-->

إعلان

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء العاشر

Hoda's-story-of-marital-infidelity-due-to-his-impotence-and-pursuit-of-money,-Part-10
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء العاشر

 حاول يا عطا… شيلنى :

مش جادر ياست إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة، :

اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة، :

شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى :

ايوة يا ست انتى تخينة جوى ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه، :

مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف، دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها، :

شوف انا تقيلة ازاى قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم، :

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء العاشر

شوف لبنى خفيفة قوى ازاى تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه، :

شوف بزها صغنون ازاى… مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث، أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر، :

شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس، :

اشربى لبن عطا يا لبنى عشان تتخنى، ده طعمه جميل تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه، :

اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.

عاد محمود بعد قليل وبالطبع طلبت هدى من لبنى أن يأتى لغرفتها، رؤيته لبنى بالقميص الجديد العارى أثاره من جديد وجعله ينظر إليها كأنه يراها لأول مرة برغم أن زواجهم مر عليه أيام وأيام، لاحظت هدى نظراته وداعبته كى تثيره أكثر، :

ايه رأيك فى عروستك الأمورة يا محمود؟ :

دى بجت حلوة جوى جوى يا ست :

ولسه هاتبقى أحلى وأحلى وتتبسطوا أكتر كل ما تسمعوا كلامى وتتعلموا منى :

احنا من ايدك دى لإيدك دى يا ستى :

برافو يا محمود، من هنا ورايح تسيبها تلبس على راحتها وتدلعها كمان :

حاضر يا ست :

دلوقتى تنزلوا أوضتكم إرتاحوا شوية علشان بالليل نقعد سوا ونكمل كلامنا نظرت لبنى إليها وهى مترددة ثم سالتها بخوف، :

هانزل بالقميص ده يا ستى؟ :

لأ طبعا يا لبنى عيب، الحاجات دى تلبسيها مع محمود فى أوضتكم أو وانتى هنا معايا :

يعنى ألبس جلابيتى تانى يا ستى؟ :

لأ استنى، انا جيبالك هدوم كتير قووووى فتحت إحدى الحقائب وأخرجت منها إسترتش وبلوزة قصيرة وطلبت منها إرتدائهم، :

بس ده مبين جسمها شوية يا ست أهو :

مش قوى يا محمود، وبعدين وهى جوة الفيلا مين غريب هايشوفها؟ :

ما عطا بيجى كل شوية وعم فؤاد كمان ساعات بيحود يشرب الشاى بالليل لو لجانا صاحيين :

عطا أخوها عادى يشوفها وعم فؤاد قد ابوها مفيش حاجة برضه :

يعنى يشوفوها بالخلاجات الجديدة عادى؟!!

:

أنا هاعرفها ايه اللى يتلبس قدامهم وايه يتلبس ليك لوحدك غادر محمود بصحبة زوجته إلى حجرتهم وظلت هدى تراقبهم من خلف ستائر شرفتها لترى كيف يتصرفون، بعد أن حل الليل وإتشح المكان بالظلام، تعطرت هدى وتزينت بشكل لافت وواضح وإرتدت قميص شفاف أسود اللون أضاف لجسدها الأبيض اللامع سحراً وجمال وغلفته بالروب المعتم من الحرير وتوجهت لغرفة العرسان، :

ايه ده انتوا قاعدين كده ليه؟!!!، انتوا فى عزا؟!

:

لأ يا ست مستنين أوامرك قالها محمود الذى هب واقفاً فور رؤيتها، :

انتوا بتقعدوا بالمنظر ده دايماً؟!

:

لأ يا ستى احنا بنقعد فى الفيلا نتفرج على التلافزيون :

يعنى وجودى السبب إنكم قاعدين زهقانين كده، المرة الجاية هاجيبلكم تلفزيون ليكم مخصوص :

كتر خيرك يا ست :

ها يا ولاد مبسوطين بالحاجات الجديدة؟ :

دى حاجات حلوة جوى يا ستى :

انتوا ماشوفتوش باقى الحاجات؟ :

لأا لسه يا ستى محدش مد إيده على حاجة :

يا حبايبى الحاجات دى ليكم وبتاعتكم علشان تلبسوها وتتهنوا بيها قامت هدى وأخرجت كل محتويات الحقائب بجوارها على الكنبة فى مجموعتين أحدهم خاص بلبنى والاخر بمحمود، خلعت لها اللباس الصغير لتصبح عارية تماماً هذه المرة فى وجودها هى ومحمود، محمود يشيح ببصره وهو يبتسم بخجل وحمرة وجه بالغة، :

وبعدين يا محمود؟!!، مش قلنا هانبطل كسوف علشان نتعلم ونعرف نتبسط محمود يحدق فى لبنى وكامل عريها ولا يشعر أن يده أصبحت فوق قضيبه دون قصد، أصابع هدى تتحرك إلى عانة لبنى المنبتة بشعيرات قصيرة وهى تجذب تلك الشعيرات برقة ولبنى تتراجع بخصرها من الالم الخفيف والخجل، :

ماينفعش تبقى كده يا لبنى، لازم تشيلى الشعر بإستمرار علشان تبقى ناعمة وجميلة وتعجبى محمود :

مممممممممممم، حاضر يا ستى هاخلى أمى تعملى حلاوة :

تؤتؤ، مفيش ماما انتى تعملى لنفسك وتتعلمى :

حاضر يا ستى هاتعلم :

ده بقى تلبسيه لما تكونى هاترقصى لمحمود :

يا حومتى، أرجص؟!!!!

:

ايوة طبعا ترقصى لجوزك وتدلعيه :

هههههييييي، لأ يا ستى أنى أنجسف ضربتها بكفها فوق مؤخرتها وهى تدفعها لمنتصف الحجرة، :

إوعى تقولى أنكسف تانى، جوزك تعمليله كل حاجة واى حاجة، ويلا لفى فرجى جوزك على القميص وقفت بالمنتصف بين هدى ومحمود تلف وتدور حول نفسها تستعرض القميص ومحمود يتابع بشهوة وإعجاب، :

ها، ايه رأيك يا محمود؟ :

حلو جوى يا ست :

طب يلا انت كمان قوم غير اللبس الوحش ده وإالبس اللبس الجديد :

أنى كمان يا ست؟!!!

:

ايوة طبعا مش انت عريس ولازم تفرح وتنبسط :

أنى هالبس الحاجات دى يا ست؟!!

:

أيوة طبعا انت شاب صغير وعريس ولازم تلبس الهدوم دى علشان مراتك تشوفك حلو وتحبك :

أنى مجسوف أغير هنا يا ست :

لأ ماتتكسفش، لبنى غيرت هنا عادى وبعدين كل ده علشان تتعلموا وتعرفوا تتبسطوا سوا أدار جسده وخلع جلبابه وملابس الداخلية الفلاحى ليظهر جسده عارى من الخلف ومؤخرته الممتلئة المشدودة، وضع يديه فوق قضيبه يخبئه بخجل حتى همست له هدى بأن يرفع يديه لترى لبنى جسده وملابسه، :

ايه رأيك فى حودة يا لبنى :

حلو يا ستى قامت تقترب من محمود ويدها تتحس اللباس وهى تجذب لبنى وتضع يدها لتفعل مثلها وتحرك كفها فوق قضيبه، :

شايفه اللبس حلو ازاى ومخلى الكوكو بتاع محمود شكله حلو محمود مرتجف وينظر لهم بصدمة وقضيبه فى غاية الانتصاب وممدد بجنب بداخل اللباس الضيق ولبنى تلمس قضيبه مرتعشة، :

ايه الكوكو ده يا ستى؟!

:

ده… اللى تحت إيدك :

زبره يعنى يا ستى؟!!

الشهوة تلف رأس هدى بالكامل وهى تضغط على قضيب محمود من خلال كف لبنى، :

أيوة زبره… زبر جوزك حبيبك دفعت محمود ليجلس على حافة الفراش وجذبت لبنى لتقف بالمنتصف وتطلب منها أن ترقص له ليتمتع بجسدها وقميصها اللامع الضيق على أنغام أغنية من هاتفها المحمول، لبنى ترقص بطريقة خالية من أى إثارة ليس بسبب خجلها ولكنها بالفعل لا تعرف، هدى تقرر دخول حلبة المصارعة وتقف أمامهم وتخلع الروب ويظهر جسدها الشهى من خلف قماش قميصها الأسود الخفيف، محمود يفتح فمه على اخره ويقبض على قضيبه بلا وعى وهو يفترس جسد هدى بنظراته، تتحرك بعهر وميوعة شديدة وترقص امامهم وهى تحدث لبنى وتطلب منها أن تتعلم نفس الحركات، لبنى تحاول وتقلدها وتنجح فى تكرار أكتر من حركة بإجادة، تتركها هدى وتقف تشاهدها وهى تهتز فى مكانها وعيناها على قبضة محمود فوق قضيبه وهو ينقل بصره بين رقص لبنى وجسد هدى المثير، تهمس للبنى بعهر بالغ على مسمع من محمود، :

شايفة زبر حودة مولع ازاى من جمالك تنتهى الأغنية وتقف لبنى تنتظر تعليمات هدى التى تنهض وتجذب محمود من يدها نحو لبنى، :

