![]() |
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثامن |
عامل ايه يا عطا؟ :
تمام يا ست هانم :
شيد حيلك بقى علشان تتجوز انت كمان زى لبنى :
حاضر يا ست هانم ضحكت من رده البرئ الساذج وهى تفحص المكان بشكل جيد باب الحظيرة يغلق من تلقاء ذاته وهم بالداخل سوياً مع المواشى والنوافذ تصنع تلك المساحات المتناثرة من ضوء الشمس، :
ايه أخبار البهايم يا عطا؟ :
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثامن
حلوين يا ست :
إوعى تشوف بهيمة تعبانة وتسكت، تكلمنا على طول نبعت الدكتور :
عارف يا ست ما تجلجيش المكان مغلق وتشعر بالأمان لترفع يدها تهوى على وجهها وهى تدعى الشعور بالحر، :
اووووف، الجو حر كده ليه؟!!
:
الزريبة كاتمة جوى يا ست هانم، إخرجى برة فى الطراوة :
لأ عايزة أطمن على البهايم بنفسي، هاقلع القميص أحسن خلعت قميصها أمامه وهو ينظر لها بنفس الملامح الثابتة التى تحمل مزيج بين البلاهة وعدم الإستيعاب، التوب يكشف جمال صدرها وبروزه ويصل إلى حرف بنطلونها بالضبط، عطا يبحلق فى صدرها بلا وعى وهى تتحرك أمامه وتهز أردافها بميوعة، تلتفت وتنحنى بجوار ساق إحدى البهائم وهى تتفحصه، صدرها يتدلى بشكل كبير وهى ترى نظرات عطا إليه وهو مفتوح الفم مشدوه، :
ايه ده يا عطا، هى البقرة متعورة؟ :
لأ يا ست مش متعورة ده جلدها بيقشر عادى، :
طب هاتلى حتة قماش كده تلفت حوله يبحث عن قطعة قماش ولم يجد بالطبع، أثناء إنشغاله بالبحث كانت قد جذبت التوب بقوة ليظهر أغلب صدرها وأيضا البنطلون لأسفل بشكل مبالغ فيهن عندما عاد بفم متدلى وهو يخبرها بفشله كان أغلب صدرها واضحاً مضيئاً حتى أنه حدق فيه بشكل صارخ ولا يعى أن ذلك التصرف يعد وقاحة مع سيدته، إبتسمت وهى تشعر بالشهوة من نظراته وتحديقه الشديد لتزيد من جرعة إثارته وتلف جسدها تعطيه رؤية خلفية مميزة، البنطلون فى منتصف مؤخرتها والتوب مرتفع بفضل إنحنائها وثلث مؤخرتها العلوى يظهر له بوضوح، مؤخرة شهية بارزة والأخدود بين فلقتيها لامع نظيف مع جزء من ظهرها الأملس، رمقته بطرف عينها لتتأكد أن قضيبه قد إنتصب وإستجاب لإغوائها له، شعرت بالسعادة والمتعة وهى تتمايل أمامه وتتحرك وهو خلفها محدق بإصرار يتمتع بكل ما تقدمه له هو وقضيبه الذى يدفع لباسه بقوة ويمتع بصرها، إكتفت بتلك الدقائق وتأكدت من سهولة حصولها على عطا متى أرادت لكن رائحة الحظيرة كانت أقوى من شهوتها لترتدى ملابسها وتعيد هندامها وتعود للفيلا، وجدت بالفيلا محمود وقد خلع جلبابه ويرتدى لباس قصير من القطن جعل قضيبه متجسداً بوضح شديد لها وفانلة حمالات ويمسك بالممسحة وبجواره لبنى وقد وضعت جلبابها كأنها رجل بداخل بنطلون من القماش الكستور وتمسح الأرض معه، محمود ذو جسد عريض ومغرى ويدل على قوة وفحولة إذا ثبت أنه عكس والده لا يعانى من سرعة القذف، :
ايه كل ده؟!!، مش للدرجادى رد محمود بحماس وتعبيراً عن الإهتمام، :
تحت أمرك يا ست هانم نظرت للبنى ثم نظرت لمحمود نظرة عتاب وهى يحدق فيه بلوم، :
روحى انتى يا لبنى المطبخ اعمليلى كوباية شاى :
حاضر يا ستى من عينيا فور إبتعاد لبنى إقتربت هدى من محمود وهى تحدثه بصوت خفيض وملامح جادة، :
ايه ده يا بنى انت :
حصل ايه يا ست؟!
:
انت ازاى سايب عروستك مبهدلة كده وكمان بتشتغل فى شهر عسلها :
مش انتى اللى طلبتى يا ست :
ايوة بس كان قصدى ترويق خفيف وكمان مش العروسة اللى تعمل، دى المفروض تبقى متهنية ومدلعة اليومين دول :
ما أنى بجيبلها بسبوسة يا ست كل يوم والتانى :
بسبوسة!!!!
:
أيوة يا ست والنعمة الشريفة :
يا بنى دى عروسة وده شهر العسل بتاعكم يعنى انتوا عرايس، ثم ايه الهدوم اللى هى لابساها دى كمان؟!!
:
مالها بس يا ست دى هدوم جديدة نوفى ابويا اللى شاريها هو وامى :
بقى فى عروسة تلبس جلابية زى دى وبنطلون كمان تحتها :
أومال تلبس ايه يا ست؟!!
:
يا حبيبى دى عروسة يعنى تلبس روب حلو أو قميص جميل أو بيجامة مدلعة :
ايه الحاجات دى يا ست؟ :
انت ماتعرفش الحاجات دى؟!!
:
لأ والنعمة يا ست :
يا نهاركم مش فايت، أومال عرسان ازاى؟!!!
:
ما احنا عرسان أهو يا ست واتجوزنا والمأذون كتبلنا :
هو أنت أبوك مفهمكش حاجة ولا جابلكم لبس انت وهى للجواز :
لأ يا ست ابويا راجل جدعن جابلى تلت جلاليب جداد نوفى وجاب للبنى كمان ست جلاليب :
وبس؟!!
:
وجلابيتين من بتوع العرايس كمان للبنى قطع حديثهم وصول لبنى بالشاى ومازالت تضع جلبابها بداخل البنطلون :
الشاى يا ستى :
سيبى الزفت ده وتعالى ورايا انت وجوزك، أنا هاعرف شغلى معاك يا برعى تحركا خلفها بخوف وهم يشعرون أنهم إرتكبوا خطأ ما لا يعرفونه حتى قادتهم لوسط حجرتهم، :
طلعلى بقى الهدوم كده وفرجنى اللى ابوك المحروس جابه أخرج محمود كل محتويات الدولاب ويشعر أنهم سرقوا شئ ما أو أضاعوا شئ ما من ممتلكات صاحبة المزرعة، لبنى تقف مرتعبة لا تفهم وتنزوى بجوار الدولاب لا تفهم ماذا يحدث، :
بصوا بقى، انا قلت لبرعى يجيبلكم كل حاجة وأحسن حاجة وعلى حسابى، انتوا عرايس والمفروض تتبسطوا وتتهنوا بجوازكم قاطعها محمود وهو يشعر بالخطر، :
ما احنا مبسوطين وزى الفل والنعمة يا ست :
إسكت وإسمعنى :
حاضر يا ست :
عرسان جداد يعنى هدوم كتير، هدوم عرسان وحاجات حلوة علشان تتبسطوا وتفرحوا :
أنى عندى ست جلاليب جداد يا ستى حتى لسه مالبستش منهم غير واحدة بس قالتها لبنى ببراءة بعد أن إستوعبت الأمر بشكل كبير، نظرت لها هدى وهى ترفع أحد حواجبها، :
فين قمصان نومك وأروابك وبيجاماتك؟ :
ههههههىىى أنى عندى اتنين يا ستى :
ورينى كده :
اخرجت لبنى من حقيبة أسفل الفراش جلبابين من الستان بالطراز الريفى المسمط وضعتهم أمام هدى التى ألقت بهم بيدها بغضب وهى تصيح، :
يا بنتى دى جلاليب بتوع ستك، ماشي يا برعى وحياتى لأوريك صاح محمود بصوت مملوء بالرجاء والإستعطاف، :
أبوس إيدك يا ستى ما تجوليش حاجة لأبويا لأحسن يبهدلنى :
هو انت صغير، انت بقيت راجل ومتجوز :
هو منبه عليا ما أخلكيش تضايقى مننا نهائى تنهدت وهى تنظر لهم بعطف وحنان، :
بصوا يا ولاد، إعتبرونى زى مامتكم وكل اللى ناقصكم ده أنا هاجيبه بنفسي :
احنا مش ناقجنا حاجة والنعمة يا ست وكله من فضلة خيرك :
افهم يا محمود، انتوا عرايس ولازم يبقى عندكم حاجات العرايس الحلوة، انا هافهم مراتك واخليكم تعوضوا الكام يوم اللى فاتو نظرت إلى لبنى وهى تربت على كتفها وتقترب منهان :
وانت يا لبنى، انتى عروسة ايه البنطلون المقرف ده :
ده جديد يا ستى نوفى :
يا حبيبتى لأ مش كده، مفيش عروسة فى شهر العسل تلبس كده انتى المفروض تتذوقى لجوزك وتلبسي الحلو كله :
تتذوج؟!!!
نطقها محمود وهو مندهش وينقل بصره بين هدى ولبنى :
ايوة تتذوق وتبقى قمورة وتدلع عليك كمان ولا انت مش عايز عروستك تدلعك وتبسطك؟ :
عايز يا ست بس بكسف :
تتكسف؟!!!… اومال انتوا عرسان ازاى؟!!
:
ماهو احنا عرسان اهو وبجى عندنا بيت كمان :
مش قصدى، قصدى بتعملوا ايه سوا يا عرسان ضحك محمود بخجل وهو ينظر الى زوجته التى خبئت وجهها وهى تضحك، :
بنعمل يا ست… انا ابويا جالى يوم الفرح ووعانى :
ولما انت فاهم بقى مش عايز مراتك تبقى حلوة وتعجبك ليه :
ماهى عجبانى جوى يا ست :
قصدى تلبسلك لبس عرايس وتبقى جميلة، انت بتتفرج على الافلام والمسلسلات :
ايوة يا ست احنا بندخل نتفرج فى تلفزيون الفيلا :
برافو عليك، يعنى بتشوف الستات ولبسها عامل ازاى :
إيوة يا ست بشوف :
يبقى مراتك هى كمان تتذوق وتبقى حلوة زيهم وتدلعوا سوا انتوا الاتنين :
اصلنا بنتكسف يا يت قالها وهو يضرب كتف لبنى بكتفه وهى تضحك بقوة :
لاااااا، انتوا محتاجين شغل كتير قوى، انا المرة الجاية هاجيبلكم كل حاجة :
ابوس ايدك يا ست بلاش :
بلاش ليه؟!!!
:
لأحسن ابويا يزعج معايا ويبهدلنى :
ممممم، طب خلاص احنا هانتفق يفضل سر بنا احنا التلاتة نظر محمود إلى لبنى ثم هزوا رؤسهم لها فى طاعة واضحة :
ماشي يا ست :
ماتقلقوش مش هتأخر عليكم، كلها يوم ولا اتنين ورجعالكم بعد يومين عادت هدى وحاولت اقناع لبنى بارتداء ملابس مثيرة ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة، نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ، :
ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
:
أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست :
مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك :
ما هى بتلبس كل حاجة يا ست :
لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا :
عندها هدوم ياما والنعمة يا ست :
طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق :
ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك :
وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها :
ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
:
اومال هاتلبسهم ليه يا ستى :
ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم :
ليه يا ست؟!!
:
علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها :
ازاى يعنى يا ست :
ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت، :
بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى :
يتجوز عليا، يالهوى… دى أمى تموتنى :
شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل وألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها، خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد، وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ، :
ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟ :
يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
:
عجبتك؟!
:
جوى جوى يا ست تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال، أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه، :
ها أيه رأيك كده :
يا سنة سوخة يا ست هانم :
ايه؟!!، حلوة؟ :
حلوة جوى يا ست :
أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا :
أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه، :
دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها، وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية، :
يلا بوس عروستك وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل، :
ايه ده؟!!، بوسها حلو :
ازاى يعنى يا ست؟!
:
فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس :
ازاى يا ست دى؟!!
:
بوس من بقها قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها، وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الغريب وكست الحمرة كل وجهها، وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس، :
هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
:
ما أنى بوست أهو يا ست :
انت بتبوسها بالشكل ده على طول :
أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة، :
طب وانت بتتكسف انت كمان نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت، :
إيوة يا ست بنجسف أنى كمان :
انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص :
نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل، :
تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا :
وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
:
هشششششششش… انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة :
ماشي يا ست اللى تشوفيه :
دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة :
اشمعنى بالليل يا ست؟ قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل، هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها، :
مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
:
خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده :
وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك :
لأ يا ستى أنى أنجسف :
غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود :
يعنى أبسطه هو كمان يا ستى وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته، لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة، ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة :
هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا