![]() |
| الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل |
– مين؟
– ده الواد بتاع الفندق كنت طلبت منه كاسات
الزواج السعيد ومتعة التحرر في شهر العسل قصص دياثة الجزء الرابع
مدت يدها تمسك بالبشكير مرة أخرى تداري به جسدها بينما مد رامي يجذبه من يدها،
– ايه يا بنتي انتي بقى عندك فوبيا ولا ايه؟ احنا في اوضتنا
– احيه، يعني عايز الجارسون يماذافني وانا ملط كده؟
– يعني هو هايماذاف حاجة وحشة؟
ذهب للباب يفتحه للفتى الذي تسمرت أعينه على جسد علا الواضح تماماً من قميص نومها الشيفون
تقدم الفتى وهو يحملق في صدرها وحلماتها المنتصبه وفرجها الظاهر بكل وضوح حتى وضع الكأسين بجوار الزجاجة ووقف ينظر لهم ينتظر أوامرهم،
أشار رامي لعلا أن تجلب له نقوداً من ملابسه فنظرت له وفطنت أنه يريد أن يجعل الفتى يشاهد مؤخرتها الشهية فتحركت ببطء شديد وهي تهز مؤخرتها بميوعة كبيرة حتى وضعت يدها في ملابسه وأوقعتها عن عمد لتنحني بجسدها وتبرز مؤخرتها كأنها أرادت أن تستعرضها للفتى،
وضعت النقود في يد الفتى وهي تنظر لهذا البروز الذي وضح في بنطاله وتنظر لرامي الذي لاحظه هو الاخر ليقوم رامي بصب الكأس ويقدم للفتى كأس منهم،
أشار له رامي ليجلس وبالفعل لمن يفكر الفتى وجلس على حافة الفراش ورامي يعلي صوت الموسيقى ويشير لعلا أن ترقص،
الكل اصبح يرقص وتتبادل الكؤس من فم لاخر ورامي يدقع علا لتحرك جسدها بين ذراعي الفتى وتضغط بأردافها على قضيبه بين الآن ولاخر حتى انها بادلته التقبيل مع تبادل الكؤس والفتى لا يتخذ خطوة من تلقاء ذاته حتى شعر فجأة انه تأخر كثيراً فنهض وهو يودع علا بقبلة طويلة التهم فيها شفتيها وهو يمسك بمؤخرتها يفعصها بقبضته واخبره أن ينادوه اذا إحتاجوا لشئ،
أكمل رامي مع علا ما يفعلون بعد أن ثقلت رأسهم من الخمر وارتميا بالنهاية عرايا فوق فراشهم في معركة جنسية حامية.
انتهى شهر العسل وانطلقت الطائرة تحمل علا ورامي عائدة بهم مرة أخري، عادا على بيت رامي حيث والده ووالدته واخوته ومن بعدها لبيت اسرة علا حيث والدتها واخوتها وقضوا ليلتهم هناك وفي الصباح عادا لشقتهم في المدينة البعيدة الجديدة ليبدأوا حياتهم الجديدة هناك،
مرت الايام التالية متشابهة الا من شئ واحد جديد، أصبح لقائهم الجنسي لا يخلو ابدا من تذكر واستدعاء رحلتهم الشاذة ورغبتهم في فعلها من جديد،
وجد رامي باب الشقة مفتوحاً على مصرعيه فدلف للداخل بخطى بطيئة ليجد أمامه رجلاً قصيراً بدينا له كرش ضخم يتدلى أمامه يرتدي ملابس العمل ويتصبب عرقاً،
– صباح الخير
– صباح النور، أامر يا هندسة
– انا رامي صاعشق الشقة اللي قصادكم، سمعت صوت خبط وترزيع جيت اماذاف ايه الموضوع
– عدم اللامؤاخذة يا استاذ، محسوبك الاسطى رائع والاستاذ عاصم صاعشق المطرح لسه كان هنا وماشي بعد ما سلمني الشقة أشطبله السباكة لامؤاخذة