يلا بوس مراتك واشكرها علشان بسطتك يضع فمه ويقبلها بطريقة صماء وهدى تعترض وتطلب منه التقبيل بشكل أفضل، يكررها بنفس النمط لتقترب منهم وتصبح الأجساد كلها متلاصقة وأعين لبنى ومحمود تتفحص جسد هدى المثير لكلاهما بشدة، تطلب منه فتح فمها وتطبق على شفتيها فى قبلة ساخنة وهى تأكل شفتها العلوية ولبنى فى حالة نشوى بالغة من قبلة هدى، :

شفت ازاى يا حودة البوسة :

ازاى يا ست :

كده قالتها وهى تفتح فمه بإصبعها وتلتهم شفته الغليظة بنهم بالغ وتدخل لسانها فى فمه وترشف من لعابه، :

بوسها زى ما وريتك كده تدفع رأسه برقة نحو فم لبنى ويقبلها مثلما فعلت معه هدى ويغيبا فى قبلة طويلة وهو يلتهم شفتها بشبق شديد، تحرك رأسه ليقبل رقبتها وهى تزيح قميص لبنى رويداً رويداً وتطلب منه لعق وتقبيل كل جزء يظهر حتى ظهرت حلماتها لتنقض بفمها على واحدة وتترك الأخرى لمحمود وهى ترشده لطريقة رضاعة حلمة لبنى، لبنى ترتجف بينهم وسيقانها على وشك أن تتهاوى مما تشعر به وافواه هدى ومحمود تلتهم نهديها، :

تهمس لمحمود إرضع جامد وإدعكه علشان بزها يكبر ويبقى قد بزى قالتها وهى تخرج أحد نهودها وتضعه أمام فمه ويلتقط حلمتها بلا وعى ويرضعها بشراهة وأعين جاحظة، وضعت كفها خلف راس لبنى وهى تقودها لنهدها الاخر لترضع منه هى الاخرى، :

شوفى بزازى حلوة ازاى يا لبنى، خلى محمود يرضعلك كتير علشان بزازك تبقى حلوة زيها مدت يدها تخلع قميص لبنى وتخرجه من ساقيها وهى تسندها على الفراش المرتفع وتجذب رأس محمود نحو كسها وتطلب منه لعقه وتقبيله، محمود يمتعض ويشعر أن لا رغبة لديه فى فعل ذلك، تنقض هدى على كس لبنى تلعقه بشبق شديد وهى تثبت بصرها فى أعين محمود، ينساب ورائها ويهبط فوق كس لبنى يقبله بتردد ثم يبدأ فى لعقه ولبنى ترتجف وتكاد تسقط لولا يد هدى الممسكة بها، :

ابقى شيلى الشعر يا لولو علشان حودة يلحسك حلو :

ها..ها..هاشيله ياا سسسسستتتتتى… اااااحححح تسقط هدى قميصها وتصبح كاملة العرى وهى تشير نحو كسها لمحمود، :

شايف الكس المحلوق بيبقى حلو ازاى يا حودة لم ينتظر توجيهها وترك كس لبنى وإنقض على كسها يلعقه بشراهة ورغبة شديدة، تدفع محمود للخلف ليجلس فوق الكنبة وتمد يدها تخلع اللباس وينطلق قضيبه حراً شديد الانتصاب، تقبض عليه بيدها وهى مبهورة بحجمه وقوة انتصابه، تجذب لبنى ويجلسا سوياً بين فخذيه، تعلمها وتقودها وهى تلعق قضيبه ولبنى تقلدها، تنهض وتجعل لبنى تعانق الفراش المرتفع بصدرها ومؤخرتها بارزة للخلف، تقف بجوارها تفرك لحم مؤخرتها ثم تصفعها عدة صفعات رقيقة وهى تشير لمحمود ليقترب وتمسك بقضيبه تدفعه بكس لبنى من الخلف، :

نيك يا حودة… نيك لولو مراتك محمود يتحرك بحماس فوق مؤخرة لبنى وعينه على جسد هدى ولا يرى غيره، دقيقة وكانت تأخذ مكانها بجوار لبنى ومؤخرتها الممتلئة تتراقص لمحمود، :

يلا يا حودة حطهولى انا كمان انقض بالفعل على مؤخرتها بهستريا ودفع قضيبه مرة واحدة جعلها تصرخ واخذ فى الحركة، :

اضربنى على طيازى يا حودة وانت بتنيك قالتها وهى تجذب لبنى تضمها فى صدرها وتلتهم فمها ومحمود مستمر بقوة تضاعف :

قربت… قربت تنزل يا حودة :

ااااه..

شاهد ايضا

كيف تثيرين زوجك خلال العلاقة الحميمة؟




اجزاء قصة هدى فى الخيانة الزوجية


الجزء الأول                      الجزء الثانى                          الجزء الثالث

الجزء الرابع                    الجزء الخامس                         الجزء السادس

الجزء السابع                    الجزء الثامن                          الجزء التاسع

                       الجزء العاشر           الجزء الحادى عشر             

إرسال تعليق

0 تعليقات