاعهم بيبقى ضخم قووووي
– خلاص، النهاردة نقلعه ونتأكد بنفسنا
ضربته على صدره بكفها وهي تدفن وجهها تحت رقبته
– بطل استعباط بقى، هاخونك واحنا لسه في شهر العسل؟ هههههههههههههههه
– الخيانة لما تعملي حاجة من ورايا يا لولو، لكن طالما سوا ومع بعض ماتتسماش خيانة
– أومال تتسمى ايه؟ عطيات على اسم خالتك؟
– هههههههههههههه
خرجا سوياً للبحر وتناولوا الغذاء على الشاطئ وجاء الليل وخرجا سوياً وإتجها للملهى بحماس بالغ وجلسا في ركن مظلم يحتسون الكؤوس سريعاً كأنهم متوقون للوصل لتلك اللحظة التي ينسون فيها أنفسهم ويطلقون لمجونهم العنان،
علا بجسدها المضئ المتلألئ ترقص بين اصحاب البشرة السمراء تتسابق الايادي القوية في لمس جسدها في كل موضع وهي منتشية ممحونة، عادت لتلقي بجسدها بجواره ومعها شابان أسمران وفتاة قمحية اللون، ظل جميعهم يضحكون،
لم يمر وقت طويل قبل ان يدعوهم احد الشابين للخروج والتنزه عند الشاطئ بجوار مرسى اليخوت،
جلس الجميع فوق احد اليخوت يحتسون زجاجة من الويسكي وعلا بين الشابين والفتاة الاخرى تلقي بكل جسدها بين ذراعي رامي الذي يتابع بكل ما تبقى من عقله علا وهي تنتقل من حضن احدهم للاخر يرتشف من شفتها الوردية قبلة طويلة مفعمة بالشهوة ثم يناولها لصديقه،
الفتاة تداعب قضيب رامي وتخرجه لتضع بين شفتيها في اللحظة التي كان فيها فستان علا العاري يخرج من رأسها لتصبح قطعة لحمة بيضاء تظهر في سواد الليل بين ذراعي الشابين،
علا ممدة على ظهرها مفتوحة الساقين يلعق فرجها أحدهم بينما الاخر يضع قضيبه الضخم في فمها ويتحرك بسرعة وعنف كمن يجامع بعد سنوات من الحرمان،
الفتاة تمتطي قضيب رامي وتلف يديها حول رقبته المثبتة على زوجته وتغرسه بين شفرات فرجها وهي تفركه بجزعها بهدوء واستمتاع،
احدهم يلف علا لتجلس على ركبتيها ويصفع مؤخرتها صفعة مدوية من يده السمراء القوية لتختلط صرختها مع صوت عويل لحمها ويلحقها الاخر بقضيبه في فمها يسجن صراخها في جوفها وهو يجذب شعرها بعنف وقسوة مريعة،
انهار قضيب رامي قبلها واطلق مائه في فرج الفتاة النحيلة، لم يعرف رامي كم مر من وقت قبل ان تجبره أشعة الشمس على الإستيقاظ ليفتح عينه بصعوبة على جسد علا العاري تماماً وهي مازالت لم تفق بعد،
فز واقفاً نحوها يفيقها وهو يرى جسدها ممتلئ بآثار أصابع وحوش الأمس، فاقت علا ولم تتمكن من إستيعاب شئ ووضعت يديها تخبئ نهديها وهي تتلفت حولها،
– فستاني فين يا رامي، انا خايفة قوي
يهرول رامي يبحث حوله عن فستانها ولا يجد له اي اثر، خلع رامي فانلته وأدخلها من رأسها لتصل بالكاد قبل بداية مؤخرتها المستديرة،
– الحقني يا رامي، يالهوي يا لهوي حد يماذافني وانا عريانة كده
– ماتقلقيش، مفيش حاجة هاتحصل
– اثبتي واهدي وخليكي هنا عشر دقايق بالظبط هاروح الفندق اجيبلك هدوم وارجع
– لاااااا، ماتسيبنيش لوحدي ابوس ايدك
– عشان خاطري اهدي، مفيش حل غير كده
لم ينتظر ردها وهرول بكل قوته نحو الفندق وهو يعاني من الخوف فهي علي أي حال مسئولة منه كزوجة،
