![]() |
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثانى |
انا متناكة….
انا متناكة الكلب… بتناك من الكلب صورة برعى فى أحلامها تقفز لذهنها وتطغى عليها، تغلق البشكير وتخرج لشرفتها بخى حثيثة تبحث عن برعى، قابع أمام حجرته يضع ساقاً فوق أخرى يحتسي كوباً من الشاى الغامق، تعبر يدها من فتحة البشكير لكسها تدخا إصباعها بعنف وتتابع تنيك نفسها بإنفعال وتسقط ورقة التوت وتنطقها لأول مرة خارج جدران عقلها أو أحلامها، :
برعى… نكنى يا برعى حتى عطف عليها كسها وأطلق مائه، عادت للداخل على ركبتيها فلم تستطع النهوض الكامل حتى وصلت لفراشها ولم تستطع الصعود لتكتفى فقط بسند راسها على حافته وتذهب فى سبات عميق.
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثانى
في الصباح خرجت تجلس على أرجوحتها، الوقت مازال مبكراً ونسيمة الهواء منعشة بشدة وريكس يجرى بسرعة وصوت نباحه عالى على غير عادته، يجرى بعشوائية شديدة ونباحه يتحول إلى زمجرة وعواء وأصبحت حركته عصبية ملفتة للنظر ويلقى بجسده يتمرمغ فى الأرض بقوة جعلت هدى تندهش وتتسأل عن السبب، :
ايه يا عم برعى، ريكس ماله بيعمل كده ليه؟!!!
:
انا فاهم يا مدام ، ماتقليش :
فاهم ايه فهمنى؟!!!
:
لامؤاخذة يا مدام جسمه قايم عليه :
برضه مش فاهمة :
أصله جرب يا مدام وده حيوان ما بيفهمش، بيدور على الكلبة فطنت لمقصده ليحتقن وجهها وتكسوه الحمرة وتعود لها كل هواجسها التى كانت تحاول الهروب منها منذ أن تحركوا للمزرعة، :
عايز يتجوز يعنى؟!
:
أيوة هو كده يا مدام :
طب وهى فين الزفتة بتاعته دى يا برعى :
وانا هاعرف منين بس يا مدام، شوية ويلاقى بدل الكلبة عشرة يباغتهم ريكس ويهجم على هدى وهو يزوم ويعوى بخفوت ويفرك رأسه فى ساقها بعشوائية حتى أنه أدخل رأسه أسفل جيبتها الطويلة التى تطال الأرض تقريباً ويلعق ساقها بلسانه بعصبية وشراهة، وقعت على ركبتيها وإستندت بكفيها على الأرض تحمى جسدها ورأسها من الإرتطام، وضعها الجديد جعل ريكس يظنها كلبته التى إمتطى ظهرها فى نفس المكان ليقفز فوقها بلا تردد ويتحرك فوق مؤخرتها كأنه يجامعها، هدى على ركبتيها وريكس فوقها ينيكها من فوق ملابسها وبرعى يقف مشدوهاً يشاهد، تصرخ هدى مفزوعة مما يحدث وهى توبخ ريكس وتنهره، :
انت يا زفت انت بتعمل ايه؟!!!!
ريكس لا يسمع أو يفهم ومستمر فى حركته بعد أن تمكن جسده منها وبرعى فاق من صدمته على صوتها وأصبح يضرب ريكس على ظهره وهو يعنفه ليبتعد، ثلاث صفعات متتالية على ظهر ريكس جعلته يقفز مبتعد ليسقط كف برعى العريض بالصفعة الرابعة على مؤخرة هدى عفوياً، :
اااااى عدلت جزعها لتبقى جالسة مبهوتة على ركبتيها وهى تنظر غضباً لبرعى وتضع يدها فوق مؤخرتها مكان صفعته القوية وجيبتها الطويلة الواسعة تتمدد وتفرش الأرض حولها قبل أن يقرر ريكس العودة للهجوم عليها وتتحرك هى للأمام لا إرادياً لتتفادى جسده وبرعى يقترب منها لمحاولة منعه ويقف بقدمه فوق الجيبة، تزحف بجسدها للأمام فى لحظة ركوب ريكس عليها لتنجذب الجيبة من فوق جسدها بفضل قدم برعى وتسقط عنها تماماً ويصبح كل جسدها مكشوف الا من لباسها القطنى الصغير الذى بالكاد يخفى الشق بين فلقتى مؤخرتها وهامش محدود حوله، قضيب ريكس المنتصب اصبح بين فخذيها وهو فوقها، تشعر به وتشعر بإحتكاكه بكسها وجسدها من فرط فزعها وصدمتها العنيفة يحاول الهروب دون إنتظار تعليمات من عقلها حتى أنها أصبحت ممدة تماماً على الأرض وقضيب ريكس مازال يدك فى مؤخرتها بإصرار لا يُصدق، كف برعى المشدوه مما يحدث والمبهوت من رؤية جسد هدى مكشوف أمامه يسقط ببطء فوق ظهر ريكس وهدى لا تكف عن الكلام المتداخل، :
أوعى يا ريكس… بس بقى يا زفت صفعات متتالية وبالتأكيد كانت الصفعة الأخيرة من نصيب مؤخرة هدى الشبه عارية بعد فرار ريكس، لتتفاجئ هدى وبرعى أن مؤخرتها أصبحت مغطاة بلبن ريكس الذى أتت شهوته من شدة عصبيته وخوفه من صراخها وضربات برعى، لا إرادياً مددت يدها تستطلع لتكتشف لبن ريكس عليها وتقشعر وهى تصيح بفزع، :
ايه القرف ده، ودينى لأقتلك يا ريكس الزفت وقفت معتدلة وهى تمد يدها الملوثة بلبن ريكس فى الفراغ والامتعاض يملأ وجهها وريكس فر بعيداً وبرعى الذى لم يرفع بصره عن مؤخرة هدى وافخاذها يمد يده يلتقط جيبتها من الأرض ويبدأ فى مسح وتجفيف اللبن من فوق مؤخرتها لتفزع من تصرفه وهى تصيح غاضبة، :
بتعمل ايه يا زفت انت كمان؟!!!
:
لامؤاخذة يا مدام، حصل خير :
خير ايه وخرا ايه على دماغك :
يا ست لازم تنضى جسمك، دى حاجات كلها أمراض :
أمراض؟!!!
:
ايوة يا ست أومال ايه، مش حيوان!
:
ايه القرف ده بس :
يا ست الكلب صرفان وقلت للبيه كذا مرة نجيبله نتاية وهو مكنش بيعبرنى :
ينحرق الكلب دلوقتى، أنا أتصرف ازاى :
المهم دلوقتى يا مدام تغسلي جسمك والهدوم :
أنا ناقصة قرف، مش عاملة حسابى فى هدوم زيادة :
أروح أخلى الولا عطا يجيبلك جلابية أمه؟ :
إنت إتجننت، عايز تفضحنى يعنى؟!!
:
لا يا مدام قطع رقبتى، أنا بحاول أخدم بس :
اسكت خلاص أنا هاتصرف توجهت للحمام ونزعت لباسها المغطى باللبن وغسلته مع الجيبة وغلست جسدها وهى تسقط فى بحر الشهوة واصابعها تمر بين شفرات كسها وفوق لحم مؤخرتها، إنتهت من غسل جسدها وتنظيفه ولفت فوطة حول خصرها غطت مؤخرتها وجزء قليل جداً من أفخاذها وخرجت وهى تحمل الجيبة واللباس لتجد برعى يجلس منتظراً فى الصالة، وقف فور رؤيتها وهو يحاول رسم الجدية على حديثه، :
كله تمام يا مدام؟ :
هو ايه اللى كله تمام؟!، هو أنا كنت بعمل عملية؟!!!
:
لامؤاخذة يا ست مقصدش، اقصد يعنى مفيش حاجة إتسربت؟ :
حاجة إتسربت يعنى ايه؟!
:
يادى الحوسة، ماتأخذنيش يا مدام قصدى يعنى حاجة من الكلب تكون طالتك؟ :
انت أعمى يا برعى؟!، ما انت شفت بنفسك انه غرقنى :
يا ست مقصديش :
اومال ايه انطق :
يكون يعنى لامؤاخذة لبن الكلب طالك من جوة :
ايه؟!!!!
عقدت الدهشة لسانها وعادت الرجفة تتمكن منها وهى تشيح ببصرها وتتلعثم، :
فى ايه ماتخوفنيش؟!!!!
:
اطمنى يا ستى، تلاقيه ما لحقش يسرسب جوة :
طب شوف الزفت ده راح فين هو كمان :
أهو قاعد بيتمرمغ برة أهو يا ست :
يعنى هدى وإرتاح خلاص؟ قالتها بصوت مائع خفيض وشفاة مرتجفة وهى تعرف ماذا تقصد بسؤالها ووقعه عليه وهو يفهم معناه، :
ما أظنش يا ست :
ايه؟!!!، ليه بقى؟!!!
مش جابهم خلاص حاولت أن تبدو جادة ولكن خفوت نبرتها وهى تقول “جابهم” كان يُظهر عكس ذلك، :
مش هايرتاح غير لما يركب بجد والكلبة تقمط عليه الشهوة تتمكن منه أكثر منها ووقفها أمامه بالفوطة حول خصرها وأفخاذها اللامعة المستديرة تفتك به، :
طب ما تجيبله الكلبة بدل الجنان بتاعه ده شوية يا ست ويلاقيها، الغيطان مليانة :
طب يلا روح شوف ايه وراك ووصل الفلوس اللى إدهالك البيه لعطا علشان يشترى علف المواشي :
حاضر يا مدام غادر يفعل ما طلبته منه وألقت هى بجسدها تاركة الفوطة تسقط عنها وهى تفرك كسها بشبق هائل، عاد برعى بعد قليل وخلع جلبابه ووضعه فوق غصن شجرة، لمحت هدى كلبة تقف صامتة فى الجانب الاخر من الحديقة بعد الباب الرئيسي بخطوات لا يشعر بها برعى أو ريكس الممدد فى الأرض بجواره، تصيح من النافذة على برعى وهى تشير له نحوها بفرحة، :
برعى..
برعى..
شاهد ايضا
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا