| .webp) | 
| قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الحادى عشر | 
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الحادى عشر
ايه يا ولاد اتعلمتوا تبسطوا بعض ازاى كلاهما هز رأسه بنفس الدهشة التى لا تغيب عنهم، :
ايه يا ولاد بتبصوا لطيزى كده ليه؟!!
نطق محمود بتلعثم، :
اصلها حلوة جوى يا ست وكبيرة جوى وملظلظة :
نيك لولو كتير وشربها لبنك وطيزها تبقى قد طيزى :
ياريت يا ست تبقى قد طيازك دى :
طب تعالوا… تعالوا اتمتعوا بيها إبتسموا فرحين من دعوتها وإنقضوا عليها سوياً يدلكون لحم مؤخرتها ويقبلوها ويفترسوها بشكل كامل، الاجساد تلاحمت والقبلات تبدلت من فم لفم وحلمات هدى ولبنى إرتشف منهم الجميع بعدالة شديدة، حتى صارت لبنى تتحدث بطريقتها العاهرة، :
نيكوا الشرموطة… نيكوا هدى اللبوة ليلة كاملة لم يستريحوا فيها دقيقة قذف فيها محمود لبنه ثلاث مرات حتى إعتادت لبنى طعمه وأحبته وصارت تلعقه وتبتلعه بنهم مثل هدى وبنفس الدرجة.
فى منتصف النهار كانت تجلس فى حديقة الفيلا وبرعى بجوارها يخبرها أنه سيذهب لزيارة المزرعة لرؤية محمود وعروسته بعد أن أخبره البيه أنه سيرسله فى الصباح إلى هناك مع عربة نقل الأسمدة، قفزت فوراً فى ذهنها تلك الفكرة الخبيثة لتطلب منه أن يصحب لبنى معه فى عودته لتساعدها فى أمور خاصة بداخل الفيلا وتعود معها فى اليوم التالى للمزرعة من جديد، جلست تنتظر حضور برعى ومعه لبنى بفارغ الصبر حتى وصلا فى الظهيرة، :
ايه يا بنتى انتى مش جايبة معاكى لبس ليكى؟!
:
لأ يا ستى ما جبتش، أبويا برعى جالى هى ليلة وتانتنى راجعة طوالى :
ممممممم، طيب مش مشكلة هانتصرف، يلا تعالى ورايا إقتربت منها هدى ووقفت خلف ظهرها وهى تضع كفيها حولها خصرها النحيل، :
ماجبتيش هدوم معاكى ليه يا بت يا مايصة انتى :
أنى مايصة يا ستى؟!
:
أيوة مايصة وعلقة كمان :
ههههههيييييي، بتجسف يا ستى :
محمود إضايق إنك جاية لوحدك؟ :
لأ يا ستى، ما أبويا برعى هو اللى جالنا :
طب وعطا؟!
:
ماله يا ستى؟!!!
:
إضايق انك جيتى؟ :
وهيضايج ليه يا ستى؟!!!
:
هو انتى مش بتبسطيه زى ما علمتك؟ :
لأ يا ستى إتجسفت أبسطه وانتى مش موجودة :
اخص عليكى، مش حرام عليكى كده تسيبى اخوكى حبيبك مش مبسوط وزبره بيوجعه :
ما أنى إتجسفت يا ستى :
طب وبتلبسى اللبس اللى جبتهولك ولا برضه اتكسفتى؟ :
يا لهوى يا ستى، ده انى جطعت الخلف لما لقيت ابويا برعى داخل علينا وكنت لابسة الجميص الجديد :
انهى قميص فيهم :
ده يا ستى :
برعى شافك كده؟!
:
اه يا ستى كنت فى الاوضة جاعدة :
ومحمود كان فين؟ :
كان عند العمال فى الارض بينزلوا السماد :
وعمل ايه لما شافك؟ :
ما عملش يا ستى دخل جعد وجالى أعمله كوباية شاى تجيلة :
وبعدين؟ :
وبعدين جالى الست هانم عيزاكى وهترجعى معاها بكرة :
وماقالش حاجة ع القميص؟ :
جال يا ستى بس أنى عرفت أتصرف :
قال ايه؟!!..انطقى :
جالى جيبتى اللبس الحلو ده منين، وخفت أجوله من ستى هدى عشان انتى منبهة علينا يا ستى ما نجيبش سيرة لحد، روحت جلتله دى مرات خالى جابتهولى من البندر :
شاطرة يا لبنى، عجبتينى :
هههههىىىىى، متجلجيش عليا يا ستى :
وانتى مش لابسة حاجة خالص كده تحت القميص :
مش أنتى اللى جلتيلى كده يا ستى :
ايوة صح… شاطرة يا لولو، حد شافك غير برعى بالقميص يا مايصة؟ :
محمود يا ستى صفعتها على مؤخرتها وهى تعض شفتها، :
حد غير جوزك يا علقة :
محدش يا ستى محمود وعطا بس محدش بيجى غيرهم :
عطا شافك بالقمصان الجديدة ومحمود موجود؟ :
ايوة يا ستى :
اااااااااااااااااااااااح… ما زعقش وقالك غيرى هدومك؟ :
لأ يا ستى، ماهو كمان لابس اللبس الجديد على طوال دفنت رأسها فى كس لبنى تلعقه بنهم بالغ وهىتشعر بتلك الملوحة المميزة وتبلع عسلها الغزير المتلاحق ويفتنها طعمه الحار اللذيذ، لبنى تجرأت بشكل مبهر لأقصى حد، تلعق كس هدى كانها متمرسة على فعل ذلك منذ سنواتن حتى وهى تنام على بطنها وتطلب منها لعق خرمها لم تتردد ثانية وظلت تلعق فيه بشبق شديد وهى تعض برقة قباب مؤخرتها وتمدح فيها بصدق وتتمتم بهمس فاحش، :
نفسي طيزى تبقى قد طيزك يا ستى :
اشربى لبن كتير وهى تكبر قوى :
لبن محمود؟ :
لبن اى حد..
اى حد… اى حد يا لولو..
ااااااااااااااااااااااااااح :
يالهوى يا ستى اى حد؟!!
:
اه حتى بعى حماكى، ده تلاقى لبنه كتير قوى :
يا حومتى يا ستى… ابا برعى كمان؟!
:
اه يا لولو… هو قاعد هنا لوحده وتلاقيه مش لاقى حد يريحه :
لا يا ستى ده يجتلنى :
مش ممكن، بالليل لما تباتى معاه لو لقتيه تعبان خليه يرتاح عشان ترضعى لبنه وطيزك تكبر :
خايفة يا ستى يزعجلى ويضربنى ويجول لأمى :
مش هو شافك بالقميص فى اوضتكم :
اه يا ستى شافنى :
ومازعقش ولا اتكلم، يعنى اتبسط لما شافك بيه :
يعنى اعمل ايه يا ستى؟ :
ماتعمليش حاجة بس لو لقتيه عايز يرتاح ريحيه :
حاضر يا ستى ثم جذبتها من شعر كسها القصير وهى تضحك، :
مابتحلقيش شعرتك ليه يا مايصة :
مابعرفش يا ستى… ههههىىىىى أمسكت بشفرة الحلاقة وحلقت لها كسها بالكامل حتى حضر برعي :
إدخلى انتى يا لبنى إرتاحى علشان من بدرى هانسافر ع المزرعة :
حاضر ياستى :
وانت يا برعى تعالى معايا هاديلك حاجة من المطبخ ترجلت فى الحديقة مع برعى حتى باب المطبخ الخلفى وبمجرد دخولهم هجمت عليه تقبله وتفرك قضيبه بميوعة شديدة تريد أن توصله لأقصي درجة هياج، :
كده هاتخلينى انام من غير ما ترضعنى يا سافل :
كنتى خليتى البت تبات فوق مع العيال وتجيلى :
عيب لازم تنام عندك فى اوضتك عشان تبقى على راحتها وماتتكسفش، دى مش جايبة معاها لبس يا عينى ومفيش عندنا حاجة على قدها تحدثه وهى تفرك قضيبه وتتأكد من إنتصابه وترى تلك اللمعة وشبح الشرود فى عينيه وهى تلفت نظره الى لبنى، رفع قميصها ووضع إصبعه بداخل كسها بعنف، :
طب نخليها هنا ومحدش هايحس بينا :
تؤتؤ يا برعى انت اتجننت، ممكن عمتو تنزل فى اى وقت قالتها وهى تعود للخلف وتغلق الروب وترى قضيبه المنتصب وهو يتحرك لا إرادياً فى الهواء، :
يلا بقى روح للبنت زمانها خايفة تقعد لوحدها :
طب خلينى اجيبهم طيب عشان ترضعيهم :
تؤتؤ خايفة عمتو تصحى بجد، اعمل بإيدك بقى النهاردة وخلاص ولما ارجع نعوضها :
ازاى بس والبت فى الاوضة، عشان خاطرى دجيجة واحدة واخلص :
هههههههه… ماهى دقيقة فعلاً :
عشان خاطرى يا ستى :
تؤتؤ… روح اعمل لنفسك وارتاح ونام :
يا ست البت فى الاوضة وهافضل كده متعذب لحد ما ترجعى :
والبت مالها بس، زمانها نامت ومش هاتحس بيك وانت بتلعب فى بتاعك بس اوعى تستعجل وتجيبهم وهى لسه صاحية يا وسخ، إستجاب لها أخيراً وعاد لحجرته وهى تبعته بعد خطوتين كى لا يشعر بها، تسمر برعى عند الباب وهو يرى مؤخرة لبنى فى إستقباله وقضيبه مازال شبه منتصب من مداعبة هدى، عض على شفته بشبق وهو يفرك قضيبه بلا وعى ثم تنحنح، :
بتعملى ايه يا لبنى؟ :
بنضفك الاوضة يا ابا برعى :
وانتى ناجصة تعب، مش كفاية تعبك مع الست طول اليوم :
ولا تعب ولاحاجة دى حاجات بسيطة :
انشرى جلابيتك عشان تبقى ريحتها حلوة الصبح :
نشرتها يا ابا برعى :
مكنش ليك حق تيجى من غير هدوم معاكى يا لبنى :
محدش جالى تتحدث وهى تكمل ترتيب الحجرة وجسدها يتلوى امام بصره ورغبته تزيد وتضاعف، :
تلاجى القميص برضه عايز يتنشر عشان مليان عرق :
انشره هو كمان يا ابا برعى قالتها وهى ترى قضيبه يدقع لباسه وتتأكد من كلام هدى أكثر، :
اه انشريه احسن برضك :
بس انى مش معايا غيار ولا حاجة ألبسها :
هاجيبلك فلنة من بتوعى تلبسيها، ده هو يادوبك سواد الليل أخرج من دولابه فانلة بيضاء مثل التى يرتديها ووضعها بيدها، تناولت لبنى الفانلة وبكل بساطة خلعت قميصها ووقفت عارية امام برعى وإرتدت الفانلة التى بالكاد غطت ظهرها ولم تستطع حجب كسها أو مؤخرتها، جلس على ركبتيه أمامها وقد غاب عقله وأصبح كم مهمل وهو ينظر لكسها ويهمس بأنفاس متقطعة من فرط شهوته، :
انتى حلقى شعريتك امتى يا بت؟ :
ستى هدى خلتنى استحمى فوق عندها وهى اللى قالتلى انظف نفسي كويس عشان انا مابقيتش صغيرة وبقيت عروسة :
وعرفتى تحلقى كسك يا بت؟ :
اه يا ابا برعى ما انت شايف اهو بنفسك برعى تعلم لعق الكس وتعود على مذاقه وطعمه ورائحته، مد فمه يخرج لسانه يلعق كسها برقة وبطء وهو يتمتم، :
حلو يا بت :
حلقته حلو يا ابا برعى :
إيوة يا بت ده انت اروبة دفعها للخلف لتجلس بمؤخرتها على حافة الفراش ويفتح ساقيها الصغيرة النحيلة ويدخل برأسها بين فخذيها، :
ورينى كده حلقتيه حلو من جوه ولا لأ فتح كسها بإصبعيه وأخذ يلعق بسرعة تتزايد ويدخل لسانه الخشن فيه ولبنى تأن وتتأوه وتفرك رأسه، :
بالراحة يا ابا برعى انت هاتكل كسي؟!!!
لم يعد يسمع أو يعى شئ لينهض فجأة برغبة منفجرة ويسقط لباسه ويدفع قضيبه بداخلها مرة واحدة بلا مقدمات تصرخ وهى تتلوى بجزعها تحته وهو يزمجر بقوة وبطبيعته المعهودة سرعان ما كان يخرج قضيبه ويقذف لبنه على جسدها وهى وسط رعشتها تمسح لبنه بيدها وتلعقه وهى تهمس من فرط الشهوة، :
بلعنى لبنك يا ابا برعى عشان جسمى يملى لم تستطع هدى الوقف على قدميها أكثر من ذلك وجرت ساقيها جراً حتى غرفتها وهى تنتفض من الشهوة وتعلم أن برعى لن يكف عن ركوب زوجة ابنه طوال الليل، فى الصباح كانت تجلس لبنى بجوارها فى السيارة فى طريقهم للمزرعة وهى تقص عليها كل ما حدث فى غرفة حماها، فى فيلا المزرعة كان محمود بإنتظارهم وهو كعادته متجمد الملامح لا يحمل وجهه اى إنفعال مفهوم، :
نورتى يا ست :
ازيك يا محمود :
ازيك انتى يا ست :
تمام يا سيدى بس اعمل حسابك بعد كده هاحتاج لبنى كتير تجيلى البيت :
تحت أمرك يا ست :
خشي انتى بقى يا لبنى ارتاحى شوية انتى تعبتى قوى امبارح وانت يا محمود خليك مع مراتك لحد ما أحتاجلكم :
مش عايزة ايتها خدمة يا ست؟ :
لأ أنا هاتمشي شوية ابص على المزرعة وانت خليك مع مراتك :
تحت أمرك يا ست تركتهم هدى وترجلت وحدها تتمتع بهدوء المزرعة الشديد، وجدت نفسها عند الحظيرة وعطا كالعادة فوق كومة القش يغط فى النوم، قامت بإيقاظه وهو ينهض متلعثماً ينظر لها ببلاهته وهو صامتاً ينتظر تعليماتها، طلبت منه أن يلحق بها بعد قليل وعادت للفيلا ونادت محمود وطلبت منه أن يذهب للقرية المجاورة للمزرعة ويشترى لها علبة سجائر، نادت على لبنى التى كانت ترتدى قميص الامس وطلبت منها أن ترتدى الاسترتش الخفيف الشفاف والبادى القصير نفذت ما ما طلبته منها وذهبا سوياً للفيلا وبدلت هدى ملابسها بإسترتش ضيق شفاف وبادى يظهر نصف بطنها، بعد دقائق كان عطا ينادى على لبنى التى أدخلته على الفور إلى ردهة الفيلا، عطا فتح فمه وهو يرى اخته وهدى بمؤخرات شبه عارية وحتى أكساسهم تظهر لعينيه، هدى تلف جسدها وتنحنى تبحث عن شئ بداخل حقيبتها وهى تتراقص بمؤخرتها وتبدل وقفتها بين قدم وقدم لتزيد شهوته ثم تلف له رأسها وهى منحنية كما هى، :
بتبص على ايه يا سافل انت :
ها؟!!!… ماببصش يا ست :
انت ماريحتيش عطا زى ما قلتلك؟ :
ههههىىىىى، لأ يا ست :
ليه كده؟!!!
:
ما جاليش يا ست :
مش قلتلك لما تبقى تعبان تخلى لبنى تريحك وتنطر اللبن من الكوكو بتاعك علشان ترتاح :
ما أنى… ما أنى… :
ما إنت ايه انطق :
أنى إتجسفت أجولها يا ست :
تنكسف ليه هى حد غريب قالتها وهى تقترب منه وتمسك بقضيبه تقبض على رأسه وتفركها بعنف :
عاجبك كده بتاعك اللى واقف علينا وتعبان قوى ده :
آاااااه، إتـ… إتـ…إتجسفت اجولها يا ست قطع حديثهم عودة محمود ومعه علبة السجائر :
وبعدين فى عطا ده يا محمود :
ماله يا ست؟ :
عاجبك حاله كده وهو تعبان ومش بيتجوز؟!… انت لازم تكلم امه تجوزه :
عمل ايه يا ست الولا ده وأنا أجطع رقبته :
بس يا محمود ما تزعقلوش ده طيب وغلبان :
اومال ايه يا ست؟!!
:
انا صعبان عليا انه تعبان كده ومش متجوز، تخيل من كتر ماهو تعبان كان بيبص على طيزى وتعبان قوى :
ازاى يا ست قالها محمود وهو متلعثم ومرتبك والشهوة تتسرب اى عقله، قامت وهى تلقى بالسيجارة وتعطيهم ظهرها وتفعل مثل ما فعلت وهى توجه حديثها لمحمود بميوعة وصوت متراقص عاهر، :
كنت موطية كده بطلع فلوس علشان يديها لأمه وفضل متنح وبيبص على طيازى وبتاعه واقف قوى حتى شوف بنفسك لم تعطيهم فرصة لتعتدل وتجذب سروال عطا تجذبه لأسفل ويظهر قضيبه منتصب وهو يرتعب ويفزع ويتراجع لا اراديا للخلف ، :
اهو يا محمود علشان تبقى شاهد، بتاعه واقف وتعبان قوى شهقت هدى بميوعة وهى تمسك بقضيب محمود من فوق جلبابه، :
يا نهارك يا محمود انا بشتكيلك منه وانت كمان بتاعك واقف :
آااااااااااااه صاح محمود فور أن شعر بيدها فوق قضيبه، :
تعالى يا لولو شوفى جوزك تعبان قوى قالتها وهى تقف وتخلع لمحمود جلبابه وهو بين يديها كالعجينة، دلكت قضيبه بيدها ويدها الاخرى مازالت قابضة على قضيب عطا، :
أدعكى الكوكو بتاع محمود يا لبنى شكله تعبان هو كمان علشان مكنتيش هنا إمبارح لبنى تدلك قضيب محمود وتقبله وهو منصب بين يديها، :
مصيه يا لبنى عشان يرتاح :
ايه يا عطا مالك؟!!، عايز لبنى تمصلك انت كمان؟ قالتها وهى تنظر لوجه محمود تترقب رد فعله ولم تجد غير المحنة والشهوة تغلى فى عينيه، :
تعالى با لولو معليش اعملى لعطا شوية هو كمان عشان تعبان قوى قوى لبنى لم تنظر حتى لمحمود تتأكد من رد فعله، تحركت بكل سهولة تلتقم قضيب عطا بفمها وهدى تقف تحضن محمود وتضع يديه فوق نهديها وهى تهمس فى أذنيه، :
هى أخته ومالوش غيرها يخاف عليه ويريحه محمود يرتجف وهو ينظر الى زوجته وهى تمص قضيب عطا، تدفعه هدى لينام على الارض وتهجم على قضيبه تمصه بشراهة وتتحدث بين حين واخر :
يا حودة ابقى خلى لبنى تريح عطا، هو غلبان ومفيش حد يريحه محمود يرتجف بشكل صارخ ويديه تقبض على شعرها بعنف دون أن يشعر حتى جذبت هدى نفسها بصعوبة من قبضته وجذبت لبنى تخلع لها الاسترتش وتجعلها تجلس فوق قضيب محمود تبتلعه بداخل كسها، تخلع هى الاخرى وتنحنى على مسند الكنبة وهى تشير لعطا ان يقترب ويدخل قضيبه بكسها، يقترب منها وهو يلهث ويحاول ايلاج قضيبه وكرشه يعيقه عن ذلك، :
يا خربيتك يا عطا، يا واد كرشك كبير وطيزى كبيرة وبتاعك مش طايل كسى نظرت لمحمود الذى إحمرت عينياه من شدة الشهوة، :
معليش يا حودة علشان خاطرى انا قالتها وهى تجذب لبنى من فوق قضيبه وتجعلها تنحنى مكانها وتدفع عطا ليدخل قضيبه بكسها وهى كالعصفورة بين يديه، نهض محمود يقف بجوارهم يشاهدهم وهو ينتفض وهدى تمسك قضيبه تجلخه له بسرعة وتهمس بأذنه بحديث الشياطين، :
شوف هو مبسوط مع اخته اكتر ازاى… هى اكتر حد يريحه جذبت عطا وجعلت محمود يدفع قضيبه بدلا منه فى كس لبنى وألقت بجسدها بجوارها مفتوحة الساقين وتشير لعطا أن يضع قضيبه فى كسها :
تعالى يا عطا، نكنى أنا وسيب لبنى تمتع جوزها شوية الجماع مستمر وهم الأربعة متلاصقين حتى إنتشرت رائحة المنى وإرتاحت الاجساد واتت شهوتها كما لم تأتى من قبل، وهى تنظر فى أعين محمود أن زوجها لن يعترض وهى تريح أخيها كما تريحه هو نفسه، :
برافو عليك يا محمود، أنا كمان بريح أخويا على طول وأنزله لبنه علشان هو مش متجوز ومفيش حد يريحه :
وجوزك عارف؟ :
جوزى مش موجود خالص على طول مشغول :
وبيركبك برضه يا ست؟ :
أيوة طبعا بيركبنى ويعمل كل حاجة نفسه فيها علشان يرتاح ده حتى أبوك بريحه هو كمان بس اوعى تقوله فتح فمه غير مصدق ما يسمع وهو يصيح بدهشة، :
ابويا بيركبك؟!!!
:
أيوة وبرضع زبه كل يوم علشان يرتاح، قضيب محمود أصبح فى قمة إنتصابه من جديد وهو يسمعها وارادت أن تزيد شهوتها وتؤكد إتجاهها الجديد وتدعم قبوله أن يتناول لبنى غيره، :
لو انتوا كنتوا عايشين معانا هناك كانت لبنى ريحته بدالى :
يركبها هو كمان؟!
:
وماله مش مرات ابنه حبيبته، ولما يتعب تريحه :
ايوة يا ست صح وجهت حديثها للبنى التى تغسل ظهر زوجها، :
هو حماكى كان تعبان إمبارح يا لبنى؟ :
ضحكت لبنى بخجل وأشاحت بنظرها وهى تدفن وجهها فى كتف محمود، :
إيوة يا ستى :
وريحتيه؟ :
إيوة يا ستى ريحته علشان كان تعبان قوى محمود يستمع وخصره يتحرك لا إرادياً وهو يحرك يديه بعشوائية فوق جسد هدى العارى المبلل بالماء، حتى هجم على كسها يلعقه بشبق شديد وهيستيرى، :
اااااااااااااح يا حودة بالراحة على كسي خليك حنين عليه زى ابوك :إوعى يكون حماكى نزل لبنه فى كسك يا هدى :
لأ ياستى كان بيرضعنى لما يجى ينزل :
شاطرة يا لبنى محدش ينزل لبن فى كسك غير حودة وبس :
حاضر يا ستى يتحدثون ومحمود يلتهم كس هدى بشبق ولبنى تدلك قضيبه بيدها العابرة من الخلف من بين مؤخرته حتى إشتدت شهوته وقام يحتضن هدى ويدخل قضيبه بكسها وهى تستند بيدها على الحائط ويلقى بلبنه بداخل كسها، صرخا سوياً بقوة من شدة الالم والمفاجأة فور وقوع خرزانة فؤاد الخفير فوق مؤخراتهم العارية، :
بتعملوا ايه يا ولاد الكلب يا أنجاس؟ بتعملى ايه يا ست هانم؟!
انتى تعملى النجاسة دى كلها يا مرة يا وسخة، دول من دور عيالك يا لبوة يا بنت الاحبة :
أرجوك يا فؤاد سيبنى أشرحلك الموضـــ…… :
إجفلى خاشمك يا بنت الأحبة، ده جوزك هايقتلك يا نجسة :
ابوس إيدك يا عم فؤاد بلاش جوزى :
ده انتى سنتك سودة يا متناكة :
إحنا فى عرضك يا عم فؤاد ماتخربش الدنيا :
إخرس يا عرص يا بن الوسخة، حسابك انت معايا بعدين أنت والنجسة أم شخة مراتك وجه حديثه إلى محمود بصرامة وعنف بالغ، :
تقفل بابك با بن الكلب عليك انت والنجسة أم شخة دى وماسمعش حس أمك نوهائى :
حاضر… حاضر يا عم فؤاد :
يلا يا بنت الكلب يا وسخة قدامى على جوة زى ما أنتى كده جرها خلفه عارية يجذبها من شعرها بغل بالغ وهو لا يكف عن سبها وإهانتها وهى لا تكف عن البكاء الشديد، :
يا عم فؤاد أبوس إيدك :
هاتبوسي يا نجسة ما تستعجليش :
هاديلك اللى انت عايزه بس ما تفضحنيش ابوس إيدك :
خمسين باكو يا نجسة علشان اشتريلى جيراطين طين للزمن :
حاضر… حاضر… كل اللى انت عايزه :
جومى يا لبوة ورينى اللحم الفاير ده :
حاضر… حاضر :
بجى لايفة على الواد الصغير ومراته اللى من دور عيالك يا بنت النجسة؟!
لما انتى هيجانة وأحبة ما تجولى وأنى اكيفك :
يا عم فؤاد أرجو أنـ… :
إجفلى خشمك يا وسخة قالها وهو يصفعها بالخرزانة على بطنها بقسوة وهى تصرخ بشدة، لفى يا لبوة ورينى طيازك اللى زى المرمر دى جذبها مرة أخرى من شعرها بعنف وهو يصفع مؤخرتها بكفه بقوة بالغة، :
سريرك فين يا نجسة :فو… فو …فوق :
ورايا يا بنت الأحبة وضع فمه فوق فمها ليقبلها وهى تزيح فمها عنه ليهوى على وجهها بصفعة جعلت صوت النفير يعلو فى إذنها، :
إتعدلى يا بنت الاحبة تركت له نفسها بلا إعتراض لتجنب غضبه وعنفه وجعلها تجلس على ركبتيها ويجامعها من الخلف وهو لا يتوقف عن فرك لحم مؤخرتها وصفعها عليها بقوة مفرطة بدات تدخل على قلبها بالشهوة والشبق، :
روحى يا نجسة هاتيلى لجمة أكولها تحركت على الفور تحضر له الطعام وهى مازالت عارية بعد ان تناول الطعام بشراهة وهمجية أمرها بصوت حاد وصارم، :
جوامك روحى اندهيلى ولاد الكلب اللى تحت :
حاضر..
حاضر بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش قام فؤاد منتشياً يزهو بنفسه وأمسك بالخرزانة وتوجه نحو لبنى وهو يوجه لها السباب الغليظ بصوته المخيف وهى تتراجع للخلف لتحاشى ضربات الخرزانة، فى نفس اللحظة كانت هدى تشير براسها لمحمود الذى أمسك بسرعة فازة الورد وهوى بها بكل قوته فوق رأس فؤاد، بعد وقت ليس بالقليل بدأ فؤاد فى إستعادة وعيه وهو يشعر بذلك الألم الشديد خلف رأسه حاول فؤاد النهوض لكنه إكتشف أنه مقيد فى مقعده والأهم من ذلك بلا أى ملابس، :
ايه يا فوفو قايم رايح فين؟!
نطقتها هدى وهى تضحك بقوة وسخرية بالغة، إرتفع صياح فؤاد بإرتفاع غضبه وهو يحاول بكل إستماتة وغضب فك وثاقه دون جدوى لتخرسه ضربه من الخرزانة على فخذه العارى :
فوفو؟!!… وبعدين معاك؟!
:
خدامك يا ست الكل :
لأ ماتقولش كده، أنا نجسة … انت نسيت ولا ايه؟!!
:
جطع لسانى يا هانم :
يلا يا حودة ورينى فوفو وهو بيتناك راحت صرخات فؤاد فى الهواء ومحمود يدفعه على الارض على وجهه وينام فوق وهو يخرج قضيبه ويقوم بإغتصابه وهو متقزز من شكل مؤخرته البشع، هدى تمسك بهاتفها المحمول وهى تضحك وتصور كل ما يحدث وتذهب كل محاولات فؤاد لإخفاء وجهه سدى حتى تشير لمحمود أن يكتفى بذلك وتنهى التسجيل وتعود لجلستها وهى تضع قدمها على رقبة فؤاد، :
عايز الخمسين ألف ميات ولا متينات يا فوفو؟ :
يا ست أنا فى عرضك :
عرضى؟!!..
معنديش عرض انا نجسة وبنت أحبة، معقولة نسيت؟!!
:
حرمت وتوبت يا ست هانم :
طبعا حرمت غصباً عنك يا كلب :
حجك عليا يا ست :
كل بلدكم هاتتفرح عليك وانت بتتناك يا فوفو يا خول إدعى البكاء والعويل وهو يرجوها بإستماتة، :
أبوس إيدك يا ست بلاش فضايح :
خد الكلب ده وإرميه بره فى الجنينة مش طايقة أبص فى وشه قالتها بصرامة لمحمود الذى قام على الفور ينفذ طلبها ويلقى بفؤاد العارى فى الخارج ويعود لها، :
ها إتطمنتوا دلوقتى؟ تبادل محمود النظرات مع لبنى والإضطراب على ملامحهم حتى تحدث محمود بصوت خافت، :
يعنى مش هايفتح بقه بعد كده يا ست؟ :
إطمن يا محمود النوع ده انا عارفاه كويس تغلبت لبنى على إرتباكها وتحدثت وهى تقترب من هدى، :
مش انتى يا ستى كنتى بتعلمينا؟ :
ايوة يا لبنى، هو اللى انسان وحش وحيوان :
يعنى هو مش راح يجول لأمى؟ :
متخافيش قلتلك قامت وهى تحمل الخرزانة ناحية فؤاد الملقى على أرض الجنينة، وبعد عدة صفعت على جسده بغل وإنتقام، :
ها يافوفو ايه رأيك دلوقتى؟ :
يا ست أنى فى عرضك :
مش عايزة أسمع صوتك تانى ولا أعرف من محمود أو لبنى إنك إتنفست وأنا مش هنا :
تحت أمرك يا ست….
تحت أمرك :
أنا بعت الفيديو لواحدة صاحبتى فى مصر وقلتلها تنشره فى الدنيا بحالها لو انت ضايقت حد تانى :
مش هايحصل يا ست… انى خدامك :
طب قوم فز وغور من هنا قالتها وهى تضربه فى بطنه بقدمها وتشير لمحمود أن يتخلص منه، بمجرد ان حل محمود وثاقه كان يرتدى ملابسه ويهرول مبتعداً عنهم، لم تعود هدى من المزرعة الا بعد أن تأكدت تماماً أنها نجحت بشكل كبير فى إعادة الهدوء لنفوس محمود ولبنى وأكدت على محمود أن يُظهر الخشونة والقوة فى تعامله مع فؤاد وألا يضعف أمامه لأى سبب اياً كان.
شاهد ايضا
 
 
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بالتعليق هنا