– ربنا يقويك يا اسطي، انا كنت بطمن بس عشان الشقة مقفولة دايما
– حقك عليا يا أستاذنا
– بس غريبة دي الشقة مايبإن شـ عليها مش متشطبة
– لا يا بيه، الشقة تمام وألسطة، ده شغل التركيب النهائي، حاجة خفافي وعلى نظافة الظاهر، الاستاذ عاصم قرب يجي يسكنها، بيتهيئلي كده يا بيه هو بيخلص الحاجات دي عشان عايز يأجرها
– جايز برضه، ماعلينا لو احتجت حاجة يا اسطى خبط عليا ما تتكسفش
– عاش الذوق يا محترم، اهي معرفة خير عشان لو حضرتك احتجت ايوتها خدمة
ثم اشار له بحماس لماذااهد عمله في الشقة ورامي يتبعه مجاملةً حتى وجد ان حمام الشقة يواجه تماماً حمام شقته وأن شباك حمامهم مفتوحاً ويمكن لمن يقف معهم رؤية من بالتواليت بوضوح،
دق قلب رامي وخشي ان تدخل علا التواليت وهي لا تعلم بوجود غريب يمكنه رؤيتها ولكن سرعان ما تسرب له شعور اخر وانتابته الرعشة الشيطانية التي غابت عنه منذ عودتهم ليتخيل علا عارية ورائع يشاهدها،
– مالك يا رامي، مش على بعضك ليه؟
– ها، ابداً بس ….
– بس ايه؟ في ايه؟
– اصلي خدت بالي ان شباك الجيران قصاد شباك حمامنا بالظبط واول مرة اخد بالي ان شباك التواليت كبير وواسع كاشف التواليت بتاعنا قوي
– يالهوي، طب خلاص ما تقلقش هاقفله دايما من هنا ورايح
– اه اه ضروري ….
اصلك لو نسيتيه ودخلتي رائع هايماذافك
– رائع مين؟
– الاسطى رائع السباك اللي شغال في الشقة
احست به علا واحست بمحنته والتي انتقلت لها فوضعت يدها بدلال فوق صدرها وهي تخفض صوتها،
– يا نهاري، هو الشباك مبين حمامنا قوي كده؟
– قوي قوي، ده هايماذاف جسمك كله
– يا نهار، يعني مش نصي الفوقاني بس حتى؟
– لأ، هايماذاف كل حاجة من راسك لرجلك
– يالهوي ….
يا مامي، كده يبقى لازم نقفله
– اه طبعاً اقفليه قبل ما تاخدي حمام
– قبل ما اقلع اقفله، صح؟
– هو مش انتي بتقلعي هنا قبل ما تدخلي؟
– اه، بعمل كده
– طب ما كده هايلحق يماذافك
– اه صح، خلاص هاقفل الشباك بسرعة عشان مايلحقش يماذاف قوي
كانت علا تلاحظ انتصاب قضيب رامي وهي تتحدث،
– انا مش هاخليه يلحق يماذاف جسمي
– ليه؟
– انت نسيت يا روحي؟ اللي بيماذاف جسمي بيسخن عليا
– لا مش ناسي
– طب ايه، مش هاتروح الشغل؟
– بصراحة جسمي سايب ومش عايز اروح
– انت سيحت يا رامي؟
– بصراحة، قوي قوي
– انت عايز الراجل يماذافني؟
– انتي عايزة؟
– يماذافني بس، لكي انت تتبسط، بس مايعملش حاجة
قالتها وهي تقف أمامه وتخلع قميصها الشفاف لتصبح عارية تماماً وهي تدور حول نفسها امامه وتتحسس بيدها جسدها ببطئ،
– هايماذاف اللحم ده ويتفرج عليا؟
– ده هايموت لو شافه
– طب وانت هاتماذافنا ازاي؟
– مش عارف، سيبي باب التواليت مفتوح لكي اتفرج
– هو انت هاتتمتع لما تماذافني انا؟
– اومال؟
– لازم تماذافه هو وانا عريانة قدامه وهو بيبص عليا
– اه صح، بس ازاي؟
– انا هاقولك بس يلا قوم يا هايج قدامي،
لفت علا فوطة متوسطة حول جسدها العاري ودخلت التواليت وهي تلمح بخبث شباك الجيران لتفهم على الفور صدق رامي فهي بالفعل تظهر بوضوح من الشباك الكبير،
لمحت الاسطى رائع وهو يقف امام حوض التواليت يركب خلاط الماء فتملكت منها الرعشة ودق قلبها وهي متأكدة انه سينتبه لها خلال ثوان،
كان البانيو بزاوية يمين التواليت مما جعلها تفطن سريعاً لخطتها حتى لا يعرف رائع انها تتعمد فعلها ففتحت ماء الدوش ووقفت بطرف البانيو حتى لا يراها رائع،
في نفس الوقت كان رامي يتخطى شقة جيرانه بهدوء حتى اقترب من التواليت وشاهد رائع وهو يتحرك بخبث وهو ينظر نحو شباكهم،
وقف رامي متخفياً في احد الاركان ويستمتع بالرؤية وكل جسده يرتجف شهوة وشبق،
في هذه اللحظة تحركت علا بجسدها في البانيو وهي تضع الشامبو فوق رأسها وتعطي ظهرها لرائع الذي نطق رغماً عنه من الدهشة بصوت خفيض سمعه رامي بوضوح،
– احاااااااا
كان رامي من مكانه يرى جسد زوجته العاري كاملاً ويرى رائع وهو يحملق في مؤخرة علا ويده فوق ذكره،
مدت علا يدها تفرك مؤخرتها البيضاء وتغسلها وتمرر يدها في تجويفها ثم وقفت بجانب جسدها ليظهر نهدها وهي تفركه بكفها ويدها تتجول فوق جسدها وتمسح على فرجها،
كل ذلك تفعله ببطء بالغ ورائع ينهج مما يرى وخلفه رامي يتشنج ويكاد يسقط من فرط شهوته،
غمرت علا جسدها بالماء وتحركت للجانب لتختفي من امامهم ويتحرك رامي ببطء عائداً لشقتهم قبل ان يشعر رائع بوجوده،
لم يستطع رامي الانتظار فجذب علا من يدها وهو يلقي بالفوطة أرضاً ويخلع ملابسه ليمارس معها جنساً محموماً قد غاب عنهم منذ عودتهم.
لم يعد هناك مجالاً لإخفاء الرغبة بين علا ورامي فقد سقطت ورقة التوت لتكشف وقوعهم في هوة شهوة المجون والرغبة الشاذة وعورة أفكارهم التي إشتعلت هناك في رحلة شهر عسلهم على أيدي أصحاب القضبان السوداء الغليظة،
جاء الحل ذات مساء وعلا تتصفح الفيس بوك ويقع بصرها على إعلان عن عيادة الخبير جلال سمير للإستشارات الزوجية وعلاجها وتأهيل الأزواج،
قفزت الفكرة في رأسها وتحدثت مع رامي وأخذ يفكرا معاً ووصلا لقرارهم بالتواصل مع الرجل فإما يجد لهم علاج لرغبتهم الغريبة أو ينالا قسطاً جديداً من المتعة،
قام رامي بالاتصال بالعيادة ليجيبه رجل ذو صوت أجش مبحوحاً وحجز لهم موعد في تمام التاسعة مساءاً في اليوم التالي،
في الموعد ذهب الزوجين، رامي يرتدي قميصاً وبنطالاً من الجينز وعلا مثله تماماً،
– في البداية برعشق بيكم وأعشق تعرفوا إن العيادة هنا في منتهى الخصوصية احتراماً لعملائنا والجلسة بتكون ساعة وعلى فكرة، بين كل حجز واللي بعده نص ساعة منعاً لحدوث لقاء بين العملا
– اهلا بيك يا افندم
– هاهاهاها، من البداية كده انا جلال وتقدروا تعتبروني صديق الأسرة ومفيش اي رسميات من اي نوع، احنا هانعتبر نفسنا صحاب بيدردماذاا سوا
– تمام، انا رامي ودي مراتي علا
– بقالكم قد ايه متجوزين؟
– يعني تقريباً من شهرين
– هايل، والخطوبة كانت قد ايه؟
– حوالي سنتين
– ممكن أعرف المشكلة، وبدون أي خجل
– الموضوع ببساطة إننا عندنا مشكلة في العلاقة الخاصة
– من بداية الجواز؟
– لأ، من بعد ما رجعنا من السفر (شهر العسل)
– يعني كانت العلاقة كويسة في السفر وبعد الرجوع حصلت المشكلة
– بالظبط
– وايه شكل المشكلة
– مش عارفين
– هاهاها، احنا مش قلنا مفيش كسـ
– انا هاحكي لحضرتك كل حاجة بالظبط
– ياريت وياريت كمان بالتفصيل ومن غير حضرتك
– حاضر، القصة اننا في السفر سهرنا في يوم في كازينو وسكرنا جدا جدا، واصلا احنا مابنشربش
– ولاحقًا؟
– حصل اننا محسنش بنفسنا أو تقدر تقول بقينا مغيبين وحصل …..
– حصل ايه؟ ماتتكسفش
– حصل اننا لما تقلنا في الشرب سهرنا مع مجموعة و و ….
– و ايه؟
– وناموا مع علا وهي مش مدركه هي بتعمل ايه
– اها، وانت كنت موجود؟
– اه
– يعني اشتركت معاهم ولا شفت بس
– مكنتش حاسس بحاجة واتهيألي اني بحلم، حتى علا كانت زيي
– كنتي حاسة باللي بيحصل ولا زي رامي تخيلتي انه حلم؟
– مكنتش حاسة بأي حاجة ومش عارفة أصلا ازاي ده حصل
– اهدي يا علا، الموضوع بسيط، فيها ايه لما تشربوا وتتبسطوا
– المشكلة يا استـ… يا جلال اننا من ساعتها مش عارفين نبقى كويسين سوا
– ليه؟
– احساسنا بالذنب والخطيئة مخلينا مش عارفين نبقى سوا
– قاطعت علا زوجها وهي تنظر لجلال ثم تخفض عينيها،
– بصراحة احنا كل ما نبقى سوا بنتكسف من بعض ومابنعرفش نعشق بعض
نهض جلال واشار لهم ليتبعوه ويجلسوا جميعاً على طقم الانترية ثم أشعل سيجارة،
– انتوا شربتوا تاني بعد المرة دي؟
– لأ
– هي الحكاية دي حصلت امتى في سفركم
نظر رامي لعلا وتلعثم قليلاً قبل ان تنقذه علا وتجاوب،
– أخر ليلة قبل ما نسافر تاني يوم
فهم رامي وأكمل على كلام زوجته،
– قلنا دي أخر ليلة نسهر للصبح قبل ما نرجع
– اممممم، كنتي لابسة ايه يا علا؟
– فستان
– فستان عادي ولا عريان؟
– بصراحة، كان عريان ماذاية، حضرتك عارف ان في مجتمعنا مش هاعرف ألبس كده والسفر بيبقى فرصة ناخد حريتنا ماذاية
– مفهوم طبعا، وبلاش حضرتك دي مرة تانية
– حاضر
شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول
– بصوا يا جماعة، مشكلتكم بسيطة جدا مقارنة بناس تانية، زي مثلاًًً ان الزوجة تتعرض للاغتصاب او الابتزاز، اللي حصلكم حاجة شبه الخضة، مقدرش أقول صدمة كفاية نقول خضة، زي لما نتفاجئ بموقف ونتلخبط ومنعرفش نتصرف
.webp)

تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا