-->

إعلان

الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الثانى

The-last-chance-between-the-harassing-tailor-and-the-cuckold-brother,-incest-stories,-part-two
الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الثانى

 جنيه – طب أدخل ثواني تحركت من خلف الباب ووقفت أمام المكتبة والفتى خلفي يرى ظهري بوضوح وإنحنيت بجسدي كي أقدم له ذلك المشهد المفسر والكاشف لمؤخرتي وأنا أتباطئ في حركتي كي أدعه يتمتع بالرؤية وأعطي لطارق مساحة أوسع لمتعته، دقيقتان لا أكثر من العهر ثم وضعت النقود بيد الفتى وذهبت لطارق لأجد مخرجاً قضيبه من ملابسه ويدعكه بقوة جلست على الارض أمامه انظر لقضيبه بشبق وقد نسيت تماماً أنه أخي، – انت هيجت قوي كده يا طارق؟ – قوي قوي يا الهام – طيزي كانت باينة قوي للواد؟ – باينة مووت نتحدث وهو مستمر في فرك قضيبه بسرعة فائقة وجسده لا يتوقف عن الرجفة البالغة، – يعني اتمتعت ولا مراتك كانت احسن؟ – انتي أحسن مليووووووووون


الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الثانى


 مرة نطقها وقضيبه يلقى بمنيه وينطلق في كل مكان ويسقط فوق جسدي – طب اهدى اهدى يا حبيبي على مهلك – اااااااااااااااح يا الهام، هاموت مش قادر – بعد الشر يا حبيبي، كل اللي انت عايزه هاعملهولك – بحبك قوي يا الهام قالها وهو يضمني بشدة وجسده مازال يرتجف ومنيه يسيل على جسدي ورائحته تملأ المكان خرق صوت جرس الباب صمت دام لساعات لأهرول وأرتدي الزي الرسمي الخاص بالغرباء، إنه عمو حليم جارنا الحشري حليم يطلب من أخي الخروج والبحث عن عمل، كلامه حمل منطق لا غبار عليه إطلاقاً، أخبره حليم أنه يتعاقد مع عدد من الورش الصغيرة ويصنع ملابس خاصة به يقوم ببيعها وتوزيعها على المحلات ويريد منه أن يعمل معه مندوب تسويق وتوزيع كعمل مؤقت حتى يجد عمل أخر أو يكتفي بهذا العمل ويستمر فيه، قبل رحيلهم فتح حليم باب شقتهم المواجه لنا ونادي على صغيرته وداد وطلب مني مساعدتها في المذاكرة، وداد تحمل كل ملامح والدتها، جسد بض جميل يتناسب مع عمرها الصغير، نهود ممتلئة نافرة، مؤخرة ممتلئة بشكل مثير فوق أفخاذ ممتلئة ملفوفة، في المساء عاد طارق بعد جولته مع عمو حليم وبداية عمله الجديد، بعد العشاء غيرت ملابسي وإرتديت شورت قصير جدا يسمح بتعرية كامل أفخاذي ويجعل مؤخرتي بارزة مشدودة – تشرب شاي؟ نظر لي مبحلقاً يمسح ببصره كل جسدي الممشوق أمام عينيه، – ماشي بس كوباية صغيرة أعطيته ظهري ومشهد هادئ بطئ لمؤخرتي وأنا اتعمد أنا أجعلها تتمايل أمامه، عدت له بعد دقائق لأجده قد بدل ملابسه وإرتدي شورت هو الاخر ولا شئ غيره، – طارق، انت بجد إتبسطت من اللي حصل النهاردة؟ – قوي قوي يا الهام – طب أنا عايزة افهم بس، فين متعتك بالظبط؟ – يعني ايه؟ – يعني متعتك إن جسمي كان باين ولا إن الواد كان شايفه؟ – لو ناوية تأنبيني بلاش، انا اصلاً مكنش في بالي إن حاجــ،، – هششش، ايه كل ده أنا بفهم منك مش بتخانق معاك – يعني مش مضايقة؟ – مش عارفة بالظبط، بس كنت مكسوفة قوي – مكسوفة من الواد؟ – ايوة طبعا دي أول مرة حد يشوف جسمي – يعني انتي عمرك ما عرفتي حد طول السنين دي؟ – تخيل كل السنين اللي فاتت دي وعمر ما حد حس بوجودي ولا بني ادم واحد قالي انتي فين، المرة الوحيدة في حياتي كلها اللي حد حس بيا كان واد معفن في الاتوبيس وقف يحك فيا من ظهري وسيبتله نفسي وكنت طايرة من الفرحة، هو انا وحشة قوي كده يا طارق؟ أنظر له لأتفاجى به يدخل يده في الشورت ويفرك قضيبه وشهوته مرتسمة على ملامحه، – انت هجت تاني؟ – قووووووي – يخربتك من ايه بس؟ – الواد حك فيكي ازاي؟ – قرب ببتاعه مني وفضل يحسس بيه ويزقه فيا – وانتي عملتي ايه؟ – سيبتله نفسي خالص وكنت برجع بطيزي عليه عشان يزق بتاعه فيا أكتر – مسك جسمك؟ إقتربت منه وأمسكت يده أجذبها من الشورت – سيب ده دلوقتي وخلينا نتكلم قمت أقف أمامه ويدي حول خصري، – جسمي حلو يا طارق؟ – قوي قوي يا إلهام – بجد ولا بتقول كده بس علشان تبسطني – بجد ونص انتي جسمك فاجر قوي – يعني جسمي أحلى ولا مراتك؟ – جسمك أحلى منها بكتير،، هي قصيرة وعندها كرش صغير لكن انتي جسمك مشدود ويهوس – طارق،، – نعم يا الهام – أنا، أنا، – قولي يا إلهام أنا حاسس بيكي – أنا محرومة قوي قوي يا طارق وعمري جري وعمري ما دقت متعة وكل الفرص ضاعت مني ضمني إليه بشدة وهو يربت على ظهري ويتحسسه وينثر قبلاته فوق وجهي، طالت قبلاتنا وبحثت يدي عن قضيبه أمسكه وأخرجه وخلعت الشورت بنفسي لأجلس فوق فخذيه بعد أن أزاح الشورت لأسفل وقضيبه يمرح بين شفرات كسي والشفاه لا تتوقف عن اللعق والتقبيل، وضعت نهدي بفمه ويده تعتصر لحم مؤخرتي ودلكت خصيتيه وجذبني نحو قضيبه لاضعه بفمي نمت على ظهري وأطبق فم طارق على كسي يلعقه بشبق وإشتهاء فتنته مؤخرتي بشدة وظل لوقت طويل يلعقها ويفركها ويدخل لسانه بين فلقتي ويلعق خرمي بشهوة شديدة ويصفعها الصفعة تلو الاخرى وهو يشاهد إهتزازها ورجرجتها أمام بصره حتى فقد سيطرته على نفسه ودفن قضيبه بين افخاذي وظل يدك ظهري وهو يعض رقبتي ويلعق حلمة إذني وانا تحته لا أكف عن الاهات والصراخ من شدة المتعة حتى شعر بقرب إنزاله فعدل جسدي ووضع قضيبه بفمي ولبنه يسيل بغزارة نحو جوفي، أيام مرت علينا ونحن غارقين في المتعة كأننا أزواج ولم نعد نشعر لحظة أننا أخ وأخت، زادت علاقات طارق مع أصحاب ورش التصنيع وتأكدت من ذلك عندما جلس بجواري بعد معركة جنسية يخبرني أنه تعرف على أحد الترزية المميزين وأسدي له طارق عدة خدمات في التسويق وأخبره طارق أنه قد يحتاجه في تفصيل بعض الملابس لي، – بتفكر في ايه يا وسخ انت إعترف ههههه – ده راجل عجوز ومكحكح – وبعدين – أنا قلت أستفيد منه ويفصلك كام فستان او اي حاجة انتي عايزاها – مممممممم،، خش في الموضوع يا طارق ماتلفش وتدور – مفيش موضوع ولا حاجة – عليا أنا برضه يا شرموط؟ وعايزه يفصلي ايه بقى كلوتات ولا قمصان نوم؟ – بصي، لو مش عايزة خلاص انسي الموضوع – يا واد وانت ناقصك حاجة؟ ده انا في حضنك كل يوم عريانة – انتي عارفة ان دي حاجة ودي حاجة – طب يعني راجل مضمون ولا هيفهم ونتفضح؟ – من الناحية دي ماتقلقيش، مستحيل يجي في باله – طب قولي ناوي على ايه بالظبط – صدقيني معرفش، كل اللي فكرت فيه انه يجي البيت وانتي تتصرفي بقى – ياسلااااام وانا مالي، انت اللي تتصرف مش انت اللي عايز تتفرج وتهيج؟ – ما أنا معرفش ممكن نعمل ايه بالظبط عشان يشوف جسمك – مممممممممممممم، طب أنا عندي فكرة كويسة في اليوم التالي وفي طريق عودتي من عملي دخلت أحد محلات الملابس البعيدة وبالطبع تجنبت محل جارنا حليم وإشتريت بعض الملابس بمقاس أكبر من مقاسي بنمرتين أو ثلاث أو أصغر بأكثر من نمرة بحيث يصعب على إرتدائهم دون تظبيط وقطعتين من القماش، عاد طارق مبكراً قليلاً عن موعده وأخبرته أن كل شئ على مايرام، أعددنا كل شئ وجلست بجلبية عادية منزلية حتى وصل عم رشدي وهو يحمل حقيبته الصغيرة بيده، قام وأخرج المازورة ووقف بحياء حولي يأخذ مقاساتي بتأدب شديد دون أن يلمسني بيده مطلقاً، بعد أن إنتهي جلس عم رشدي وهو يتحدث بحماس أنه سيصنع لي أشياء جميلة مميزة تجعل زملائي يغيرون مني ويطلبون مثلها، تدخل طارق في الحديث وهو يشعل سيجارة ويقدم اخرى لعم رشدي، – هاتي يا الهام الهدوم الواسعة لعم رشدي بالمرة عشان يظبطهالك – خلاص بقى يا طارق مش عايزة أتعبه أكتر من كده – ماتقوليش كده يا ست البنات وهاتي كل اللي انتي عايزاه – دي حاجات بسيطة ومش مستاهلة تدخل طارق وهو يوجه حديثه للرجل، – دي شوية هدوم بيتي جاتلها هدية من ناس قرايبنا بس طلعوا واسعين عليها قوي أو ضيقين ومش عارفة تلبسهم – بس كده، دي حاجة بسيطة يا ست الكل والخيط موجود والأساتك موجودة وهاعملهملك دلوقتي حالا في دقايق وجه طارق حديثه لي بتحفيز وهو يشير نحو غرفتي، – يلا بقى يا ستي مالكيش حجة، إلبسي الحاجة وتعالي خلي عم رشدي يشوفها ويظبطها عليكي بالطبع أطعته وفي غرفتي إرتديت بيجامة ستان وتحتها ملابسي الداخلية التي إنتقيتها بعناية، ستيان من القماش الخفيف يشف نهودي بشكل كبير ولباس صغير الحجم لا يستطيع إخفاء أغلب لحم مؤخرتي ليظهر بداية شقها العلوي ومعظعم أجزاء فلقتي مؤخرتي من الجوانب، البيجامة واسعة بشكل كبير وفتحتها تظهر بداية صدري بعد غلق الأزرار والبنطلون واسع لو تركته من يدي لسقط عن خصري وكشف نصف مؤخرتي على الأقل، خرجت لهم ويدي تقبض على البنطلون من الأمام كي أمنعه من الإنزلاق، – واسعة شوية فعلاً بس بلاش نبوظ النص الفوقاني وأهي حاجة بتتلبس في البيت وكل ما تكون واسعة ومرحرة يبقى أحسن، – طب شوف البنطلون يا عم رشدي علشان شكله واسع قوي عليها، إرفعي يا بنتي البيجامة خلي الراجل يشوف رفعت البيجامة بيد حتى ظهرت بطني وباليد الأخرى أقبض على قماش البنطلون مضموم حتى لا يسقط، – ما تسيبي يا بنتي البنطلون من إيدك عشان الراجل يشوف المقاس مظبوط تركت البنطلون وأنا ألف لعم رشدي وأعطيه ظهري ليفعلها البنطلون ويتحرك لأسفل ويظهر لباسي الذي يسمح له برؤية بداية شق مؤخرتي، – فعلاً واسع بزيادة ومحتاج تظبيط – هاتظبطه دلوقتي يا عم رشدي يعني – لأ يا استاذ طارق ده كده محتاج يتفك ويتخيط من تاني – ليه يعني مش قلت الموضوع سهل – اصل مش الوسط بس اللي واسع ده البنطلون كله عايز يضييق – لامؤاخذة يا ست البنات اتمشي كده كام خطوة بس ما تمسكيش البنطلون – حاضر تحركت بالفعل بخطوات بطيئة للأمام والبطلون يتحرك عن جسدي لأجده بعد خطوتين قد نزل تماما من فوق مؤخرتي وألحقه قبل السقوط التام وأرفعه مرة أخرى بعد أن شاهد الترزي وطارق كامل مؤخرتي وهي محصورة في لباس صغير لا يداري غير شقها الطولي وجزء بسيط من لحمها، – ماتقلقيش يا ست البنات هاخليه مظبوط عليكي تمام – طب يلا يا الهام شوفي اللي بعدها عدت لغرفتي مرة اخرى وإرتدبت إحدي جلبياتي البرمودا القصيرة التي تصل لفوق ركبتي بقليل وتحتها شورت من الفيزون الضيق وكان أصغر من مقاسي بكثير بحيث أني لم أتمكن من رفعه للنهاية وتوقف بالكاد بعد ثلثي مؤخرتي، خرجت لهم وضربات قلبي في تسارع شديد – لأ يا الهام يا بنتي دي مظبوطة قوي عليكي – مش الجلابية يا عم رشدي دول شورتين بس ماسكين عليا قوي أتى صوت طارق المرتعش من خلف الترزي، – لابساه تحت الجلابية يعني – ايوة – طب إرفعيها وري الراجل عشان يظبطه رفعت الجلابية بعد أن أعطيتهم ظهري والشورت يتوقف قبل نهاية مؤخرتي ويظهر جزء من ظهري وجزء من لباسي الصغير وبداية لحم مؤخرتي من الأعلى، شهوة الرجل أصبحت في تصاعد وهو يقترب ويضع يده المرتعشة فوق الشورت يحاول رفعه لأعلى ويفشل واشعر به يحاول لمس جسدي بظهر يده، – ده ضيق قوي فعلا – طب تلبسه من غير أندر يمكن يدخل فيها – نجرب ونتأكد، مش بتقولي عندك اتنين يا الهام – ايوة يا عم رشدي اتنين – نفس المقاس؟ – ممكن التاني أضيق شوية – طب يا بنتي البسيه ونشوف بس زي ما طارق قال نجرب من غير حاجة تحته عشان ماتكلكعش في الحجر – ححححااااضر قبل أن أغادر أوقفني صوت طارق الذي تخلى عن إتفاقنا ألا نزيد الأمر أكثر من اللازم، – إلبسي بادي ولا تيشرت يا الهام بدل ما انتي رافعة الجلابية كده زي العيال الصغيرة لم أستطع الرد من شدة هياجي لأعود لغرفتي وأخلع ملابسي كلها حتى الستيان وارتدي بادي أبيض ضيق جعل صدري يظهر بوضح وتتجسد من خلف قماشه حلماتي المنتصبة، الشورت الثاني أبيض اللون خفيف يكشف بشكل خافت لحمي وكان أصغر من الأول خرجت لهم ويدي أمام كسي أخفيه فمنطقة عانتي لا يغطيها الشورت لقصره الشديد لعدم تمكني من رفعه للنهاية، كلاهما فتح فمه من هيئتي وكأني خرجت عليهم عارية، لم يتحرك عم رشدي من مكانه وظل جامداً مشدوهاً وهو يتحدث بصوت اقرب إلى الهمس والسيجارة تتراقص بين أصابعه من شدة رجفته، – لفي يا الهام درت حول نفسي ببطء وخجل عارم وهم خلفي يشاهدون الشورت عالق قبل منتصف مؤخرتي ونصفها العلوي بالكامل عاري تماماً – يا نهار أزرق نطقها عم رشدي دون وعي من هول المشهد وأعقبه صوت طارق الممحون – ايه يا عم رشدي؟ – ها؟ ده طلع ضيق قوي – طب مش هاتوسعهولها شوية ولا هتسيبه كده إقترب مني عم رشدي وامسك بطرف الشورت ويده تلمس لحمي بشكل مباشر وهو يحاول رفعه لأعلى دون جدوى – ايه يا عم رشدي هو ماسك قوي فيها؟ – ماسك قوي اصل ست البنات يعني لامؤاخذة مليانة قوي من تحت – اه هي من تحت مليانة قوي صوتهم غارق في الشهوة وطارق يقوم ويأتي بجواره ويصبحا الاثنان يقفون خلفي حول مؤخرتي، – طب تعالى نشد كده سوا يا عم رشدي يمكن يدخل فيها أمسك كل منهم بجزء وهم يحاولون رفع الشورت ومؤخرتي تهتز بقوة وأيديهم تجذب الشورت حتى أني شعرت أن مؤخرتي بالكامل أصبحت عارية لم أستطع تحمل المزيد وخشيت أن يتمادي طارق أكثر وهو فاقداً لعقله ويعريني تماما للرجل ويطلب منه إمتطائي، تحركت للامام أبتعد عنهم وانا أعود لغرفتي وأرتدي جلبابي مرة أخرى واخرج وأضع كل شئ في حقيبة إنتهي الأمر بعدها ورحل الترزي وبمجرد أن خلعت جلبابي من فوق جسدي العاري هجم طارق على وفي اقل من دقيقة كان قضيبه يقذف لبنه الساخن فوق بطني وانا بين ذراعيه، إمتدت سهرتنا الجنسية حتى خرق صمت المكان صوت صراخ وداد، لقد رحلت طنط بثينة ولم يستطع الاطباء مساعدتها إنشغلنا بحكم الجيرة والتقارب مع حليم وإبنته وداد في أمر العزاء حتى أن وداد باتت معي أكثر من ليلة كنت أبذل فيهم كل ما في وسعي لتهدئتها ومواساتها خصوصاً أن أختها الكبرى لم تتمكن من الحضور، بعد الليلة التي أتى فيها عم رشدي الترزي ورحيل طنط بثينة، مرت عدة أسابيع لم نفعل فيها شئ أنا وطارق ولم تكن الحالة العامة تسمح بذلك من الأساس ووجود وداد أحياناً كثيرة معي بشقتنا، حتى عاد طارق ذات مساء من عمله وتبدو حالته غريبة والإرتباك يظهر بشدة عليه ووجدته يتقرب مني ويحدثني بصوت خفيض ويخبرني أنه مر اليوم على منزل عم رشدي، أخرج له بفرحة ملابسي بعد أن أتم عمله بها والبلوزة الجديدة والجيبة وهو يخبره أن عنده بعض الملابس الخاصة التي قد تعجبني، أخبره أنه لا يمانع أن يأخذ تلك الملابس لأختار منها ما يناسبني كي يتأكد من نواياه بدقة، – دي مش هدوم عادية يا استاذ طارق، دي حاجات انا اللي مخترعها ومابتخرجش غير للناس الغالية وبس – إشمعنى يعني؟ هي هدوم خروج؟ – دي حاجات خصوصي للبنات علشان الجواز، بعملها بنفسي ومحدش بيعرف يفصلها غيري – ياااه للدرجادي – أومال يا أستاذ طارق، انت غالي والانسة الهام من غلاوتك – الهام حظها قليل، لسه ما إتجوزتش لغاية دلوقتي – ها، علشان كده انت حريص تسعدها وتراعيها، انت قلبك ابيض قوي يا استاذ طارق – طيب خلاص مفيش مشكلة هاتها وأنا أخلي الهام تنقي منها اللي يعجبها – أصل لامؤاخذة دي بتتقفل على الست نفسها – مش فاهم – أنا هاشرحلك، دقيقة واحدة حاكم أنا كنت زمان ترزي هوانم من النوع الخصوصي ترك طارق ودلف لداخل الشقة وعاد بعد قليل يحمل عدة لفائف من القماش المتنوع الألوان، وضع بينهم مانيكان خاص بالترزية، – أنا هاوريك على المنيكان النوعية اللي بعملها وضع على المنيكان قطعة من القماش بلا حياكة على الإطلاق، مجرد قماش خفيف يشبه قماش الستائر ملفوف حول المنيكان ومفتوح من الجوانب بلا اي تقفيل، طارق يسقط في أعماق دياثته وهو يتخيلني مكان المنيكان ويهمس للرجل برجفة، – بس بيتهيألي الحاجات دي بتتلبس من غير حاجة تحتها – الترزي يا أستاذ طارق زيه زي الدكتور محدش بيتكسف منه – يعني رأيي صح؟ – أيوة طبعا صح، وأكيد الست الهام مش هاتتكسف مني ثم اكمل حديثه بخبث – من ساعة ما كنت عندك وشفت حبك لالهام أختك وقد ايه كانت مبسوطة قوي من إنك بتحبها وبتدور على اللي يبسطها وبتجيبلها كل اللي في نفسها، لدرجة اني كنت مضايق أن الشورت الجديد اللي كان عاجبها لامؤاخذة ماسك على الهانش وضيق حبتين، – اصل الهام هانشها كبير شوية – ما أنا ناوي أفصلها حاجات تليق على هانشها عشان تعجبك – ياريت أصلها بتحب تقعد براحتها في البيت – وماله هي قاعدة مع حد غريب؟ ده أخوها اللي بيحبها وعايز راحتها وبعدين دي قد بنتي وبيني وبينك لازم تلبس وهي خارجة شوية حاجات برضه تبين جمال جسمها علشان تلاقي عريس، الجواز مبقاش بالسهل اليومين دول – خلاص تمام يا عم رشدي هاتفق مع الهام وأتصل بيك تعدي علينا – أنا شايف تخلي ست الكل تيجي هنا أحسن – لااااا، انا لازم ابقى معاها علشان أشوف – ما طبعا انت لازم تتفرج وتشوف بنفسك – يعني هاتجيلنا انت؟ – انا عايش لوحدي زي ما أنت شايف وهنا حاجتي كلها معايا، هاتها وتعالى أحسن وهاتبقوا على راحتكم برضه – لأ يا عم رشدي تعالى انت أحسن، انا عارف الهام كويس ومتأكد إنها في شقتنا هاتبقى مرتاحة أكتر – حاضر يا استاذ طارق زي ما تحب إنتهي طارق من سرد قصته وأنا مشوشة وقد تمكنت مني الشهوة أنا الاخرى – طاروقه، أنا حاسة ان الراجل ناوي على حاجة كبيرة – مش للدرجادي يا لولو، هو تلاقيه بس عايز يتفرج اكتر ويتمتع بزيادة – هي الموديلات اللي وريهالك دي عريانة قوي؟ – قوووي يا لولو، عريانة خالص – طب مش قلقان لما ابقى عريانة قوي كده قصاده؟ – ماتخافيش ما أنا هابقى معاكي – هههههه، ما دي المصيبة وأكتر حاجة قلقاني – يعني ايه، قصدك ايه؟ – ماقصديش، أنا بس خايفة الراجل يتهور عليا – أكيد مش هايحصل – مين قالك بقى؟ – أولاً لإني موجود – وثانياً؟ – ثانياً لأنه راجل كبير ومش عنتيل يعني جاي ينط عليكي – مممممم، اما أشوف اخرتها معاك يا سي طارق أراد أن نجلس سوياً نمارس ألعابنا الجنسية من جديد بعد إنقطاع طويل نوعاً لولا أن حضرت وداد وهي تطلب مني المبيت معي لأنها تشعر بضيق وعدم رغبة في البقاء بشقتهم، دخلت غرفتي مع وداد وظلت بجواري في الفراش لمدة طويلة تقص على كم هي تحبني وتعتبرني اقرب شخص بالنسبة لها وأنها بحاجة دائمة لي ولوجودي معها، تحدثت طويلاً عن والدها وشعرت أنها تريد الوصول لأمر ما وتخجل منه حتى ضممتها لصدري ونحن نتمدد في فراشي وأطلب منها أن تقص على ما تريد بلا خجل، دفنت رأسها في صدري وهي تهمس بخجل، – هو انتي ساعات بتشوفي ابيه طارق وهو، وهو، – وهو ايه يا بنتي اتكلمي ما تتكسفيش – بصي بقى أنا هاقولك بصراحة – قولي – بابا بقاله كام يوم بعد ما يرجع من الشغل بيقعد يشرب وبلاقيه مش على بعضه خالص – مش على بعضه ازاي؟ – بيمسك جسمه من تحت وشكله بيبقى تعبان وبقاله كام يوم بيكلمني انه عايز يتجوز عشان حد يبقى معانا في البيت ويشوف طلباته وكده واني مسيري أتجوز ويبقى لوحده مفيش حد يخدمه ويرعاه – مممممم، وانتي بتردي عليه بايه؟ – انا عارفة من الاول وياما إعمامي طلبوا منه يتجوز من وقت ما كانت ماما تعبانة ومابتقدرش تقوم بس مكانش عايز يعمل كده ويزعل ماما – طب ما يتجوز، انتي هاتتجوزي وهو هايبقى لوحده وبصراحة عنده حق – انا مش معترضة انا بس خايفة يتجوز واحدة مش كويسة – خلاص أشرطي عليه انك لازم توافقي – من غير ما أشرط هو فعلاً قالي كده – طيب خلاص يبقى كله تمام – بصراحة انا مضايقة علشانه وعايزاه يتجوز بسرعة – ياااه؟ اشمعنى يعني – مكسوفة اقولك يا ابلة – يابت بلاش كهن عليا، من امتى بتتكسفي مني؟ – بابا شكله تعبان قوي يا ابلة الهام – تعبان ازاي؟ – مش بقولك، بعد ما يشرب بيبقى مش على بعضه – ايوة اللي هو ازاي يعني؟ دفنت رأسها أكثر وإزداد صوتها همساً وهي تتحدث بشكل متقطع، – بيفضل يدعك في بتاعه – يا نهار مش فايت؟ وانتي بتشوفيه؟ – ايوة يا ابلة اومال بحكيلك ازاي؟ – وهو عارف انك شايفاه؟ – لأ طبعا – اومال؟ – هو لما بيسكر مابيحسش بنفسه وبيفضل يدعك في بتاعه كتير قوي – وبعدين؟ – وبس – وبس؟ – اه يا ابلة وبس – بت يا وداد –
شاهد ايضا


 نعم يا أبلة – بصي بقى وإفهمي الكلمتين دول بالراحة، بابا طالما بيسكر ويبقى مش على بعضه لازم تساعديه – أساعده ازاي؟ – مممم، بسيطة قوي، ممكن يعني تلبسي حاجة خفيفة كده وتخليه يشوف جسمك كأنك مش واخدة بالك علشان يتبسط – يالهوي يا أبلة،، معقول اللي بتقوليه ده؟ – وفيها ايه بس؟ هو كده كده بيبقى سكران ومش مركز وانتي يادوب هاتبسطيه مش أكتر لحد ما يتجوز – ممممم مش عارفة يا أبلة عموماً هاشوف وأبقى أحكيلك في اليوم التالي ذهب الجميع وأخبرني طارق أنه سيأتي بعم رشدي مساءاً عند عودته، أنهيت يوم عملي وعند عودتي قابلت حليم أمام شقتي وهو يخرج من شقته، ألقيت عليه التحية وسألت عن وداد وأخبرني أنها في الدرس وشعرت به يريد أن يقول شئ ما، تحدث قليلاً في مواضيع مشتتة ثم إتخذ قراره كأنه يتجرع دواءاً مر الطعم وأخبرني أنه يريد أن يتزوجني، تركني وأنا أشعر بكم هائل من الإضطراب والتوتر والمفاجأة، لم أفكر يوما واحداً أن أكون زوجة لحليم، على مدار بضعة ساعات كنت قد وصلت لهدوء تام وإسترخاء وقبول مطلق لعرض حليم، يكفيني أني معه ساخرج من قيد وسجن غشاء بكارتي كي أجد تلك الراحة مع أخي طارق، في موعده عاد طارق ولم يحضر معه عم رشدي ليخبرني أنه مر عليه ولم يجده وسيعود له في الغد، حكيت لطارق ما حدث وشعرت به مصدوم وملامحه لا تدل على سعادة، لكنه سرعان ما أفهمني وجهة نظره وأنه كان يتمنى أن أتزوج من شخص اصغر سناً ومع ذلك عندما رأى الفرحة تتراقص بعيني هنأني، جاءت وداد وطلبت من طارق الذهاب لشقتهم وأن والدها ينتظره هناك، جلست معي وهي تصيح من الفرحة أني أوافق على الزواج من والدها، ظلت تحضني وتقبلني بسعادة بالغة وهي لا تكف عن شكري أني قبلت الزواج وسأكون رفيقتها، قدم حليم عرضه مرة أخرى لطارق ليخبره طارق الذي يخاف منه بشكل بالغ أني موافقة على الزواج، في اليوم التالي حضر طارق ومعه الترزي العجوز وهو يحمل عدة حقائب فقد أخبره طارق بخبر زواجي – ليكي عليا يا ست البنات اخلي العريس يتلوح ولا أكنه عمره شاف قمصان نوم قبل كده تدخل طارق بصوته المرتجف، – ياريت يا عم رشدي انت عارف حليم بيبيع قمصان وعارف كل الاشكال اللي في السوق، – ماتقلقش يا استاذ طارق، ده شغلي بقى وهاتشوف بنفسك طلب مني خلع الجيبة والبلوزة وفعلت كما طلب وعدت لهم وأنا أرتدي روب من القماش فوق ملابسي الداخلية، أخرج من حقيبة معه لفافة من القماش الخفيف الشفاف وفتح الروب بنفسه وأنا أقف صامتة أمامه، ملابسي الداخلية تجعلني أقرب للعري التام من شدة صغر حجمها، وضع قطعة القماش فوق جسدي وقام بتحريكها وهو يلمس كل جزء فيه أمسك بيدي وهو يحدث طارق ويدعني بمرمى بصره بشكل مباشر، – ايه رأيك كده يا أستاذ طارق – حلو قوي بس،، – بس ايه؟ – حاسس انه عادي حبتين وشبه القمصان العادية – ده لسه أول واحد وبعدين انت مش حاسس بجماله علشان الهام لابسة هدوم تحت منه – يعني من غيرهم هايبقى حلو يا عم رشدي؟ – أومال، دلوقتي أوريك اللي بعده ولو يعني لامؤاخذة ست البنات تساعدنا شوية هاوريك الفرق – هي قدامك اهو وهاتسمع الكلام المهم تعملها حاجات حلوة ده الفرح باقي عليه يادوب كام يوم خلع عم رشدي اللفافة لأعود بملابسي الداخلية فقط وهو يقف خلفي وظهري لهم، وضع قطعة أخرى اصغر من الأولى حول رقبتي من الخلف ثم لفها على صدري بناحية عكس ناحية ليحط بكل نهد من نهودي بالقماش منفرداً وقبل أن يضمها لصدري فتح مشبك الستيان وهو يزيحه ليسقط عن صدري، – لامؤاخذة يا ست البنات علشان بس أعرف أعمل التصميم مظبوط لم أجد القدرة على التعليق وإكتفيت بهز رأسي لهم من الخلف وصدري أصبح عاري تماماً رغم أنهم لم يشاهدوه بعد، قام بغلق القماش خلف ظهري ثم أعاده ليلفه حول بطني ويعود ويغلقه خلف ظهري بالدبابيس ويحركني ببطء ليروا جسدي من الأمام، صدري واضح من خلف القماش الشفاف وبين نهدي منطقة عارية بلا قماش وكل نهد مشدود وحده ليصبح أكثر صلابة وهو مشدود ومرفوع لأعلى وبطني محاطة بنفس القماش غير أن القماش ملفوف عليها مرتين متتاليتين، – ايه رأيك كده؟ – تحفة قوي يا عم رشدي قام عم رشدي بلف جسدي مرة أخرى ووضع القماش حول خصري من الأمام وأنا أعرف أنه في طريقه للتخلص من لباسي الصغير، أخيراً أصبحت عارية تماماً وعم رشدي يمسك بطرف القماش من ناحيته ويحدث طارق بصوته الخافت – بص كده يا طارق، ممكن نربط هنا من فوق الهانش ونسيب لامؤاخذة الطيز عريانة وممكن نلف القماش عليها ونغطيها إرتجف جسدي وهو يقول “طيز” خصوصاً عندما شعرت بكف الرجل من خلفي وهو يدور فوق لحم مؤخرتي ببطء – انت ايه رأيك يا عم رشدي؟ – أنا شايف ست البنات الهانش عندها تحفة ويستاهل يفضل عريان كده يتحدث وهو لا يكف عن تحريك كفه على لحم مؤخرتي وأشعر بإصبعه يتحرك بالطول فوق شق مؤخرتي من أعلى لأسفل ثم من أسفل لأعلى، – عندك حق يا عم رشدي إلهام طيزها مليانة وكده أحلى أشار له عم رشدي ليقترب منه وهو يلف القماش فوق مؤخرتي كلها ويمسك يد طارق ويضعها على مؤخرتي مباشرةً، – شوف كده يا طارق، القماش ده أصله خشن شوية لما تحسس عليه هتلاقي خشن كف طارق من أسفل كف عم رشدي تتجول فوق لحم مؤخرتي وانا أقف جامدة كأني تمثال من الرخام لا أفعل شئ غير الرجفة وترك سوائلي تنساب من كسي المحترق بالشهوة والشبق، أزاح عم رشدي القماش مرة أخرى ليصبح كف طارق فوق لحمي تماماً وهو يستمر في حديثه الخافت، – شوف الفرق، جلدها ناعم كده ازاي من غير قماش – اه يا عم رشدي كده أحلى بكتير – مش كده وبس، اصل التصميم ده بالذات معمول للعرسان – يعني ايه – أنا هافهمك، يعني مثلاً مثلاً لو أنت جوزها وهي معاك أكيد هاتحضنها من ورا بجسمك وممكن القماش يضايقك من خشونته – معقول؟ – جرب بنفسك وأحضنها وشوف ضمني طارق لجسده ليجذبه عم رشدي ويمنع إلتصاقه بي من الخلف، – ايه يا طارق وهاتحس ازاي بس وانت لابس البنطلون الجينز؟ – اومال اعمل ايه؟ ليقترب الرجل من اذني وهو يهمس، – لامؤاخذة يا الهام انا بحاول افهم طارق على قد ما اقدر علشان نعرف ننقيلك احلى حاجة تعجب العريس لم ارد عليه ولم أجد جملة ملائمة، – اقلع البنطلون ده يا طارق مش معقول هاتتكسف من الهام نزع طارق بنطلونه بلا حرف واحد وقبل أن يضمني إليه همس عم رشدي مرة أخرى، – شفت بقى يا طارق بتاعك واقف ازاي من جمال القميص – اصل الهام شكلها حلو قوي قوي في القميص ده يا عم رشدي – طب نزل البوكسر يا طارق عشان جسمك يحس كويس بالقماش طارق اصبح عاري تماماً من الأسفل، يلتصق بجسدي لا يفصل قضيبه عن مؤخرتي غير قماش القميص، – ها يا طارق القماش خشن ومضايقك؟ – مش عارف يا عم رشدي مش قادر أحدد، شوف انت بنفسك كده نزع عم رشدي بنطلونه وأزاح لباسه الداخلي ليستقر أسفل خصيتيه ويضمني إليه بقضيبه المنتصب الذي أشعر به – لأ يا طارق مالكش حق القماش فعلاً خشن شوية، شوف كده من غيره انعم ازاي قالها وهو يزيح القماش ويدخل قضيبه بين فخذي من الخلف ليخرج صوتي لأول مرة رغماً عني – اااااااااااااااااااااااح – اهو شفت بنفسك الهام ساحت ازاي لما لمستها من غيره يتحدث وقضيبه يتحرك بين شفرات كسي من الخلف أمام بصر طارق ويديه تعتصر لحم مؤخرتي بشبق، – الهام طيازها مش محتاجة قمصان ولا حاجة تداريها جذب طارق ليقف مكانه ويتحرك قضيبه هو الاخر بين فخذي لأفقد كل قدرتي واقع بينهم ويجذبني عم رشدي مرة اخرى وهو يجلسني على الكنبة وأرى بعيني طارق وعم رشدي بقضبان عارية منتصبة أمامي، – كفاية يا طارق مش قادرة قررت ان أتركهم وأهرول لغرفتي والقى بجسدي فوق فراشي بعد أن سقط القماش عن جسدي وانا أجري واصبح عارية تماماً، صوته من خلف فراشي وأنا منبطحة عارية على بطني فوق فراشي وعم رشدي يجثو بجسده فوق جسدي ويغرس قضيبه مرة أخرى بين فخذي، – مالك يا بنتي حاجة حصلت؟ يتحدث بخبث بالغ وهو يمتطيني وقضيبه يضاجعني ويديه تفرك كل جسدي – مفيش يا عم رشدي مممفيش اتحدث بصوت متقطع وهو فوقي وطارق يقف بجوارنا يدلك قضيبه بشراهة على منظرنا، تلاقت عيني بأعين طارق وأنا أعض على شفتي واصيح بعهر ساقطة متمرسة في عم رشدي قبل أن يضع قضيبه بكسي، – مممش مش هنا وأمسك بقضيبه بنفسي واضعه فوق خرم طيزي ليدخل بسهولة لإتساعها ويبدأ في مضاجعتي بشكل كامل ومعلن وطارق يدلك قضيبه وهو يتأوه حتى شعرت بلبن عم رشدي بخرمي ولبن طارق يتطاير في الهواء ويسقط فوق وجهي وتنتهي زيارة عم رشدي ويرحل بعد أن ترك لبنه يجول بداخل جسدي لم يستطع طارق البقاء ومواجهتي بعد رحيل عم رشدي ليختبئ خلف باب حجرته المغلق، ذهبت اليه وتمددت بجواره وأمسكت بقضيبه أفركه بيدي وأنا أحرك شفتي على رقبته – مبسوط يا طارق؟ – قووووي،، قوي يا الهام – شفت الراجل كان بينكني زي المجنون ازاي؟ – شكله وهو نايم عليكي مجنني – قلتلك الموضوع مش هايقف عند الفرجة وبس كلها كام يوم وأتجوز وإنت كمان لازم تتجوز – جواز؟ جواز ايه؟ انا مش عايز أتجوز – يا واد يا خايب لازم تتجوز وتتمتع بشبابك – مش هاينفع يا الهام مش هاينفع، انتي عارفة كل حاجة وفاهمة وانا مش عايز حد غيرك – يا حبيبي انا معاك ومش هاسيبك بس برضه لازم تتجوز – قلتلك لأ ولا عايزة اللي فات يحصل تاني؟ – ومين قال انه هايحصل تاني؟ – أنا عارف نفسي، يا إما مش هابقى مبسوط يا إما هاتفضح زي المرة اللي فاتت والمرة دي محدش عارف ممكن يحصل ايه – ومين قالك إن هايحصل زي المرة اللي فاتت؟ – ما، ما،ما – ما ايه؟ – ما، ما انتي عارفة طريقة تفكير وايه اللي بحبه ويبسطني – طب وفيها ايه؟ مش جايز تلاقي اللي تسعدك وتعملك زيي وأكتر – قصدك ايه؟ فين دي؟ – ايه رأيك في وداد؟ – وداد؟ – ايوة وداد، أمورة وزي فلقة القمر وكمان بقينا عيلة واحدة – بس، بس – ما بسش، دي أحسن واحدة تليق عليك – بطلي هزار بقى وبواخة، أولا ابوها عارف المصيبة القديمة ومستحيل هايوافق ثانياً أنا أكبر منها بعشر سنين على الأقل – فرق السن عادي ومفيهوش حاجة، وأنا لمحت لحليم إمبارح وحسيت انه مش ممانع – طب وهي ها،، ها، – ها ايه؟ – انتي عارفة – هو إنت يعني لازم تفضل كده على طول؟ نظر لي بضيق ثم عاد ليشيح بوجهه دون أن يجاوبني، – بص، أنا حاسة إنها ممكن تعملك كل اللي انت عاوزه – وعرفتي منين؟ – إحساسي كده وعموما هانبقى أنا وهي في بيت واحد وسهل عليا أتأكد من ده وأخليها تقبله وتحبه زي ما أنا حبيته – بجد؟ بجد يا إلهام؟ – سيب كل حاجة لوقتها ولو لقيتها يجيي منها وهاتعرف تريحك يبقى هي أنسب واحدة ليك إنتهي حديثنا بأن وضع قضيبه بفمي ألعقه له بإحترافيه بالغة وهو مغمض وبالتأكيد يتذكر ما حدث مع عم رشدي حتى قذف لبنه بفمي لأبتلعه وأعود لغرفتي أنام حتى الصباح بعد أن نلت سهرة جنسية مشبعة، لم يحدث شئ في اليوم التالي ذو أهمية حتى اتت وداد في المساء لنجلس سوياً في غرفتي ويبدأ الهمس بيننا، جعلتها تحكي من جديد وهذه المرة تتحدث بتفاصيل أكثر وبلا خجل وقد بقى أيام قليلة واصبح زوجته، وأحكي لها من خيالي كي أضع طارق بذهنها أني طالما وجدت قضيبه منتصب أو يتدلى من لباسه وأنا أوقظه، تستمع إلي ويدها فوق كسها دون أن تشعر وأنا أدمي عقلها بوصفي لطارق وقضيبه وكيف أنه يتمتع بقوة وشباب – أنا عارفة مراته المتخلفة دي أتطلقت ازاي وسابته؟ ده بتاعه كبير قوي ودايماً واقف وعلى طول بلاقي الشورت بتاعه غرقان – غرقان ازاي يعني يا أبلة؟ – عادي بيحتلم ويجيبهم وهو نايم – بيبقى شكلهم ازاي يا أبلة – ههههههه، بس بقى يا بت عيب صاحت وهي تقبل ذراعي كي أكمل حديثي، – لبن يا دودو مش عارفة شكل لبن الرجالة؟ – لأ يا أبلة عمري ما شفته، بيبقى عامل ازاي؟ – أبيض وتخين وريحته تجنن – احيه يا ابلة،، انتي بتشميه؟ – يخربيتك هاتوديني في داهية يا بنت اللذينة انتي – عشان خاطري، عشان خاطري احكيلي – ريحته بتبقى مالية المكان اصلاً وتخليكي تموتي من الهيجان زادت سرعة يدها على كسها كأني لا أراها قبل أن أضع كفي فوق يدي، – وبفضل أعمل زيك كده لحد ما أرتاح – ااااااااااااااااااااااااح – انتي هايجة قوي كده ليه يخرب عقلك؟ – هو اللي انتي بتقوليه ده شوية يا أبلة؟ – أهو ده اللي انا خايفة منه – هو ايه يا أبلة؟ – بكرة لما بابا يتجوزني انتي هاتعملي ايه بقى لما تحسي انه معايا او ممكن تسمعينا أو تلمحينا – هو أنا هاشوفكم يا أبلة؟ – ممكن بما اننا في شقة واحدة تلمحي حاجة كده ولا كده – يا نهاري يا أبلة ده انا كنت أموت – ليه بقى ده باباكي هو حد غريب؟ – لأ يا أبلة هاموت قوووي – ليه بقى ما انتي شفتيه قبل كده زي ما حكيتيلي – ما أنا موت قوي يا ابلة ساعتها من اللي شفته – بابا بتاعه كبير يا دودو؟ – احيه يا أبلة كبير قوي زي بتوع الافلام السكس – يا ماما،، أنا خايفة قوي منه ده اكيد هايموتني – لأ يا أبلة ده أكيد هايبسطك – ياترى بيجيب لبن كتير زي طارق ولا لأ؟ – أكيد طارق أكتر يا ابلة علشان لسه صغير – اه يا دودو لبنه كتير قوي وطعمه يجنن – انتي دوقتيه يا ابلة؟ – مرة مقدرتش أمنع نفسي ولحسته علشان أدوق طعمه – عامل ازاي يا أبلة؟


 اجزاء الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم

الجزء الأول                         الجزء الثانى                    الجزء الثالث

                   الجزء الرابع                         الجزء الخامس


إرسال تعليق

0 تعليقات