عاد وهو يلهث وبيده ملابسها ليصعقه عدم وجودها على سطح اليخت فيبحث وهو يكاد يموت من الخوف حتى سمع صوتها وهي تأن من مكاناً ما في جوف اليخت،
نزل سريعاً على الدرج الضيق وهو يتخبط بالجدران حتى باب الكابينة المفتوح على علا وهي عارية مرة أخرى منفرجة الساقين لرجل ضخم الجثة جدا ذو لحية كبيرة حول رأسه الكبيرة وبطنه العملاقة وهو يضع قضيبه في فرجها يدكه بقوة،
القى رامي بجسده على الرجل محاولاً ازاحته قبل ان يرتطم بجسده الضخم دون ان يحركه ملي واحد عن مكانه بين ساقي زوجته،
ضربة واحدة غاضبة من ذراع الرجل الضخم جعلت جسد رامي يصطدم بالجدار ويسقط لا حول له ولا قوة وهو يخفض بصره عن ضعف وذل منتظراً العملاق الذي امامه ينهي وتره ويلقي بمائه في فرج زوجته،
التقت عيناه بأعين علا وهي تعض على شفتها من الشهوة،
دقائق طويلة كالساعات مرت قبل ان يسعشق العملاق قضيبه من فرج علا المهترئ ويلقي بفيضان من المني فوق وجهها ليغطي وجهها بالكامل وشعرها وهو يبتسم كحيوان اليف ويحرك اصبعه بتلذذ ويدخل منيه في فمها لتبلعه رغماً عنها،
انتهى تماماً منها فقام وهو يرفع سرواله ويجذب علا بكل عنف من ذراعها ويلقي بها على الدرج بغضب مرعب وهو يصرخ فيهم،
طوق رامي علا بذراعيه وهو يحاول وضع ملابسها فوق جسدها حتى ارتدت قميصها وبنطالها بالكلية فوق سطح اليخت ليتحركا سوياً وهي تستند عليه تجر قدميها جراً حتى تخرج من هذا المكان،
كانت الساعة تشير للثامنة صباحاً عندما ألقت علا بجسدها فوق فراشها بغرفة الفندق لتذهب في ثبات عميق ولا تعد تشعر بأي شئ حولها.
في المساء كانت علا تفتح عيناها وهي تنظر مباشرة في وجه رامي الجالس بجوارها يربت على رأسها برقة وهو يقبل جبينها بعشق واضح في صوته،
– عاملة ايه دلوقتي يا قلبي
– شفت اللي جرالي يا رامي؟
– حقك عليا يا قلبي، سامحيني
– انا اتفشخت يا رامي، حاسة كأن عربية نقل داست عليا
– انا اسف، انا اسف
– هاتطلقني يا رامي؟
– ايه ده؟ اخص عليكي ليه بتقولي كده؟
– انا بقيت مومس واتناكت، اتناكت كتير قوي يا رامي
قالتها وهي تبكي وتدفن رأسها في صدره وهو يقبل رأسها ويربت على كتفها،
– ماتقولماذا كده تاني ابداً
– يعني انت مش زعلان مني يا رامي؟ مش هاتطلقني؟
– انا السبب وانا اللي استاهل تزعلي مني وتكرهيني
– لا يا عشقيبي، انا اللي سافلة ومعرفتش احافظ على نفسي
– انتي قلبي وعمري يا لولو، كله من الخمرة بنت المتناكة هي اللي خلتنا مانحسش بنعمل ايه
– مش كنت عايزني اتشرمط يا فالح اديني اتشرمطت واتفشخت كمان
– خلاص بقى يا لولو، غلطة وعدت ومش هاتتكرر
– يا سلام، انت كنت عايزها تكرر؟ ده انا حاسة بنار في كسي
– حقك عليا
– ولاد الوسخة الاغبيا، دول حيوانات يا رامي مش بني ادمين
– مش كنتي عايزة تماذافي ازبارهم عاملة ازاي؟
– ياريتني ماشفت، دول وحوش مش بشر
ضحكت وهي تقولها وتعتدل وتخلع ملابسها وتقف امام المرآة تتفحص جسدها وهي مشدوهة من كثرة الاحمرار الذي يغلب كل جسدها تقريباً
– يا ولاد الكلب يا حيوانات، دول بهدلوني خالص يارامي
– اومال كنتي بتعيطي ليه ومفزوعة؟
– انت بتستعبط؟ يعني عايزني انام مع رجلين واصحى الاقي نفسي عريانة على سطح مركب واضحك؟
– علا، انتي عارفة اني فري وبعشق المتعة
– عارفة واتناقشنا كتير قبل كده، بس مش لدرجة اللي حصل ده يا رامي
– عارف ومكنتش متوقع نوصل لكده
– انا خايفة بجد تحتقرني وتقول عليا زبالة وخاينة وتسيبني
– قلتلك ماتقولماذا كده تاني، الغلط عملناه سوا وهايفضل بنا بس، دي حياتنا لوحدنا
– كنت مكسـة منك قوي يا رامي وانت شايف الحيوان ده بينكني
– هو حصل ازاي؟
– قلتلك ماتسيبنيش ما سمعتش الكلام
– حصل ازاي بس بالسرعة دي؟
– مش عارفة، كنت واقفة مرعوبة وفجأة لقيت حد بعبصني بكل قوته، اتنفضت وصرخت واتلفت لقيت الحيوان المتوحش ده قدامي،
معرفتش اجري بمنظري اللي كنت فيه ووقفت قدامه مصدومة وكنت هاعمل بي بي على نفسي من الخضة،
سعشقني من ايدي ونزلني تحت وهو عمال يضربني على طيزي وقلعني التيشرت وناكني لحد ما انت جيت وماذافته
– اتحملتي بتاعه ده كله ازاي؟
– انت شفته؟
– طبعا شفته
– كبير قوي يا رامي، طويل جدا وتخين موت
– كل ده دخل فيكي؟
– ده قسمني، حسيت كسي هايتقطع
– ولاحقًا
– بعد ماذاية بلاقيه عادي وماليني وكأني متعودة عليه
– يعني كنتي مستمتعة؟
– مش عارفة
– ازاي مش عارفة؟
– بجد مش عارفة ولسه مرعوبة، مكنتش متخيلة ان كل ده هايخلص
– اديه خلص وانتي في حضني
– اه طبعا، واحسن حاجة ان فاضل يوم واحد بس ونرجع بلدنا
– طب ايه، مش هانخرج النهاردة؟
– يا مامي، اخرج فين ده انا حرمت
– يا سلام، يعني هانتعشقس هنا لحد ما نسافر؟
– اه يا عشقيبي احسن ما نخرج واتناك تاني، ده ايديهم لسه معلمة في جسمي ولاد الجزمة
– بس الاوضة هنا مملة قوي
– أرقصلك؟
– لا تعالي نخرج
– تؤتؤ ….
ممنوع
– خلاص نطلب تيكيلا ونشرب هنا
– موافقة
– طب قومي البسي حاجة حلوة عشان ترقصيلي واحنا بنشرب
– هاخد شاور الاول لحد ما تطلب
دخلت علا التواليت وطلب رامي زجاجة من التيكيلا ولم تمر ثلاث دقائق حتى سمع صوت طرقات على الباب،
كان هو ذاته فتى الليل الاسمر من أحضر الزجاجة ولمح رامي أعينه وهي تبحث بخبث عن زوجته بالداخل،
أشار له رامي ليضع الزجاجة فوق المنضدة في اخر الغرفة ولاحظ الفتى صوت الماء،
دبت الشهوة في قلب رامي من جديد وهو يشعر بالفتى متلهف على رؤية زوجته والشهوة تكسو ملامحه،
طلب من الفتى أن يحضر كؤس لهم فلم يكن موجود منها بالغرفة،
لمعت أعين الفتى وهو يشعر بفرصة جديدة ليعود للغرفة لعل وعسى ان تكون علا قد خرجت من التواليت،
بمجرد أن غادر الفتى كانت علا تخرج من التواليت وهي تلف جسدها ببشكير كبير وترى تلك النظرة الغريبة على وجه رامي،
– مالك يا قلبي واقف كده ليه؟
– اتأخرتي قوي يا لولو
– يا سلام
شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول
– اه طبعا، يلا بقى البسي قميص حلو
القت بالبشكير وفتحت الدولاب لتجد رامي فوق رأسها يمد يده ويخرج قميص نومها الاسود الشيفون ووضعت احمر الشفاه على شفتيها وهي تتمايل بخصرها على صوت الموسيقى حتى اخنرق سمعها صوت طرقات فوق الاب لتنزعج وتنظر لرامي،
.webp)

تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا