القائمة الرئيسية

الصفحات

الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس

The-last-chance-between-the-harassing-tailor-and-the-cuckold-brother,-incest-stories,-part-five
الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس
 حبيبي، مش يصح برضه أطلع أكل لأمجد، ده لوحده يا قلبي ومحدش موجود يخدمه – عندك حق برضه، الجيران لبعضيها كنت أرتدي شورتي القصير الساخن وتيشرت ضيق، خلعت ملابسي كي أصبح عارية وأرتدي الاسدال على لحمي مباشرةَ، يتفحصني ويشاهدني بتوتر قبل أن يسألني بهدوء، – مالبستيش على لبسك ليه؟ –

الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الخامس

 ايه بقى يا حبيبي الدنيا حر ومش هاستحمل وبعدين دي دقيقة وهانزل وقفت أمامه أدور حول نفسي وأنا أشد الاسدال على جسدي، – الاسدال حشمة ومش مبين حاجة هز رأسه بلا تعقيب وتبعني حتى غادرت شقتنا، شعر أمجد بخجل شديد وهو يتناول مني الطعام عدت لحليم الذي كان ينتظرني هو وكأسه بين يديه – أمجد كويس؟ – آه يا حبيبي وكان مكسوف قوي بس قلتله احنا اهل واي حاجة يعوزها يطلبها مني – تمام كده، ده عيل غلبان وعقله على قده مش هايعرف يتصرف لوحده نهضت واقفة وأنا أتمطى أمامه وأهز مؤخرتي وأخبره أني سأتمدد بغرفتنا بعض الوقت في غفوة قصيرة ثم أعود لمجالسته، قبل أن أختفي من أمامه عدت خطوة للوراء وحدثته بصوت خفيض، – حبيبي معليش أنا قلت لأمجد لما يخلص عشا ينزل الصينية، ابقى خدها ودخلها المطبخ أكيد هاكون غفلت لم يجاوب وذهبت لغرفتنا التي تسبق المطبخ في الطرقة الداخلية ونمت على بطني بنصف جسدي العاري ملتوية بساق مثنية وأخرى مفرودة كما كان يحب أن يشاهد وداد، كما توقعت تسلل لباب الغرفة يتطلع إلي، قلبي تتسارع دقاته وانا أتمنى ان يفعلها حليم والا يُخيب ظني، دقائق مرت كالساعات حتى سمعت صوت طرق الباب وأعرف أن أمجد عاد بالصينية، أرتجف وأنا أنتظر نتيجة خطتي بشغف قاتل وأراهن على فرصتي أن تنجح، أسمع صوتهم يأتي من الخارج وحليم يطمئن على والدة أمجد ويخبره أن يطلب مني ما يريد في اي وقت دون خجل، حوار متوقع ومنطقي حتى سمعت جملة حليم وإخترقت روحي وشبقي، – خش يا حبيبي دخل الصينية المطبخ فعلها حليم وبلع الطعم وسقط في خيوط خطتي ويريد أن يرى أمجد جسدي العاري، باب الغرفة مفتوح ولن تخطئ عيناها جسدي العاري المنبطح في طريقه، شعرت بخطواته وهو يذهب للمطبخ ثم يعود، بالتأكيد تفحص جسدي وحليم بالخارج يعلم أنه فعل ذلك وشاهدني، فعل حليم ما تمنيته ورغبت به وقدم جسدي لوحة سهلة واضحة لبصر أمجد، وكما توقعت طلب منه الجلوس معه قليلاً بدلاً من وحدته، حليم لا يجد أبداً ما يقدمه لضيوفه غير كأس مملوء بالخمر، صوت أمجد يأتيني بوضوح وهو يرفض تناول الخمر ويشكر حليم، إنتظرت لوقت مناسب حتى يكون أمجد قد شعر بالألفة في مجالسة حليم قبل أن أنهض وأتجه لهم كما أنا بنصف جسد عاري، أدعي فرك عيناي بعد الإستيقاظ وأنا أقترب منهم وكسي بلا اي غطاء، – حبيبي أجيبلك تتعشي بقى؟ رفعت يدي ونظرت لهم وأنا أدعي الدهشة والمفاجأة وأضع يدي أخبئ بها كسي، – ايه ده هو أمجد هنا؟ اسفة بجد تحركت أعود وأنا أعطيهم مشهد مؤثر لإهتزاز مؤخرتي بسبب حركتي السريعة نوعا ما، بالإسدال وغطاء رأسي عدت لهم بهيئة مختلفة وأنا أنظر بخجل نحو أمجد وأخطف نظرة لحليم الذي يجلس مضطرب مرتبك – ماما أخبارها ايه يا أمجد – تمام يا أبلة، أحسن دلوقتي – مقالوش هاتخرج امتى؟ – لسه يا ابلة بيقولوا محتاجة رعاية ومتابعة – معليش يا حبيبي، وانت لو محتاج اي حاجة قولي وماتتكسفش – كتر خيرك يا أبلة غادر بعد أن شكرنا ولكني قد أتممت خطتي وإستخدمته بشكل جيد جدا ووضعت حليم فيما أريد، – مش كنت تنبهني يا راجل بدل ما أخرج عريانة كده قدام الواد يوم الأجازة وطارق يستغرق في النوم والراحة بينما كان على حليم السفر بنفسه لإحدي المحافظات لإتمام إتفاق بيع هناك، جلست وحدي حتى بعد ساعات قليلة تلقيت إتصال من طارق وهو يتحدث بصوت مكتوم متلعثم مغلف بعلو أنفاسه يخبرني أنهم في طريق العودة ولا يريد مني القدوم أو الظهور حتى يخبرني هو بنفسه، الريبة والخوف أن يكون هناك مصيبة خلف كلامه جعلتني ألح عليه حتى أخبرني بصوته المفعم بشهوته أنه إلتقى شخص وسيأتي معهم الان ولكنه أخبره أن الشقة ملك عميل عنده يعرضها للبيع بحكم عمله كسمسار كنوع من التأمين والخداع حتى لا يعرف الزائر الشقة ويطاردهم بعد ذلك، دقائق مرت ثقيلة منهكة وأنا أقف في النافذة أنتظر ظهورهم، كدت أسقط من فرط دهشتي وأنا أراهم قادمون وبصحبتهم رجل متوسط العمر بجلباب فلاحي بسيط يبدو من هيئته بائع متجول أو فقير مغترب، لا أعرف كيف مر علي ذلك الوقت حتى أخيراً شاهدت الضيف يغادر وحده مرة أخرى، هرولت بلهفة بالغة وفضول قاتل لشقتهم وهمست بطارق وجذبته للخارج وأغلقت الباب على وداد المنهكة بشدة، أخبرني أنهم عادوا مرة أخرى للسينما الفقيرة وقابلوا ضيفهم هناك في ظلام القاعة الخلفي، أخبره طارق أن وداد فتاة مستأجرة وعرض عليه أن يتقاسموا أجرها ويتناولوها سوياً، تأتي نحونا عارية بجسد ملطخ باصابع الضيف الغلاوي وتلقى بجسدها بجواري وهي تضع راسها بصدري وتخبرني بصوت متهدج منهك، – ابن الكلب بتاعه قد الخرطوم، فشخني – إوعي يكون نزل فيكي يا بت؟ – نزل؟ ده غرقني لبن يا الهام إنتظرت الصباح بصبر نافذ حتى أتى أخيراً وإرتديت ملابسي وذهبت في طريق عملي، سأذهب لعم رشدي الان، لعله مازال يغط في نومه وسيفتح عينيه على حضوري ويأخذني بين ذراعيه مرحباً مشتهياً جسدي، الوقت مبكر والبواب البغيض يجلس على دكته الخشبية متفحصاً وهو يحتسي كوب الشاي الغامق، – الاسطى رشدي نزل من بدري – طيب تمام، شكراً وأنا أهم بالمغادرة أمسك بمعصمي بجراءة وهو يتحدث بصوت غارق في الإيحاء والتلويح، – تلاقيه راح يجيب حاجة وزمانه جاي انا بقول تستنيه شوية – خلاص، خلاص مش مشكلة، أعدي عليه وقت تاني – انتي بقالك ياما ما جتيش وتلاقيكي على اخرك – ايه؟ قصدك ايه؟ – قصدي إنك أكيد ليكي عنده لبس ومستعجلة عليه وتلاقيكي جاية علشان تلبسي ثم إقترب مني أكثر حتى ظننت أنه سيقبلني من شدة إقترابه، – مش انتي برضه عايزة تلبسي؟ أعطيته الضوء الأخضر المطمئن وأنا أنطق بصوت خفيض به ملامح دلع ودلال، – وهستناه فين لحد ما يرجع؟ – فوق في السابع، شقة فاضية ومعايا مفاتيحها عشان بتتأجر – ماشي جذبني خلفه وأغلق علينا باب الأسانسير، المكان ضيق وهو يلتصق بي من الخلف، أنفاسه في رقبتي وخصره يعانق مؤخرتي وأنا صامتة لا أبتعد ولا أقترب حتى وصلنا الشقة وأغلق بابها علينا، أردت أن أساعده وبادلته الحديث بلطف ودلال، – شيك قوي الشقة دي – ماتغلاش عليكي يا ست هانم – هو عم رشدي ممكن يتأخر؟ – عنه ما جه، أديكي قاعدة هنا ومرتاحة ضحكت بصوت مرتفع من جملته وأنا أفك غطاء رأسي وأدعي الشعور بالحر، – يا راجل حرام عليك، أنا مستعجلة وعايزة ألبس قلتها بميوعة بالغة وأنا أهز رأسي وأترك شعري يتساقط ويسترسل حول عنقي، – وهو لازم الاسطى رشدي اللي يلبسك، ماينفعش أنا؟ ضحكت مرة أخرى بصوت أعلى وأنا أتجول بداخل ردهة الشقة، – انت بتعرف تلبّس؟ – جربي وشوفي بنفسك – انت إسمك ايه؟ – خدامك بدوي – طب يلا يا بدوي فرجني على الشقة، أمسك بيدي من جديد وتوجه بي مباشرةً نحو حجرة النوم، – السرير ده حلو قوي – طب مش تجربيه علشان تتأكدي أكتر قالها وهو يحرك كفه على ظهري وكتفي لأتمايل بدلال من يده وأجلس على حافة الفراش أتحسس ملمس غطائه الناعم ثم أنحني بجسدي وأخلع حذائي بقدمي وأنا انظر إليه بنظرة انثى مشتهية جائعة ثم أتمدد عليه وأتقلب ثم أثبت على وجهي، توقعت هجومه على جسدي ولكني رمقته لأجده كما هو مفتوح الفم ينظر ويتفحصني بشهوة شديدة، – يا نهاري، أنا بهدلت هدومي كده وإتكرمشت جسده يرتجف وهو بقبضة يده على جلبابه ألمحه يمسك بقضيبه معها، – طب ما تقلعيهم وجربي السرير براحتك شهقت بصوت رقيع لأقصى مدى وأنا أضع يدي فوق صدري، – يا نهاري، أقلع قدامك؟

شاهد

 عيب – مش عيب ولا حاجة خلعت بلوزتي والجيبة وأصبحت أمام عيناه المتلهفة بملابسي الداخلية، إنبطحت أمامه مرة أخرى على بطني وأنا أهز له مؤخرتي وادفن وجهي في الفراش الناعم، – يا سنة سوخة على الحلاوة؟ تجرد من ملابسه وركبني، نام فوقي وهو يلتهمني ويلف جسدي وينقض على فمي يقبله بشراهة، نام فوقي ونمت فوقه وفعلت معه ما لم أفعله مع أحد من قبله، لا أعرف كم مكثت بين ذراعيه وهو يلتهمني وأنا ألتهمه برغبة أكبر وشهوة أعلى، فقط وفي النهاية غادرت وقد ألقى بلبنه بداخل كسي مرتين، عدت لشقة وداد وأنا منتشية سعيدة أجلس معها وبداخلي اضحك وابتسم وكأني أريد أن أخبرها، حليم مستمر في جمع ثروته بالنهار وتجرع كؤوسه بالليل وهو ينتظر مني عروض إشباع متعته، عملي الخيري تجاه عم رشدي ورفيقه الصامت شعبان مستمر وكأني سيدة ماهرة تجيد الإعتناء بالمسنين، عالم الدور السابع يتأكد ويتسع ويصبح عالم لانهائي وأنا أدخله صباحاً وأدفن وجهي في حرير الفراش الواسع ولا اسأل من ألقى بجسده فوقي، هل كان بدوي أو أحدهم ممن أصبح يجلبهم لتناول لحم إمرأة عارية المؤخرة تخفي وجهها في وسادة مصنوعة من ريش النعام، يحسبوها خجلة مضطربة ولا يعرفون أنها فقط تخفي عنهم ملامح الذكور المرتسمة فوق وجهها، خسرت الكثير والكثير، لكني ربحت الفرصة الأخيرة أن أترك لقب “العانس” الدميمة وأصبح “مدام” إلهام

 اجزاء الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم

الجزء الأول                         الجزء الثانى                    الجزء الثالث

                   الجزء الرابع                         الجزء الخامس


تعليقات

شاهد

اضغط على الصورة لمشاهدة صورى والاتصال بى

اضغط لمشاهدة الفيديو