![]() |
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء التاسع |
مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى :
ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا :
يغير منه ليه يا ستى؟!!
:
علشان انتى بتبسطيه :
خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن :
طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه :
يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت :
هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
:قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء التاسع
أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير :
يا حرام… يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت، :
مالك يا لبنى سرحتى فى ايه :
أصل يا ستى….
هههههيييي :
أصل ايه قولى :
أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة، :
يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
:
والنبى يا ست اوعى تجولى لحد :
ماتخافيش بس احكيلى :
ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا … بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك، :
هو كان مدخل بتاعه فيها ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها، :
لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها :
وبعدين :
انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها :
بيطرطر ازاى :
يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى :
كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما :
كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة :
ده لبن مش بيطرطر :
كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
:
يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه :
اه يا ست من زبره أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى، :
ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟ :
ما اعرفش يا ستى :
مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى :
إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم :
هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة، :
انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر :
هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
:
أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل، :
انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له، :
ايوة بشربه وبحبه قوى… لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى :
اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة، :
اه لبن عطا ولبن محمود :
خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك :
إوعى تقولى لمحمود :
ليه يا ست؟!!
:
هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص :
هو غلط يا ست :
غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا… مش انتى بتحبى عطا :
إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره :
خلاص يبقى تسمعى كلامى :
أعمل ايه يعنى يا ست؟ :
بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف :
طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى :
يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت :
يا حومتى، بعد الشر عليه :
خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه :
حاضر يا ستى، هاجوله :
يا عبيطة ما ينفعش :
مش انتى اللى بتجولى يا ستى :
انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه :
يعنى ازاى يا ستى قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة، :
لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله :
روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة :
حاضر يا ست عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى، :
طب البس جلابيتى يا ستى :
لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط :
طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة، :
هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة، عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده، وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً، هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة، نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة، :
خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى :
حاضر يا ست كتر خيرك الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد، :
ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
:
اصل شكلها متغير جوى يا ست :
طب وايه رأيك مش كده أحلى؟ :
ماخبرشي يا ست :
ازاى، بص كويس وقول رأيك :
عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست :
برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة :
طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى :
تروح فين استنى عايزاك :
أامرى يا ست :
أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد :
حلو جوى يا ست :
لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ :
ها يا عطا ايه رأيك؟ :
حلوة يا ست :
طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم، :
فاهم؟!!
:
فاهم ايه يا ست؟ :
هافهمك..
لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص :
حاضر مش هاجول يا ست :
وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل، :
ما تلبس يا ست وأنى مالى أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها، نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة، :
اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد، فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف، مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها، لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر، :
يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم :
مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى :
هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض، جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش، مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر، فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة، :
ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق، :
لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر :
هى لسه صغيرة يا ست :
لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف :
تخلف؟!!!
:
ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو :
تكبر ازاى يا ست قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا، :
شيلها يا عطا أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها :
شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده، إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة، :
إرفعنى أنا بقى كده لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك، حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته، هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته، :
شاهد ايضا
متى يجب ان تمارسوا الجنس في حال اردتم زيادة فرص الحمل؟
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا