حصل ايه – كنت باخد دوش وهو متعود كل يوم يعدي علينا يجيبلنا العيش، وطارق بالصدفة كان في البيت وفتحله ياخد منه العيش ولما دخل يجيبله الفلوس كنت انا خلصت حمام وخارجة معرفش ان في حد برة لأني ماسمعتش أصلا جرس الباب من صوت الميه وكنت يادوب لافة فوطة على جسمي ومعدية رايحة أوضتي وببص لقيتني في النص، طارق خارج من أوضته بالفلوس والواد عند الباب وشايف جسمي – يا نهاري يا ابلة،، وكان باين ايه من جسمك؟ – خلاص بقى يا دودو – علشان خاطري يا أبلة – أصل الفوطة كانت صغننة قوي ويادوب مخبية صدري ونص طيزي – يا لهوي يا أبلة يعني الواد شاف رجليكي كلها ونص طيزك كمان – أيوة يا ستي شاف – وأبيه طارق عمل ايه – هايعمل ايه يعني ماهو عارف إنها جت بالصدفة – يعني هو كمان شاف طيزك –
الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم الجزء الرابع
اه عادي – عادي؟ – ايوة يا بنتي مش اخويا – يا نهاري يا ابلة،، هو انتي بتبقي عادي قدامه مش بتتكسفي يعني – فيها ايه يا بنتي بس أشعر بها وهي تسقط في بحر الشهوة والتخيل وعشرات الأسئلة تدور بذهنها في المساء تناول حليم العشاء وجلس بعدها يمارس طقوسه اليومية ويتجرع الكأس تلو الأخر، إرتديت أحد قمصاني القصيرة بشدة حتى أني بمجرد أن أنحني تظهر مؤخرتي من الخلف ويتدلى صدري من فتحته الكبيرة، خرجت من غرفتي لأجد وداد تقف في مكانها المفضل تنتظر أن تشاهد عرض المساء وهي ترتدي نفس البيجامة، – ما تيجي تقعدي معانا علشان تشوفي أحسن – ازاي بس؟ بابا هايزعقلي ويقولي إدخلي أوضتك – وممكن مايقولش، هو شرب كتير النهاردة ومش هايركز لم أترك لها فرصة للتفكير وجذبتها من يدها لنجلس مع حليم الذي ألقى علينا نظرة سريعة بلا معنى، قمت أفتح الحقائب وأخرج ما بها من ملابس جديدة، – ايه الحاجات الحلوة دي يا حليم؟ – دي حاجات لسه جايلي من ورشة جديدة النهاردة أبديت إعجابي بها وبحداثة تصميمها وأنا أطلب من وداد تفحصها لتعبر هي الأخرى عن إعجابها بها، – طالما عجبتك يبقى تاخديها وتنقيلك كمان كام حاجة نظرت لحليم الذي يتابع دون إكتراث، – ولا ايه يا حليم، وداد عروسة ولازم تشيل حاجات لجهازها دي كلها كام شهر وتبقى عروسة إعتبرتها فرصة ذهبية كي أبدأ أولى خطواتي في جعل حليم يوافق على زواج طارق من وداد، – قومي يا دودو قيسي البيجامة علشان نشوفها عليكي ونعرف المقاس مظبوط – ايه ده يا أبلة انتي عايزاني ألبس البيجامة المسخرة دي قصاد بابا؟ – وفيها ايه يا دودو – لأ يا ابلة ده أنا أتكسف قوي – بلاش هبل ده بابا، ثم هو سكران ومش هاياخد باله لم تجد مفر من طاعتي وإرتدت البيجامة على جسدها مباشرةً لأرى أمامي جسدها وهو متعري على شكل شرائح من خلف القطع الشيفون، شكلها مثير بدرجة فظيعة وحلماتها ونصف صدرها يظهروا من خلف القماش الشفاف وهكذا بالتدريج حتى يظهر نصف مؤخرتها العلوي وجزء من عانتها ثم جزء من افخاذها حتى قدميها، دفعتها بقوة وحزم حتى أوقفتها أمام حليم الذي رفع حاجبيه بدهشة وهو يتفحص أماكن العري بجسدها بلا وعي – ها ايه رأيك يا حليم؟ البيجامة تجنن على دودو – اه، اه، فعلاً عندك حق – فرصة بقى يا حليم ننقيلها كام حاجة علشان جهازها – نقوا على مزاجكم كل اللي يعجبكم إنتقيت قميص من الفيزون الضيق وظهره بالكامل من الشيفون وفردته أمام حليم – حلو ده قوي بس فين الأندر بتاعه؟ – ده عينه والأندر إحنا بنوفقه بعدين في المحل – هايبقى تحفة عليكي يا دودو لم انتظر تعليقاً من اي منهم وأخرجت بسرعة قميص من الفيزون أيضا من الأمام وظهره عبارة عن خطيوط فقط من الخلف – واو يا حليم ده ليا أنا بقى انا عارفة انت بتحب ايه عليا جَذبت وداد لغرفتها القريبة وإرتدينا القمصان وكل منا يتجسد جسدها من الأمام بشكل صارخ ومن الخلف كلانا يعتبر عارياً بشكل كامل، لم تتعبني وداد هذه المرة وهي ترى ظهري بكل هذا العري ولحم مؤخرتي يبرز من بين الخيوط الرفيعة من الخلف، وقفت أمام حليم أولاً كي أسهل الأمر وأنا أستعرض له القميص وجسدي وهو يبتلع ريقه بصعوبة وسيجارته تهتز من رجفته بين أصابعه وأمسك يده أضعها على مؤخرتي وانا أتكلم بميوعة، – بس الخيوط دي ناشفة قوي ووجعاني، ابقى قولهم يعملوها أخف من كده شوية إكتفي بهز رأسه وهو يتحسس مؤخرتي حتى جذبت وداد لتقف أمامه وصدرها مشدود بقوة ويتجسد بشكل مثير للغاية خلف قماش الفيزون الملتصق بها، حليم مفتوح الفم والأعين ويُحدق في وداد بشهوة لا يستطيع إخفائها وانا أقف بجوارها بنفس الشكل وألصق مؤخرتي بمؤخرتها وأسأله بصوت خفيض، – ايه رأيك يا حليم أنهو قميص أحلى في الأتنين – الأتنين حلوين قوي وضعت كفي على مؤخرة وداد أحركها ببطء، – الشيفون من ورا اللي زي ده عندي منه كتير، أنا هاسيب ده لوداد وأخد أنا اللي بخيوط – طب يلا هاتوهم بقى علشان ما انساهمش الصبح هرولت وداد لغرفتها بعد جملته بينما جلست أنا فوق فخذه وانا أفرك صدره بيدي، – القميص حلو عليا يا حبيبي؟ – قوي يا الهام، قوي – شفت وداد كبرت وإدورت قوي ازاي وبكرة يجيلها العريس ولازم نجيبلها الحلو كله – ايوة ايوة، لازم طبعا – اصل انا بحبها قوي كأنها بنتي او اختي الصغيرة وعايزاها تبقى قمراية في عين جوزها – لازم طبعا، بس لسه بدري على الجواز فركت مؤخرتي بفخذه ووضعت يدي فوق قضيبه المنتصب أفركه من فوق ملابسه، – العريس موجود بس انت توافق – خلي كل حاجة لوقتها عادت وداد بعد أن إرتدت بيجامتها من جديد ووضعت القمصان مكانهم وهي ترى جلستي فوق فخذ والدها وتلمح يدي الممسكة بقضيبه لتهرول مرة أخرى وتعود لمكانها المفضل لرؤيتنا بعيداً عن أعين والدها، تحركت لأصبح بين فخذي حليم واجذب بنطاله والتقم قضيبه بفمي ألعقه بشبق وعيني على أعين وداد التي تنظر لي وتفرك كسها بقوة، شهوة حليم مشتعلة ومختلفة حتى أنه لم يأخذني كما إعتاد لغرفتنا ليجذبني نحوه ويدفعني على ظهري على الكنبة ويدخل قضيبه في كسي بشكل مفاجئ وصارخ وعيني مازالت تتابع وداد التي أنزلت بنطالها حتى منتصف فخذيها وتفرك كسها بهوس وهي ترى ذلك المشهد للمرة الأولى حتى أطلق حليم لبنه بكسي وإرتمى على ظهره بلا حركة واقوم بخطى متعرجة بطيئة حيث تقف وداد وأضع أصابعي بكسي أخرج لبنه واضعه أمام انفها وبصرها وهي تعض على شفتيها بشراسة، بقيت وحيدة أقوم بأعمال المنزل حتى جائتني جارتنا أم أمجد تطمئن على وتعيد التهنئة وبعض عبارات المجاملة ثم ذكرتني بطلبها في مساعدة إبنها أمجد كي يستطيع النجاح والحصول على الشهادة، وجدت حليم مشفقاً على الأرملة الطيبة ويترجاني أن اقدم لها تلك الخدمة أمجد شاب صغير ممتلئ القوام دائماً بصحبة والدته تمسك بيده وهو بجوارها مبتسم هادئ مطيع ولا يتأخر أبداً على اي شخص يطلب منه معروف أو خدمة، بعد الظهر وأنا ووداد نجلس وحدنا أتت جارتنا أم أمجد وهي تصحبه خلفها وهو يتبعها بخجل عارم وتقدمه لي كي أبدأ معه في تحضيره لإجتياز الإمتحان، مهذب بشكل بالغ مما جعلني أسأله بعد أن غلبني الفضول، – هو إنت شغال زي يا أمجد في البنك وانت بتتكسف قوي كده؟ – أنا بفضل قاعد جنب مكتب الأستاذة هبه ويادوب أخد منها الورق وأطلعه الدور التاني وأرجع مكاني وداد تجلس في خلفيته تكتم ضحكتها على طيبته الشديدة التي تصل إلى حد البلاهة مضت نصف ساعة وهو مستجيب ويتبع الشرح بهدوء حتى أعطيته بعض النماذج وتركته كي أصنع كوب من النسكافية دخلنا غرفتي وأخرجت لوداد من ملابسي بنطال من الشيفون جعلتها تلبسه مع سترة بيجامتها بحيث أنها عندما تنحني تظهر مؤخرتها ويُظهر لحمها قماش البنطال الخفيف، عدت له لنكمل الدرس خرجت كما إتفقت معها وتصنعت أنها ترتب الشقة وتهندم الأثاث وبدأت في الإنحناء وأنا أراقب أعين أمجد التي عرفت طريقها لجسد وداد، وداد شديدة الشهوة تتمايل وتنحني أمامه بمبالغة لا تتناسب مع كلامها معي وأنها تخجل وتخاف من التعري لأمجد، ألمح جسدها من الخلف وهو يظهر بالكامل وسترة البيجامة تتوقف عند ظهرها ومؤخرتها كما لو أنها عارية، البنطال يشف جسدها أكثر مما توقعت بكثير، أمجد أمامي يغرق في عرقه الذي تتساقط قطراته على كراسته لم أسمح لهم بأكثر من ذلك حتى أتمتع بهم لأطول فترة ممكنة لألفت إنتباهه لي وانا أخبره بإنتهاء وأنه يجب عليه الحضور كل يوم بعد عمله حتى موعد الإمتحان، وفور خروجه إرتمت وداد على الكنبة وهي تفرك كسها من شدة الشهوة التي تمكنت منها بعد أن أصبح أمجد هو ثاني شخص تتعرى أمامه مددت يدي ارفع جلبابي وأظهر لها جسدي العاري من تحته وهي تتابع بأنفاس متقطعة وقلب لاهث، – شوفي يا دودو أنا كمان كنت عريانة وأمجد هنا حركة يدها تزيد وتتسارع حتى اني خشيت أن تقضي بعنفها على بكارتها، – كنتي لبوة قوي يا دودو وانتي بتتشرمطي قدام الواد – كنت بموت يا ابلة – الواد قلبه كان هيقف من جمال جسمك – كان هايج قوي عليا يا ابلة؟ – الا هايج،، ده لو أنا مش موجودة كان هجم عليكي وفشخك قلتها وأنا انزع البنطال عنها تماماً وأهجم بفمي على كسها العقه، إصبعي عرف طريق خرم طيزها وسكنه وإختفي بداخله وهي لا تكف عن عض شفتها والأنين والصراخ، – ااااااااااااااااااااااح – عايزة تتناكي يا هايجة؟
شاهد
– ايوة، ايوة، أنا عايزة اتناااك – نفسك في اللبن – اااااااااااااااح،، قوي قوي يا الهاااام – تؤتؤ مش هاينفع يا دودو، عايزة امجد يقول علينا شراميط ولا ايه؟ – مش مهم، مش مهم يا ابلة جذبتها من شعرها وانا أعريها تماماً مثلي وألقى بجسدي مكانها واوجه رأسها نحو كسي ولم تخيب ظني ولعقته بإشتهاء وحماس – لأ يا دودو، أمجد مش هاينفع لازم حد تاني – اي حد يا ابلة،، المهم أتناك – خلاص هخلي طارق يخطبك من بابا – ها؟ طارق – ماله طارق يا دودو مش لبنه عجبك؟ – موافقة،، موافقة يا أبلة – طارق على مزاجك وهايدلعك ويخليكي تتلبوني وتتشرمطي زي ما تحبي شعرت بها إنتبهت لجملتي وتوقفت عن لعق كسي – مالك يا دودو، مش عايزة تتشرمطي؟ – عايزة يا ابلة،، بس هو هايرضى؟ – بكرة تشوفي بنفسك دفعتها للخلف لتقع على ظهرها وأنقض عليها بجسدي ونغرق في قبلة محمومة ولعق الألسن وفرك النهود وأجسادنا متلاحمة حتى شعرت بها تتشنج من فرط ما تشعر به من متعة، في المساء طرق طارق باب شقتنا يطمئن على ونظرات وداد تظهر مرتبكة بوضوح بعد أن غادر حدثتها متسائلة عن سبب توترها أوقفتني وهي تنبهني أني أرتدي جلبابي على اللحم لأنظر في عينيها ثم أرفع الجلباب واعري خصري وأنا أنظر لكسي العاري، – تصدقي عندك حق يا دودو، بس عادي مفيهاش حاجة – أصل ابيه طارق ياخد باله قالتها وهي تعض بخجل على شفتها لأقترب منها هامسة، – أولاً اسمه طارق مش ابيه طارق ثانياً وفيها ايه لو خد باله على الأقل يفك شوية عن نفسه ده من مدة وهو محروم من ساعة ما طلق مراته أقتربت من اذنها كي أصنع لها حالة من الغموض والاثارة، – تعالي ورايا من غير ما تعملي اي حس – ايه يا أبلة؟ في ايه؟ – تعالي بس وهاتشوفي أغلقت باب شقتنا علينا بهدوء وحرص ثم قدتها إلى باب الحمام وإنحنيت أنظر من فتحة المفتاح المنزوع ثم أدفع لتفعل مثلي وأسمع شهقتها عند وقوع بصرها على جسد طارق العاري وهو يتحمم، – هس يخربيتك مش عايزينه ياخد باله – احيه يا ابلة ده بتاعه كبير قوي وواقف – طارق على طول بتاعه واقف وهايج – احيه احيه نظرت لها بتحديق بالغ وأنا أقرصها من حلمتها الواقفة، – حسك عينك حد يعرف باللي هايحصل دلوقتي أشرت لها بإصبعي للصمت ثم طرقت الباب بهدوء، – طاروقه، عايزة حاجة؟ – اه يالولو لو ممكن تيجي تغسليلي ظهري نطقها كما إتفقت معه وأسمع شهقة وداد مرة أخرى وانا أضع يدي على فمها، – هس خالص وإتفرجي وانتي ساكتة هزت رأسها وفتحت الباب ودخلت لطارق وأغلقته من جديد وطارق يعطيني ظهره العاري وأتخذ موضع جانبياً بجواره يسمح لوداد بيسر الرؤية، دقيقة ولف طارق بجسده ليظهر قضيبه المنتصب بشدة وانا اضع يدي عليه وأحركها بهدوء، – ايه يا طاروقه بتاعك على اخره كده ليه يا حبيبي؟ – هيجان قوي يا لولو ومعبي – يا حبيبي، بكرة تتجوز ومراتك تريحك قلتها وانا ادلك له قضيبه ثم أجثو على ركبتي بعد ان جلس على حافة البانيو وقضيبه بين يدي أدلكه له وأداعب خصيتيه، – هاجيب، هاجيب يا الهام – هات، هات يا حبيبي وارتاح قذف لبنه في الهواء وأنا أزيد من سرعة تدليك قضيبه حتى هدأ وغسلت يدي وهممت بالخروج، – يلا يا حبيبي كمل حمامك براحتك وأنا راجعة شقتي قبل ما حليم يرجع خرجت لأاجد وداد مكومة على الأرض ويدها بداخل بنطالها كأنها جثة حتى أني بذلت مجهود وانا أرفعها وأقودها للعودة لشقتنا، مر أكثر من ساعة وأنا ووداد نجلس نشاهد التلفاز حتى رن هاتف حليم ورد بلسان ثقيل على المتصل، – ايوة يا رشدي ازيك عقدت الدهشة لساني وسقطت في بحر من الخوف والفزع فور سماع اسم رشدي – يا سيدي أبداً انا بس كل يوم بلف كتير علشان ألم الشغل الجديد وقالولي إنك سألت عليا في المحل -،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، – طب ما تجيب الشغل بتاعك وتسيبه في المحل وأنا هابص عليه وارد عليك -،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، – طب انأ في البيت لو مصم تعالى دلوقتي وقعت جملته الأخيرة كمطرقة فوق رأسي وأنا أستوعب أن رشدي في طريقه لبيتنا، – مين ده يا حليم اللي بتقوله تعالى؟ – ده ترزي يا ستي داوشني علشان أخد شغل من ورشته – وحبكيت يعني يجي دلوقتي – معليش بقى اصله معرفة قديمة ومتعشم وبيقولي ان الدنيا واقفة معاه ومحتاج يوريني شغله علشان يسترزق بقرشين لم أعلق وجلست بجوار وداد التي تعرف ما يدور بذهني حتى سمعت جرس الباب لأنتفض من مكاني وأتحرك لفتح الباب، كنت أرتدي بيجامة بيتية مثل ما ترتديها وداد ولم أفكر في تبديل ملابسنا خصوصاً أن حليم لم يهتم أن يخبرنا بذلك، فتحت له الباب ليقابلني بإبتسامته الصفراء وحقائبه الضخمة، – الأستاذ حليم موجود؟ – آه موجود إتفضل همس بي وهو يقرصني من صدري بعجالة، – إتأخرتي عليا قوي يا حلوة وكنت هاكلم طارق يبعتك تهديده جاء أسرع مما توقعت ليزداد إرتباكي وأنا أتحاشي التعليق وأقوده للداخل، رحب به حليم الذي لم يقوم من جلسته ليشير له أن يجلس بجواره ويقدم له كأس، – قومي يا وداد شوفي بابا وضيفه يشربوا ايه – تشرب ايه يا عمو؟ – تسلمي يا حبيبتي أنا هاخد كاس مع بابا وكفاية أخذا يتحدثا سوياً بعض الوقت وانا أستمع إليهم بتركيز ورشدي يحاصرني بنظراته دون أن يشعر به حليم أو وداد، – يا أستاذ حليم أنا عامل شوية شغل محدش هايفهم فيهم ويقدرهم غيرك – ياااه للدرجادي يعني يا رشدي – وأكتر كمان وغلاوتك أومال أنا أصريت أجيلك دلوقتي ليه؟ حاكم كان في تاجر تاني عايز يشوفهم بس أنا قلت ما يصحش أعمل كده قبل ما ارجعلك – يعني شغل كويس بجد ولا بتقول كده علشان تحلي البضاعة يا راجل يا ناصح – عيب يا أستاذ حليم وأديك هاتشوف بنفسك قام يخرج ملابسه من حقيبته وأنا ووداد نركز معه حتى أنه لاحظ ذلك وإبتسم بهدوء وهو يحدثنا مصطنعاً الطيبة والخجل، – وأدي البنات الحلوين دول كمان موجودين ويقولوا رأيهم هما كمان أخرج بيجامة رقيقة في البداية من الدانتيل ومطرز على قماشها خيوط لامعة ذهبية اللون وقام بفردها أمام نظر حليم، – ها ايه رأيك في الشغل ده يا أستاذ؟ – حلو يا رشدي بس عادي يعني شبه كل البيجامات – لأ يا استاذ ماتقولش كده، دي لما تتلبس والقماش يتشد تبان حلاوتها انت معندكش مانيكان هنا؟ – وهاجيب مانيكان البيت ليه بس يا راجل يا أونطجي؟ نظر لي رشدي بنفس إبتسامته وهو يقدم لي البيجامة بلطف ورقة أعرف أنهم كاذبين، – أستسمحك يا ست البنات تجربيها عليكي وتخليي الأستاذ حليم يشوف بنفسه فاجئني طلبه وفطنت بالتأكيد لنواياه وأنا أنظر إلى حليم الذي يصب كأس جديد، – مش مستاهلة يا حليم هي شكلها حلو فعلا قاطعتني وداد وهي تصيح كطفلة صغيرة تتناسب مع جهلها بمن يكون رشدي وفيما يفكر، – انا، انا، انا أجربها جذبت البيجامة من يده وهرولت لحجرتها ترتدي البيجامة – قعدتك حلوة يا استاذ حليم وطول عمرك راجل برنس وصاحب مزاج تناول حليم الكأس وهو يضحك له وأشعر به غارق تماماً في سكره، – دي تحفة قوي يا بابا نظر إليها حليم وهو يبتسم لها ويوافقها الرأي، تحرك رشدي وأخرج شورت من نفس القماش واللون وهو يفرده أمامنا، – أهي دي بقى مش هتلاحق بيع منها يا استاذ احنا عاملينها 3 قطع، سترة وبنطلون وشورت علشان الست تلبسها بالطريقة اللي تحبها وضع الشورت بين يد وداد وهو يحدثها بطريقته الهادئة، – خشي البسي ده يا امورة ووري بابا في غرفتها خلعت البنطلون وإرتدت الشورت الذي كان ضيق جدا وبالكاد يغطي نصف أفخاذها، – ايه ده يا ابلة هو بابا سايبني البس كده قدام الراجل؟ – وفيها ايه يا دود ما بابا قاعد وشايف اللي بيحصل – بابا؟ بابا شكله سكِر ومش دريان اصلا – انتي هيجتي ولا ايه يا بت انتي عضت علي شفتها وهي تبتسم بخجل، – باين كده يا أبلة – طب يلا قدامي لما نشوف أخرتها خرجنا لهم وأعين رشدي تلتهم جسد وداد وانا من خلفها أبتسم له كي ألفت نظره وأوجه عقله لها، – يجنن الموديل ده يا حليم، واضح إن عم رشدي شاطر قوي في شغله أعين حليم متحجرة فوق أفخاذ وداد العارية وكأنه لا يستوعب المشهد بشكل كامل، – ولسه يا ست الكل لما تشوفي باقي شغلي هايعجبك أكتر وأكتر قام متحمساً وأخرج من حقيبته جلباب من القماش المرن بخيوط لامعة وبه فتحة كبيرة تكشف كل الظهر من الخلف حتى بداية المؤخرة، ناولني إياها وهو يطلب بتودد أن أرتديه وأدع حليم يراه على وهو يعده أن يعجبه الموديل ويقرر شرائه وتوزيعه، وقفت أمامه وأنا أعطيهم مشهد مفصل للجلباب ولجسدي وأحرك أفخاذي أجعلها تظهر وتتلألأ من الفتحات الجانبية التي تعريهم بالكامل من الجنب، – اوووووووف، ده يهوس مووووت نطقتها وداد وهي تتفحصني مثلهم وتمد يدها نحو ظهري تجذب الجلباب لأعلى لتداري الجزء العلوي الظاهر من مؤخرتي بفضل فتحة الظهر الكبيرة، – حلو قوي يا رشدي وشغل عالي – قلتلك يا استاذ حليم جايبلك حاجة معتبرة أخرج من حقيبته جلباب مماثل ولكنه كله من الخيوط التي تصنع دوائر تشبه شبكة صيد الأسماك حتى أنه بذل مجهود كي يفردها ويعدل قوامها، – دي بقى مش عايز أقولك يا أستاذ حليم بتاخد شغل قد ايه، بس أوعدك ما تلاحقش بيع منها – وداد بقى اللي عليها الدور – احيه يا أبلة دي عريانة قوي – وماله يا بت، هاتبقى جامدة عليكي – انا خايفة قوي من بابا وكمان مكسوفة قوي من الراجل اللي برة ده – وهو اللي برة ده مالوش حظ هو كمان يتمتع زي ابو شخة بتاع العيش ولا الأهبل إبن بثينة – احيه يا ابلة دي الدنيا كلها بقت عارفة جسمي – وماله يا بت متعيهم وإتمتعي – طب علشان خاطري يا ابلة إلبسيها انتي – تؤ تؤ، انتي اللي هاتلبسيها – يا ابلة بابا هايموتني انا مرعوبة – ابوكي قاعد ساكت من الصبح وباين عليه هايج كمان – احيه يا ابلة، بجد؟ – أيوة بجد وهاتشوفي دلوقتي انه مش هاينطق، حاكم الرجالة طالما هاجت ما بتقولش لأ – على ضمانتك يا ابلة – إخلصي وبقولك ايه – نعم يا ابلة – إفردي شعرك كده وحطي شوية روج وماتلبسيش برا، كفاية أندر من بتوعك المحندقين – لأ يا ابلة والنبي بزازي هتبان خالص كده – ما تبان، هي يعني وحشة؟ – طب وهاحط روج ليه؟ هو أنا هاتذوق للعجوز اللي برة ده؟ – هو مش راجل وبيفهم ويحس وكمان علشان بابا يشوفك حلوة – هو أنا هاهيج بابا هو كمان؟ – انتي لسه هاتهيجيه؟ن باب هايج خلاص ومن بدري لم أترك لها فرصة لمزيد من النقاش لأعود لهم بجلبابي المثير، في الطرقة بعيداً عن أعين حليم وسمعه وضع كفه مباشرةً فوق كسي وهو يفرك بين اصابعه بقوة وشبق، – مش قلتلك لما تتفتحي يا شرموطة تجيلي – لسه والنعمة ما رجعتش الشغل – مش قادر أصبر أنا كل ده – حاضر والنعمة أول ما أخرج هاجيلك – ايه حكاية اللبوة الصغيرة دي كمان؟ – دي بنت حليم جوزي – شكلها شرموطة زيك وشكل الراجل مايتخيرش عن أخوكي الدكر – البت عجبتك هي كمان ولا ايه؟ – تبقى زيك خلاص مفهومة – طب بالراحة عليها وعلى السكران اللي برة ده وبلاش جنان وأنا هاعملك كل اللي انت عايزه – أما اشوف، بس لو لعبتي بيا انتي عارفة تركته وعدت وتبعني بعدها بدقيقة وجلسنا ننتظر حتى طلت علينا وداد بالجلباب الأكثر من عاري – شيلي إيدك يا عروسة خلي بابا يشوف الموديل بشكل غير متوقع فاجئني بشدة وجدت رشدي ينهض بلا مقدمات وهو يحدث حليم بصوت يبدو خفيض، – إختار براحتك يا أستاذ حليم وشوف الطلبيات اللي تعوزها وانا تحت أمرك حليم لا يفعل شئ غير هز رأسه ورشدي يتحرك مغادراً وانا أتبعه حتى الباب ليلتفت لي ويهمس بأذني، – جوزك طلع زي أخوكي يعني مالوش لازمة التهديد كده الموضوع يخصك لو عايزة تيجي تريحي راجل عجوز وحداني زيي، تعالي وضع قبلة رقيقة لاتناسب ما يحدث على الإطلاق وغادر ليتركني مشتتة مرتبكة لا أستطيع الفهم وربط الأحداث، عدت بخطوات بطيئة أثقلتها الدهشة والصدمة من تصرف رشدي وإنقلابه 180 درجة، لأجد وداد تجلس أمام والدها وهي تتحسس فخذها وتعض شفتها السفلية بثبات، وقفت بجوارهم لأخلع الجلباب وأبقى فقط باللباس الصغير أمامهم قبل أن ألتقط من حقيبة رشدي المتروكة قطعة علوية لإحدي البيجامات وأرتديها وأجلس بجوار حليم وألتصق بجسده وكفي يداعب صدره، – الشغل بتاع رشدي يجنن يا حليم بصره لا يفارق وداد وهو يهز رأسه بالموافقة، – شوف وداد تجنن ازاي في الجلابية، مخليها صاروخ أحدثه ويدي تتسحب نحو قضيبه وأقبض بيدي عليه أفركه وهو مازال يتفحص وداد التي تشاهد ما يحدث وترتجف من الشهوة، – ده حتى الراجل كان متجنن من جمالها بسبب حلاوة التفصيل أؤكد له أنه سمح لغريب برؤية جسد ابنته وهو ينتفض من كلامي ومن حركة يدي وهي تفرك قضيبه حتى شعرت به يرتجف بقوة ويأتي بشهوته بداخل ملابسه لأتأكد تمام التأكد أن حليم قد وقع كما وقع طارق من قبل وان زواج وداد وطارق أصبح أمر مفروغ منه في الصباح جلسنا نتناول الإفطار كلنا وكنت أرتدي شورت ضيق قصير يظهر أفخاذي ووداد بنفس الهيئة لاحظت نظرات حليم لها ولصدرها وهو يحدثها عن خطوبتها لطارق ويتأكد بنفسه من موافقتها، إدعت الخجل المعتاد وهي تشيح ببصرها بدلع، – اللي تشوفه يا بابا قطع حديثنا صوت جرس الباب لتنهض وداد تفتح الباب ونجد أمجد أمامنا وهو يحمل كراساته لا أعرف لماذا وكيف جاء في هذا الوقت المبكر وقبل حتى أن يغادر حليم، نهضت اسأله بعد أن أدخلته وداد وأغلقت الباب، – ايه يا أمجد، جاي بدري ليه مش ده ميعاد شغلك؟ – ماهم في البنك إدوني الاسبوع ده أجازة لحد ما أخلص الإمتحانات – طيب، طيب ادخل جلس على مقربة منا وأشعر بتوتر حليم حتى إقتربت منه أسأله بهمس، – مالك يا حبيبي، هي مش مامته قالتلك وانت وافقت همس هو الاخر وأنا أشعر بإرتباك واضح على صوته وملامحه، – انتوا هاتفضلوا بلبسكم ده قدامه؟ – ماله لبسنا يا حبيبي؟ وبعدين هو انت مش عارف امجد يعني؟ ده أهبل ومخه على قده هز رأسه بصمت وإستسلام وأنا ارى تبدل ملامحه وإمتقاع وجهه وأوجه حديثي لوداد، – دودو، إعملي شاي لأمجد على بال ما أروح أنده لطارق علشان ينزل مع بابا تحركت لغرفتي مع حليم وساعدته في إرتداء ملابسه ثم خلعت ملابسي التي لا يوجد تحتها اي شئ وإرتديت جلبابي على لحمي مباشرة، – دقيقة يا حبيبي هاروح أندهلك طارق أوقفني وهو يمسك بيدي وأشعر برجفتها الخفيفة، – انتي هاتخرجي كده؟ من غير حاجة تحت الجلابية؟ وقفت أمامه أدعي الدهشة وأنا أدور أمامه حول نفسي، – مالها يا حبيبي؟ مفيش حاجة باينة من جسمي خرجنا سوياً ليقف مبهوتاً ونحن نلمح من بعيد وداد وهي تنحني أمام أمجد وتضع أمامه كوب الشاي وصدرها يظهر بشكل فظيع يكاد يخرج ويتحرر من فتحة ملابسها الواسعة، – ايه يا حبيبي وقفت كده ليه؟ – مش شايفة البت صدرها عريان ازاي قدام الواد؟ – وهي ذنبها ايه بس يا حبيبي ان صدرها كبير ومقلوظ؟ قبل أن ينطق تحركت وداد وإقتربت منا مبتسمة لأضع كفي يدي أسفل صدرها أهزه ببطء وأنا أغمز لها دون أن يلحظ حليم، – بابا مش عاجبه اللبس بتاعك يا دودو قدام أمجد علشان مبين جسمك عضت على شفتها بخجل مصطنع وهي تنظر لحليم، – آسفة يا بابا، هاغيره حالاً – خش معاها يا حليم نقيلها حاجة تلبسها بنفسك لحد ما أروح أنادي طارق تركتهم وذهبت لطارق الذي كان مستيقظاً وعلى وشك الإنتهاء من إرتداء ملابسه لأزف له خبر موافقة حليم على خطوبته لوداد، لم يصدق طارق نفسه من الفرجة وضمني بشدة وهو يشكرني بسعادة بالغة، – طب يلا يا سيدي عشر دقايق كده وتعالى علشان تنزلوا شغلكم أردت بعض دقائق لحليم مع وداد قبل أن يغادر كي أشمح له بمزيد من الإنزلاق فيما يحدث، عدت لهم بشغف بالغ لأجد حليم مع وداد بغرفتها وهي تفرش أمامه بعض ملابسها البيتية وتنتظر منه أن يختار ما يرضيه، تدخلت في الأمر بسرعة وانا أدعي الجدية والحزم، – بلاش تضايقي بابا يا وداد وإلبسي جلابية طويلة، ثم وضعت بيدها جلباب خفيف من القماش، – حاضر يا ابلة خرجنا أنا وحليم وإنتظرناها حتى عادت وهي بالفعل ترتديها، – روحي بقى يا دودو إفتحي الشباك والستاير خلي الهوا يدخل الشقة تحركت تنفذ ما طلبت منها، أمجد يجلس عكسنا نراه ولا يرانا ووداد تفتح النافذة وتدخل أشعة الشمس وتغمر الصالة، أشعة الشمس تخرق جسدها ونراها من الخلف كما يرى أمجد الذي يجلس أمامنا وقد جعلت اشعة الشمس جسدها يظهر من الخلف أسفل قماش جلبابها الخفيف كانها عارية تماماً، القماش الخفيف بعكس إتجاه الأشعة شف جسدها وظهرت من خلال نسيجة الخفيف كأنها لا ترتدي شئ على الإطلاق، هي مثلي ترتدي جلبابها على اللحم بلا ملابس داخلية، إقتربت من حليم الذي يشاهد بفم مفتوح وأنا أهمس بميوعة بالغة، – يا نهاري يا حليم ده وداد جسمها باين قوي من الجلابية، دي طيزها كأنها عريانة ملط – عاجبك كده يا الهام، البت كانت كأنها عريانة قدام الواد – وانا مالي بقى يا حبيبي هو أنا كنت أعرف ان الجلابية هاتبين جسمها كده؟ وبعدين قلتلك أمجد عبيط وعلى نياته ومش هاياخد باله، وداد هي اللي جسمها فاير قووووي قلتها وأنا أزيد مسح جسده بجسدي ويدي تقبض على قضيبه الذي وجدته منتصباً كما توقعت، – ده حتى عم رشدي امبارح كان باين عليه قوي إن جسم وداد جننه في اليوم التالي أجازة طارق وحليم وافق حليم على خروجهم سوياً وحدهم كي تزيد مساحة التقارب بينهم، أصر حليم أن تكون فترة الخطوبة قصيرة جداً وأن يتم الزفاف باسرع وقت بمجرد إنتهاء وداد من إمتحاناتها، طلب ذات مساء من حليم أن يصحب وداد للشقة كي يستشيرها في بعض الأمور، هز رأسه بالموافقة وهو يشير بالكأس في يده كي أذهب معهم، إرتدت وداد جلبابها على اللحم كما إعتادنا وتركتهم بعد دقائق وعدت لحليم الذي تفاجئ بعودتي وحدي، إعترض رغم دوار رأسه أن أتركهم وحدهم بالشقة وأنا أطلب منه الهدوء وأنه يجب علينا ترك المساحة لهم ولو قليلاً، – برضه ما ينفعش تسيبيهم لوحدهم – ولو قلقان تعالى نبص عليهم، بس علشان تصدق هانتسحب علشان مايحسوش بينا تسللنا على أطراف أصابعنا وعبرنا من باب الشقة الموارب نبحث عنهم، في الطرقة الضيقة وأمام غرفة النوم الكبيرة وجدنا وداد بين ذراعي طارق في قبلة محمومة وهو يرفع جلبابها عن خصرها ويقبض على لحم مؤخرتها العارية الواضحة أمام بصرنا، جسد حليم يرتجف بشدة وهو يشاهد وداد عارية المؤخرة بين يدي طارق، – يا نهاري يا وداد – مش قلتلك يا الهام ما كانش لازم تسيبيهم رفعت جلبابي عن خصري أعري مؤخرتي وأمسك بيد حليم أضعها على لحمي بشبق وميوعة، – سيبهم يتمتعوا يا حبيبي وأدينا هنراقبهم علشان لو زودوها نوقفهم، أطاعني بلا مجهود وهو يحدق فيهم بشوة عارمة ويدي تجد طريقها نحو قضيبه المنتصب أدلكه له ونحن نشاهد قبلتهم المحمومة وعناقهم القوي وأصابع طارق التي تفترس لحم مؤخرتها، – وداد طيازها فظيعة، له حق طارق يتجنن منها رجفة حليم تزيد وتضاعف وطارق يحرك وداد لتجلس على ركبتيها ويخرج قضيبه ويضعه بفمها، لا نرى قضيب طارق لكننا نعلم انه الان بفم وداد حتى إرتجف طارق وتراجع خطوة للخلف وقضيبه يظهر وهو يلقي بمائه على وجه وداد، جذبت حليم للخلف كي لا يلمحونا وناديت عليهم، – طارق، وداد، انتوا فين يا ولاد خرج طارق مهرولاً بعد أن عدل ملابسه وخلفه وداد ولم تكن قد مسحت لبنه بالكامل عن وجهها، وقفوا أمامنا وبقايا لبن طارق فوق وجنتيها وحليم يتفحصه بفم مفتوح، – يلا يا دودو روحي جهزي العشا هرولت مبتعدة وطلبت من طارق أن يتعشى معنا لكنه أصر على الرفض لنعود أنا وحليم وحدنا، أردت طرق الحديد وهو ساخن وطلبت من حليم أن يتصل بعم رشدي ويرى إن كان يملك ملابس جديدة من تصميمه لتجهيز وداد، جلسنا بجوار حليم وأنا أصب كاس لي وأخر لوداد لأول مرة امام والدها، – ناخدلنا كاسين يا حليم علشان وداد ماتتكسفش وتعرف تنقي تجرعنا ثلاثتنا أكثر من كأس حتى وصل عم رشدي وهو يحمل حقيبته الكبيرة، بارك لحليم ولوداد ووهو يجلس معنا ويحتسي كأس هو الاخر من يد حليم، – عايزينك بقى يا عم رشدي تورينا اجمل وأشيك حاجة عندك – من عيوني يا مدام الهام، دي بنت الغالي وكمان معايا تاتوهات جديدة لانج جيالي من برة – تاتو كمان، اومال يا مدام الهام انا عارف البنات بتحب ايه – انا عايزه يا عمو تاتو قالتها وداد بعفوية ودلع بالغ، – ولعلمك بقى يا عروسة، دي نوع جديد معمول مخصوص علشان يتغير بكل سهولة – ازاي يا عم رشدي؟ – يعني معمولة من خامة جديدة علشان تتمسح بكل سهولة وتقدري تغيريها كل يوم – واااو،، دي تحفة قوي كده تدخل حليم في الحديث وهو ينفث دخان سيجارته ويلقى بمحتوى كأسه في جوفه، – ومابتجبليش الحاجات دي المحل ليه يا جدع انت – وغلاوتك لسه مستلمهم حلا يا استاذ حليم واول ناس هايشوفوهم هما انتم أخرج من حقيبته عدة أوراق بها رسومات كثيرة ومختلفة من التاتوهات وضعها أمامنا وبجوارهم زجاجة من الكحول وهو يطلب منا الاختيار، – ده تحفة يا عم رشدي – ده يا مدام تلزقيه على رجليكي وتشوفي جماله وقفت أمامهم وانا أرفع جلبابي عن ساقي واضع الورقة فوقها، – لأ يا مدام على الفخد يبقى احلى نظرت لحليم الجالس بصمت تختفي ملامحه خلف دخان سيجارته لأجذب الجلباب لأعلى وأعري فخذي بالكامل، – هنا يا عم رشدي؟ – ايوة يا ست الستات بالظبط كده، جربي تلزقيه بنفسك علشان تشوفي جماله – ازاي؟ اقترب مني وهو يقلب الورقة ويطلب من وداد قطعة من القماش، بللها بالماء وظل يضغط على الورقة فوق فخذي العاري وأنا أضم الجلباب بين سيقاني كي لا يظهر كسي، أتم عمله وأزاح الورقة ليظهر التاتو يزين فخذي بشكل غاية في الجمال وانا الف بجزعي وأجعله أمام حليم، – بص يا حليم، ده طلع تحفة قوي بجد هز رأسه الثقيل مبتسماً وهو يؤكد على وصفي – نقي بقى حاجات حلوة لوداد يا عم رشدي، هي العروسة مش انا أمسك بين أصابعه رسمة صغيرة لوردة حمراء وهو يقدمها لي ويشير بيده، – دي تتحط على الصدر وتشوفي جمالها جذبت وداد من يدها لتجلس أمامه وأنا افتح لها أزرار جلبابها من أعلى وأكشف أغلب صدرها، – وريني يا عم رشدي بنفسك نزع الورقة ورفع نهدها العاري بكفه وهو يوجه نحوي أنا وحليم لنشاهد التاتو، وداد بنهد عاري أمام والدها وضيفه وحلمتها منتصبة متأهبة فوق كف الرجل، أعادت وداد صدرها خلف جلبابها وهي تأخذ من يدي كأس اخر أمسكت بورقة عليها رسمة كبيرة بالعرض لعدة ورود متلاصقة، – ودي ايه يا عم رشدي؟ – دي علشان الظهر يا ست الكل – انا عايزة احلى حاجة لوداد علشان دي هاتبقى مرات اخويا وعايزاها قمر 14 – النوع ده بيبقى اكتر حاجة الستات بتطلبها علشان بتخلي الهانش يجنن – هي بتتلزق على الهانش؟ – في على الهانش وفي بيبقى فوقها بالظبط بعرض الضهر – ازاي؟ أمسك بورقة بها رسمة صغيرة وهو يشير لي بالقتراب منه، أدارني بيده ورفع جلبابي بلا اي خجل حتى عرى فلقة من مؤخرتي لتظهر بكاملها مع شق مؤخرتي ويضع الورقة ويلصقها وينزع الورقة لتظهر الرسمة زاهية فوق لحم فلقتي ويوجهني كي اصبح في مرمى بصر حليم، – شايف الحلاوة يا حليم؟ حليم برأسه الثقيل المترنح ورجفة جسده يتفحص مؤخرتي – نقي واحدة حلوة بقى لدودو حبيبتي، انتقى الرسمة الطويلة بالعرض ودفعت وداد المترنحة امامها بظهرها ويطلب مني رفع الجلباب عنها، جعلتها تقف بزاوية حتى يرى حليم بشكل واضح وانا أحضنها من الامام وارفع جلبابها ببطء بالغ حتى كشف كامل مؤخرتها العارية بلا لباس، وضع عم رشدي الورقة فوق مؤخرتها وهو يرتجف هو الاخر من رؤية مؤخرتها الشهية الممتلئة البيضاء، مؤخرتها تهتز وتتراقص ورشدي يحرك القماش المبتلة فوق جسدها حتى أتم عمله ونزع الورقة وظهر التاتو، – وااو يا عم رشدي ده شكله يجنن عليها – ورسمتك انتي كمان تحفة يا مدام جعلت وداد تمسك بجلبابها وتبقى على عري مؤخرتي وانا أقف بجوارها وارفع جلبابي عن كل مؤخرتي امام حليم، – ايه رأيك يا حليم، مين احلى؟ حليم يكاد يفقد الوعي من شدة ما يحدث، رشدي يقف بجوارنا وهو يمسح بيده فوق مؤخراتنا امامه وهو يتحدث لحليم ويبين له مدي جمال بضاعته، درت حول نفسي لأجعل كسي عارياً لهم بكل عهر ووقاحة وانا أحدث حليم بميوعة، – ايه يا حبيبي هي التاتوهات مش حلوة؟ حليم لا يرد وأشعر به بالفعل على وشك ان يفقد وعيه لأغمز لعم رشدي كي نكتفي ويتفهم الرجل الذي إطمأن بعودته الليلة غادر عم رشدي وتركنا وقد خلعت جلبابي واصبحت كاملة العري وفعلت المثل مع وداد وانا أوقفها امام والدها وأطلب منه رأيه في التاتو فوق نهدها والاخر فوق مؤخرتها، وداد تسقط من يدي فوق الكنبة وتفترشها بساق فوقها واخرى متدلية على الارض وعسل كسها يظهر فوقه ويجعله لامعاً، اخرجت قضيب حليم من محبسه وخلعت عنه الشورت تماماً وانا أحدثه بعهر بالغ، – احيه يا حليم ده التاتوهات دي شكلها بيهيج قوي كويس ان طارق ما شافش بزاز وداد بالتاتو، كان ناكها اكيد حليم يرتجف وبصره متحجر على جسد وداد لا يغادره، تركت قضيبه من فمي وحركته نحوها وانا اضع كفه فوق صدرها، – شايف بزازها حلوة ازاي في التاتو وداد بين اليقظة والنوم تنظر لحليم الذي يقترب منها بقضيب عاري ويده تهجم على صدرها الكبير – اااااح يا بابا،، بزازي،، بالراحة – كنت بتمصي لخطيبك يا وسخة – اااااااااااااح، اسفة يا بابا مش هامصله تاني هجم على صدرها بفمه يلعقه بشراهة لم اراها منه ابداً من قبل ووداد تمسك برأسه ولا تكف عن صرخات الهياج والشهوة، أقف بجوارهم أفرك كسي بشهوة تفوق شهوتهم وأتركهم بلا تدخل حتى تجرأ حليم ووضع قضيبه بفمها وهي تهجم عليه بشهوة فائقة وتلعقه وتمصه برغبة كبيرة حقيقية، لم يتحمل حليم أكثر من ذلك وقذف لبنه بفمها وهو يرتجف وينتفض ويسقط فوقها بكل جسده بعد أن جعلها تتجرع لبنه ويتحطم كل قيد بينهم وتنهار كل الحواجز مرت الايام وتزوج أخي من وداد ليمارس معها ألعابه الشاذة وبعلم من والدها واصبح كل شيء على المكشوف ذات مساء، فزعنا صوت طرقات متلاحقة على باب شقتنا، أمجد مذعور وهو يطلب مساعدة حليم وقد سقطت والدته فاقدة للوعي، حملهتها عربة الاسعاف وعاد حليم ومعه أمجد يخبرونا أنها مريضة وتم حجزها بالمستشفي، في اليوم التالي وبعد عودة حليم وأثناء تناوله عشائه، –
الجزء الأول الجزء الثانى الجزء الثالث اجزاء الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا