-->

إعلان

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء السابع

Hoda's-story-of-marital-infidelity-due-to-his-impotence-and-pursuit-of-money,-Part-Seven

 نيك يا برعى نيك قوى :

اتناكى يا علقة دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة :

جبت بسرعة برضه يا وسخ :

خدى يا لبوة وإشبعى :

ريكس برقبتك يا وسخ :

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء السابع

آاااااااااااااااااااه صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها، فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها، في اليوم التالي مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى، طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه، فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه، إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر، :

أامر يا سعادة البيه :

بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده :

من عينى يا سعادة البيه وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا، تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه، بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال، :

بتدور على ايه يا مجرم؟ :

بدور ع القمر الملعلط ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل، :

بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!

:

حلاوتك تنطق الحجر يا ستى فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها، تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة والغنج والدلع المثير فى طريقة النطق، :

يا برعى عايزة أتناك واشبع :

هانيكك وكل يوم هانيكك ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى، :

انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج، إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه، إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها، أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق، لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك، بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة، يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها، أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها، حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة، نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!، بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور، عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته، فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة، تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض، بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي، قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب، خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة، عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات، دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه، :

يا ماما، ده بتاعه واقف :

ايوة يا ست واخد بالى نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس، :

ده شكله تعبان وعايز يرتاح نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر، :

أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه :

يا عينى… يعنى معندوش نتاية تريحه؟!

نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.

أخرجهم من عبثهم المجنون صوت أنثوى ينادى على عطا المنغمس فى النوم، إقتربت منهم فتاة صغيرة السن ترتدى جلباب فلاحى وتحمل صرة من القماش، الفتاة ذات ملامح عادية وحواجب متشابكة وجسد نحيف يدل على ضعف وهزال، وقفت تنظر إليهم ببلاهة وهى تتأمل جمال وشياكة هدى بإنبهار، إعتدل برعى وهو يرتدى قناع الجدية ويسألهم من تكون، :

عايزة مين يا بت؟ :

أنى “لبنى” تفحصتها هدى بإهتمام وهى توجه لها حديثها، :

لبنى مين؟!

:

أنى لبنى… أخت عطا وجيباله الأكل قالتها وهى تشير ببلاهة واضحة نحو عطا الذى بدأ فى الإستيقاظ على صوتهم ويقوم يعدل من هيئته وهو ينفى بسذاجة نومه أثناء وقت العمل، :

إيوة يا عم برعى، أنى هنا أهو نظرت إليه هدى وهى ترمق قضيبه الذى خفت وصار كأنه غير موجود أسفل كرشه المتدلى بشدة تستغرب إهتمامه بوجود برعى أكثر منها، :

إفطر يا عطا وشوف مع برعى عجل كويس للدبح :

حاضر يا ست هانم، تحت أمرك برعى يتفحص لبنى بإهتمام بالغ ويسالها عن حال أمهم القعيدة وتخبره أنها فى بيتهم بخير حال، تسأل برعى عن سبب إهتمامه وهو يتجولون داخل الحظيرة يبحثون عن العجل، :

مالك مش منزل عينك من على البت ليه؟!

:

بصراحة يا ست الكل بفكر فى موضوع كده :

موضوع ايه؟!

:

ام عطا ولية غلبانة عايشة على مساعدة ولاد الحلال وشهرية عطا، والبت شكلها كبرت وبقت عروسة :

انت عايز تتجوز تانى يا راجل انت ؟!!!!

:

ههههههههيييي، لأ يا ست مش أنى :

أومال مين؟!

:

بصراحة كده البت شكلها على نياتها ومخها على قده زى عطا أخوها :

ايوة يعنى ايه برضه؟!

:

أنى بقول أجوزها للولا محمود :

محمود مين؟!!!!

:

محمود ابنى… ابنى البكرى :

اشمعنى يعنى؟!… ماتجوزهم من بلدكم!

:

أنى أفهمك يا ست، بقى محمود عيل لطخ وجحش زي عطا كده وأكتر، منها لله أمه :

امه؟!!

:

إيوة، أصل أمه ليها اخ عبيط والظاهر الواد طلعلهم :

وانت بقى عايز تجوز لبنى لمحمود :

أيوة بالظبط كده :

مممممم، طب وهى أمها هاتسيبها تروح بلدكم؟ :

ما هو البركة فيكى بقى يا ست تكلمى البيه يشغل الولا فى المزرعة هنا وتبقى البت جنب أمها :

أها، ده أنت طلعت مش سهل خالص :

ليه بس ياست، انا على قد حالى ودى جوازة من توبنا وأهو أم عطا مش هاتقول لأ على محمود وهاتقبل بيه :

وجهة نظر برضه :

طب يا ست أكلم الولية وأنا مطمن؟ :

مطمن لإيه؟!

:

البيه يشغل محمود ويسكن فى الاوضة هنا :

سهلة قوى ما تقلقش :

حيث كده طوالى أروح مع البت تورينى دارهم وأفاتح أمها :

كده خبط لزق؟!!!، مش تاخد رأى العريس الأول ويشوفها ويقرر :

عريس ايه يا مدام ورأى ايه، بقولك ده أسخم من عطا هو يقدر يفتح بقه ولا يقول بم ولا بيفهم حاجة من اصله :

خلاص زى ما تحب، روح وأنا هستناك فى الفيلا فوق لحد ما ترجع ذهب برعى بصحبة لبنى لمنزلهم بينما توجهت هدى للفيلا لتذهب لحجرتها وتخرج من حقيبتها قميص ساخن من أجل برعى، تزينت وتعطرت وتهيئت وتمددت فوق الفراش بإنتظاره، عاد بعد وقت ليس بالقليل ليراها وقد تعرت من أجله، قليل من القبلات وتدليك نهديها وبعض العلق لقضيبه وكان قذفه الأول بكامله يسقط فى جوفها وهى تبتلع لبنه الدافئ بتمتع كبير وسعادة، بينما هدى تداعب قضيبه لإيقاظه من جديد، أخبرته أنها ستدفع هى كل التكاليف الخاصة بالزواج وعليه فقط تحديد الميعاد وإتخاذ القرار، قامت لتقدم له عرض خاص وهى تتلوى وتتمايل أمامه وتسمعه ما يحبه من كلام حتى أنتفض قضيبه وإستعاد إنتصابه وقذف بعد عدة طعنات فى كسها، فى الصباح كان برعى يرتدى جلبابه الصوف الثقيل رمز الفخامة والوجاهة ويتوجه لقريته يعد الأمر ويجهز أمور الزواج، وغاب برعى ثلاث ليال حتى عاد صباح يوم يخبرها أن الزفاف قد تم بنجاح وإنقضت الصباحية أيضا وعاد الجميع لموضعهم الأصلى، وصلت المزرعة ووجدت العروسين بالفيلا يجلسون بلا عمل حقيقى، برعى أخبرهم أن عليهم رعاية الفيلا فقط والحفاظ عليها وخدمة الست هدى عند حضورها لقضاء أى مصلحة وأن تساعدها لبنى بداخل أروقة الفيلا ومحمود يرعى الحديقة ومحتوايتها، لبنى تضع يدها على خدها بخجل غير مسبب أو مفهوم، ومحمود يمسك بجلبابه بتحفز غير مفهوم هو الأخر، وكلاهما ينظران إليها ببلاهة بالغة شديدة الوضوح، :

إزيكوا يا عرايس :

شرفتى يا ست هانم نطقها محمود بحماس كأنه قد تدرب عليها كثيراً، :

مبروك يا عروسة :

شكراً ياستى، هههههييييي نطقتها لبنى وهى تهتز من الخجل وتخبئ فمها وهى تضحك، لفت نظرها وجود أكثر من مرتبة فوق الفراش بشكل مبالغ فيه جعله فى غاية الإرتفاع لتضحك وهى تنظر إليهم، :

ايه ده؟!!، بتناموا عليه ازاى ده؟!!!!

لم يفهما شئ من سؤالها واكتفى محمود برده الدبلوماسي الديناميكى، :

من فضلة خيرك يا ست لاحظت نظرات لبنى وهى تحملق فيها وفى جسدها بدهشة كبيرة مفتوحة الفم، :

ها يا عروسة عاملة ايه فى الجواز؟ :

كويسة يا ستى :

مبسوطة مع عريسك؟ :

إيوة يا ستى :

طب يلا بقى شيدوا حيلكوا وهاتوا نونو صغير :

هههههييييي :

انت بتكسفى قوى باين عليكى لم تنطق وإكتفت بالضحك الطفولى وهى تغطى فمها بطرحتها بخجل وبلاهة، قامت تتهادى وفتحت الحقائب وهى تُخرج للبنى الهدايا، قدمت لها علبة فاخرة للمكياج لتمسكها لبنى وتقلبها وهى لا تفهم ماهيتها، :

ايه دى يا ستى؟!!!

:

دى علبة مكياج :

يعنى ايه دى؟!!

:

علشان تتذوقى لجوزك :

احنا هانعمل فرح تانى؟!!!

:

يا بنتى فرح ايه؟!، علشان تتذوقى لجوزك فى أوضتكم :

أتذوج؟!!!، أتذوج ليه؟!!!

:

يخرب عقلك، انتى مش عروسة جديدة :

إيوة أنى عروسة، ههههيييييي :

طيب يبقى تحطى روج وتتذوقى علشان جوزك يشوفك حلوة وأمورة :

ما أنى إتذوجت يوم الفرح :

كل يوم يا بنتى انتى لسه عروسة علشان تفتحى نفسه :

أفتح نفسه، ده بياكل زى الطور ههههىىىىى :

قصدى تفتحه نفسه ليكى :

ليا أنى!!!….

هو هاياكلنى؟!!!

:

لأ علشان تبقى حلوة ويتبسط معاكى فى السرير قطع شرودها قدوم عطا وهو يحمل حزمة خضراء ويعطيها لشقيقته، :

إبجى تعالى إتغدى معانا يا عطا :

تشكر يا حودة أنا هابجى أروح أتغدى مع أمى :

طب ابقى حود خدلها صحن بطاطس قالتها لبنى وهى تربت على كتف عطا العريض بحنان كبير، :

أنى هاروح الزريبة بجى عشان أحط وكل للبهايم :

طيب خليك هناك ماتروحش فى حتة علشان الست هانم هنا :

من عينى حاضر عطا يضع حزم البرسيم للبهائم بداخل الحظيرة ولم يشعر بها وهى تقترب منه، طرقت على ظهره العريض برفق حتى إنتبه لها وهو يبتسم ببلاهة لقدومها، :

شاهد ايضا

جنس محارم أخويا إغتصبني و ناكني

اجزاء قصة هدى فى الخيانة الزوجية


الجزء الأول                      الجزء الثانى                          الجزء الثالث

الجزء الرابع                    الجزء الخامس                         الجزء السادس

الجزء السابع                    الجزء الثامن                          الجزء التاسع

                       الجزء العاشر           الجزء الحادى عشر             

إرسال تعليق

0 تعليقات